أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مناقشة كتاب امرأتان في دار الفاروق















المزيد.....

مناقشة كتاب امرأتان في دار الفاروق


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6435 - 2019 / 12 / 11 - 20:07
المحور: الادب والفن
    


ضمن الجلسة نص الشهرية التي تعقدها اللجنة الثقافية في دار الفاروق تم مناقشة كتاب "امرأتان" للأديبة الصحفية المصرية الدكتورة "فاطمة سيد أحمد" وقد افتتح الجلسة الروائي محمد عبد الله البيتاوي، الذي قدم موجز عن حياة الكاتبة التي تعد أول امرأة تقوم بدور "مراسلة حربية" كما أن لها العديد من البحوث الميدانية، وهذا مؤشر على حيويتها وعلى قدرتها على التعامل مع المجتمع، والكتابة من داخله، وليس فقط الكتابة من المكاتب الصحفية فحسب، من هنا كانت الابحاث والدراسات الميدانية التي اعدتها ذات قيمة علمية ولها مكانها في ارض الواقع ، لتعكس حقيقة وطبيعة المجتمع المصري، ولها رحلة حافلة بالمنجزات الادبية التي قدمتها مذكرا بأعمالها الأدبية ومنها كتاب الانثى في الجيش في الجيش .
وعن كتاب (امرأتان ) وهو مدار النقاش فيمكن القول بأنه يضم صورا تبرز أهم الملامح لشخصيات نسائية عاصرت مختلف الاديان السماوية وفي رصد للعديد من الثنائيات النسوية التي جمعها عامل مشترك او اكثر، وقد بلغ مجموع النساء التي تحدثت عنهن الدكتورة فاطمة في هذا الكتاب 64 امرأة وللحديث عن هذا الكتاب وعن بعض من النساء اللواتي جاء ذكرهن في الكتاب ادع المجال للمناقشين من الحضور الذين قرأوا هذا الكتاب .
وكان أول المتحدثين الروائية خلود نزال التي قالت: الجميل في هذا الكتاب أنه قُدم بطريقة سهلة وسلسة، وهذا ما متعنا، فرغم ان المادة تاريخية، إلا أن الطريقة التي جاءت بها تجعلها أقرب إلى القصص الأدبية التي نقرأها، وهنا يكمن ابداع "فاطمة السيد أحمد" التي عرفت القارئ على شخصيات نسائية كان يجهلها بطريقة أدبية، مثل "جويرية بنت الحارث، وعاتكة بنت خالد، زينب بنت جحش وأرنيب بنت اسحاق" وهذا الأمر يؤكد على دور المرأة وحيويتها وفاعليتها في المجتمع، وهو أمر في غاية الأهمية، فالمرأة ليست تابع وليست سعلة، بل لها كيانها الخاص و دورها في الحياة.
ثم تحدثت فاطمة عبد الله قائلة: يقدم هذا الكتاب مجموعة كبيرة من النساء كان لها دورا بارزا على مدار العصور المختلفة وفي مختلف نواحي الحياة ، في اثنين وثلاثين مجموعة تضمنت كل مجموعة ل شخصيتين نسويتين زاوجت بينهما الكاتبة بصفة ما تجمعهما فكانت عناوين قصصها التائبتان، الخائنتان، الضرتان، الحاقدتان، وهكذا... لم تتجاوز الكاتبة في سرد قصص النساء التي تعرضت لهم المعطيات التاريخية الواردة عن هؤلاء النساء، فاستعملت المادة التاريخية الموثقة في الكتب السماوية وشكلتها في حكايات شيقة فيها المتعة والخبرة والفائدة، فكان المتلقي يحصل على المعلومة التاريخية بصورة غير مباشرة وبسرد درامي ممتع. بالرغم من أن محاولة توصيف وتحليل أغلب الشخصيات يشوبه مخاطر كثيرة حيث العودة إلى عهود غابرة للبحث والتحليل والسعي في دهاليز التاريخ لتقديم انطباع ذهني لدي المتلقي يشمل الزمان والمكان إلا أن الكاتبة استفادت من ربط الأحداث التاريخية القائمة ومعايشة الشخصيات لهذه الأحداث فكانت تلك مساحة وفسحة استغلتها الكاتبة في رسم ملامح بعض الشخصيات وإبراز دورها وتأثيرها في الحدث التاريخي، فكان الحدث الموثق مصدر حياكة القصص، ويبدو هذا جليا من قصة الخائنتان ص 16وهما امرأة لوط..وامرأة نوح(عليهما السلام) ، والضرتان ص19 وهما سارة وهاجر زوجتا إبراهيم عليه السلام، والحاقدتان ص43 وهي ريطة العانس الحمقاء وأم جميل حمالة الحطب، فنجد الكاتبة قد استدلت في رسم ملامح الشخصيات من ذكر اسمها فقط وكان لها هذا بالتأكيد بعد جهد مضني وبحث واطلاع كبير وبما لا يتعارض مع ما جاء في القرآن الكريم فكان القرآن أداتها القوية من خلال الاستشهاد بالآيات الكريمة. في بعض القصص نجد دور رئيسي للمرأة في تغيير مجريات وسير الحياة البشرية فتكون سببا، وفي قصص أخرى يقتصر دورها بوجودها بالقرب من رجل كان هو محور تغير الحياة البشرية فلا تعدم الفضل في مساندته ونصرته، كما في القصة 12( بونا و آمنة) ف بونا هي أم إبراهيم أبي الأنبياء وآمنة أم محمد خاتم الأنبياء. وفي قصة (الفاجرتان) القصة 13 حيث كانت المرأة سببا مباشرا في جرائم البشرية "صدوقة بنت المحيا" قتلت ناقة سيدنا صالح و "سالومي بنت هيروديا" قتلت سيدنا يحيى . التائبتان القصة الأولى زاوجت الكاتبة الصفة بين مريم المجدلية ..أشهر حوارية و رابعة العدوية ولكل منهما قصة منفصلة في عصر مختلف غير أنهما أشهر تائبتين عن عمل الخطيئة فكانتا مثال التوبة الصادقة . والجريئتان القصة (8) هند بنت عتبة و خولة بنت ثعلبة ، ولكل منهما جرأة تختلف عن الأخرى فلم تقبل هند أن تطعن بشرفها وهي في الجاهلية وتصدت لمن ظلمها وأبت إلا أن تكون حرة وبقيت على جرأتها وهي مشركة وانتقمت لمقتل أبيها وأعمامها، وبعد إسلامها بقيت على ذات الجرأة فلم تخجل عن الاستفسار في أي قضية تخص المرأة ولم تخجل أن تطلب من بيت مال المسلمين فكانت جريئة واقترضت من بيت المال فاتجرت حتى لا تكون عالة على أحد وحتى على أبنها وهو في أعلى المناصب، ص115. وخولة بنت ثعلبة تمثلت جرأتها و شكت زوجها عند الرسول حين طلقها طلاق الجاهلية ب مظاهرتها وكان لها اطفال لم تشأ تركهم. فنزلت بحقها وحق زوجها آيات.ص 121. قصة البطلتان ص302، المخابراتية "أسماء بنت أبي بكر"و القائدة "خولة بنت الأزور" وهنا دور مختلف للمرأة في صدر الإسلام تسطره هاتان البطلتان في الشجاعة والإقدام فهذه أسماء تساعد الرسول ووالدها على الاختباء والهجرة وتكتم سرهما ، وتصر على ولدها عبد الله بن الزبير على الخروج من حصاره ومواجهة الحجاج ونيل الشهادة فقتل ومثل به أمامها ، أما "خولة بنت الأزور" فحملت السلاح وشاركت في المعارك ضد الروم وحررت أخيها ضرار من الأسر، وشاركت في معركة أجنادين .وقعت خولة وبعض النساء في الأسر فوجدن هذا الأمر إهانة لهن فاقتلعن أوتاد الخيام وقاتلن بها . أما قصة المرضعة والأم البديلة ص 426، فهي قصة "حليمة بنت ذؤيب" " وفاطمة بنت أسد" مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم، ومربيته فاطمة بنت أسد زوجة عمه أبو طالب
أما الصحفي همام الطوباسي فقال: تقديم صورة "أم جميل" المرأة القاسية التي تؤذي النبي (ص) والمسلمين، وشخصية "آسيا" زوجة فرعون التي تعدت زوجها فرعون مصر ووقفت إلى جانب الحق، متخلية عن كل الامتيازات والمكاسب المادية والمعنوية التي حصلت عليها بهذا الشكل الأدبي، جعلني اتقدم من جديد من القرآن الكريم، لأعرف واتعرف أكثر على جمالية الآيات القرآنية التي منحت الكاتبة القدرة على تقديم مثل هذه القصص وبهذا الشكل الأنيق، بكل تأكيد نحن أمام شكل أدبي أنيق ممتع، وهذا بحد ذاته يكفي لنقول أن كتاب "امرأتان" كتاب يستحق القراءة.
وتحدث الشاعر عمار خليل فقال: "ما تريده الكاتبة هو تأصيل دور وقدرة المرأة الفاعل ، بعيداً عن إيجابيته أو سلبيته ،فتارة يظهر الوجه المشرق لدور المرأة في الحياة ، فجاء عنوانها ( امرأتان ) ، بمدلول مقدس ، في قوله تعالى : وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ) ، وتارة يظهر الوجه المظلم للمرأة ، وهذا هو الحال الطبيعي لدور الإنسان كمخلوق يتجاذبه الخير والشر . من هنا ندرك أن المرأة تمتلك دوراً مهما وأساسيا في منهجية العمل والحياة . فيما قرأت من هذا الكتاب أجد استخدماً موفقاً من الكاتبة في ربط ازدواجية العطاء والعفاف ، ازدواجية العمل والبناء ، فظهرت المرأة بمظهرها الحقيقي دون زيادة أو نقصان ، هذا الدور الذي يتمركز على إبراز المرأة في وجودها وكينونتها الحقيقة جسداً وروحاً ، فهي حاضرة مكافحة وفاعلة ، بعيدة عن الابتذال وتوظيف مفاتنها في سبيل إغواء الحاضر ومتطلبات السقوط والضياع . لقد وظفت الكاتبة - بكل ذكاء- ما تريده بين السطور ، فقد سلطت الضوء على الطبقات الاجتماعية في مجتمعها من خلال سرد الواقع في المفارقة بين مقامي السيدة زينت والسيدة نفيسة ، وكيف أن لكل مقام رواد خاصون به ، فمقام السيدة نفيسة أغلب زواره من الأغنياء والتجار والوزراء والشخصيات الاعتبارية ، ومقام السيدة زينب هو مقام الفقراء ، فكأنها تقول أن الدين أصبح طبقات وفيه تمييز واختلال . هذه الثنائية في التقديم ، تجعل القارئ أمام معلومات تاريخية وتأصيلة ، على الرغم من وجود اختلاف في بعض هذه الروايات ، وعلى سبيل المثال ، والد النبي إبراهيم ( آزر ) فهنالك رأي قوي بأن آزر هو عم النبي إبراهيم وليس والده ، وقد لا يتسع المقام للتأصيل أو البحث ، ولكن علينا عدم التسليم المطلق بهذه الروايات التاريخية . في رأيي لقد وفقت الكاتبة في إمتاعنا من خلال هذه النصوص ، وتغذية عقولنا بأسماء خالدة ، لها الدور الكبير في صناعة التاريخ والأحداث الكبيرة ."
أما رائد الحواري فقال: الحديث عن 64 امرأة، منها من له علاقة بالدين والمعتقدات الدينية، ومنها من له مواقف اجتماعية سياسية واقتصادية، وعبر تاريخ طويل ليس بالأمر السهل، كما ان الطريقة التي قدمت بها "فاطمة سيد أحمد" تلك الشخصيات طريقة جميلة وسلسة، فالقارئ يستمتع بالمادة التي يقرأها، كما أنه يحصل على معرفة من خلال تلك المتعة، لهذا تكون المعلومة أرسخ وأكثر ثباتا في العقل، هذا ما نجده في الكتاب، لكن هناك هدف مخفي يحمله كتاب "امرأتان" والذي يتمثل بفكرة وجود 64 امرأة لها مكانتها ودورها وفاعلتها في الأحداث التاريخية والدينية، أليس هذا كاف لتأكيد فكرة أن للمرأة دور يتجاوز الأفكار التي تقدمها (كحرمة/ضعيفة) تحتاج لحماية الذكر؟، اعتقد أن هذه الفكرة لوحدها كافية لتجعلنا نقول أن الكتاب مهم وضروري لتجاوزه الأفكار السائدة عن المرأة ودرها.
وتحدث الاستاذ "سامي مروح" قائلا: "أن هذا الكتاب يجعلنا نعيد النظر في العديد من الأفكار التي قدمت لنا في الكتب الدينية، مثل وأد "عمر بن الخطاب لابنته، فإذا أخذنا مكانة ودور عمر في المجتمع المكي، لا يمكننا أن نقتع بأنه وأد ابنته، فقد كانت له "حفصة" موجود، وهي قبل اسلامه، فكيف بقيت حية؟، لهذا علينا اعادة النظر في المادة التاريخية التي قدمها لنا التاريخ على أنها مسلمات، فالمرأة في المجتمعات العربية وما قبل العربية لها دورها ومكانتها وفاعليتها، ولا يمكن ـ بعد قراءة ـ الكتاب أن نقتنع بأنها ضعيفة تعيش تحت عباءة الرجل، فقصة سارة زوجة إبراهيم "عليه السلام" وسفرها إلى مصر تشير إلى استيعاب "سارة" للأذى الذي كان يمكن أن يلحق بها وبزوجها لو قالت أنها زوجته، لهذا قبلت أن تكون "هاجر" ضرتها، وإذا أخذنا عائشة زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم دورها في الإسلام المجتمع الإسلامي يمكننا القول أن للمرأة مكانة فاعلة تتجاوز المفاهيم الحالية السائدة.
وقد اجمع المناقشون على ان اهم ما يميز الكتاب اضافة لما ذكر هو لغته السلسة الممتعة التي امتازت بكثير من الرشاقة والامتاع.
وفي نهاية النقاش تم تحديد الجلسة القادمة يوم السبت الموافق 21/12/2109 لمناقشة رواية "خريف يطاول الشمس" للروائية الفلسطينية نزهة أبو غوش.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في قصيدة مازن دويكات -سلام عليك.. على أرضنا-
- الومضة السوداء عند سمير التميمي
- رضوان قاسم -نأي على وجع الفراق-
- التجميل في مجموعة -حارة الياسمينة- طلعت شناعة
- أدب الحرب في -ذاكرة الغد- شهادات ورؤى وتجارب
- الشاعر والمكان سامح أبو هنود
- علاقة الكاتب ببطله جربت أن أموت جمعة الفاخري
- مناقشة ديوان على بعد عمرين للشاعر عمار دويكات في دار الفاروق
- مجموعة فتيان الحجارة سعادة أبو عراق
- حسين جبارة -موج أنا- وعالم البحر
- -الأبواب الزرقاء- والحرية كميل أبو حنيش
- رواية اشطيو هاني أبو انعيم
- التوازن عند محمد العياف العموش
- ديوان سلامي لك مطرا آمال عواد رضوان
- سعادة أبو عراق قصيدة هو السيل
- قصيدة هو السيل سعادة أبو عراق
- ديوان أبجديات أولى خليل إبراهيم حسونة
- يسوع في التاريخ جبرائيل فرح
- مناقشة قصة (العبد سعيد) للروائي والقاص الفلسطيني (محمود شاهي ...
- البياض المطلق في قصيدة يوم المولد النبوي غازي المهر


المزيد.....




- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مناقشة كتاب امرأتان في دار الفاروق