أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - كلماتٌ درامية على مسرح السياسة العربية .!














المزيد.....

كلماتٌ درامية على مسرح السياسة العربية .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6197 - 2019 / 4 / 10 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إذ : -
a : في الجزائر استقال الرئيس بوتفليقة وحسم الوضع مع التظاهرات ولو متأخراً , وإذ وفق الدستور في معظم دول العالم يتولى رئيس البرلماني الجزائري " عبد القادر بن صالح " السلطة مؤقتاً لمدة 90 يوماً الى حين انتخاب رئيس جديد , ورئيس البرلمان لم يرشح نفسه للرئاسة اصلاً , لكنّ التظاهرات تكاثفت حدتها وشدتها مطالبين بأسقاط الرئيس الدستوري المؤقت ايضاً .!
b : في ليبيا : الحسم العسكري امسى هو الحسم الوحيد الذي يحسم الموقف , لكنما ما يراد دولياً وقف الهجوم العسكري الذي يقوده المشير خليفة حفتر الذي باتت قواته على مشارف العاصمة طرابلس , وذلك لصالح ولأجل ولعيون السيد فائز السراج الممثل لما يسمى بالشرعية الدولية وبعض الخليجية .!
C : الأضطرابات الجماهيرية والقلاقل القائمة في السودان والتي تحرّض عليها ال BBC بالدرجة الأولى , فسببها الأصلي هو العامل الأقتصادي المتردّي , ولن يستطيع اي رئيسٍ آخر من تغيير الوضع القائم .. الرئيس البشير الذي يمثل الشرعية , كما شرعية التظاهرات الشعبية , والذي يضيق الخناق عليه , امسى في حيرةٍ من أمرهِ بين حبّ البقاء في السلطة وبين محاولاتٍ يائسة لوقف وتفريق التظاهرات ووقف الأحتجاجات المندلعة , وبين الأضطرار للأستجابة اليها والتنحي والأستقالة قبل الإقالة .! التساؤل الستراتيجي يكمن في عدم اكتشاف الإعلام العربي أنّ ما يجري في هذه الدول الثلاث " ودول عربية اخرى " هو .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديثٌ نقابيٌّ ملطّف .!!
- موقف لأتخاذ موقف من .S
- البصرة الموصليّة .!!
- بينَ مشهدٍ لمْ يجرِ تأمّلهُ , وكلمةٍ لمْ تُذكر .!
- العراق ارقى رقيّاً من K .. !
- ظواهر عراقية .!
- ( بحثٌ غير بحثيٍّ ) .!!
- ( مهاتفة و مكاشفة ) .!
- فالنتينيات .!
- في عيد الحب : -
- يترآى لي أن أرتأي هذا الرأي .!
- كتابة عن الكتابة .!!
- mini ملحوظة في الإعلام
- وا أسفاه .. وسأكشف سببها أدناه .!
- أحرفٌ مستهدفة .!
- أخبارٌ منَ الأوتار .!
- قصيدةٌ من وراء القصد .!
- التعديل الوزاري السعودي .!
- قصيدة في مَصيَدة .!
- الصراع لإنتزاع وزارات .!


المزيد.....




- -الأسبوع القادم سيكون حاسمًا جدًا-.. أبرز ما قاله ترامب عن إ ...
- هل اغتيال خامنئي عامل حاسم لكي تربح إسرائيل الحرب؟
- لجنة الإسكان بالبرلمان توافق على زيادة الإيجار القديم بنسبة ...
- مصر تكرم أشهر أطبائها في التاريخ بإطلاق اسمه على محور وكوبري ...
- -تسنيم-: مقتل 7 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف سيارتين مدنيتين ...
- بوتين يلتقي رئيس إندونيسيا في محادثات رسمية غدا الخميس
- مصر تحذر: المنطقة ستبقى على حافة النار بسبب فلسطين ما لم تحل ...
- بقلوب مكلومة.. غزة تودّع أبناءها الذين قضوا في طوابير الجوع ...
- هل تستطيع إيران إغلاق مضيق هرمز وكيف سيؤثر ذلك على العالم؟
- في حال اغتيال خامنئي.. ما هي حظوظ ابنه مجتبى في خلافته؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - كلماتٌ درامية على مسرح السياسة العربية .!