أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملهم جديد - هل يستحق المجد الأدبي عناء السعي إليه / ترجمة ملهم جديد عن مجلة ( نيويوركر)















المزيد.....

هل يستحق المجد الأدبي عناء السعي إليه / ترجمة ملهم جديد عن مجلة ( نيويوركر)


ملهم جديد

الحوار المتمدن-العدد: 6129 - 2019 / 1 / 29 - 10:51
المحور: الادب والفن
    


هل يستحق المجد الأدبي عناء السعي إليه ؟
هل للكتابة قيمة ؟ وهل هناك من منطق وراء نشدان المجد الأدبي ؟ و على كل حال ، هل الكتاب الذين نمجِّدهم هم الأفضل ؟
في عام 1842 ، قرر الشاعر و الفيلسوف الإيطالي جياكومو ليوباردي مناقشة هذا الموضوع في بحث من ثلاثين صفحة . فصاغ أفكاره بطريقة هازلة على لسان جوسيبي باريني الذي ، ربما ، كان أفضل شعراء إيطاليا في القرن الثامن عشر ، و هو الرجل الذي يتحدر من عائلة فقيرة ، و الذي صرف حياته كلها يبحث عن الأمان المالي و الحماية السياسية في قصور الأرستقراطيين . ليوباردي تخيل باريني أنه" واحد من الإيطاليين القلائل في زمننا هذا ، ممن استطاعوا الجمع بين الكمال الأدبي و العمق الفكري "- و هو يجيب على سؤال كاتب شاب متميز الموهبة و طموح ، كان قد سأله عن نصيحة . و ما سأورده فيما يلي ليس سوى ملخص لما قاله ، و أنا لا أتحمل المسؤولية عن الأفكار التي سوف ترد . و يستطيع القرّاء تقرير إلى أي حد مازالت هذه الأفكار صحيحة في الوقت الحالي .
أيها الشاب ، إن المجد الأدبي ، أو الشهرة التي تتأتى من التعلم و فيما بِعد الكتابة ، هي واحدة من من الأمور القليلة لنيل المجد ، و التي تتوفر حاليا للعامة . و لنعترف بأنها ليست مثيرة للإعجاب ولا تحقق الرضا بنفس الدرجة التي يحققها المجد المتأتي من منصب في الخدمة العامة ، حيث الفعل أكثر قيمة و أرفع شأنا من التفكير أو الكتابة ، كما أنه أكثر طبيعية . نحن لم نخلق لنقضي حياتنا خلف الطاولة مع القلم و الورقة ، و فعل ذلك ، من شأنه أن يؤثر سلبا على صحتك و سعادتك . نفس الشيء ، و كما قلت ، الوصول إلى هذا المجد لا يستلزم غنى ، كما أنه لا يستلزم العضوية في مجموعة كبيرة .
نظريا .
في الواقع ، العقبات كبيرة و محبطة ، لنترك جانبا المنافسين ، والحسد ، والافتراء ، والتحيّز ، والمؤامرات ، و العداوات التي سوف تجابهها . و أيضا الحظ السيئ . الحقيقة ، حتى من دون أعداء و حظ سيئ ، أنك من المحتمل جدا أن تكتب بشكل رائع و تحرم من المجد ، في نفس الوقت الذي يحظى فيه كتاب عاديون بإعجاب واسع . و إليك السبب:
أولا ، قلة من الناس لديهم القدرة على تقدير العمل الأدبي ، و لأن تحقيق شيئ في المجال الأدبي يقوم بشكل أساسي على الأسلوب ، و الأسلوب مرتبط جذريا باللغة ، فإن أي شخص لا يتحدث اللغة الأصلية لن يكون قادرا على تقدير الجهد العميق الذي بذلته في صقل الأسلوب . و هذا يضع أغلب البشر خارج الصورة . و بعد ذلك ، على أولئك الذين يشاركونك نفس اللغة أن يبذلوا نفس الجهد الذي بذلته لكي يستمتعوا بما حققته . فقط الناس الذين تعلموا الكتابة بشكل جيد يمكنهم تقدير الكتابة . هناك اثنان أو ثلاثة يتمتعون بهذه القدرة في إيطاليا اليوم ، و لا تتخيل بأن الحالة أفضل بكثير في البلدان الأخرى .
ثانيا ، مفهوم الإنجاز الأدبي في شكله الواسع هو سؤال يتعلق بالشهرة ، أنا مقتنع ، على سبيل المثال بأن التبجيل الذي يحظى به أفضل كتاب الحقب الماضية يتأتى بشكل كبير من تقليد أعمى أكثر مما هو نابع من تقدير فردي . أحد الأسباب التي تجعلنا نتمتع بالأعمال الكلاسيكية هي شهرتها كأعمال كلاسيكية ، نفس الشيء الذي يجعلنا ، بدرجة معينة ، نعجب بأميرة لأنها أميرة . لو كُتب شعر بجودة شعر الإلياذة اليوم ، فإنه لن يمنحنا المتعة التي تمنحنا إياه . لن نشعر بتوهج الشهرة التي مرت عليها مئات السنين . نفس الشيء ، لو قرأنا عملا كلاسيكيا عظيما من دون أن نعرف بأنه كذلك ، فإنه لن يمتعنا كثيرا .
هذا يجعل الأمر صعبا أمام كِتَاب جديد كتبه كاتب جاد . فمن دون الاطمئنان إلى أن ما يقرؤونه هو عمل كلاسيكي ، يفضل أغلب القرّاء الرونق الرديء على المضمون ، و التلاعب بالمشاعر على الجوهر ، و إذا حدث ، لسبب خارق للعادة ،و تحقق النجاح لكاتب جديد مبدع ، فإن ذلك لن يعدو كونه استثناء أكثر مما هو قائم على الجودة . أنت تحتاج إلى الحظ لكي تتغلب على العقبات .
و لأننا بدأنا للتو
العقبة الثالثة . لايكفي أن يُقْرٓأ عملك من قبل حفنة من الأشخاص الذين لديهم القدرة على تقدير عملك . عليهم أن يقرؤوه في الوقت المناسب . فتقدير العمل الأدبي ، للأسف ، يعتمد على التأثير الذي يتركه في عقل القارئ ، و ليس عَلى ما يتحلى به الكتاب من أصالة أو أمر مثبت علميا ، و لذلك ، فإن أفضل النقاد قد يتوهون عن الفكرة الأساسية ، خاصة إذا كنت قد قمت بعمل سبّٓاق ، و حتى النقاد الذين باستطاعتهم التقاط الفكرة الأساسية ، فإنهم قد يكونون في حالة مزاجية غير ملائمة ، فربما كانوا قد قرؤوا شيئا آخر و تأثروا به كثيرا فقادهم نحو جهة أخرى . أو ربما كانوا مشغولين بأمور شخصية شتتت أذهانهم .
التمتع بالأدب محكوم بالحالة المزاجية ، ففي يوم ، يكون الناقد منفتح الذهن و بكامل حماسه ، فيجد نفسه مستمتعا بالعمل الأدبي ، و هكذا ، بالطبع ، يمتدح عملا عاديا و قد اختلط عليه الأمر فاعتقد بأن مصدر سعادته متأتية من الكتاب الذي يقرؤه . و في يوم أخر ، تراه متلبدا، منغلق الذهن ، فلا يستطيع سبر عبقرية كتابك ، لكن ، مزاجه المتعكر لن يمنعه من التقييم و هو في حالته الذهنية المتلبدة تلك !. جميعنا يمر بأيام تكون فيها حتى أفضل الأعمال الكلاسيكية مضجرة ، و لكننا لا ننتقدها لأن الجميع متفق على أنها أعمال كلاسيكية عظيمة . لكننا بشأن الكتاب الجديد ، فإننا نشعر بحرية أن نكون قساة إلى الحد الذي نريده .
لذلك ، المحاكمة الأدبية الحصيفة أمر لا يمكن العثور عليه . هذا من دون نذكر التقدم في العمر و تردي القدرات العقلية ، و هي من الأمور الحتمية التي لا بد أن تلقي بظلالها على أكثر النقاد شهرة ، رغم ذلك ، سوف تُسْتٓقبل محاكماتهم ، و لزمن طويل مضني ، بشكل جدي .
حتى التشاؤم و الشكوك لن تكون ذَات جدوى ، مع أنه ليس هناك ما هو أكثر منطقية و أصالة على أرض الواقع من التشاؤم و الشكوك . لكن ، لكي يحظى الكِتَاب على تقدير القراء ، فلا بد أن يكون قائما على التفاؤل ، القرّاء يريدون التصديق بأنه يمكن
للعظمة و الجمال أن يتحققا ، و بأنه ليس من المحتم أن الشاعرية في هذا العالم أمر محصور بالخيال ، و إلا، فإنه ليس هناك ما يمكن أن يلقى صدى إيجابيا لديهم .
و بالمناسبة ، لنضف بأن الضجيج الذي يطبع حياة المدينة يضعف حساسية التلقي الأدبي ، فأغلب النقاد الآن ، و لأسباب تتعلق بالراحة و وسائل التواصل، يعيشون في المدينة ، في الأماكن الأكثر تشتيتا للذهن ، حيت ،غالبا ، ما يتأثر الناس بالموضة أكثر مما يمكن أن يتأثروا بالأعمال التي تتميز بالجدية .
أما العقبة الكبرى الرابعة التي نصل إليها الآن فهي أنه لن يكون بمقدور أي عمل أدبي يغامر بمحاولة جدية للوصول إلى المجد الأدبي أن يفصح عن مكنوناته كلها من خلال القراءة الأولى . سيكون الأمر أفضل في القراءة الثانية ، و أفضل أكثر قي القراءة الثالثة، و أفضل أكثر و أكثر في القراءة الرابعة . لكن من عنده الوقت ليفعل ذلك ؟ كان القدماء قادرين على فعلها لأنه لم يكن يتوفر ليهم سوى القليل من الكتب لقراءتها . و لكن في هذه الأيام ، فإن الكاتب سيكون محظوظا إذا ما قُرِئ كتابه مرة واحدة . و مع النشر الهائل للكتب في هذه الأيام، فإن الأشياء الوحيد الذي سوف يقرؤها الناس مرتين ، هي ما تعارفوا على أنها جيدة ، أي الأعمال الكلاسيكية ، بالتأكيد .
و لجعل الأشياء أسوأ ، سوف يكون لكتابك العادي الذي يفتقد للجدية و العمق أثرا جيدا في القراءة الأولى ، فهو سطحي ، على الموضة ، و مسل . و عندما يتوفر بين أيدينا هذا العدد الكبير من الكتب ، فإن ما يريده الناس بالضبط : شيئ مبهر ، سهل التصفح ، بينما يتجنبون الجهد الذي لا بد من بذله للكشف عن المعاني العميقة في الكتب المشغولة بفن رفيع . و من جهة أخرى ، القراءة الأولى لكتب من هذا النوع سوف تعطيك كل ما أرادت قوله . حاول قراءتها مرة أخرى ، و سوف ترى كم هي مملة. و هذا ما يجعل القرّاء ، بشكل عام ، يحجمون عن القراءة الثانية .
و لكن لماذا تستلزم الكتب الجيدة قراءة ثانية ؟ لأن الأدب الرفيع مرتبط بالحدوس العميقة لاستكشاف المستقبل ، و هذا يستلزم الكثير من الجهد ، و أيضا الدراسة . و المتعة سوف تأتي لاحقا . لكن أغلب القرّاء يريدون متعة آنية و من دون بذل أي جهد ، بالانتقال من كتاب سطحي إلى كتاب سطحي آخر . و طبعا ، لن يعترفوا بذلك . بالعكس ، فمن المهم بالنسبة لهم أن يعتقدوا بأن الكتب التي قرؤوها تمثل أدبا عظيما ، وهذا أمر يساهم في مضاعفة متعتهم . و النتيجة هي تلك الحالة التي ترتفع فيها أسماء الكُتَّاب إلى حدود السماء لأشهر عدة ، و بعده يكنسون بعيدا حيث النسيان ، إذا ما حدث و حصل كتاب على التقدير من القراءة الأولى ، فإنه لن يُقْرَأ ثانية ، و لن يكون بإمكانه أن يثبت جذوره في الثقافة ، و سوف يختفي بسرعة مع بقية الكتب .
و قد تسأل ، لكن من يبقى في هذا الخراب الطاغي الذي يعيشه أبناء هذا العصر ؟ لا بد أنك عرفت : الأعمال الكلاسيكية .
أخيرا ، إلى العقبة الخامسة . العمل الأدبي العظيم ، مثله مثل العمل الفلسفي العظيم ، لا بد أن يحتوي على شيء يتميز بالجدة ، فكرة جديدة ، مقاربة جديدة ، أو موقف جديد فيما يتعلق بالشرط الإنساني ، أو بالوقت الحاضر ، أو بالنتائج التي تتمخض عن التفكير العميق . لكن العامة لا يريدون سوى ما يؤكد لهم و يطمئنهم على صحة الأفكار التي يحملونها . يريدون بدعة ، و ليس ثورة ، يريدون أفكارهم القديمة و قد أُعِيد تعليبها بشكل مزخرف . إنهم يتحصنون بكثرة عددهم . مع الوقت ، و شيئا فشيئا ، قد يغيرون أفكارهم ، و من الممكن أن يدعموا أفكارا تعارض بشكل جذري أفكارهم السابقة . لكن في أغلب الأحيان ، لا يلاحظون ذلك ، و لن يأتي الوقت الذي سوف يقولون فيه : نحن على خطأ ، و نحتاج إلى تغيير موقفنا . على العكس ، سوف تراودهم شكوك عميقة و يشعرون بالكره تجاه شخص يعيش ، يفكر ، و يشعر بطريقة مختلفة عنهم . مثل كاتبنا الذي يبحث عن المجد الأدبي على سبيل المثال . إنهم غير قادرين على الفهم ، و يشعرون بالاستفزاز . و كلما طال عيشنا بين القطيع قلّت فرص فهم الأدب الرفيع .
ألا يكفي ما ذكرناه من عقبات ! دعنا نتخيل بأنه ، بالرغم من كل شيء ، استطعت أن تحقق المجد الأدبي ، لقد فعلتها ، الشكر لهذا النجاح الأدبي الرفيع ، و فعلتها خلال حياتك . براڤو .
على ماذا سوف تحصل مقابل ذلك ؟
حسنا ، الناس يريدون رؤيتك و التعرف عليك ، يريدون القدوم لمدحك شخصيا . من المؤكد أنه إذا كنت تعيش في مدينة كبيرة ، فإنهم يريدون أيضا مقابلة و مدح جميع المدعين الذين حصلوا على نفس الشهرة على أعمالهم المتواضعة التي بُولِغ في تقديرها . لذلك ، من الممكن ألاّ تسعدك هذه الرفقة . و إذا كنت تعيش في الريف ، فعلى الأغلب لن يكون لدى الناس أي فكرة عما يعنيه المجد الأدبي . الكتابة ؟ كان بإمكاني أن أقوم بذلك بشكل رائع لو توفر لدي الوقت ، أو لو كنت أرغب في تركيز فكري في هذا الأمر . سوف تسمع الكثير من هذه الأقوال . فقط حفنة من الناس سوف يقدرون ما قمت به . لذلك ، و بشكل عام ، من الصعب أن تفكر في سلعة تستدعي دفع ثمن مرتفع مقابل منافع قليلة غير المجد الأدبي .
و كردة فعل ، سوف تنسحب و تعيش معتزلا . سوف تحاول التصديق بأن العمل نفسه يكفي كمكافأة على الجهد الذي بذلته . أليس كذلك ؟ . و لأننا جميعا لدينا ما نأمل بتحققه في المستقبل ، سوف تلجأ إلى العزاء بأن الأجيال القادمة سوف تعطيك التقدير الذي تستحقه ، ستقول لنفسك سوف أعيش في عقول الأجيال القادمة . لكن صدقا ، ليس هناك من ضمانة لذلك . لماذا على من سيأتون بعدنا أن يكونوا أفضل حالا ، أو أكثر قدرة على الاستيعاب و الفهم من معاصرينا ؟ على العكس ، العالم ، على الأغلب ، سوف يكون قد تقدم ، و لن يكون لدى الناس الوقت لتخصيصه لك .
أنا آسف ، أرى بأنك قد بدأت تفقد الصبر . تريد كلمتي النهائية بشأن هذا الموضوع . القرار المصيري : هل عليك التخلي عن الأمر ، أم الكفاح من أجله ؟ تريد جوابي الصريح ؟ .
حسنا ، و من دون مجاملة ، دعني أقل بأنني أعرف من أنت ، و أعرف ما يمكن أن تحققه . ذهنك حاد بشكل رائع ، عقلك و مخيلتك فتيان و يعجان بالأفكار ، أنت حساس بشكل عميق ، و نبيل . و من الممكن لهذه المزايا أن تحمل لك المعاناة و الألم . لكن في الواقع ، أنت عاجز عن فعل أي شيء إزاءها . أنت هو أنت . و لذلك ، و كما هو الأمر مع بعض البشر المنحوسين ، الذين يولدون مشوهي الخلقة و معوقين ، و يحاولون ، إلى أقص حد ، الاستفادة من إعاقاتهم تلك ، فيستخدمونها لجلب الشفقة و العطاءات ، فإنه ، ربما عليك ، أن تستخدم ما تتحلى به من ميزات من أجل هدف واحد ، بعض النظر عن حجم الشكوك و انعدام المكافأة ، و هو أنها من الممكن أن تخدمك للوصول إلى المجد الأدبي .



#ملهم_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صديقي الأميريكي
- دور النخب الثقافية و السياسية في الأزمة السورية وفي صياغة أس ...
- دور النظام السياسي الحاكم في الأزمة السورية
- الصغيرة و الحرب
- وداعاً يا قرطاج/ قصة قصيرة
- في مكتب السيد الرئيس / قصة قصيرة
- قصة قصيرة
- حكاية ليست للروي / قصة قصيرة
- على الجبهه الشمالية
- على باب السيد الرئيس / قصة قصيرة جدا
- الحبل
- الرأس المقطوع
- الشرق
- العاشق / قصة قصيرة
- القنَّاص
- حدث في الأسبوع الماضي /قصة قصيرة جداً
- تلك الرائحة
- المعارضة السورية و دور الضحية
- المؤامرة و المؤامرة ....ثم المؤامرة
- رائحة ثقيلة


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملهم جديد - هل يستحق المجد الأدبي عناء السعي إليه / ترجمة ملهم جديد عن مجلة ( نيويوركر)