غصص و قصص

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6199 - 2019 / 4 / 12 - 00:08
المحور: حقوق الانسان
    

غصص و قصص
احمد الحمد المندلاوي
# مع بداية الفصل الأول من هذا العام ، صدر عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات كتاب جديد ثانٍ بعنوان
( غصص و قصص من جحيم التهجير – شهادات حيّة ) ، لمجموعة كتّاب...تحت رقم 48لسنة 2018م. و يقع في64 صفحة من الحجم المتوسط ..و يعتبر الكتاب من الكتب التوثيقية لحالة الأنتهاك الصارخ لحقوق الانسان في العراق و بذلك بتهجير عوائل عراقية أصيلة الى ايران تحت أعذار واهية ..و تم الطبع في مكتب زاكي للطباعة -بغداد..وعلى نفقة مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات الذي يشرف عليه احمد الحمد المندلاوي ..
أما الكتّاب فهم السادة الكرام ،حسب ما ورد في تسلسل القصص:
1- هجرة الوطن – بقلم الأديبة و الشاعرة سعاد محمد الناصر.
2- عشق الجنين – بقلم الأديب و الشاعرجعفر ملا عبد المندلاوي. 3- قوارير كردية فيلية – بقلم الأديب و الباحث احمد ياري.
4- عرس تحت وابل النيران – بقلم الدكتورة و الأديبة منيرة أميد.
5- ليلة التهجير وتمزق الأثير– بقلم الأديب والشاعر أحمد الحمد المندلاوي .
6- الكرد الفيلي و التهجيرالقسري – بقلم الأديبة ختام الغراوي .
7- أنفلة قره لوس في مندلي – بقلم الباحث عدنان رحمن.
8- قصة الشهيد سمير نور علي – بقلم الأديبة أحلام عسكر.
9- رسالة الى علوشي ،الفيلي الساذج– بقلم الدكتور ماجد الحيدر.
هذا و ينتهي الكراس بثلاث وثائق من انتهاكات النظام البائد في هذا المجال .
والله ولي التوفيق و منه السداد.
مع خالص تحياتي

احمد الحمد المندلاوي
مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات
11/4/2019م

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل