أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - إن كنت تعلم ما تريد فدعك مني !..















المزيد.....

إن كنت تعلم ما تريد فدعك مني !..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6394 - 2019 / 10 / 30 - 22:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن كنت تعلم ما تريد ؟.. فدعك مني
واذهب الى ما تريد !..
يومكم سيداتي وسادتي سعيد ...
أيه المتسمرين في سوح الشرف والعز والكرامة ، يا من تصدح حناجركم بما تبغون وما تريدون وما تسعون إليه .
تحلمون بوطن حر كريم قوي عزيز ، تعيشون في ربوعه برخاء وأمن وسلام .
يجمع هذه المكونات المتأخية والمتعايشة منذ ألاف السنين ، الحب والتعاون والتكافل الاجتماعي .
هذه السمات والقيم النبيلة ، لولاه لما بقي هذا الوطن واحدا موحدا ، وربما
تشرذم الى دويلات متناحرة متقاتلة ممزقة .
وعيكم وثباتكم ووحدتكم وتعاونكم ، أبقى هذا الوطن موحدا بشعبه .. بمكوناته المتأخية ، وفوت الفرصة على أعداء هذا الوطن والطامعين به وهم كثر .
العراق وشعبه منذ عقود ، يعيش أزمات متلاحقة وحروب دامية ، ودكتاتوريات تسلطية ظالمة ، أنهكت وصادرت حقوق الشعب وهددت مصالحه ووجوده بالصميم .
تجرع الشعب خلال العقود الأربعة الماضية السم الزعاف ، من جوع وموت ومرض وإرهاب وقمع وتهجير وخراب ، ولم يذق الناس طعم الراحة والفرح والرخاء والنماء والاستقرار كل تلك السنوات .
وبعد الاحتلال الأمريكي ورحيل صدام ونظام البعث الإرهابي والدموي ، غير مأسوف عليهم وتلاحقهم لعنة الشعب والتأريخ لما اقترفوه من جرائم وما تسببوا به من دمار وخراب .
استبشر الناس خيرا ، بما كان الاحتلال يسوقه من ( ديمقراطية وتعددية وحرية ورخاء ونماء .
ولكن كانت كل تلك الوعود لا تعدوا كونها هواء في شبك .
وبعد تمكين المحتل والدول الإقليمية لقوى الإسلام السياسي ، استلام مقاليد السلطة في 2006م فقد بدء فصل جديد من القمع والاقصاء والتهميش ، وبدوافع طائفية وفكرية وسياسية ، وبدواعي عنصرية وحزبية وعلى أساس المنطقة والعشيرة والحزب .
سار النظام على نهج المحاصصة الطائفية والقومية ، وعلى أساس المذهب والطائفة .
وخلال العقد والنصف التي مرت وكانت ثقيلة ومؤلم ، تقاسم هؤلاء اللصوص الدولة وثروات البلاد فيما بينهم ، وحرمان الأغلبية الساحقة من الشعب من تلك الثروات ، واحتكار كل شيء إليهم ومن هو في دائرتهم الضيقة ، وحتى جماهيرهم التي أيدتهم ومنحتهم الثقة ، خذلوها ولم يقدموا لهم شيء يذكر ، سرقوا كل تلك الأموال والمليارات ، حولوها لجيوبهم وأضحوا يملكون المليارات ، بعد أن كانوا قبل 2003 م لا يملكون غير ما بالكاد يسد رمقهم ، وهذا باعترافهم واقرارهم أنفسهم لهذه الحقيقة .
بعد ما تجرع شعبنا الجوع والفقر والهوان وفقدانهم الأمل في هذا النظام ، ولم تعد الوعود الكاذبة والدجل الذي مارسته هذه الطغمة الفاسدة خلال سنوات ما بعد الاحتلال ، وبعد أن طفح الكيل ، بدأت هذه الملايين الصامتة تتحرك وبشكل عفوي تطالب بحقها في العيش الكريم ، وفي وطن يحفظ لهم الكرامة والعز ويفخرون به وبالهوية الوطنية التي كاد هؤلاء أن يطمسوها ، التي تمت على أيدي هؤلاء الفاسدين ولغير وطنيين ، المعادين للعراق وشعبه ولأمانيه بحاضر ومستقبل سعيدين .
شعبنا وجماهيره الواسعة ، بشبابه وشيبه وفتياته ونسائه من مختلف الأعمار ، يهتفون للعراق ولكرامة العراق ولعز العراق ورفعته ورخائه وسموه .
بالرغم من مرور شهر على انتفاضته الظافرة ، والتي بدأت شرارتها في الفاتح من أُكتوبر المجيد ، وخروج الملايين من طلبة وشبيبة ومعلمين وأساتذة وكتاب وفنانين ومثقفين وعمال وفلاحين وكسبة وكادحين ، والنقابات والاتحادات ومنظمات المجتمع المدني ، بوحدة شعبية متينة وقوية قل نظيرها .
يريد النظام الفاسد وأحزابه الطائفية والعنصرية ، التي أفسدت كل شيء في الدولة !.. بل صادرت الدولة وعسكرتها وتدمير مؤسساتها يريدون ركوب الموجة والضحك على تلك الملايين وما قدمت من تضحيات جسام .
هذه القوى تتأهب للقفز ثانية لسرقة تضحيات هذه الملاين المنتفضة والمتسمرة في سوح الوغى ، فتخرج من الباب وتعود الى السلطة من الشباك ، وبمسرحية بهلوية رخيصة ، معتقدين بأن ذلك سيكون لهم طوق نجاة ، ولكني أعتقد قد سبق السيف العذل ، وزمن المناورات والدجل والخداع لم يكن له نصيب بعد اليوم ، عند هذه الملايين الثائرة والتي صبرت كثيرا على ظلم هؤلاء الجهلة وخونة الشعب .
اليوم توجد فرصة ذهبية بين أيدي هذه الملايين ومن يتصدر تلك التظاهرات العارمة ، من خلال رفع شعارات موضوعية وقابلة للتطبيق ، وتحقق أمال وتطلعات شعبنا في الاستقلال الناجز ، للعراق كدولة يحترمها الأخرين ، وتصون كرامة شعبها وتحقق الرخاء والنماء والعدل والمساواة ، ومن أجل إعادة بناء الدولة ووفق مفهوم وفلسفة دولة المواطنة ( الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية المستقلة الموحدة ) .
ليتمكن شعبنا من بناء دولته الوطنية المستقلة ، وبما أن النظام الذي قام بعد 2003م وحتى الأن ، ليس فقط فشل في قيام دولة مؤسسات وقانون ودستور وعدالة !..
لكنه أتى على ما كان قائم قبل الاحتلال !..
كل من يعتقد أو يتوهم بأن القوى التي بيدها السلطة اليوم ، وحكمت العراق من 2006 م قادرة على تلبية ما عجزت عن إنجازه خلال السنوات الستة عشر عام الماضية ، سيتمكن اليوم على تقديم حتى النذر اليسير فهو واهم .
هذه القوى قد فشلت فشلا ذريعا في إدارتها للدولة والمجتمع ، ولن ينال شعبنا على أيديهم غير الموت والخراب والدمار .
كل من يحاول إعادة العجلة الى الوراء ، لإعادة إنتاج هؤلاء الفاسدين وتحت أي ذريعة ، فيعني هذا بأن من يسوق لهؤلاء فإنه منهم ويدين بنهجهم وفلسفتهم .
على الجماهير في سوح التظاهر أن تلفظ هؤلاء الفاسدون ، وعدم السماح لهم بركوب الموجة تمهيدا لعودتهم ثانية تحت شعار ( اكذب أكثر .. سيصدقك الكاذبون ! ) .
إقالة الحكومة الحالية التي تمثل إرادة القوى الفاسدة !.. وإعادة إنتاجها من قبل تلك القوى الفاسدة نفسها ، وتحت مسميات وتوصيفات خادع ومظلل ، فهو يعني الإبقاء على المحاصصة والطائفية السياسية والعرقية والفساد ، ولكن بطريقة مختلفة تحاك في الغرف المغلقة وبقيافة وملابس جديدة ( على طريقة .. الحمار حمارنا ولكن الجلال مبدل ! ) .
ليس من المعقول ولا المقبول عودة هؤلاء الى دست الحكم ثانية أبدا بعد تلك الجرائم التي ارتكبوها بحق الناس في سنوات حكمهم البغيض ، وبعد التضحيات التي قدمتها الملايين في سوح التظاهر .
المطلوب من جماهير شعبنا المنتفضة الثائرة أن تطالب في :
1- على رئيس الجمهورية القيام بحل البرلمان والحكومة وتعطيل العمل بالدستور فورا .
2- تكليف شخصية وطنية نزيهة ووطنية تحب العراق ، من رجالات العراق الأكفاء ، بتشكيل حكومة إنقاذ وطني من الوطنيين والمستقلين والتكنوقراط .
3- تأخذ هذه الحكومة على عاتقها بالبدء في إعادة بناء مؤسسات الدولة المختلفة وعلى أساس دولة المواطنة والتعددية والديمقراطية العلمانية .
4- تقوم بتشكيل لجنة موسعة من الخبراء والقانونيين وأصحابي الخبرة والدراية في بناء الدولة من الفقهاء والمفكرين .
تأخذ هذه اللجنة على عاتقها إعادة كتابة الدستور العراقي وعلى أساس الوطنية والمواطنة ويراعي مصالح المجتمع العراقي ومكوناته المختلفة ، ومن ثم عرضه على الشعب للتصويت عليه في استفتاء عام شفاف ونزيه .
5- تأخذ هذه الحكومة على عاتقها التهيئة لانتخابات عامة حرة ونزيهة وبإشراف دولي ، ومفوضية انتخابات مستقلة ووطنية ومهنية ، وقانون انتخابات ينصف جميع مكونات شعبنا وأحزابه المختلفة .
وإعادة النظر بقانون الأحزاب ، الذي يجب أن يمثل الإرادة الوطنية ، وبعيدا عن الدين والطائفة والمذهب والعرق والطائفية السياسية والمنطقة والعشيرة .
6- تشكيل هيئة مستقلة من الخبراء بالقانون والاقتصاد والإدارة وكل من تحتاجه لإتمام عملها وانجازه على أكمل وجه ، والاستعانة بالأمم المتحدة والمنظمات الدولية ذات الصلة إن اقتضت الضرورة لذلك .
تكون مهمة هذه الهيئة محاربة الفساد والمفسدين ، داخل العراق والأموال التي تم تهريبها خلال السنوات الماضية .
وتوفر الدولة لهذه الهيئة الحماية القانونية والأمنية وكل الحقوق التي تترتب على عمل هذه الهيئة ، وإعلام الشعب بين فترة وأخرى بما أنجزته والمعوقات لعملها إن كانت هناك معوقات والجهة التي تحول دون قيام الهيئة بعملها ، ومنح هذه الهيئة صلاحيات استثنائية وتسري قراراتها على جميع سلطات الدولة المختلفة .
7- تشريع قانون من أين لك هذا والتقصي عن ممتلكات شاغلي الوظائف العامة بشكل عام ، والوظائف العليا في الدولة وفي القطاعين الخاص والمختلط ، والكشف عن الممتلكات قبل 2003 م وما يملكه اليوم .
8- تكون لهذه الحكومة فترة انتقالية تحدد بقانون ، وعلى سبيل المثال ( سنتين الى أربع سنوات ، وبعد ذلك يحدد موعد تجري فيه الانتخابات ,
9- من أولى أولويات الحكومة الانتقالية ، النهوض ووفق خطط وبرامج قصيرة الأمد ومتوسطة وطويلة الأجل ، لإعادة النظر بالخطط والبرامج الاقتصادية وبفروعها كافة ، ودعم الإنتاج الوطني وتطويره وعلى أسس علمية ومهنية .
10- إيلاء الاهتمام الاستثنائي بحياة الشعب بشكل عام والفقراء والمسحوقين والبؤساء ومن هم دون خط الفقر ، وأصحابي الاحتياجات الخاصة ، بخطط وبرامج ترفع عنهم الحيف والظلم الذي لحق بهم كل تلك السنوات .
11- على الحكومة الانتقالية معالجة أزمة البطالة التي تضرب بأطنابها في المجتمع العراقي والتي تصل أكثر من 50% ناهيك عن البطالة المقنعة في قطاعات الدولة المختلفة ، وهذه تمثل الوجه الأخر للفساد ، بتدني إنتاج العاملين في تلك المؤسسات .
12- على الحكومة الانتقالية أن تولي الاهتمام والرعاية للقطاعين المهمين ، هما التعليم والصحة والخدمات الأخرى ، وإعادة بناء وهيكلة هذه المؤسسات الحيوية وتطوير كوادرها وتوفير كل المعدات المتطورة والأجهزة ، كذلك الاهتمام بالكادر الطبي وبدور الرعاية الصحية والمستشفيات والمعاهد الصحية وبنظافة وغذاء ورعاية المرضى وغير ذلك من شروط الارتقاء بصحة المجتمع وبالصحة المدرسية والأمراض المتوطنة والمعدية .
والتعليم يجب أن ينال القسط الأكثر والأكبر ، من الاهتمام ويجب أن تنهض به الحكومة القادمة ، وتعيد النظر بالمناهج التي يجب أن تنسجم مع ثقافة دولة المواطنة وتعميق الحس الوطني والتعايش بين مكونات شعبنا المختلفة ، وتوفير المدارس اللائقة والمختبرات والبرامج والخدمات الصحية والطبية والغذائية والرعاية النفسية .
والاهتمام بالمدرسين والمعلمين والأساتذة وفتح الدورات التدريبية لتطور معارفهم بما استجد من أساليب ووسائل ، وإعادة العمل على الخلط بين الجنسين كثقافة متحضرة وكأسلوب تربوي وأخلاقي ناجع .
13- على الحكومة أن تعمل فورا على إعادة النظر في بناء المؤسسة الأمنية والعسكرية ، وعلى أساس كونها مؤسسة وطنية جامعة للطيف العراقي ومكوناته المختلفة ، وأن تكون مستقلة ومهنية ، مهمتها الحفاظ على أمن الوطن والمواطن .
وإعادة الخدمة الإلزامية ، والاهتمام في هيكلتها ولياقتها وتدريبها وتسليحها .
حصر السلاح بيدها دون غيرها .
حل كل التشكيلات شبه العسكرية والميليشيات والعصابات المسلحة والخارجة عن القانون .
وحل الحشد الشعبي والميليشيات التي تعمل تحت خيمته ، ومصادرة السلاح المنتشر بشكل كبير في مناطق مختلفة من العراق ، وسحب السلاح من العشائر ، وأي سلاح أخر دون ترخيص من المؤسسة الأمنية والعسكرية .
14- على حكومة الإنقاذ القادمة أن تعيد النظر بهيكلة السلطة القضائية وبمؤسساتها المختلفة ، وتعمل على حماية القضات والعاملين في تلك المؤسسات وضمان استقلالهم ومهنية ونزاهة العاملين في تلك المؤسسة الحيوية ولتحقيق العدالة وبسط القانون .
15- على الحكومة أن تعمل على بسط سيادة الدولة والقانون وحماية العراق وشعبه من التدخلات الأجنبية ، وفرض إرادة العراق وشعبه على ترابه ومياهه وسمائه ، واعتبار كل عراقي يعمل لحساب أي دولة أجنبية مهما كانت المبررات والأسباب والدوافع ، ودون علم وموافقة الدولة ، يعتبر خائن لوطنه وشعبه ، ويحال الى القضاء بتهمة الخيانة العظمى .
حماية الوطن والدفاع عنه والتضحية في سبيله مهمة تقع على عاتق الجميع .
المجد للشهداء الكرام ، شهداء ثورة أُكتوبر المجيد
الشفاء العاجل للجرحى والمصابين .
النصر حليف شعبنا الساعي لبناء نظامه السياسي الجديد ، على أساس المواطنة والدولة المدنية الديمقراطية العلمانية الاتحادية في عراق موحد .
عاش العراق وطنا للجميع ، ورمزا للتأخي والتعايش المشترك بين مكوناته وأديانه وطوائفه .
30/10/2019 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيدة ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة .
- رسالة الى نور مروان !..
- نداء للوقوف مع شعبنا في ثورته .
- يسعد أيامك يا عراق صباح الثورة .
- من قتل الناشطين والناشطات في العراق ؟
- دعوة للملايين لتخرج لسوح التحرير .
- لننتصر لحزبنا الشيوعي العراقي .
- ستنتصر إرادة الجماهير في الخامس والعشرين من أُكتوبر المجيد .
- لتتوحد قوى شعبنا لبناء عراق جديد .
- قوى اليسار وتأثيرها في صمع التغيير
- المحلل والباحث والمراقب أبو رغيف !..
- أطلقوا سراح الدكتور ميثم الحلو فورا ..
- هنا ميدان ساحة التحرير .. معركة بدر الكبرى ؟؟؟..
- الشيوعيين مشاعل تنير الطريق .
- تشكيل لجان تحقيق بضحايا التظاهرات في العراق .
- مدينة الثورة تودع شهدائها الثمانية والسبعين !...
- الحزن والسواد يخيم على العراق وشعبه .
- إقامة دعوى قضائية ضد الحكومة العراقية والقوات الأمنية .
- ما هو موقف الشيوعيين العراقيين من الحراك الجماهيري ؟..
- مجلس مكافحة الفساد يعزل ألف من العاملين !..


المزيد.....




- حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو
- الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
- مراسلون بلا حدود تحتج على زيارة الرئيس الصيني إلى باريس
- ارتفاع عدد قتلى الفيضانات في البرازيل إلى 60 شخصًا
- زابرينا فيتمان.. أول مدربة لفريق كرة قدم رجالي محترف في ألما ...
- إياب الكلاسيكو الأوروبي ـ كبرياء بايرن يتحدى هالة الريال
- ورشة فنية روسية تونسية
- لوبان توضح خلفية تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - إن كنت تعلم ما تريد فدعك مني !..