حوارية السحر # 1 (( الاديبة السورية ايمان محمد ))

منير الكلداني

الحوار المتمدن-العدد: 6112 - 2019 / 1 / 12 - 01:58
المحور: الادب والفن
    

ليست المصادفة وحدها هي التي تصنع المجد امام الانسان بشتى المجالات الحياتية بل لا بد للجهد في وضع لمسته لتكون الطريق سليمة مستقيمة لا يشوبها عائق الكسل او عجز المكان مهما كانت الاحوال ومهما تعددت الظروف خااصة اذا كان ما تقدم موجودا في مساعي الفرد ومن تلك النخب التي اجتمعت فيها خصال المطاولة والابداع الاستاذة الدكتورة (( ايمان محمد )) فكانت هذه الحوارية مدعاة للشرف
س :
لمن دواعي السرور تشرفنا بكم سيدتنا الفاضلة لو سمحتم فضلا القاء الضوء قليلا عن شخصكم الكريم
ج :
إيمان محمد صالح
مواليد دمشق سوريا
معلمة مدرسة تعليم أساسي حلقة اولى
خريجة كلية التربية جامعة دمشق
أهوى المطالعة للأدب العالمي والعربي من قصة وشعر وكتب تتناول مواضيع إنسانية فلسفية وأحب كتابة الشعر فئة النثر والخواطر والقصص القصيرة منذ كنت في المرحلة الابتدائية

س :
نبذة تعريفية بمنجزاتكم الادبية ؟
ج :
حاصلة على الشهادة الفخرية العليا من رئيس المؤسسة العالمية للصداقة والسلام في جمهورية مصر العربية
حاصلة على الدكتوراة الفخرية للسلام والدفاع عن حقوق الإنسان والنوايا الحسنة من رئاسة الأكاديمية العالمية للسلام في أمريكا
حاصلة على شهادة سفيرة السلام و النوايا الحسنة رئاسة المؤسسة العالمية للسلام في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية
حاصلة على لقب نجم الإبداع لعام ٢٠١٧ في عدة مجلات الكترونية
حاصلة على المركز الثاني في كتابة القصة القصيرة
حاصلة على المركز الأول في عدة مسابقات لبوح الصورة والسجال الحر في الخاطرة والشعر الحر والنصوص الأدبية

س :
ماذا ترون في الحركة الادبية النسوية السورية من حيث الحضور والمنجز ؟
ج :
انجازاتها جيدة ولكن الحرب عاقت بعض المنجزات والمرأة السورية مثالا للجد والتصميم للحصول على أعلى المراتب وهي تحظى بكمية من الحرية أكثر من بقية النساء في الوطن العربي

س :
ما هي المعوقات التي تمنع المراة العربية عموما والسورية خصوصا من مواصلة الابداع في شتى المجالات الادبية ؟
ج :
المعوقات التي تمنع المراة العربية من مواصلة الإبداع في شتى المجالات زواجها المبكر واهتمامها بالأسرة والمنزل وبعض التزمت المجتمعي في التقاليد والمفاهيم


## منير الكلداني

#منير_الكلداني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات