أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - -انتفاضة العراق-المعيشية نقاش حول تداعياتها















المزيد.....

-انتفاضة العراق-المعيشية نقاش حول تداعياتها


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6372 - 2019 / 10 / 7 - 19:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


‏من هو الحزب الذي يقود انتفاضة العراق هل هناك قيادة تفكر بمطالب واليات لتحقيقها ام ان لا قيادة وهذه مأساة فعصابات السي اي ايه من الصداميين و عتاة الارهابيين من قيادات محميات الخليج القروسطية التي اعملت خلال عقود وعقود ابادة جماعية بالشعب العراقي تركب المظاهرات المطلبية المحقة ضد طبقة سياسية فاسدة ملتحية شيعية وسنية ركبها المحتل وصاغ تركيبتها العنصرية واقام سفارته الأضخم في العالم لادارة ازماتها لمصالحه الامريكية الصهيونية وتدمير شعب العراق وافقاره..اذا لم تكن هناك قيادة فينبغي ان يتم محاصرة سفارات واشنطن ولندن والدوحة والرياض وابوطبي وجر لشل اسياد الفساد ثم تشكيل لجان شعبية فهناك انجازات شعبية مهمة ينبغي عدم التفريط بها كالحشد واكسابه صبغة وطنية تقدمية والانفتاح على سورية وايران تكامليا وليس تبعيا في وجه مشاريع السيطرة الغربية..التوجه لشكل انقلابي حاقد لن يفيد الشعب العراقي وسينجم عنه سيناريو ليبي او مسلسل سوري لا تنتهي دمويته وخرابه الا بعقد او اكثر..انتزاع المطالب وتشكيل اليات متابعة واللجان الشعبية لمراقبة ما انجز اول خطوة نحو التحرر من العبودية الامريكية في العراق التي اقامها الاحتلال الصهيو امريكي ومحمياته القروسطية الخليجية وايضا استعداء ايران وسورية تحت شعارات بعثية حاقدة وفاشية هو انتحار فهذه البلدان العراق سوريا وايران تقاطعاتها في وجه الاستعباد الامريكي الامبريالي اساسي لتحسين اوضاع الشعوب اما تصوير الجيران المقاومين للعدوان الامريكي على انهم العدو الأول فاعرف انك امام عميل صهيوني حقير سواء كان اسمه بعثي او يدعي الوطنية او من اصحاب العمائم والمشيخات



ماجد احمد الزاملي :انا مع التظاهر السلمي، مع كتابة دستور جديد غير هذا الدستور الطائفي البريمري ورفع مفردة المكونات والمادة ١٤٠ المادة التي هي عار ومخجلة مناطق متنازع عليها وهي ضمن العراق وحتى الغي الفيدرالية وجعل النظام رءاسي وليس برلماني



:Shakar Gany اخي العزيز احمد ...كنت مثلك بكل كلمه تفصيليا..ولكني توصلت بعد سفري إلى العراق ان ايران...قد ابتلعت العراق ..ودمرت خيراته وشعبه بين السرقات الكليه لواردات نفطه وبين البيع عليه كل زبالتها ومخدراتها..حتى تحولوا إلى خرفان في حضيرة الوادي...


Sahat Altahreer شلون ياريت لو توضيح اكثر..لكن ما دور الحكومات العراقية المتعاقبة في بناء العراق..اكثر من خمسين مليار دولار خصصت للكهرباء ولحد الان االمواطن العراقي يعاني من انعدام الطاقة الكهربائية..الالاف من مهندسي النفط بدون وظائف..هل رئيت يوما بلدا نفطيا لا يوظف المهندسين بل يتعاقد مع ايدي عاملة من خارج العراق..هل سمعت يوما ان وزارة الري والزراعة اعت مشاريع لتطوير الزراعي والقضاء على نقص المياه..هل سمعت يوما بان محافظة البصرة البقرة التي كل العراق ياكل من حليبها اعدت مشروع لتطوير البنى التحتية وبتاء مشاريع لحل مشكلة الماء..اذا تحققت كل هذه الأمور في العراق.بعدها نتعم ايران وتركيا والسعودية..اخي العيب بحكوماتنا وليس بدول الجيران


Ahmad Saloum العيب في العصابة الكومبرادورية العميلة لواشنطن فعقلية الفساد لا تخدم ايران بل تخدم الشركات الغربية التي ترسي عليها مقاولات الفاسدين حاملي الجنسيات الامريكية والبريطانية والقطرية وهذا اسلوب معمول به في محميات الخليج لنهبها فحصة الاسد من المقاولات تنهبها واشنطن واغلب الشركات امريكية ..ما يحتاجه العراق عقلية حزب شيوعي ماوي يقطع كما قلت مع السفارات الامريكية والبريطانية والخليجية لمدة ثلاث عقود على الاقل ليسيطر على التراكم الاجتماعي وليقوي تنميته المستقلة ويحفزها..سمعت الحثالات صولاخ وغيره في مشاريع لميناء البصرة هذا تفكير عميل امريكي وليس ايراني انها وصفات وحشية التوسع الامبريالي وطبعا الحثالة سليم الجبوري وعملاء تركيا الداعشية يتوزعون الادوار معه انهم عملاء لواشنطن وتل ابيب..اذا لم يغلق الشعب العراقي هذه السفارات الغربية ومحمياتها فسينتقل من خراب الى خراب اعمق وان افق تنميته بالتكامل مع ايران وسوريا وهذا تعرفه واشنطن وتل ابيب والدوحة والرياض وابوطبي لهذا انشأت مدام كلينتون داعش وعين ماكين كخليفة للمسلمين ثم قسد والقاعدة وقاعدة التنف لقطع طريق التمية التكاملي المستقبلي الوحيد امام هذه الشعوب للنهوض

ماجد احمد الزاملي: نعم سبب دمار العراق امريكا ولا دخل لايران

Ahmad Saloum هذه الاليات معمول بها في ليبيا الخراب اليوم وتونس الاخوانجية والصومال وافغانستان وشمال سورية وادلب وهناك لا وجود لايران تقريبا هي اليات صناديق الاستعمار الامريكي الامبريالي ومقاولهم بالباطن التركي الاخوانجي ولا قدرة لايران على انجاز هذا الدمار الهيكيلي واستثماره

Ahmad Saloum ايتام صدام لم يسمحوا بمظاهرة بعشرة اشخاص هذه ثقافة السي اي ايه والان يركبون موجة مطالب محقة بالتحريض الخسيس على ايران..ايران لن تحارب فساد الكومبرادور في ايران ولبنان وسورية بل على الشعوب هذه ان تقطع ايدي الولايات المتحدة وبريطانيا ومحميات الخليج الصهيونية ومن لف لفهم وعندها سيموت الكومبرادور او الطبقة الوكيلة للشركات المتعددة الجنسيات سريريا كما مات ايام الحصار الغربي لايران وعاد وان ليس بقوة الى ايران

Abu Aysar Jaradat بس لليش صداميه الم يكن صدام مستهدفا من كل هؤلاء وعلى كل الاحوال الرجل في ذمه الغيب !!!

Ahmad Saloum عصابة صدام حية في اوروبا وتخدم تحت صرامي السي اي ايه ومحميات الخليج ويستهدفون ايران وسورية بحقد غريب ,,صدام وفر كل شيء للاحتلال واولها عدم المقاومة الفعلية للاحتلال من خلال سلبية الاستبداد لاي شعب..وعصابته قادت داعش وعزت الدوري بحماية مملكة ال سعود التي دمرت العراق و شعبه ومجرد فصل العراق عن سورية وايران يثبت انه عميل للسي اي ايه من خلال حروبه ..الموت لا يمنح الميت حصانة لعدم تقييمه سلبا وتوثيق ذلك تاريخيا


Ahmad Saloum صدام ورقة احترقت عند اسياده كما بن لادن عميل السي اي ايه وتلميذ بريجينسكي وكما شاه ايران و قريبا محميات الخليج فلا بد من حلبها و التخلص منها


Abu Aysar Jaradat يعني تبسيط يحتاج الي اعادة نظر وتروي فالتاريخ لم يقل كلمته بعد ..وصدام كان ظاهرة يتوجب دراستها والخلوص لعبر تهمنا اليوم وليس فقط ادانته او تمجيدة ولكن الامور اكثر تعقيدا فهذة ظواهر مركبه وتحتاج الي دراسات وبحوث لتفكيكها .. وانا يا صديقي لا اوفق كثيرا على التفسير المخابراتي للتاريخ ولا الاحداث الكبرى فالمؤامرة جزء من التاريخ وليس العكس .

Ahmad Saloum انا مع البحث العلمي الرصين ومع ثقتي انه سيكون اقسى من كلامي عن صدام..سواء دعمه لعصابة الاخوان المسلمين الارهابية ضد سوريا او حروبه بتمويل محميات الخليج القروسطية ضد ايران ةنشر جو من الرعب واغتيال احمد حسن البكر وبعض قيادات البعث الشريفة بحجة علاقتها مع سورية او لانها تحظى بقبول شعبي..



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرق بين تشاوشيسكو الشيوعي و ديناصورات الفساد الامبريالي لل ...
- الامبريالية: أعلى مراحل الفساد والارهاب
- عبدالله ابو راشد ،هذا الرحيل المبكر للناقد التشكيلي الفلسطين ...
- الحجاب تخلف وتنميط عنصري غربي عبر محميات الخليج ولاسيما قطر ...
- كيف نفكك هوية اله بوش وترامب والاقلية الاوليغارشية المالية ؟
- لم اصبحت روسيا اوروبية عند ماكرون بعد تحرير خان شيخون؟
- من اغتال رئيسة مجلس الشيوخ البلجيكي آن ماري ليزن..هل هو حلف ...
- المدارس القرآنية كجريمة ضد الطفولة والانسانية..نماذج مدارس ط ...
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء السابع ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء السادس ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء الخامس ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- الثورة التقدمية و-الثورة- الرجعية..ما الفرق؟
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء الرابع ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- حول الحد الأدنى للأجور في سورية وضرورة زيادته مع توسيع مجال ...
- صاروخ الدمام يضرب في مثلث القيادة العسكرية الامريكية في الخل ...
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء الثالث ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- خرافة -الحضارة الاسلامية-..احدى خرافات الصحوة الاسلامية التي ...
- كيف تعرف عملاء المخابرات المركزية الامريكية المأجورين والمتط ...
- فهم القصيدة الطفولية - الجزء الثاني ..مفاتيح ترجمتها الى الف ...
- من اغتال المعلمة السورية الارمنية سوزان دير كريكور في امارة ...


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - -انتفاضة العراق-المعيشية نقاش حول تداعياتها