|
موسوعة مندلي / 2
احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 6203 - 2019 / 4 / 17 - 22:49
المحور:
الادب والفن
موسوعة مندلي / 2 الباحث الشاعر أحمد الحمد المندلاوي #وصلني من ولدي علي محمد هذا النثر عن انتهاء مرحلة الجامعة ، إذ يقول: ١٦ سنه من الدراسه ،١٦ سنه متفارق الكتب و الملازم ،١٦ سنه اهلك منتظريك تنجح ،١٦ سنه تتعلم اشلون تحجي وياا استاذك ،١٦ سنه انت طالب ، ومرت عليك ايام امتحانات سهر تعب قلق و احباطات نفسيه، كل هذه تذكرهه برمشة العين . من توكف عل استيج تذكر اول يوم دخلت بيه للمدرسة، لحد وكفتك هاي على استيج اتحسه سنين الي مرت عليك كلهه حلم ومابقه منهه شي الى طموحك، وفرحة اهل و ذكره طيبة الي تركتهه بقلوب الناس .... كل قبعة الي انرمت بالتخرج الها قصة، قصة معاناة ، وايام صعبة ماتوصف ، بس الي يجمعنة كان اكبر من هل شي هيه الفرحة والضحكة الي متفارق ارواحنه . الي يكول وكفتك عل استيج مجرد صورة جماعية وترمي القبعة ، وبعده تنزل.... خلاص واستيج مجرد قطعه من حديد يرفعك عن الارض علمود صوره .. استيج رفعك من العلم والمعرفة رفعك ، عن مجتمع انه تكون انسان صالح رفعك للسماء بفضل العلم و المعلمين . لا..مو مجرد صورة ياصديقي ، وكفتك عل استيج يعني وكفتك على ألمك وتعبك وعلى حلمك الي حققتة و وكفتك عل اكتاف اهلك وناسك الي ساعدوك و من ترمي القبعة... ترمي همومك وجروحك و اخطائك كلهه ، كلشي سلبي الي بالماضي . بعد كل هذه المراسيم ، نزولك اتحس نفسك انسان جديد ، انسان الي يكدر يتحمل مسؤولية انسان ناضج اكثر ، انسان واعي. يوم بعد مراسيم تخرج تحس هذا المكان بعد مو مكانك ، لازم تتركه وتسمح لغيرك يحقق حلمه . عبالك خطار صرت بالجامعة مابقى الأ قليل ، وتنطلق للمستقبل لعالم خارجي ، وتثبت على انهه انت قادر عل مواجهة صعاب. الحمدلله على كل شيء . شكرا لجامعة دجلة شكرا لساتذتي شكرا لزملائي ⚘ ماراح انساكم تحياتي #علي محمد
أعجبني
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
موسوعة مندلي/ بوياقي /1
-
بيدر الأمثال/ 1
-
لقاء الأحبة / 19
-
شاعر الانسانية ..الشيرازي
-
لقاء الأحبة/ 17!
-
الاركوازي...
-
فراهيديات /1
-
ألا هبّي ..
-
قال الفرزدق...
-
حصاد السأم !!..
-
أعلام من النجف /3
-
غصص و قصص
-
ضحايا النفوط
-
بُشراكِ يا زَهْراءُ
-
مكتبة مندلي الخاصة-2019/1
-
محمد إقبال و الإمام الحسين-ع-
-
صقرٌ بلون الصباح ..
-
ناهيد من جنان ايلام
-
أعلام من كربلاء /2
-
مرثية العنادل..
المزيد.....
-
هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف
...
-
وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما
...
-
تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
-
انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
-
الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح
...
-
في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
-
وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز
...
-
موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
-
فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
-
بنتُ السراب
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|