أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكيميائي السوري؟؟















المزيد.....

قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكيميائي السوري؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5842 - 2018 / 4 / 11 - 23:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(الورقة/2) الكيميائي السوري؟؟

لقد تجاوزت الحرب السورية أو الحرب على سورية جميع التصنيفات التقليدية التي ألفناها عنها، في خطابنا الفكري والسياسي التقليدي .. من قبيل:
التصنيف الزائف لها: بأنها.. حرب سنيه شيعيه!!
أو أنها حرب: تقدميه رجعيه.. أو أنها حرب: عروبيه شعوبيه.. أو صفويه مجوسيه .........الخ

لقد تجاوزت الحرب السورية كل هذه التصنيفات وتحولت إلى حرب عالميه أو دوليه، تخاض على الأرض السورية.. حرب عالميه وإن لم يستخدم فيها السلاح ـ لحد الآن ـ على المستوى العالمي، إنما بكل أنواع الحرب الأخرى وجميع أدواتها الإعلامية واللوجستية والنفسية والمخابراتية، لأربعه وثمانين دوله من دول العالم.. أي أنها أصبحت حرباً كونيه تخاض على الأرض العربية السورية .. وما يعطي مصداقيه مظاهر عالميه خطيره.. منها:

قول (ترامب) في تغريده له اليوم على تويتر مخاطباً روسيا: ((روسيا أستعدي.. فصواريخنا قادمه))!!
وكان هذا رداً على تحذيرات (بوتين) السابقة للولايات المتحدة، بأن روسيا ستسقط أي صاروخ يطلق على دمشق، وإنها ستتابع مصادر الصواريخ وتدمرها في مواقعها التي انطلقت منها!

ومنها ما نقله (موقع World news) عن رئاسة الأركان الروسية وقولها: أن لديها معلومات مؤكده وموثقه بصور الأقمار الصناعية بأن الولايات المتحدة قد جهزت أربعين صاروخاً (كروز) لضرب العاصمة دمشق، وأن هذه الصواريخ ستلحق دماراً شاملاً بالشارع الرئيس الذي يضم [وزاره الدفاع ، ورئاسة الأركان ، وقياده القوه الجوية] وأن هذه الصواريخ ستلحق دماراً شاملاً بشوارع ومبان سوريه عديده!
((واضافت قيادة الجيش الروسي انها وضعت منظومة س – 600 التي اخرجتها لأول مرة من روسيا الى خارجها، وارسلتها اول امس ليلا الى دمشق وهي بحالة استنفار تامة وان صواريخ س – 600 تقوم برشق 15 صاروخ دفعة واحدة وهي مؤلفة كما هي موضوعة في دمشق من 130 منصة اطلاق صواريخ، اي انها قادرة على اطلاق 3600 صاروخ خلال 10 دقائق على الاهداف المنطلقة نحو دمشق.)) بالإضافة إلى منظومات س300 وس400 الموجودة في سوريه سابقاً، وأن الجيش الروسي في حاله تأهب قصوى وأن طائرات سيخوي مظلة للعاصمة وأنها تجوب أجواء دمشق على مدار 24 ساعه .

ومن الجهة الأخرى فإن الولايات المتحدة قد أمرت بإبحار حامله الطائرات (ترومان) إلى البحر الأبيض المتوسط، لتنضم لأساطيلها وقواتها البحرية الأخرى وقواعدها المنتشرة في مصر وفلسطين المحتلة ودول الخليج العربي.. وقد هددت روسيا بضرب القواعد الأمريكية والمنشئات النفطية في الخليج العربي، وإدخال العالم في أزمه نفطيه حاده حسب (موقع World news) وعلى ذمته .

إذاً القضية جد وليس هزلاً أو مناورات سياسيه تخويفيه.. فالعالم يقف ـ إذا صحت كل هذه الأخبار ـ على شفير هاويه، وقد ينزلق إلى حرب عالميه كبرى قد تكون هي الحرب العالمية الثالثة، التي حذرنا من وقوعها في سوريه بمقالات سابقه لنا!
***
والسؤال: لماذا تثار قضيه (الكيميائي السوري) كلما أحرز الجيش العربي السوري انتصارا أو أصبح وضع (الإرهابيين والمتطرفين) حرجاً في سوريه، أو أنهم أصبحوا على وشك الانهيار؟

ففي 19‏/08‏/2014 - أعلن (البنتاغون) أن جميع مكونات تصنيع الأسلحة الكيميائية السورية قد تم تدميرها على متن سفينة حربية أميركية في البحر الأبيض المتوسط.. وأوضح تشاك هيغل ـ وزير الدفاع في حينها ـ أن الأمر يتعلق بالعناصر الكيميائية الأكثر خطورة في المخزون السوري، والتي كانت تستعمل لتصنيع غازات الخردل والسارين.
لكن الأمريكان، وبعد (معركه حلب) الفاصلة عام 2016 عادوا إلى مسألة الكيميائي السوري وأثاروها من جديد.. وتم ضرب (مطار الشعيرات) السوري بالصواريخ، بحجه استخدام النظام للسلاح الكيميائي في (خان شيخون) ، واليوم يعيدون الحكاية نفسها بعد (معركه الغوطة الشرقية) الفاصلة الأخرى.. رغم أنهم أعلنوا بأنفسهم وعلى لسان وزير حربهم تشاك هيغل تدمير جميع السلاح ومكونات تصنيع السلاح الكيميائي السوري .. فما هي الحكاية الحقيقية لهذا السلاح المرعب إذاً؟
***
الحقيقة أن حكاية السلاح الكيميائي السوري هي حكاية سياسيه كحكاية السلاح النووي، أو استخدام سياسي لسلاح دمار شامل خطير، يثار في حالات خاصه من قبل الأمريكان وتابعيهم البريطانيين والفرنسيين و وباق الأوربيين، ومن قبل تابعين تابعيهم من النظم العربية والإسلامية، والنظم الأخرى المشابهة لها!
ومعروف أن الأمريكان والبريطانيين والفرنسيين وبعض الأوربيين الآخرين، هم أول من صنع أسلحه الدمار الشامل هذه وهم وأول من استخدموه ضد بعضهم وضد الشعوب الأخرى.. ومعروف أيضاً أن الأمريكان هم أول من استخدم (السلاح النووي) ضد اليابان في (هيروشيما وناكزاكي) وربما سيبقون هم الوحيدون الذين استخدموا هذا السلاح الفتاك في تاريخ الجنس البشري على طول مداه!
لكنهم يتباكون اليوم ـ لفرط إنسانيتهم ـ على المساكين في الغوطة الشرقية ـ وطبعاً المقصود بهم الإرهابيين ـ الذين استخدم نظام بشار الأسد (السلاح الكيميائي) ضدهم، ليبرروا أمام شعوبهم وشعوب العالم حروبهم الإمبريالية ضد الشعوب الأخرى!!
فهم الذين يصوغون الاتهام وهم الذين يصدرون الحكم وهم يريدون أن ينفذوه بأيديهم، وليس أيه جهة أو وكاله من وكلات الأمم المتحدة المتخصصة بهذا النوع من الأسلحة!!

الحقيقة وإن كنت في دخيلتي، لا أبرئ أي نظام من نظم العالم من ارتكاب جرائم بشعه ضد شعبه وضد شعوب أخرى، لكن الجرائم وتهم ارتكابها في الحرب السورية معروفه الأهداف والجهات التي تطلقها والغايات التي تريد الوصول إليها.. وتهمه استخدام النظام السوري للسلاح الكيميائي في (غوطه دمشق الشرقية) تأتي في الطليعة منها، لسبب مهم جداً .. هو:
أن الجيش العربي السوري، وبعد التدخل الروسي في الحرب أصبح يثب وثباً في طول البلاد وعرضها، ولم يعد بحاجه لاستخدام أي نوع من الأسلحة المحرمة ضد الإرهابيين، ولأن حليفه الروسي سيمنعه من استخدامها حفاظاً على سمعته وتعهداته الدولية، ولأن الإرهابيين في الغوطة الشرقية بالذات أصبحوا يستسلمون بالعشرات الواحد تلو الآخر، وان مسألة إنها الحرب فيها قد أصبح وشيكاً جداً، بل أن الحرب في سوريه أو على سوريه كلها قد أصبحت من الناحية العسكرية، على وشك الانتهاء ومسألة تصفيه الإرهابيين مسألة وقت لا أكثر!
وهذه الحقيقة العسكرية هي التي أجبرت الحلف الأمريكي بكل وجوهه الشريرة، على اختلاق مسألة (الغوطة الشرقية) لكي لا تتحقق هذه النتيجة الحتمية للحرب على سوريه، فتغير تبعاً لها موازين المنطقة وربما موازين العالم بكامله!

فالصور التي عرضت عن ما يسمى بــ (كيميائي الغوطة) ليست على مقاس ما يقولونه عن بشاعتها، وهي لا تشبه الصور التي عرضت في اتهامات مماثله .. فالصور تبدوا مفبركة، ولا تبين لنا إلا بضعه أشخاص بينهم أطفال يرشونهم بالماء، ولا تبدو عليهم أيه علامات اختناق فعلي.. فهي بصورتها هذه لا تكفي لا ثبات التهمه على النظام السوري، كما أنها لا تسحق تجيش الجيوش ووضع العالم على حافه حرب مدمره قد لا يربحها أحد، إنما الجميع فيها سيكون خاسراً!
****
والعالم الذي يترقب الآن، قد لا يصدق تجريدات (ترامب) وتهديداته المستمرة لروسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية وسوريه.. فهو دائماً يتراجع عنها بسرعه قياسيه إلى نقيضها:
فهو قد صرح مثلاً أمام (محمد بن سلمان) وكان أمامه يبدو كسمسار ـ دلال بالعراقي ـ يعرض عليه صور بضائعه، وليس كرئيس لأعظم دوله في العالم ، صرح بأنه سنسحب من سوريه سريعاً ثم عاد وأجل انسحابه لسته أشهر، ثم عاد اليوم ليهدد سوريه وحلفائها بحرب لا تبقي ولا تذر!.
و بالأمس قام الكيان الصهيوني بقصف (مطار تيفور) كبالون اختبار لنوع الرد الذي سترد به سوريه أو روسيا أو حلفائهما الآخرين على هذا الكيان!
ففي كل الحالات بأيٍ من (حالات ترامب) هذه سنصدق: الحرب على سوريه أم الانسحاب منها؟
وهل كان تصريح ترامب بالانسحاب من سوريه لابتزاز (أبن سلمان) لحلبه وإجباره على شراء بضاعته التي عرض صورها عليه؟.. وهل تصريحه بالحرب كان الغرض منه إعطاء مصداقيه لتعهداته تلك؟.. أم أنها ستكون شبيهه بتهديداته لكوريا بــ "محوها من الخارطة" ثم عاد عنها، وصرح بأنه سيجتمع بالرئيس الكوري الشمالي؟
****
من وجهه نظري الشخصية أن تهديدات ترامب بالحرب على سوريه، المقصود منها روسيا ودورها العالمي الطليعي الجديد في عهد (بــوتــيــن) الذي بعثها من الرماد الذي غطاها، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وفتره حكم السكير يلستين.. وهي محاوله لشطنه روسيا ومحاصرتها ومقاطعتها وفرض العقوبات عليها وطرد دوبلوماسيها، بعد فوز بوتين الامع في الانتخابات الأخيرة!
والحقيقة التي تعودنا على رؤيه ترامب بها منذ توليه إلى اليوم هي، أنه لا يفي بتعهداته ولا يصدق في تغريدا ته، ودائماً يتراجع عنها وكأنه مجنون في حاله هستيريا مستمرة!
وقد لا تزيد تهديداته الأخيرة بالحرب على سوريه عن ضربات محدودة لا تغير من طبيعة المعركة على الأرض السورية ونتائجها شيئاً، إنما لكسب ود الخليجيين المرتعبين ومحاوله طمأنتهم وبيع مزيد من السلاح لهم وحلبهم أكثر، ومشاركتهم (ثــــرائـــهـــم) كما صرح ترامب بلسانه عده مرات!!

وربما تتصاعد هستيريا ترامب وتصل إلى حد تنفيذ تهديداته لسوريه وروسيا وحلفائهما، فيضع العالم على فوهه بركان لا يعرف أحد كيفيه معالجته أو إطفائه .. فترامب (نصف مجنون) والخوف كل الخوف من أمثال ترامب حينما يصلون إلى سده الحكم في دوله عظمى!
فأنصاف المجانين هئولاء كانوا دائماً هم سبب خراب العالم وحروبه، وكما كان هتلر في ألمانيا قد يكون ترامب في أمريكا، فيأتي علينا صبح الغد وقد اشتعلت نيران الحرب الكبرى في سوريه، وقد تتطور بقوه جنونه إلى حرب عالميه ثالثه!!

وربما نصحوا أيضاً غداً ونعرف، بأن تهديدات ترامب وتغريدا ته اليومية هي عاده سيئة تعودها في حياته، ولا تعني شيئاً إطلاقاً، إلا ممارسته لعاداته السيئة هذه.. قولوا يا رب!!



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق ملتبسة
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ .............. (ج/2 ...
- سورية وروسيا ونظرية -المستنقع الأفغاني-؟ ........... (ج/1) س ...
- ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (الج/ 2وال ...
- [الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (1) ماهية ...
- **** أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشر ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية*: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية) ...
- الدين والسلطة والاستبداد
- 18كانون1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية .. (ج2/ والأخير) ...
- 18ك1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية (1) أهميه اللغات/ وم ...
- هل هناك أحزاب عراقية؟؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - قراءات في أوراق عراقية وعربية ملتبسة؟ ...... (الورقة/2) الكيميائي السوري؟؟