أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - بطولة اصحاب التكتك














المزيد.....

بطولة اصحاب التكتك


احمد عناد

الحوار المتمدن-العدد: 6373 - 2019 / 10 / 8 - 17:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التكتك اليوم الاول 10/1
تكتك اصفر يقوده شاب معاق وضع عكازتيه الى جانبه صعد به الى جسر الجمهورية وتبعه الشباب كان من الاول وصل الى هط الصد العسكري وهتف رافعا عگازته وعاد ..
هذه هي اولى علامات التكتك في الاول من تشرين التي سرعان ما ان تحولت الى اسعاف لنقل الجرحى وناقلة للمتظاهرين وحاضنة ودرع لهم
التكتك هي من نقل الماء للمتظاهرين وقناني الببسي للتخلص من اثر الغازات المسيلة للدموع هولاء الشباب قدموا باغلى ما يمتلكون هو التكتك ولم يبالوا بمصدر عيشهم
في وسط ازيز الرصاص وقنابل الغاز غير ابهين باي شي حملوا ارواحهم على راحات ايديهم وهدفهم هو انقاذ الجرحى

في منطقة سكني لاوجود للتكتك لكن حين اذهب الى المناطق الشعبية اشاهدها هناك واسمع من سكان تلك المناطق تذمرهم منها وكثير هي الاحاديث .
بعد الاول من تشرين تحولت هذه العجلة الى شي اخر اثبتت هي ومن يقودها من هولاء الشباب الى صرخة مدوية بوجه الظلم والاحزاب دروس وقصص وحكاياتها قدمها هولاء الشباب الذين يقودون التكتك وقفنا امامها باحترام .
قصص هولاء لاتنتهي ستسمع منهم الكثير وعشرات الحكايات من حمل الجرحى والشهداء
درس اخر يضيفه هولاء الشباب
الاول شباب البوبجي
الثاني شباب التكتك
والبقية ستاتي
طوبى لكم ايها الشباب انحني امامك اجلالا..



#احمد_عناد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخير والشر جينة ام اكتساب ..
- المدارس الأهلية والسيد حسين الصدر
- الكي كارت والماستر
- اقتلع شباك الحسين دون ان يقتلع الفاسدين
- امريكا وخيار الحرب الإيرانية
- برنامج ضي الگمر
- فندق حامد المالكي
- المليشيات
- علاء مشذوب ..شهيد الكلمة الحرة
- معمم يطالب الدولة بتشريع قانون يحمي الألقاب
- للجيش والشرطة تاريخ تم تناسيه
- عدمية سيزيف وبين الأمل رحلتي مع المرض
- الموت يتربص بنا
- العبادة الإلهية والوضعية ..وطريق الانسانية
- حرب الثمانينات والالمها
- ياسامعين الصوت
- مراجعة في فليم الرسالة
- من الاستبداد الى الربوبية
- ابوً گروة يبين بالعبرة ..
- البشير والمتقاعدين


المزيد.....




- شواطئ وأبراج فاخرة وآلاف الغرف في كوريا الشمالية.. كيم جونغ ...
- لوحات تُعرض لأول مرة في قصر باكنغهام.. أعمال فنية من جولات ا ...
- بعد يوم من تهديدات ترامب.. وزير خارجية روسيا يلتقي الرئيس ال ...
- انخفاضٌ في معدلات التلقيح بأوروبا وآسيا الوسطى يضع صحة ملايي ...
- الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على إسرائيل.. هل يفعلها؟
- المدرب البرتغالي جورجي جيزوس يخلف الإيطالي ستيفانو بيولي كمد ...
- هجمات بمسيرات تستهدف مطار أربيل وحقل خورمالا النفطي بالعراق ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تكساس إلى 131 قتيلا
- توم باراك.. -مندوب سام- أميركي لسوريا ولبنان
- اجتماع -مجموعة لاهاي- بكولومبيا صرخة وسط الصمت عن جرائم إسرا ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - بطولة اصحاب التكتك