يا إلهي.... ما أتعسني كم كنت قاسياً؟ لحظة عناق أمي وأبي وأنا أودعهم في سري ذاهبا إلى حلمي في العدالة وتغيير العالم بالعنف كم كنت قاسيا؟ أشعر الآن بفداحة فعلي وأنا أصبح جدا لستة أحفاد كم كنت قاسيا يا إلهي؟ كم؟. وهما ماتا في حصرتي وأنا في المنفى!. ٢٦٣٢٠١٩ دنمارك