أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - النظام الأسدي يذبح السوريين طائفيا ، وكل من يعترض على الذبح والقتل الأسدي ...يعتير طائفيا لأنه يدافع عن الأكثرية الشعبية ( السنة ) باعتبار السنة هم الطائفيون الارهابيون (الداعشيون –القاعديون) الذين ينبغي ابادتهم، و قد ساهم الاسلام ( السيا سي والنفاق العربي والغربي ) في تكريس أطروحة النظام، فتحالفت معه ، بعد أن وأدت الحراك السلمي الديموقراطي الشبابي في سبيل الحرية














المزيد.....

النظام الأسدي يذبح السوريين طائفيا ، وكل من يعترض على الذبح والقتل الأسدي ...يعتير طائفيا لأنه يدافع عن الأكثرية الشعبية ( السنة ) باعتبار السنة هم الطائفيون الارهابيون (الداعشيون –القاعديون) الذين ينبغي ابادتهم، و قد ساهم الاسلام ( السيا سي والنفاق العربي والغربي ) في تكريس أطروحة النظام، فتحالفت معه ، بعد أن وأدت الحراك السلمي الديموقراطي الشبابي في سبيل الحرية


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 5932 - 2018 / 7 / 13 - 09:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردا على مقالنا السابق عن المركز العربي للدراسلات الذي أسسه ويديره اليساري الفلسطيمي ( عزمي بشارة والبعثي السوري جمال براوت ) ، ومجاولتنا التنبيه ‘لى طموحات المركز ليكون له دور سياسي تحت غطاء ثقافي ، مع اقتراب استكمال احتلال القوات الروسية والإيرانية والأسدية لسوريا في المواجهة المعجزة لشباب حوران صناع الثورة في مقاونة تحالف دولي بقيادة روسيا التي تظن أنها ستبفى للأبد حماية لمزبلة بت الأسد ...

نلفينا ردودا تدافع عن (باروت ) الذي ليس هناك أي شك وافلتباس بعلاقته العضوي جهرا بالنظام الأسدي ومخابراته منذ أكثر من خمسة ثلاثين عاما علنيا ، قبل أن يكلف بمهمات سرية عبر التسلل لأوساط المثقفين النقديين سوريين وفلطينيين ... ...
الغريب في الأمر أن الشبهات حول (بشارة ) هي أقرب للتحليل والاستنتاجات ، خاصة خروجه المباشر ( من إسرائيل إلى قطر ) التي لا تستطيع حماية عصفو بدون نطمينات أميريكية -إسرائيلية ، لكن باروت كنا نتعامل معه كابن غير مؤذي للسلطة بوصفه مثقفا شابا ينبغي تشجيعه دون أن نعرف باطنه الممتليء بالطموجات الدنيئة والرثة ، ألا بعد إعلانه الدفاع عن بشار الأسد ( قائد الاصلاح ) منذ بداية حركية مثقفين إعلان دمشق عبر (بيان 99 ، ووثيقة لجان إحياء المجتمع المدني)الذي راح حينها يتعاون إعلاميا غبر التلفزيون السوري مع بشارة ضد فكرة المجتمع المدني وممكنات توطينها محليا وعربيا ...

الرد الرسمي السلطوي الذي بدافع ويتحدى ويدعو للبرهان والاثبات كان عن باروت وليس عن بشارة ، لقد أتي هذاالرد على لسان شاب كان سجينا محسوبا على المعارضة ، ربما كان قريبا من جماعة رياض الترك أو جورج صبرة المتأسف علنا على عدم دخولهم الجبهة مع رفاقهم ( بكداش وفيصل) .......

يا سيد فادي ..جمال بازوت معروف شعبيا بحلب بتاريخ بعثيته ورئاسته لاتحاد الطلاب في جامعة حلب لستوات عديدة ،و منحه على ملاكه الشخصي سيارة بيحوه مخابراتية ومسدس ...لكن يبدو أنك إذا كنت أنت فادي
( الذي نتذكر اسمه ) فهذا يعني لنا أنك لم تسنطع رغم سنوات السجن أن تحررك من لا شعورك الثقافي الطائفي الأسدي ، فلا تستطيع إلا وأن تدافع عن الأسدية الحيوانية كثابت داخلي متجذر في داخلك ككثيرين..الأدمن

عندما ذكره الأدمن أن فترة حبسه لم تساعده على التحرر من لا شعوره الثقافي الطائفي الأقلوي الأسدي ، لاد على الأدمن بأنه أكثر تحررا منا بوصفه يساريا ، فعرض له الأدمن وجهة نظرنا بشكل مكثف بمعني الطائقية وفق منظور كتابتنا منذ بدأنا نتحدث عن طائفية لنظام الأسدي ، فوجدنا أن الأدمن قدمها بشكل جيد تستحق أن تصل إلى القاريء، حيث ننقلها مثبتين لها :

كم شرح لكم الدكتور عيد أن الأكثرية الدبنية سوسيولوجيا وابستميا لا يمكن أت نكون طائفية وذلك بحكم الضرورة انطولوجيا وانتربولوجيا، وذلك لأتها ليست بخاجة إلى الطائقية كحماية بسيكولوجية سوسيولوجية ، فالطائفية نرنع في ظلام النقس الاجتماعي الأقلوي البحت، بغض النظر عن الحادية أو ايمانبه الاعتقادية اللاهوتية الفردية .......قالأسدية طائقية وثنية قذرة كاحتماء يالطائفة والأقليات ، رغم أن الأسدية وثنية ذبحية دموية قربانية.بدائية مثالها الدلالي أن ( بشار الجزار لم يقبل إلا باقتطاع حنجرة الشاب القاشوضش ، لأنه احتقر لشار الحماراسد صوتيا غنائيا وذلك كمقابل ومعادل حسي... الأدمن ...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ويسألونك : هل المركز القطري للبحوث والدراسات في الدوحة ثمرة ...
- مبروك للشعب التركي العظيم نجاحه في تجديد مساره الديموقراطي ا ...
- ماذا قدم العلمانيون أوالأخوانيون للثورة ....؟؟؟ !! كلاهما لم ...
- (العقل العربي المتأسلم) لا يراكم ، بل هو أشبه ب (برميل مثقوب ...
- هل يمكن وصغ (المرأة) على مستوى الحماروالكلب، إذا عبروا أمام ...
- قناة (الجزيرة ) تتراجع عن اعتبار قطر ( هانوي ) الإسلام ثوريا ...
- قناة الجزيرة القطرية تكفر (نظرية التطور) التي لم يبق أحد في ...
- ويسألونك عما تبقى من ماركس !!!؟؟؟
- تتمة لمفال ثلاث صور للخطاب الاسلامي في القرن العشرين !!!!... ...
- ثلاث صور للخطاب الاسلامي في القرن العشرين !!!!.... .
- التحالف الثلاثي ( أمريكا –فرنسا –بريطانيا ) يضربون ( القاتل ...
- الأمربكان يعاملون (الاسلام السلفي السني ) بالمثل ...وذلك بفر ...
- إشكالية (ابن تيمية) بين الهوية الوطنية والطائقية، هي التي تح ...
- يبدو أن الأمريكان لم يستنفذوا –بعد – حاجتهم لدور إيران في ال ...
- لقطاء النظام الأسدي يكلفون بمهمة إعلامية أمنية باسم ( الوطني ...
- عن نظرية (المؤامرة) ضد العروبة والإسلام !!!!
- هل يجوز شرعيا وعسكريا (التترس) بالمدنيين العزل قي الغوطة الش ...
- رحل المفكر العراقي الصديق الكبير فالح عبد الجبار ولا يزال ال ...
- ما هي مصلحة (المخابرات الأسدية) في سرقة مكتبتي البيتية .. وع ...
- تحالف الغباء الروسي والدهاء الأمريكي قي ذبح الشعب السوري !!! ...


المزيد.....




- عثروا عليه بـ-درون-.. إنقاذ رجل علق خلف شلال كبير ليومين
- ترامب لا يستبعد إرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا.. ويؤكد تواص ...
- باكستان: مقتل 20 شخصا بسبب الأمطار الغزيرة الجديدة والحصيلة ...
- البرهان يُعيد تشكيل هيئة أركان الجيش لأول مرة منذ اندلاع الح ...
- إلغاء تأشيرات وتبادل اتهامات: أزمة دبلوماسية تتصاعد بين إسرا ...
- الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واش ...
- تحركات شعبية في نيجيريا لدعم الرئيس تينوبو قبيل انتخابات 202 ...
- أفريكا أنتليجنس: رجل أعمال جنوب أفريقي وراء التصعيد مع إدارة ...
- ترامب يستبق لقاء زيلينسكي بدعوته للتخلي عن استعادة القرم وال ...
- دراسة تكشف وجود علاقة بين إيقاعات المعدة والصحة النفسية


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - النظام الأسدي يذبح السوريين طائفيا ، وكل من يعترض على الذبح والقتل الأسدي ...يعتير طائفيا لأنه يدافع عن الأكثرية الشعبية ( السنة ) باعتبار السنة هم الطائفيون الارهابيون (الداعشيون –القاعديون) الذين ينبغي ابادتهم، و قد ساهم الاسلام ( السيا سي والنفاق العربي والغربي ) في تكريس أطروحة النظام، فتحالفت معه ، بعد أن وأدت الحراك السلمي الديموقراطي الشبابي في سبيل الحرية