أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - للحب ساعتُهُ...














المزيد.....

للحب ساعتُهُ...


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 6435 - 2019 / 12 / 11 - 11:34
المحور: الادب والفن
    


الشمس لا تغيب...
فكيف تسرق عينَيَّ
وتنام مستريحاً...؟


ولأنكَ خامس الفصول...
كيف سمحت للشتاء
أن يُبَلِّلَ المسافة
و أنا فاكهة المطر...؟


أنت السماء الثامنة...
كيف انطفأ الضوء
و أنا فراشة صدرك...؟



و لأنك الفريضة السادسة...
فكيف فضلت الصمت
صلاة...
وأنا صوتك...؟


فياأيها المسافر في المسافات...!
بيننا ساعة حب
توقظ الزمن من النسيان...



في كل ساعة...
ينغلق الكون
أنفتح عليكَ...
أنطقُكَ
تأتي الساعة حبَّكَ...



في كل ساعة رنينٌ.....
ينغلق على الزمن
أنفتح على ساعتكَ...
أراكَ
أسمعكَ...
ثم أُغمض عينيْكَ
فتراني...
أصير ساعتَكَ
تصير زمني...



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة العشب...
- مشروبٌ افتراضيٌّ...
- موسم الهجرة عن الشعر...
- هل الحب ركعة خامسة....؟
- غِرْبَالُ الغريبة....
- الخَمَّارَةُ...
- درس في المَحْوِ ...
- طفل الليل...
- نفور ...
- كل امرأةٍ بنفسها معجبة...
- كُرَّاسَةُ الصمت...
- عصافير المطر...
- نصف وجه...
- ثُقْبَةٌ في الرأس...
- أرشيفٌ مفقود...
- عصفور...
- النظارات سوداء...
- رُغْوَةُ التراب...
- الجَرَّافَةُ....
- وردة الحب...


المزيد.....




- روبي تنعى طليقها المخرج الراحل سامح عبدالعزيز وتحضر جنازته
- كيف وثّق كتاب -المغاربة والقدس- تاريخ المغاربة وتضحياتهم في ...
- رحيل المخرج المصري سامح عبد العزيز.. صاحب البصمة الشعبية في ...
- الحكومة تقترح تحديد مدة دراسة اللغة السويدية للمهاجرين بثلاث ...
- تونس تلغي عرض فنانة فرنسية رفضًا للتطبيع وتأكيدًا لدعم فلسطي ...
- اليونسكو ترفع مدينة غدامس الأثرية في ليبيا من قائمة الخطر
- طرابلس تنشد أصالة المالوف: مهرجان يُحيي التراث الموسيقي اللي ...
- أمير كرارة يخوض مغامرة في تركيا بفيلم -الشاطر-
- التكريم الإيطالي الأهم لابن حمديس.. روحانيات تتجاوز السياسة ...
- آرت بازل يكشف عن انطلاق نسخته الأولى في قطر بصيغة مبتكرة


المزيد.....

- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - للحب ساعتُهُ...