( نظرةٌ نضِرة غيرَ منظورة ) .!

رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6220 - 2019 / 5 / 4 - 11:35
المحور: الادب والفن
    

نظرةٌ نضِرة غيرَ منظورة .!
رائد عمر العيدروسي

واحدةٌ " على الأقلّ " من الجموعِ الغفيرةِ منْ التي تمثّلُ " دونما تمثيلٍ " لأقصى كلا أمنياتي وطموحاتي اللواتي غيرَ قابلةٍ للتطبيق في مدياتٍ منظورة , ولعلها محظورة بدرجاتٍ ما من الخطورة .!
فأسمى واقصى تلكُنَّ الطموحاتِ والأماني هي : -
وضعُ حجرٍ أساسْ لتأسيس وتشييد facebook عربي على امتداد مساحة الوطن العربي , وعلى وبشرط أنْ يخلو ويحذف كلّ مِنْ : -
A - ما هو غير موضوعيٍّ وهادف
B - يمنع نشر عبارة " جمعة مباركة " او أدعيةٍ لا تتطلب النشر .!
C - يحظر نشر صورٍ لورودٍ او نباتاتٍ تحمل عباراتٍ كَ " صباح ومساء الخير " , وحتى " تصبحون على خير " .!
D - عدمُ سماحٍ لنشرِ فيديوهاتٍ حولَ طُرقِ طبخٍ لأطعمةٍ ما حتى لو كانت " تمّنْ وقيمة " او " زردة ومشتقاتها ومرادفاتها " .!
E - ممارسة الضغط " البرّي والجوي والبحري " لأجل الإكتفاء الذاتي – الجمعي في نشر منشورات المعرفة الأنسانية والفكرية والأدبية + العلمية , ودونما ايّ Redundancy – حشو .!
والى ذلك , فَ : - < ليتَ ولعلَّ وعسى > أنْ نستشعر بذلك ال facebook العربي , حتى لو كُنّا داخل القبور , وحتى تحتَ عطرٍ من بخور ! , ولو للحظةٍ واحدةٍ او أقلّ .!
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
R

#رائد_عمر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل