|
من سبأ نبأ
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 6416 - 2019 / 11 / 22 - 03:02
المحور:
الادب والفن
1- يا أيّها الربّان تحت قميصي تسعر النيران وسفن الإنسان تثقلها الأحزان تكاد أن تبرك بالطين وبالأملاح أظلّ بالشطآن والجراح تنزف يا حبيبتي للآن تكاد أن تغرقني الدماء وتلك تلك الثمرة حبيبتي حوّاء كان أبي ضحيّة الإغراء شرّد من جنّته الخضراء بعد مضيّ الداء بغداد يا حبيبتي تسحب الأعماق لبئرنا المليء بالصلال والعقارب أصيح بالأبناء أصيح بالعشير تجرّد العالم عنّا أيّها البشير.. وسرق اللصوص ما نملك من ثمار أصيح يا كرّار ع ما خلع الغريب أبوابنا بل كان فعل الجار هم نهبوا ما كان في الأشجار من ثمار أصيح من أعماق بئر الموت من قدم يضربنا الإعصار والعدم أدقّ أبوابك يا صنم متى ستضرب في مكان المعرض الخيم لهيئة الاُمم ليبدأ الحساب أصيح من أعمق أعماقي يا غراب ستسقط الهيبة والبهاء.. وتهبط الأسماء.. لعمق مستنقعها الأسماء.. 2 ستسقط الأشجار وقبل أن ينسحب النهار يضربنا الإعصار وتلكم الدوّامة تكاد أن تقيم في أيّامنا القيامة وغليان البحر يكاد أل يبتلع الأرض بمن فيها من الوجود وتكثر الوعود بين أبي وأُمّنا حوّاء ويزحف البلاء يلقي بمرساته في أعماق بغداد ولا يحيد أصيح بالآباء أصيح بالأبناء أصيح بالعشير بغداد أضحت جارية هناك في مضيف ثلة من حشرية الزبانية وهدهد النبي في آخر النهار عاد منهكاً يغمره الضباب وراء هذا البحر تحتبس الأسرار وقارئ النجوم يرصد عبر الشهب الزرقاء والتخوم تحدّ من خطّ تماس فارس وشهوات الروم أبوح يا حبيبتي عن لعب الجيران أم أصوم عن الكلام وأنا في دورة الصحو وفي الأحلام أبحث عن مفسّر عن (ابن سيرين) وعن جذر كتاب الرمل في قلب بغداد وفي البصرة في الكوت وفي العمارة وسيّد الإمارة يطفر ما بين فرات الجيل ودجلة العليل وينصب الروليت خلف سياج البيت خارج ليل الليل والمغارة يلعب في مهارة وآخرون زاولوا التجارة وغاصوا في مستنقع القذارة وسيّجوا الإمارة بكتل الإسمنت والحديد وراودوا ثعالب الجيران من جديد وهبطوا لقاع بئر نتن يفيض بكلّ ما خزّن من أحقاد فتيلها مازال يبعث نيرانه في بغداد 3 ضجّ المغني حطّم القيثار وانكسرت ألحانه مثل المرايا حينما ينثر من زجاج في حفلة تقيمها النعاج وكيف ما قال لنا الحلّاج.. لابدّ من ترتيل في الليلة الليلاء وقبل أن يدركني الرحيل هنا على الجسر أُصلّي وأنا أستحضر الأحلام وشدّة الأيّام أأرخ الميلاد في الختام هنا على الجسر وهذا النهر الشاهد الأخير 4 حلمت في أجمل بستان يضم الحور والولدان قد حرّمت على العراقيّين من فقراء الناس الفقراء مالهم مكان لا يرتقون لكعوب الغانية ولا يحسّون مذاق الأغنية في حفلات الثلّة الكرام وهم يحاولون يستغفلون حرس الأبواب والزبانية عكس ضيوف الحفل يلوّثون الأغطية لطاولات السادة الكرام ويسرقون الأحذية من بعد سن الرشد والفطام ليس لهم دواء غير السحق بالأقدام وحجزهم في غرف الإعدام حرام أن يلوّحوا بأجمل الأعلام بين جموع السادة الكرام لأنّهم أيتام من فئة الخردة والأورام تخضلّ في قلوبهم وهم بلا أحلام لا يدركون قيم الحضارة ويجهلون سادتي اناقة الإمارة ويحملون مشعل الكفاح من دونما تردّد لم يبق إلّا الوقت ليحمل السلاح.. وهم يعيشون على الفوضى على التمرّد يفترشون ساحة التحرير غطاءهم برودة الشتاء والسماء لا (منكراً) يردّهم حتى ولا (نكير) يستهدفون الطرد لسادة الأمارة ويرتدون جبب الحكام ويصدرون الحكم بالإعدام وهم يصادرون أموال كل السادة الكرام هناك تحت اللوح يا جواد في وطن الأمجاد
(من سبأً نبأ) 1 يا أيّها الربّان تحت قميصي تسعر النيران وسفن الإنسان تثقلها الأحزان تكاد أن تبرك بالطين وبالأملاح أظلّ بالشطآن والجراح تنزف يا حبيبتي للآن تكاد أن تغرقني الدماء وتلك تلك الثمرة حبيبتي حوّاء كان أبي ضحيّة الإغراء شرّد من جنّته الخضراء بعد مضيّ الداء بغداد يا حبيبتي تسحب الأعماق لبئرنا المليء بالصلال والعقارب أصيح بالأبناء أصيح بالعشير تجرّد العالم عنّا أيّها البشير.. وسرق اللصوص ما نملك من ثمار أصيح يا كرّار ع ما خلع الغريب أبوابنا بل كان فعل الجار هم نهبوا ما كان في الأشجار من ثمار أصيح من أعماق بئر الموت من قدم يضربنا الإعصار والعدم أدقّ أبوابك يا صنم متى ستضرب في مكان المعرض الخيم لهيئة الاُمم ليبدأ الحساب أصيح من أعمق أعماقي يا غراب ستسقط الهيبة والبهاء.. وتهبط الأسماء.. لعمق مستنقعها الأسماء.. 2 ستسقط الأشجار وقبل أن ينسحب النهار يضربنا الإعصار وتلكم الدوّامة تكاد أن تقيم في أيّامنا القيامة وغليان البحر يكاد أل يبتلع الأرض بمن فيها من الوجود وتكثر الوعود بين أبي وأُمّنا حوّاء ويزحف البلاء يلقي بمرساته في أعماق بغداد ولا يحيد أصيح بالآباء أصيح بالأبناء أصيح بالعشير بغداد أضحت جارية هناك في مضيف ثلة من حشرية الزبانية وهدهد النبي في آخر النهار عاد منهكاً يغمره الضباب وراء هذا البحر تحتبس الأسرار وقارئ النجوم يرصد عبر الشهب الزرقاء والتخوم تحدّ من خطّ تماس فارس وشهوات الروم أبوح يا حبيبتي عن لعب الجيران أم أصوم عن الكلام وأنا في دورة الصحو وفي الأحلام أبحث عن مفسّر عن (ابن سيرين) وعن جذر كتاب الرمل في قلب بغداد وفي البصرة في الكوت وفي العمارة وسيّد الإمارة يطفر ما بين فرات الجيل ودجلة العليل وينصب الروليت خلف سياج البيت خارج ليل الليل والمغارة يلعب في مهارة وآخرون زاولوا التجارة وغاصوا في مستنقع القذارة وسيّجوا الإمارة بكتل الإسمنت والحديد وراودوا ثعالب الجيران من جديد وهبطوا لقاع بئر نتن يفيض بكلّ ما خزّن من أحقاد فتيلها مازال يبعث نيرانه في بغداد 3 ضجّ المغني حطّم القيثار وانكسرت ألحانه مثل المرايا حينما ينثر من زجاج في حفلة تقيمها النعاج وكيف ما قال لنا الحلّاج.. لابدّ من ترتيل في الليلة الليلاء وقبل أن يدركني الرحيل هنا على الجسر أُصلّي وأنا أستحضر الأحلام وشدّة الأيّام أأرخ الميلاد في الختام هنا على الجسر وهذا النهر الشاهد الأخير 4 حلمت في أجمل بستان يضم الحور والولدان قد حرّمت على العراقيّين من فقراء الناس الفقراء مالهم مكان لا يرتقون لكعوب الغانية ولا يحسّون مذاق الأغنية في حفلات الثلّة الكرام وهم يحاولون يستغفلون حرس الأبواب والزبانية عكس ضيوف الحفل يلوّثون الأغطية لطاولات السادة الكرام ويسرقون الأحذية من بعد سن الرشد والفطام ليس لهم دواء غير السحق بالأقدام وحجزهم في غرف الإعدام حرام أن يلوّحوا بأجمل الأعلام بين جموع السادة الكرام لأنّهم أيتام من فئة الخردة والأورام تخضلّ في قلوبهم وهم بلا أحلام لا يدركون قيم الحضارة ويجهلون سادتي اناقة الإمارة ويحملون مشعل الكفاح من دونما تردّد لم يبق إلّا الوقت ليحمل السلاح.. وهم يعيشون على الفوضى على التمرّد يفترشون ساحة التحرير غطاءهم برودة الشتاء والسماء لا (منكراً) يردّهم حتى ولا (نكير) يستهدفون الطرد لسادة الأمارة ويرتدون جبب الحكام ويصدرون الحكم بالإعدام وهم يصادرون أموال كل السادة الكرام هناك تحت اللوح يا جواد في وطن الأمجاد
(من سبأً نبأ) 1 يا أيّها الربّان تحت قميصي تسعر النيران وسفن الإنسان تثقلها الأحزان تكاد أن تبرك بالطين وبالأملاح أظلّ بالشطآن والجراح تنزف يا حبيبتي للآن تكاد أن تغرقني الدماء وتلك تلك الثمرة حبيبتي حوّاء كان أبي ضحيّة الإغراء شرّد من جنّته الخضراء بعد مضيّ الداء بغداد يا حبيبتي تسحب الأعماق لبئرنا المليء بالصلال والعقارب أصيح بالأبناء أصيح بالعشير تجرّد العالم عنّا أيّها البشير.. وسرق اللصوص ما نملك من ثمار أصيح يا كرّار ع ما خلع الغريب أبوابنا بل كان فعل الجار هم نهبوا ما كان في الأشجار من ثمار أصيح من أعماق بئر الموت من قدم يضربنا الإعصار والعدم أدقّ أبوابك يا صنم متى ستضرب في مكان المعرض الخيم لهيئة الاُمم ليبدأ الحساب أصيح من أعمق أعماقي يا غراب ستسقط الهيبة والبهاء.. وتهبط الأسماء.. لعمق مستنقعها الأسماء.. 2 ستسقط الأشجار وقبل أن ينسحب النهار يضربنا الإعصار وتلكم الدوّامة تكاد أن تقيم في أيّامنا القيامة وغليان البحر يكاد أل يبتلع الأرض بمن فيها من الوجود وتكثر الوعود بين أبي وأُمّنا حوّاء ويزحف البلاء يلقي بمرساته في أعماق بغداد ولا يحيد أصيح بالآباء أصيح بالأبناء أصيح بالعشير بغداد أضحت جارية هناك في مضيف ثلة من حشرية الزبانية وهدهد النبي في آخر النهار عاد منهكاً يغمره الضباب وراء هذا البحر تحتبس الأسرار وقارئ النجوم يرصد عبر الشهب الزرقاء والتخوم تحدّ من خطّ تماس فارس وشهوات الروم أبوح يا حبيبتي عن لعب الجيران أم أصوم عن الكلام وأنا في دورة الصحو وفي الأحلام أبحث عن مفسّر عن (ابن سيرين) وعن جذر كتاب الرمل في قلب بغداد وفي البصرة في الكوت وفي العمارة وسيّد الإمارة يطفر ما بين فرات الجيل ودجلة العليل وينصب الروليت خلف سياج البيت خارج ليل الليل والمغارة يلعب في مهارة وآخرون زاولوا التجارة وغاصوا في مستنقع القذارة وسيّجوا الإمارة بكتل الإسمنت والحديد وراودوا ثعالب الجيران من جديد وهبطوا لقاع بئر نتن يفيض بكلّ ما خزّن من أحقاد فتيلها مازال يبعث نيرانه في بغداد 3 ضجّ المغني حطّم القيثار وانكسرت ألحانه مثل المرايا حينما ينثر من زجاج في حفلة تقيمها النعاج وكيف ما قال لنا الحلّاج.. لابدّ من ترتيل في الليلة الليلاء وقبل أن يدركني الرحيل هنا على الجسر أُصلّي وأنا أستحضر الأحلام وشدّة الأيّام أأرخ الميلاد في الختام هنا على الجسر وهذا النهر الشاهد الأخير 4 حلمت في أجمل بستان يضم الحور والولدان قد حرّمت على العراقيّين من فقراء الناس الفقراء مالهم مكان لا يرتقون لكعوب الغانية ولا يحسّون مذاق الأغنية في حفلات الثلّة الكرام وهم يحاولون يستغفلون حرس الأبواب والزبانية عكس ضيوف الحفل يلوّثون الأغطية لطاولات السادة الكرام ويسرقون الأحذية من بعد سن الرشد والفطام ليس لهم دواء غير السحق بالأقدام وحجزهم في غرف الإعدام حرام أن يلوّحوا بأجمل الأعلام بين جموع السادة الكرام لأنّهم أيتام من فئة الخردة والأورام تخضلّ في قلوبهم وهم بلا أحلام لا يدركون قيم الحضارة ويجهلون سادتي اناقة الإمارة ويحملون مشعل الكفاح من دونما تردّد لم يبق إلّا الوقت ليحمل السلاح.. وهم يعيشون على الفوضى على التمرّد يفترشون ساحة التحرير غطاءهم برودة الشتاء والسماء لا (منكراً) يردّهم حتى ولا (نكير) يستهدفون الطرد لسادة الأمارة ويرتدون جبب الحكام ويصدرون الحكم بالإعدام وهم يصادرون أموال كل السادة الكرام هناك تحت اللوح يا جواد في وطن الأمجاد
(من سبأً نبأ) 1 يا أيّها الربّان تحت قميصي تسعر النيران وسفن الإنسان تثقلها الأحزان تكاد أن تبرك بالطين وبالأملاح أظلّ بالشطآن والجراح تنزف يا حبيبتي للآن تكاد أن تغرقني الدماء وتلك تلك الثمرة حبيبتي حوّاء كان أبي ضحيّة الإغراء شرّد من جنّته الخضراء بعد مضيّ الداء بغداد يا حبيبتي تسحب الأعماق لبئرنا المليء بالصلال والعقارب أصيح بالأبناء أصيح بالعشير تجرّد العالم عنّا أيّها البشير.. وسرق اللصوص ما نملك من ثمار أصيح يا كرّار ع ما خلع الغريب أبوابنا بل كان فعل الجار هم نهبوا ما كان في الأشجار من ثمار أصيح من أعماق بئر الموت من قدم يضربنا الإعصار والعدم أدقّ أبوابك يا صنم متى ستضرب في مكان المعرض الخيم لهيئة الاُمم ليبدأ الحساب أصيح من أعمق أعماقي يا غراب ستسقط الهيبة والبهاء.. وتهبط الأسماء.. لعمق مستنقعها الأسماء.. 2 ستسقط الأشجار وقبل أن ينسحب النهار يضربنا الإعصار وتلكم الدوّامة تكاد أن تقيم في أيّامنا القيامة وغليان البحر يكاد أل يبتلع الأرض بمن فيها من الوجود وتكثر الوعود بين أبي وأُمّنا حوّاء ويزحف البلاء يلقي بمرساته في أعماق بغداد ولا يحيد أصيح بالآباء أصيح بالأبناء أصيح بالعشير بغداد أضحت جارية هناك في مضيف ثلة من حشرية الزبانية وهدهد النبي في آخر النهار عاد منهكاً يغمره الضباب وراء هذا البحر تحتبس الأسرار وقارئ النجوم يرصد عبر الشهب الزرقاء والتخوم تحدّ من خطّ تماس فارس وشهوات الروم أبوح يا حبيبتي عن لعب الجيران أم أصوم عن الكلام وأنا في دورة الصحو وفي الأحلام أبحث عن مفسّر عن (ابن سيرين) وعن جذر كتاب الرمل في قلب بغداد وفي البصرة في الكوت وفي العمارة وسيّد الإمارة يطفر ما بين فرات الجيل ودجلة العليل وينصب الروليت خلف سياج البيت خارج ليل الليل والمغارة يلعب في مهارة وآخرون زاولوا التجارة وغاصوا في مستنقع القذارة وسيّجوا الإمارة بكتل الإسمنت والحديد وراودوا ثعالب الجيران من جديد وهبطوا لقاع بئر نتن يفيض بكلّ ما خزّن من أحقاد فتيلها مازال يبعث نيرانه في بغداد 3 ضجّ المغني حطّم القيثار وانكسرت ألحانه مثل المرايا حينما ينثر من زجاج في حفلة تقيمها النعاج وكيف ما قال لنا الحلّاج.. لابدّ من ترتيل في الليلة الليلاء وقبل أن يدركني الرحيل هنا على الجسر أُصلّي وأنا أستحضر الأحلام وشدّة الأيّام أأرخ الميلاد في الختام هنا على الجسر وهذا النهر الشاهد الأخير 4 حلمت في أجمل بستان يضم الحور والولدان قد حرّمت على العراقيّين من فقراء الناس الفقراء مالهم مكان لا يرتقون لكعوب الغانية ولا يحسّون مذاق الأغنية في حفلات الثلّة الكرام وهم يحاولون يستغفلون حرس الأبواب والزبانية عكس ضيوف الحفل يلوّثون الأغطية لطاولات السادة الكرام ويسرقون الأحذية من بعد سن الرشد والفطام ليس لهم دواء غير السحق بالأقدام وحجزهم في غرف الإعدام حرام أن يلوّحوا بأجمل الأعلام بين جموع السادة الكرام لأنّهم أيتام من فئة الخردة والأورام تخضلّ في قلوبهم وهم بلا أحلام لا يدركون قيم الحضارة ويجهلون سادتي اناقة الإمارة ويحملون مشعل الكفاح من دونما تردّد لم يبق إلّا الوقت ليحمل السلاح.. وهم يعيشون على الفوضى على التمرّد يفترشون ساحة التحرير غطاءهم برودة الشتاء والسماء لا (منكراً) يردّهم حتى ولا (نكير) يستهدفون الطرد لسادة الأمارة ويرتدون جبب الحكام ويصدرون الحكم بالإعدام وهم يصادرون أموال كل السادة الكرام هناك تحت اللوح يا جواد في وطن الأمجاد
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة في كتب الأسففار
-
خارج عن دائرة الشيطان
-
صفير الناي
-
جمر وبرد
-
تجليات في الخيمة
-
انزرع المقابر المتاحف
-
شعّوب محمود علي
-
الدم وضريبة الجنون
-
(أبحث بين جثث الأموات)
-
(بغداد بين العصف والسعار)
-
سرتعبر الموج والشراع
-
بغداد بين العصف والسعار
-
بغداد والجرذان
-
لذبح شمر شيعة الخضراء
-
شموع النذر
-
قليب الافكار
-
ننصت للناي وللكمان
-
يا ايّها الطير الذي يدور
-
بين كبح القلم وارخاء الزمام
-
جَمْر وبَرَد
المزيد.....
-
النسخة الروسية من رواية -الشوك والقرنفل- تصف السنوار بـ-جنرا
...
-
حين استمعت إلى همهمات الصخور
-
تكريم انتشال التميمي بمنحه جائزة - لاهاي- للسينما
-
سعد الدين شاهين شاعرا للأطفال
-
-جوايا اكتشاف-.. إطلاق أغنية فيلم -ضي- بصوت -الكينج- محمد من
...
-
رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُ
...
-
فيلم -ساحر الكرملين-...الممثل البريطاني جود لو لم يخشَ -عواق
...
-
معبر رفح بين الرواية المصرية الرسمية والاتهامات الحقوقية: قر
...
-
رواية -رجل تتعقّبه الغربان- ليوسف المحيميد: جدليّة الفرد وال
...
-
وحش الطفولة الذي تحوّل إلى فيلم العمر.. ديل تورو يُطلق -فران
...
المزيد.....
-
الثريا في ليالينا نائمة
/ د. خالد زغريت
-
حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول
/ السيد حافظ
-
يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر
/ السيد حافظ
-
نقوش على الجدار الحزين
/ مأمون أحمد مصطفى زيدان
-
مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس
...
/ ريمة بن عيسى
-
يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط
...
/ السيد حافظ
-
. السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك
...
/ السيد حافظ
-
ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة-
/ ريتا عودة
-
رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع
/ رشيد عبد الرحمن النجاب
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
المزيد.....
|