أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - انتخابات ، وانتخابات؟..وحرائق وتزوير وشبهات!















المزيد.....

انتخابات ، وانتخابات؟..وحرائق وتزوير وشبهات!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5930 - 2018 / 7 / 11 - 14:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الغالب يكون النصف الأول من كل عام تقريباً وقت مناسب لمواسم انتخابية متنوعة: انتخابات رئاسية أو برلمانية أو محليه وبلديه، أو إجرائها جميعها في آن واحد.. وهذا على مستوى الكثير من دول العالم، وفي كل عام تقريباً!
وهذا العام كان عاماً متخماً بانتخابات عربية وعالميه كثيرة!
عربياً : جرت الانتخابات في كل من العراق ، لبنان ، تونس ، مصر...................الخ
وعالمياً : جرت الانتخابات في كل من : روسيا ، فنزويلا ، كوبا ، تركيا ، أفغانستان ......الخ
وهذه الانتخابات بشقيها : العربي والأجنبي تراوحت بين :
انتخابات حقيقيه بكل مستوياتها ودرجاتها وآليتها المتعددة، ونتائجها النهائية!
ومنها ما يشبه الانتخابات في شكلها ودعايتها.. ولكن ليس بنتائجها النهائية!!
ومنها ما هي استفتاءات بصوره انتخابات!
ومنها ما هو ليس استفتاءْ ولا هو انتخاباً، إنما هو اختياراً محضاً لأشخاص من قبل السلطات الحاكمة أو القائمة، وتنعدم فيه روحية وجوهر الانتخابات، بكل صورها وأشكالها ومضمونها ودرجاتها.. والأهم في نتائجها!!

ورغم كل هذه الاختلافات الجوهرية بين الانتخابات الحقيقية والانتخابات الشكلية، فإن جميع الذين يجرونها في بلدانهم يدعون بأن: انتخاباتهم كانت ديمقراطية ونزيهة وشفافة، وجرت دون اكراه أو تزوير أو تحيز.. لصالح جهة ما!!

ولأننا لا نستطيع المرور على جميع هذه الأشكال الانتخابية ـ الحقيقية منها والمزورة ـ ولا على الفروقات النوعية بينها، فإننا سنستعيض عن هذا بأخذ ثلاثة نماذج منها فقط!
أحداهما عالمية : وهي الانتخابات في روسيا الاتحادية!
وانتخابات عربية نأخذ منها نموذجين : هما مصر والعراق!
*****
ففي روسيا الاتحادية مثلاً :
جرت الانتخابات بصور وآليات متعارف عليها عالمياً، وتنافس حقيقي بين عدة مرشحين.. وقد فاز فيها الرئيس "فلاديمير بوتين" بجداره وبفارق كبير عن جميع منافسيه.. لأن الرجل كان يسند ظهره إلى إنجازات تاريخيه كبرى قدمها لبلده روسيا:
أولها وأهمها: أنه أنقذ بلده وشعبه من مجاعة وإرهاب كانا، يطرقان أبواب روسيا بقوه وعنف!
وثانيهما: أنقذ روسيا من تداعيات الانهيار الدراماتيكي للاتحاد السوفيتي السابق الكارثية!
وثالثهما: محا أو كاد من تاريخ روسيا، فترة (عهد السكير يلستين) والذي قزم الدولة الروسية، وجعلها بمصاف دولة صغيرة من دول العالم الثالث، وكتابع ذليل للولايات المتحدة!.
رابعها: أن بوتين أعاد لروسيا هيبتها ودورها الدولي كدوله عظمى، لا يمكن تجاوز رأيها في أية قضية عالمية.. كما أنه قد نجح إلى حد ما، في خلق نظام قطبي تعددي بديلاً عن نظام القطب الواحد، الذي هيمنت فيه الولايات المتحدة وحدها على شؤون العالم.. فأشعلت الحروب والإرهاب والفوضى العارمة في جنباتة!
فلكل هذه الأسباب ولأسباب جوهرية غيرها :
لم يكن بوتين بحاجه لتزوير الانتخابات أو التلاعب بنتائجها.. ولهذا فاز بثقه وحب شعبه أولاً، ففاز بالانتخابات واستحق عن جدارة.. فتره حكم جديده!!
*****
في مصر فاز (عبد الفتاح السيسي) بفتر رئاسيه ثانية لجمهورية مصر العربية، وبفارق كبير أيضاً عن أقرب منافسيه!.
لكن بفارق كبير أيضاً، بين نوعيه الانتخابات الروسية ونوعيه الانتخابات المصرية!.

فلقد فاز السيسي بعد تقديمه لإنجازات كبرى أيضأ ـ لا يستطيع أحد انكارها ـ على طبق من ذهب لشعبه!!
أولها وأهمها: أنه جعل مصر على أبواب مجاعة شامله وإرهاب منظم، يدق أبوابها صباح مساء!
وثانيهما: أنه كسر هيبه مصر وقوتها الناعمة وقزمها ـ كسلفه مبارك ـ وجعل منها متسولاً عالمياً، يطرق أبواب السعودية ومشيخات الخليج والبنك الدولي أميركا يومياً، وكتابع ذليل لهم وللولايات الإمبريالية المتحدة!
وثالثهما: تنازله عن (أرض وطنية مصرية) سالت على أديمهما دماء المصريين، أي جزيرتي (تيران وصنافير) للسعودية!
ورابعهما: محوه لجميع مفاعيل ثورتي [يناير و يونيه] وتحويلهما إلى كارثتين وطنيتين للشعب المصري، خسر فيها جميع المصريين، وكسب السيسي وحده منهما منصب الرئاسة [من خلال مسرحيه التفويض الشعبي] كخامس رئيس جمهورية (عسكري) لمصر!!
وخامسهما: استكمال منجزات سلفيه ـ السادات ومبارك ـ بمحوهم لجميع منجزات ثوره 23 يوليو:
في التحديث والتصنيع ومجانيه التعليم والصحة والإصلاح الزراعي والتأمينات الاجتماعية.. فقد استكمل مسيره سلفيه ـ مبارك والسادات ـ واعاد الأرض التي وزعت على الفلاحين، والمصانع والمنشآت التي أممت إلى "أصحابها الشرعيين!" من أبناء الأسر الإقطاعية والبرجوازية الطفيلية.. وبهذا الاجراءات استكمل مسيره سلفيه، واعاد من خلالها مصر بالكامل إلى أوضاع ما قبل ثوره 23 يوليو!!
وسادسها: أنه كان (مجموعة كنوز استراتيجية لــ "إسرائيل").. فإذا كانت "إسرائيل" تعتبر حسني مبارك "كنزاً استراتيجياً"، فأن السيسي في هذا المجال قد تفوق عليه بأشواط عديدة، وأصبح "كنزاً لا يفنى" ولا يبلى لها.. بل أصبح مجموعه (كنوز استراتيجية) لـ "إسرائيل" والولايات المتحدة، وسمساراً دولياً لهم ضد الفلسطينيين وقضيتهم، ومع العرب ومشاكلهم!!
وإذا كان حسني مبارك قد وضع "مسافة معينة" في التعامل مع "إسرائيل".. فأن السيسي قد أزال كل المسافات والحدود والحقوق مع الصهاينة ، وأقام معهم "علاقات دافئة" وحميمية!!
وسابعها: وإذا كانت الدول تملك جيوشاً وتفتخر بها، فأن السيسي ـ وقبله سلفيه السادات ومبارك ـ قد جعلا الجيش المصري هو الذي يملك الدولة المصرية وشعبها ومستقبل أجيالها، وكأقطاعيه خاصه و "ملك يمين" له، ويتصرف بها كما يشاء.. ولا يبدو في الأفق ما يدل على أن العسكريين سيتركون السلطة، أو تسليمها لمدنيين بانتخابات حره ونزيهة!!
وثامنهما : أن السيسي قد فاز على جميع منافسيه، بعد أن قضا على كل امكانياتهم للتنافس معه : سواءٌ بالسجن أو الاعتقال والإقالة والتشويه، والتهم جاهزة وموضبة لهم، بعبقريه يحسد عليها السيسي!!
*****
أما الانتخابات العراقية الأخيرة : فلا تنطبق عليها مفاهيم الانتخابات العربية والعالمية ولا مفاهيم الاستفتاءات، ولا حتى مفهوم "البيعة" الذي استنسخه صدام حسين، كي يعطي لنفسه شرعية زائفة!
فالذي جرى في الانتخابات العراقية الأخيرة كان عباره عن :
سرقه علنيه وجناية أخلاقية وجريمة سياسيه مكتملة الملامح والأركان، ارتكبت بحق العراقيين جميعهم، وأدت أو أنها ستودي حتماً مستقبلاً إلى كارثه وطنية.. إذ لم تقع اليوم فأنها حتما أيضاً ستقع غداً!
وهي جريمة شهود اثباتها :
كل ورقه انتخابيه ألقت في صندوق انتخابي، وكل بطاقه وجهاز إلكتروني استورد لضبط نتائجها، وكل الصناديق التي أحرقت في بغداد وكركوك وغيرها ـ لإخْفاء معالم هذه الجريمة ـ فادى احتراقها إلى احتراق مصداقيتها وشرعيتها، التي تعطي الشرعية لأي مجلس نيابي أو لحكومة عراقية، قد ينبثقان عن هذه الانتخابات.. والمزورة من ألفها إلى يائها!

فهذه الانتخابات بالإضافة ثبوت تزويرها العلني قد رافقها أيضاً هدر مالي كبير لأموال العراقيين، لم يكن له شبيه أو مثيل في جميع دورات الانتخابات العراقية السابقة.. فقد استورد العراق أجهزة وبطاقات إلكترونية بمليارات الدولارات، لــ (منع التزوير) وجعلها انتخابات حره ونزيهة وشفافة وسريعة، واعلان نتائجها بعد ساعات من اغلاق الصناديق الانتخابية!!
لكن العكس هو الذي حصل تماماً :
فبينما اعلنت نتائج جميع الانتخابات العربية والدولية التي رافقت هذه الانتخابات العراقية، أو سبقتها أو لحقتها بعد أيام قليلة وبعضها بعد ساعات كالانتخابات التركية مثلاً.. بينما نجد أن الانتخابات العراقية لم تعلن نتائجها لحد الآن، رغم مرور شهران على إجرائها، ورغم صدور عدة قرارات متضاربة، بين مجلس النواب من جهة والمحكمة الاتحادية العليا من جهة أخرى بشأنها نتائجها، وبشأن إعادة فرز جميع الأوراق الانتخابية في البداية، لكنها أصبحت جزئية بعد ذلك في كركوك ومحافظات عراقية أخرى.. لكن، ولحد هذه اللحظة، غير معروف يقيناً متى ستعلن هذه النتائج الانتخابية!!

وبالتأكيد أن هذه لانتخابات العراقية والشبهات الكثيرة التي قامت حولها، لو أن وقائعها جرت في بلاد أخرى ديمقراطية حقاً، وتحترم نفسها وحقوق مواطنيها لقامت الدنيا ولم تقعد، ولتم إلغاء نتائجها فوراً ومحاسبه المزورين لها والمشرفين عليها بأقسى العقوبات، وإعادة إجرائها من جديد على أسس جديده بأشراف دولي وبأكبر قدر من الشفافية، حتى يمكن أن تستعيد الدولة ثقه مواطنيها بها واحترام العالم بأجمعه لها!

لكن ـ ومع الأسف الشديد ـ يبدو أن هئولاء المهيمنين على شؤون البلاد وكل شيء فيها ـ بما فيها الانتخابات النيابية والمجالس المحلية ـ أنهم لا يعيرون أية أهمية لكل ما حدث في هذه الانتخابات، ولكل الاعتراضات والحرائق التي طالتها، ويبدو أيضاً أنهم يعتبرون العراق "ملك يمين" لهم، ويعتبرون أن من حقهم أن يفعلون به ما يشاؤون، ويرتكبون بحقه وحقوق مواطنيه كل ما يحلو لهم وما به يرغبون!!
فها هم.. ورغم كل هذه الشكوك والاتهامات والحرائق التي أحرقت صناديق الانتخابات، وأحرقت معها مصداقيتها وشرعيتها، نراهم لا يعيرون أية أهمية لكل هذا الذي حدث في هذه الانتخابات، ويتصرفون ـ وكأن شيئاً لم يكن ـ ومستمرون في بتشكيل التحالفات فيما بينهم، وكل منهم يحلم بتشكيل ما يسمى بــ "الكتلة الأكبر" ، لتقاسم السلطات والوزارات والمكاسب والمنافع فيما بينهم!!
فقبل يومين روجت وثيقة على صفحات التواصل الاجتماعي، موقعة من قبل أطراف (دولة القانون وتحالف الفتح وبرزاني) في أربيل تقول: إن الأطراف الثلاثة قد اتفقوا على تشكيل ما يسمى بــ "الكتلة الأكبر" فيما بينهم، وأنهم قد تقاسموا المناصب العليا في الدولة والوزارات، على أن يتولى مسعود برزاني: منصب رئيس الجمهورية: ويتولى نوري المالكي: منصب رئاسة الوزراء..................الخ
وقد كذبت هذه الوثيقة من قبل الأطراف الثلاثة المعنية.. لكن، ورغم هذا التكذيب فالسؤال الجوهري الذي يجب أن يجيب عليه هئولاء المجتمعين في كركوك هو: لماذا إذاً اجتمعت في أربيل: أليس لغرض تشكيل ما يسمى بــ "الكتلة الأكبر" وتشكيل الحكومة المقبلة وتقاسم المناصب العليا والسيادية وغيرها من المناصب في الدولة، أم اجتمعتم لغرض آخر ؟؟
فما الغريب إذاً في هذه الوثيقة المنسوبة لكم .. أهي التفاصيل.. أم كل ما ورد فيها، جملة وتفصيلاً؟
****
من الطبيعي جداً أن أي حاكم أو كتله سياسيه أو حزب ـ عربياً كان أو أجنبياً ـ لا يلجأ إلى الاستفتاءات والانتخابات المزورة، إلا إذا كان لا يثق بنفسه وبشعبه ولا بحب الشعب له، فيلجأ إلى الاستفتاءات والانتخابات المزورة والأشعار والأناشيد الكاذبة، التي تمجد الشخص الحاكم وحزبه، وتصعد بهما إلى مصاف الأنقياء والصالحيين والملائكة السماويين!
وهذا بالضبط ما فعله السيسي في الانتخابات الأخيرة، وهو عين ما فعله قبله سلفه السادات وصدام حسين، وكثيرون غيرهم من الدكتاتوريين.. عرب وأجانب!!
وهذا هو أيضأ، عين ما فعله ويفعله سياسيونا سابقاً وحالياً.. وعليهم جميعهم ـ ودون استثناء ـ أن يعرفوا: بأن الانتخابات الحالية قد أسقطت "ورقه التوت" التي كانت تغطي عوراتهم وسرقاتهم وتزويرهم المفضوح، لجميع الانتخابات السابقات واللاحقات!
فعليهم.. إذا كانوا فعلاً صادقين مع أنفسهم ومع شعبهم، ومؤمنين بصحة النتائج التي حصلوا عليها في الانتخابات الحالية، فعليهم ـ ودون تردد ـ أن يلغوا نتائج هذه الانتخابات وجميع ما ترتب وما سيترتب عليها، وعليهم أيضاً محاسبة جميع المتهمين بالتقصير والمتلاعبين بالانتخابات وبنتائجها، وبالهدر المالي ـ نتيجة لشراء الأجهزة والبطاقات الإلكترونية المضروبة أو المتلاعب بها ـ الذي رافقها حساباً عسيراً، وإعادة الانتخابات من جديد بحياد ونزاهة وشفافية عالية ومراقبه قضائية ودوليه!
وعندها إذا حصلوا على نفس النتائج التي حصلوا عليها الآن، وحتى إذا كانت قريبة منها، عندها سترتفع أسهمهم عند شعبهم وعند شعوب العالم قاطبة!

وبدون إجراءات بهذا الوزن والحجم أو قريب منهما، فإنهم سيسقطون في أعين شعبهم نهائيا، وسيكون حسابهم على يده شديد وعسير وعسير جداً سواءٌ : بثوره عارمة قد تسقطهم نهائياً، أو بإسقاطهم انتخابياً بالمقاطعة التامة للانتخابات القادمة!.
وكانت مقاطعة الانتخابات شبه الكاملة درسٌ بليغٌ لهم نتمنى أن يفهموه، وقد يكون حجم المقاطعة الجماهيرية للانتخابات المقبلة إلى حد، قد يصل إلى عدم الاعتراف بها وبنتائجها وبنسبه المشاركة المقبولة، والمتعارف عليها دولياً!.
عندها سيسقطون جميعهم وبدون استثناء .. وإلى الأبد!!
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي...لصاحبه...التيار الصدري!!
- نظرية الفوائض العربية!!
- أوراق ملتبسة؟ ....... (ورقه/9) البلاغة العربية.. والاستبداد ...
- أوراق ملتبسة؟؟ ........ [ورقه/8] الحراك الأردني : موجة ثانية ...
- أوراق ملتبسة؟؟ .............. [ورقه/8] الحراك الأردني : موجة ...
- ((المجرب لا يجرب))(4) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السي ...
- ((المجرب لا يجرب))(3) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السي ...
- ((المجرب لا يجرب))(2) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السي ...
- ((المجرب لا يجرب))(1) .............. الأشخاص فقط.. أم النظام ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ .....(ورقة/7) ورقة الانتخابات/4..... ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(6 ورقة الانتخابات/3.......... ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(5 ورقة الانتخابات/2.. ((مشروع ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(5 ورقة الانتخابات/2.. ((مشروع ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ ........ (ورقه/4) ورقة الانتخابات.. ...
- سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ..(ج/4 والأخير).. ...
- سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ............... ( ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ......... (الورقة/3) ا ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكي ...
- أوراق ملتبسة
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2 ...


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - انتخابات ، وانتخابات؟..وحرائق وتزوير وشبهات!