أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - وا أسفاه .. وسأكشف سببها أدناه .!














المزيد.....

وا أسفاه .. وسأكشف سببها أدناه .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6125 - 2019 / 1 / 25 - 09:48
المحور: الادب والفن
    


وا أسفاه .. وسأكشف سببها ادناه .!
رائد عمر العيدروسي
بعدَ إستطلاعاتٍ ميدانيةٍ – شخصية , ومصحوبة بتسخير وتجيير " العلاقات العامةِ " واستثمارها لأغراضٍ نبيلة , وايضاً بعدَ جهدٍ مضنٍ من " المراقبة والإستطلاع الذاتي و شبه الجمعي " والذي إستغرقَ اوقاتاً وفتراتٍ وحُقباً زمنيّةٍ " ليست قصيرةٍ جداً , فقد اكتشفنا أنَّ جموعاً غفيرةً للغاية من المواطنين , فكُلّ هؤلاءِ واولئك لا يدركون ولا يعرفون ماذا تعني ماركة التي تتصدّر وتتسيّد إسمَ او تسمية عدداً من ماركات المنتجات الغذائية المعلّبة – المحلية , والتي إطلاقاً لا أشيد بها ولا أمتدحها , برغمَ أنّي لم أجرّبها ولم ولن أتذوّقها .!
ومما يؤسفني ايضاً " قبلَ الرّد او الإجابةِ على الجهل الشنيع والفظيع بِ – جيكور – " فعموم جمهور المواطنين ودونما تعميم , فأنهم يفتقدون ويتجاهلون التفكّر والتأمّل بالمعاني اللغوية لتسمياتِ العديد من المنتجات العامة والمختلفة والمتنوعة المدونة باللغة العربية " على الأقلّ " , لكنّ كلّ التسميات والأسماء والماركات " وبما تحمله من أبعادٍ جماليةٍ , فهي شيء , و < جيكور > شيءٌ آخر وفاخر , فَ < جيكور > هي القرية التي وُلِدَ فيها الشاعر الكبير – الفقيد بدر شاكر السيّاب " في قضاء أبي الخصيب في محافظة البصرة – والتي إستغلّت الشركات أسمَ قريته لترويج منتجاتها " , والتي تتألّقُ قصائده كلّما مرّ عليها الزمن .
وبرغم أنّ " جيكور " أشهر شهرةً منْ أنْ اكتب عنها او حتى أشير اليها , لكنّي هنا أُشير فقط للذين يجهلون إسمها , فقبلَ نحوِ ربعِ قرنٍ من الزمن , قرأتُ خبراً في إحدى الجرائد العربية بأنّ أستاذة اللغة الأنكليزية في جامعة " عين شمس " المصرية , قد بادرت بترجمة كافة قصائد الراحل – السيّاب الى اللغة الأنكليزية , كي يطّلع الرأي العام الغربي على هذه النتاجات العراقية – العربية الفريدة والمتميزة , وقد بقي ذلك الخبر ملتصقاً في ذاكرتي " اعتزازاً " مُذ ذلك الحين , وسأظنه سيبقى الى أن ينتهي مفعول الذاكرة والجسدِ والروح .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحرفٌ مستهدفة .!
- أخبارٌ منَ الأوتار .!
- قصيدةٌ من وراء القصد .!
- التعديل الوزاري السعودي .!
- قصيدة في مَصيَدة .!
- الصراع لإنتزاع وزارات .!
- إعلام متبرّئ من وسائلِ إعلام .!
- انا و الحكومة .!
- نشاز في احتفال باريس بنهاية الحرب العالمية 1
- رسالة مشفرة من فوق الماء .!
- اضطراباتٌ في المقبرة .!
- دراما لغوية - دراميّة .!
- قُصُر نظر بِبُعدِ نظر .!
- حديث رئاسي خاص .!
- شجون و شؤون رئاسية .!
- في : الخلق النيابي - الحزبي .!
- رئيس السّن .!
- AFIFA ISKENDER
- بدونِ علاماتِ استفهامٍ ولا إبهام .!!!
- الغداء القومي .!


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - وا أسفاه .. وسأكشف سببها أدناه .!