أطلقوا سراح الدكتور ميثم الحلو فورا ..

صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6384 - 2019 / 10 / 19 - 20:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اطلقوا سراح الدكتور ميثم الحلو استشاري
الأمراض الجلدية الذي اختطف من عيادته .
نطالب الحكومة ومجلس النواب والقضاء ورئاسة الجمهورية بالعمل على اطلاق سراحه فورا والكشف عن الجنات وإحالتهم الى القضاء لينالوا جزائهم العادل .
ونناشد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية بالعمل والمساعدة على اطلاق سراحه فورا والضغط على الحكومة العراقية بتوفير الحماية للناس والناشطين والمتظاهرين والمحتجين ، وحماية الحقوق والحريات وحرية الاعلام وحق الحصول على المعلومة والكف عن سياسة القتل والحاق أفدح الأضرار بالمتظاهرين التي ارتكبتها الحكومة بحق المتظاهرين السلميين ، وما زالت تمارسه لليوم .
صادق محمد عبدالكريم الدبش
19/10/2019 م
هذه رسالة شقيقته تقول فيها :
هكذا كتبت أخته 💔
" هل تعلم سيادة الرئيس أن لي أخاً مغيب ومختطف كباقي الناشطين المدنيين لا تعرف ما الذنب الذي اقترفه ؟ أو حتى أين مكان احتجازه ؟
‏أخي د. ميثم الحلو طبيب استشاري جلدية وكاتب و روائي وشاعر وزوج وأب لثلاث فتيات واليوم هو 13 من غيابه .
أتمنى من كل الشرفاء .. أخواني وأخواتي ومن يشاركني وجع بلدي وجراحه مساعدتي بمشاركة المنشور لعلي أجد من يطمني سلامة لأخي ..
فقد قل تحملي ونفذ صبري .. أريد أخي د. ميثم الحلو "
أتمنى من كل الأحبة فضلاً وليس أمراً .. تلبية نداء أختنا .. وفاء محمد شقيقة د. هيثم .
فهذا أقل ما تمليه علينا إنسانيتنا وواجبنا الأخلاقي .

#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل