أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((المجرب لا يجرب))(2) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السياسي بأكمله/4؟؟















المزيد.....

((المجرب لا يجرب))(2) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السياسي بأكمله/4؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5883 - 2018 / 5 / 25 - 20:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وبموجب هذه النظرية تحول الشعب العراقي :
من [شعب ووطن وتاريخ وثقافه وحضارة وهويه] إلى طوائف وأديان ومذاهب وأعراق وإثنيات ومكونات، وحصص ومكاسب ومغانم يتقاسمها هئولاء السياسيون فيما بينهم، وليس كما هي حقيقه العراق كشعب واحد وموحد عبر عصور تاريخه العريق، والغائر في عمر الزمن!!
وبهذه الخلطة العجيبة، أفقدوا العراق شكله ومضمونه ودوره وهـــويــــتـــه الحقيقية، التي صنعهما له تاريخه العريق ودوره في تطور ورقي النوع الإنساني، عبر حضاراته الإنسانية الأولى، وحضاراته المتتالية في جميع العصور التاريخية!.

لقد أصبح العراق بالنسبة لمحتليه وسياسيه حميعهم عبارة عن (كـــكـــعـــكــــة) قسموها إلى حصص وتقاسمونها فيما بينهم، واستنبطوا نظريه لعمليه اقتسامهم هذه، أطلقوا عليها أسم "الديمقراطية التوافقية"!.
و"الديمقراطية التوافقية" في عرف السياسيين العراقيين، وكما تحققت في واقع العراق ووقائع الحياة العراقية، منذ الاحتلال إلى اليوم.. كانت تعنى:
أن لكل منهم جزء يجب أن ينوبه من هذه (الكعكة العراقية) الكبيرة، ولكل منهم حصة يجب أن يقضمها من جسد العراق وثروه العراق، باسم طائفته ومكونه في "دولة الحصص والمكونات" هذه، التي ابتدعها العقل الأمريكي وأتباعه المتخلفون.. فوفق هذه النظرية يجب ألا يحرم أحدهم من هذه الكعكة العراقية فيتغير ويصبح معارضاً: فكلهم يجب أن يكونوا حاكمين وكلهم يجب يكونوا معارضين!!
فبهذه "الديمقراطية التوافقية" أرضوا الجميع ووزرهم أو جعلوهم (نواباً: عن مكونهم!) فأصبحوا جميعهم حاكمين وكلهم معارضين.. وفي آن واحد:
ولهذا تراهم جميعهم يحكمون ويمجدون ويساندون نظامهم السياسي هذا!
وتراهم كلهم يعارضون ويصرخون وينتقدون نظامهم السياسي هذا!
وتجدهم كلهم يلعنون الفساد والفاسدين والمفسدين.. وكل منهم يعلن أنه أصلح المصلحين "وآية الله" في العالمين!!

فاختلط الحابل بالنابل، وضاعت الجهة التي تتحمل المسؤوليات حسب هذه "الديمقراطية التوافقية"، وضاعت معها الجهة التي تعارض، لتقوم الانحراف وتحارب الفساد.. ولهذا خربت البلاد وسبيت العباد ونهبت ثروات العرق كلها ـ والتي يقدرها البعض بثلاثة ترليون دولار ـ ولم نعد نعرف من هو الحاكم ومن هو المعارض منهم ومن هو المحكوم، ولا أحد يعرف "رجله من حماها" ـ كما يقول المثل الشعبي العراقي ـ عندما تلتبس الأمور وتختلط ببعضها!!
وهكذا كانت حقيقه نظامنا السياسي هذا في العراق!!
*****
ولهذا نرى السياسيين العراقيين يتسابقون في الانتخابات الحالية في نقد نظامهم السياسي هذا، والذي شيدوه بقوه الاحتلال الأمريكي، ونراهم يَدَعُوُنْ أنهم يريدون أن يصلحوا فسادهم وأنفسهم ونظامهم السياسي المتهرئ هذا.. بشعاراتهم الانتخابية الجديدة :
الدولة المدنية ، والأغلبية السياسية ، ودولة المواطنة ، والمشروع الوطني و "المجرب لا يجرب" ووو......الخ!!
لكن هيهات هيهات :
فلا "يصلح العطار ما أفسد الدهر" والأمريكان والسياسيون والطائفيون والمتخلفون، وشلة الفساد والإفساد الشامل هذه.. صحيح "أن المجرب لا يجرب" : لكن ليس هئولاء الأشخاص الفاسدون وحدهم؟؟
إنما هذا [النظام السياسي العراقي الحالي بأكمله] والذي يجب (ألا يجرب مره ثانيه) بعد أن أثبت دمويته وطائفيته ومحاصصته وعجزه وفشله وتخلفه وانحطاطه، وعدم صلاحيته "لجنس البشر" في العصور الحديثة، وللعراق والعراقيين خصوصاً، بحكم معاير العصر واعتبارات وطنيه وإنسانيه كثيره!.

فعلى العراقيين جميعهم، ومعهم السادة صانعي ورعاة هذا النظام السياسي العراقي :
أن يفهموا جيداً، بأن نظامهم السياسي هذا قد انتهى عمره الافتراضي وصلاحيته الزمنية، بملموس خمسه عشر عاما من التجربة والتجريب والتخريب الدموي المدمر للعراق وللمنطقة العربية بعمومها، وحتى لبعض أجزاء العالم الأخرى!
فخلال الخمسة عشر عاماً التي هي عمر هذا النظام السياسي العراقي، تمكنت الولايات المتحدة بواسطته من انجاز كافه الأهداف والغايات الإمبريالية والصهيونية التي احتلوا العراق لأجل تنفيذها، وأوجدوا هذا النظام الطائفي كمفتاح لتنفيذ فصولها المتعددة .. والمتمثلة.. بــ :
أ‌- تفتيت العراق وتدميره وتمزيق وحده شعبه ومجتمعه، من خلال تغيب روح العصر الحديث وقيمه عنه، وبتثوير الغرائز البدائية والانتماءات الفرعية والاطروحات الدينية والطائفية والعرقية عنده، وبالفدرلة والأقلمة على أسس ومعاير غير وطنية.. ثم تصدير هذه البضاعة التدميرية من العراق إلى عموم الوطن العربي، وإلى العالم الإسلامي برمته!!
ب‌- جعل العراق "مقراً وممراً ومستوطنا" دائماً للــ "للطائفية والطائفيين" ، وذلك بجعلهما قوانين وأعراف دستوريه ثابته في جوهر نظامه السياسي القائم حالياً.. وكذلك بجعل العراق "مقراً وممراً ومستوطنا" دائماً أيضاً للــ "الإرهاب والإرهابيين" منه إلى جواره، لتفتيت وتدمير الوطن العربي والعالم الإسلامي، من خلال هذه البضاعة الطائفية التدميرية، ومن خلال مشاريع أمريكية صهيونية معلنة.. كمشاريع :
 "الشرق الأوسط الجديد" المختص بالمنطقة العربية، والذي نجح في احتلالها فعلياً ـ بدرجات مختلفة ـ وإشاعة الدمار والخراب والاقتتال الدامي في أغلب أرجائها!!
 ومشروع "الشرق الأوسط الكبير أو الموسع" ، والذي وسع ليشمل العالم الإسلامي برمته، وفي الطليعة منه تركيا وإيران!!
ت‌- تفتيت الأمه العربية وتدمير أسس الأمن القومي العربي بالكامل، وإلغاء جميع مقومات ما يسمى بــ "النظام الرسمي العربي" ومنظماته الإقليمية الفاعلة، وتقسيم الأمه العربية على :-
أسس طائفية: سنة/ شيعة!
وأسس طبقيه: أغنياء مترفين وفقراء معدمين!!
وأسس اجتماعيه: خليجيين أغنياء حاكمين وعرب فقراء تابعين!!
وأسس سياسيه: عرب معتدلين وعرب متطرفين:
فالعرب المعتدلون: يمثلهم الأغنياء الخليجيون المرتبطون بالولايات المتحدة والصهيونية العالمية!!
والعرب المتطرفون: يعنون بهم فقراء العرب وقواهم المقاومة والممانعة بكافه أشكالها وأيديولوجياتها!!

ث‌- لكن الأهداف الأخطر التي وضع معظمها على أبواب التنفيذ النهائي اليوم.. تتمثل بـــ :
-1نزع صفة العدو التاريخي للعرب: عن (الكيان الصهيوني) وجعله أخ وصديق و"أبن عم" وحليف استراتيجي!!
2ـ إلباس صفة العدو التاريخي للعرب لــ (إيـــران): وجعلها محوراً للسياسات والتحالفات العربية ضدها، مع أي جهة عربيه وإقليميه ودوليه بما فيها الكيان الصهيوني نغسه، والذي أصبح حليفاً للممالك والمشيخات والأنظمة العربية الأخرى، وأصبح (الـــتـــطــــبـــيـــع) والعلاقات والتحالف معه علناً وعلى رؤوس الأشهاد، وبدون أيه مساحيق تغطي وجوه أصحابه الكالحة!!
ـ العمل على قيام (حرب المائة عام بين الــــســـنــــة والـــشــــيـــعـــة)) في منطقه الشرق الأوسط، حسب الفكرة والمذكرة المنسوبة لــ (هنري كيسنجر) والمؤرخة في منتصف ثمانينيات القرن العشرين الماضي، والتي أعاد التذكير بها وزير خارجيه فرنسا (كوشنير)!!
*****
هذه هي أهم الأهداف الإستراتيجيه الكبرى التي أرادها وحققها التحالف الصهيوأمريكييه من خلال احتلاله للعراق، وهي التي مكنت هذا التحالف من وضع "البنية التحتية" لـ "حرب المائة عام" في الشرق الأوسط بين "السنة والشيعة" من خلال إشاعتهم لحروب أهلية داخلية و "حروب إقليميه" كبرى في المنطقة!.
ويراد لهذه الحروب الإقليمية بين الدول الإسلامية (السنيه) التي تقودها السعودية الآن ـ بمالها وتحالفها العربي والإسلامي ـ مع إيران بالذات، بالاستناد إلى (الاختلافات والخلافات المذهبية) بعد إلباسها مزاعم عقائدية وسياسيه، والتي تبدو المنطقة متجهه إليها الآن بقوه وإصرار غريب كانه قدر لا يرد!.
والأهداف ـ وإن بدى هذا الاستطراد خارج سياق هذا المقال ـ التي يراد تحقيقها من خلال الحرب بين إيران والعرب واضحه جداً.. وهي:
تفتيت المنطقة أكثر وأكثر وإغراقها بالحروب والأزمات، لفرض الهيمنة المطلقة والنهائية عليها وعلى ثرواتها وعلى موقعها الاستراتيجي الخطير، وتوظيفها جميعها في خدمة صراعهم العالمي المحتدم حالياً، بعد مصادرة القرار السيادي لهذه المنطقة ودولها نهائياً!
إن أخطر ما في هذه في استراتيجية "حرب المائة عام بين الشيعة والسنة" هو تحولها من (ملفات في الأدراج) إلى (حقائق ترسم بالدم) على أرض الواقع العربي والإسلامي، ليس بين الحكومات العربية والإسلامية وحدها، إنما داخل المجتمعات وبين الشعوب العربية والإسلامية!!
فعلى العقل الشعبي العربي والإسلامي ـ والعربي والإيراني ـ منه بصوره خاصه أن يفهم:
 إن إيران وكذلك تركيا لا يمكن اعتبارهما (عدوان تاريخيان للعرب).. لأن مفهوم العدو التاريخي يعني: أن وجود العدو التاريخي لي نفي لوجودي أنا، فصراعي معه صراع وجود، فأما أن أنفيه وأفنيه وأما أن ينفيني ويفنني هو من الوجود، ولا حل وسط بيننا!!
وهذا ما لا يمكن أن ينطبق على نوع الصراع المحتدم مع إيران حالياً، ولا على تركيا أيضاً.. لأنه مستحيل عقلياً ومادياً لأسباب كثيره أهمها: أنهما شعبان كبيران وأصيلان في المنطقة ـ ولا يمكن إفنائهما مادياً ـ وهما ليس طارئين على هذه المنطقة كالكيان الصهيوني مثلاً: والذي يمكن إزالته من الوجود وإعادة المنطقة إلى وضعها الطبيعي، قبل زرعه بين أضلاعها!!
 ولهذا ـ وفي أسوء الظروف ـ يمكن اعتبار كل من إيران وتركيا (خصمان وليس عدواًن للعرب).. وهي خصومة طبيعية تتولد بحكم وقائع تاريخية كثيرة، وبحكم مصالح واقعية متناقضة قائمه على الأرض، وبحكم الاحتكاك الدائم والتنافس والاختلاف الطبيعي بين أمم وشعوب ودول الجوار في مناطق العالم جميعها، وليس مختصاً بمنطقتنا العربية وحدها .
 وإذا كانت تركيا حديثه العهد في هذه المنطقة ـ سبع أو ثمان قرون فقط ـ فإن العرب وإيران قد وجدا في هذه المنطقة منذ ابتداء الخليقة، وسيبقيان فيها إلى يوم يفني الله الخليقة كلها، وسوف لن يستطيع أيٍ منهما ـ أيٍ العرب وإيران ـ أن يفني أو ينفي الآخر ليحل محله.. وإذا كان أعداء العرب وإعداء إيران ـ بتغذيتهم واستغلالهم للخلافات المذهبية ـ وبمساعده سياسات منحرفه للطرفين، يريدون أن يحتووا الطرفيين حسب نظريه "الاحتواء المزدوج" القديمة ويهيمنوا عليهما، فإن اعتبار إيران "عدواً تاريخياً" للعرب من قبل بعضهم أو بالعكس اعتبار العرب عدواٌ تاريخياً لإيران، يعتبر وصفه للدمار الكامل والفناء الشامل.. وللطرفين معاً!!
فالأفضل للعرب وإيران من هذا العداء الغبي، هو الاحتكام إلى روح الإسلام وسياسه حسن الجوار وتنميه مصالح كبيرة مشتركة بينهما، تؤدي بالنتيجة إلى ازدهارهما معاً، وإلى ازدهار المنطقة وشعوبها عموماً!!
وهذا القول هو نصيحة للجماهير الشعبية العربية والإيرانية قبل حكامهم.. ونصيحه للحكام الذين لا زالوا يملكون قرارهم بأيديهم حقاً، وليس لأولئك الذين يمثلون مجرد [صوره أو بوابه] تصدر من خلالها قرارات وإرادات الكبار!!
*****
وفي النهاية: ما دام الاحتلال الأمريكي للعراق كان عبارة عن (مشروع تفتيتي للعراق وللمنطقة) ونجح لحد الآن في معظم أهدافه الإمبريالية في العراق وعموم المنطقة العربية الإسلامية، فعلى العراقيين ـ وحتى على العرب والمسلمين ـ جميعهم، أن يتخلصوا من عبئ هذا النظام السياسي العراقي الذي أوجده الاحتلال، لأنه وباء وشر مستطير، وبقائه سيكلف الجميع كثيراً!! وعلى العراقيين ان يفتشوا لأنفسهم عن [نظام سياسي جديد/ بعقد اجماعي جديد] يأخذ بالاعتبار روح العصر الحديث وهوية البلاد الأصلية وطبيعة المجتمع العراقي، وجمله العوامل والحقائق الموضوعية التي شكلت كينونته الوطنية، ورافقت مسيرته التاريخية وجعلت منه شعباً ومجتمعاً ودوله رائده عالمياً وإقليمياً، وأعطته (هويه واضحه)* صنعها له تاريخه العريق، بكل فصوله وتجلياته الروحية والفكرية وإشراقاته الحضارية!!

لكن ما هو شكل ومضمون هذا النظام السياسي المطلوب..........؟؟
(يـــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــبـــــــــع)
[email protected]


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ:
* لجدل الهوية العراقية هذه: ولإنسانها ومنابعها ومسالكها وفضاءاتها وثوابتها حديث قادم]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((المجرب لا يجرب))(1) .............. الأشخاص فقط.. أم النظام ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ .....(ورقة/7) ورقة الانتخابات/4..... ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(6 ورقة الانتخابات/3.......... ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(5 ورقة الانتخابات/2.. ((مشروع ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ (ورقة/(5 ورقة الانتخابات/2.. ((مشروع ...
- قراءات في أوراق ملتبسة؟ ........ (ورقه/4) ورقة الانتخابات.. ...
- سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ..(ج/4 والأخير).. ...
- سورية وروسيا ونظرية ((المستنقع الأفغاني))؟ ............... ( ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ......... (الورقة/3) ا ...
- قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكي ...
- أوراق ملتبسة
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2 ...
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ ........... (ج/1) س ...
- ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((المجرب لا يجرب))(2) ......... الأشخاص فقط.. أم النظام السياسي بأكمله/4؟؟