أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير الكلداني - حوارية القمر مع الاديبة السورية رولا صالح














المزيد.....

حوارية القمر مع الاديبة السورية رولا صالح


منير الكلداني

الحوار المتمدن-العدد: 6131 - 2019 / 1 / 31 - 23:37
المحور: الادب والفن
    


س : لمن دواعي السرور تشرفنا بكم سيدتنا الفاضلة لو سمحتم فضلا القاء الضوء قليلا عن شخصكم الكريم
ج :
أسمي رولا أحمد صالح .....متزوجه ولي ثلاث أولاد بنت وصبيان .....
أعشق الحرف الجميل منذ الصغر .....قصتي مع الشعر منذ نعومة أظافري
بداياتي كانت بالمرحلة الأبتدائيه بكتابة القصه القصيره وألقاء الشعر

س : نبذة تعريفية بمنجزاتكم الادبية ؟
ج :
أنتظر ولادة منجزي الأول سيكون قريبا في الأسواق ديواني أنثى الحواس
ولي روايه جاهزه لم ترى النور بعد (موعد مع القدر)

س : ماذا ترون في الحركة الادبية النسوية السورية من حيث الحضور والمنجز ؟
ج :
للمرآة دور مهم في الحركه الأدبيه في مجتمعنا لأن المرأة المثقفه تربي جيل واعي مثقف ..... المرأه اليوم شاعره وكاتبه وطبيبه ومعلمه. ووصلت لمناصب عاليه في الدوله وهذا أن دل يدل على أهمية دور المرأة في مجتمعنا

س : ما هي المعوقات التي تمنع المراة العربية عموما والسورية خصوصا من مواصلة الابداع في شتى المجالات الادبية ؟
ج :
مايمنع حصول المرأة على حقوقها في طموحاتها هو قلة الوعي في المجتمعات
س : ما هي الرؤية الشمولية التي ترين انها تناسب الادب العربي حديثا وما هي الفروقات بين ادب الحاضر وادب الماضي ؟
ج :
هناك تفاوت في الأدب ولابد من الغربله ويبقى المميز ومن يترك بصمه للتاريخ
الفرق بين أدب الماضي والحاضر
هما سلسله لافصل بينهم جزأ لا يتجزأ ولكل زمن شعرائه وعمالقته في الحرف المبني والعميق

س : اي المجالات الادبية التي ترين انها تتناسب وظرف المجتمع العربي عامة والسورية خاصة ؟
ج :
الكلمه أشبه بالسلاح ذو حدين وفي مجتمعنا السوري ونحن نعيش هذه الأزمه للحرف أثر كبير فمنه نرفع من عزيمة شعبنا وجيشنا ونبث الأمل في نفوس الكثيرين
س : كلمة لمن تريد ان تبدا مسارها الادبي بشكل صحيح .
ج :
لكل من ترسم أول خطوه لها الشعر لم يكن ولن يكون مهنه هو حاله شعوريه ونبض يتحول إلى حرف
ومن لم يرسم الحرف بروحه لن يستطيع الأستمرار .......أتمنى التوفيق للجميع
أحقا تريد السفر ..
أحقا تريد السفر .....
وترمي الأحلام بألف حجر ...
أحقا تريد كسر المرايا ....
وتقتل جميع النوارس بعمري
ويصبح عنوان البلاد هو السفر .....
أسأل ...
ماهي تهمتي .....
ماهو ذنبي ...
أم هو ذنب القدر ....
نويت الرحيل عن أذقة جسدي
عن مدينتي التي يغفو على شاطئها القمر.....
دعني أقبلك بشفاه مبلله بالحب.قبل أن يبللها المطر .....
أقرأ كفي ....
أنا أمرأة قتيله بحلم قصيده ...
أنا السجينه البعيده ....
أمسك يداي ....
أضبع قبلةعلى عنقي لتشعر بحبال مشنقتي .....
تذوق طعم المرار
لتعرف كم هي جروحي عميقه ....
أنا هكذا يا سيدي أمرأة في وطن لم يولد بعد ....
فدع حبك يعانق جسدي
كا ثورة سجين يطلب الحريه
من قيود الضجر ....
أرقص على كبريائي رقصة المنتصر
أو قيدني وافعل ماتشاء على جثة الهزيمه .....
لماذا تريد السفر....
لماذا تريد السفر ...
وأنت الوطن
وأنت وحدك الحقيقه ....
وأنت الأثر ....
رولا صالح



#منير_الكلداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارية الشين مع الاديبة العراقية شهباء شهاب
- حوارية المجد مع الاديبة السورية ليندا سليمان
- حوارية السحر # 2 (( الاديبة السورية ايمان محمد ))
- حوارية السحر # 1 (( الاديبة السورية ايمان محمد ))
- جمهورية ابو جهامة # 7
- التجربة العراقية # 1 (( تمهيد ))
- شيء تحت الظل # 1 (( ق ))
- جمهورية ابو جهامة # 6
- تجربتي مع # 6 (( محكومون لا يستحون ))
- جمهورية ابو جهامة # 5
- تجربتي مع # 5 (( الاستحمار ))
- قبس مفدى
- جمهورية ابو جهامة # 4
- ليلى والحب (( اضاءة : ديوان سنبقى ويبقى الحب )) / الشاعرة ال ...
- المخزون اللغوي واثره على الكاتب
- النص بين الوعي وضده
- علم النحو تحت الضوء
- أكفكف بريق عيني
- جمهورية ابو جهامة # 3
- اللغة العربية !! تهجم ؟


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير الكلداني - حوارية القمر مع الاديبة السورية رولا صالح