أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟















المزيد.....

ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5819 - 2018 / 3 / 18 - 14:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد شن الامبرياليون الأمريكيون ـ وقبلهم الامبرياليون البريطانيون والفرنسيون والغربيون ـ حروباً كثيرة ضد أمم وشعوب وغزو كثيراً من البلدان المستقلة، وكان العراق ـ قبل عام واحد فقط ـ هو آخر تلك البلدان التي ابتليت بالغزو والاحتلال ألأمريكي، لكن يبدو أن سوريه قد حازت مؤخراَ على (شرف!!) هذا المركز المرموق (في قائمه ضحايا الغزو الأمريكي الإمبريالي) للأمم والشعوب والدول المستقلة!
والظاهر أن الأمريكان لم يتعظوا ـ بتجربة العراق المريرة ـ كما اتعظوا بتجربة فيتنام من قبل، فرجعوا إلى طبيعتهم الإمبريالية وقاموا بغزو سوريه مؤخراً لكن بطريقه مموهة في البداية ـ وبالقطارة ـ وعلى دفعات صغيره متواصلة كونت جيشاً كبيراً فيما بعد، فرض أمراً واقعاً جديداً بمعطيات جديدة هناك، وليس على طريقتهم الاستعراضية الاستفزازية كغزاة محتلين عند دخولهم العراق، والتي دفعوا لها ثمناً باهضاً في النهاية .
وسهام هذا الغزو تشير إلى أن للأمريكان من دخولهم سورية أهداف غير معلنه، قد يكون من بينها إسقاط نظام بشار الأسـد لمحورية دوره في عموم قضايا الشرق الأوسط في هذه المرحلة، باعتباره آخر رموز ـ صدقاً أو شعاراتياً ـ الحقبة القومية، والذي لا زال يرفض الاعتراف والصلح والتطبيع مع العدو من دول الطوق العربية المحيطة بالكيان الصهيوني، ولا زال هذا الموقف يعيق تنفيذ باق فقرات ((مشروع الشرق الأوسط الجديد/الموسع)) .
هذا بالإضافة إلى علاقات التحالف التي يقيمها هذا النظام مع كل من روسيا وإيران وحركات المقاومة العربية، وبتصفيته يمكن أن تصفى مجمل قضايا الشرق الأوسط، وتمهد الطريق كامله للأمريكان وحدهم في الهيمنة على منطقه الشرق الأوسط بكاملها، كي يتفرغوا بعدها لبؤرة الصراع العالمي الحتمي القادم من جنوب شرقي آسيا والمحيط الهادي، مع كل من الصين وروسيا وحلفائهما وفي أنحاء أخرى من العالم مستقبلاً، إذا ما تطورت مجريات هذا الصراع العالمي بهذا الاتجاهات!

وسهام هذا الغزو الأمريكي للأراضي السورية، تشير نحو جملة أهداف مترابطه ومتداخلة في بعضها، ويؤدي بعضها إلى الآخر آلياً :
الهدف الأول منها: دعونا نؤكد منذ البداية على أن الالتزام الأمريكي ـ رغم تراجعهم التكتيكي في العراق ـ للأكراد ومشاريعهم الآنية والمستقبلية لا زال قائماً ولم يتغير .
فالتزامهم الواضح لأكراد سوريه وتزويدهم بالسلاح والقتال إلى جانبهم يؤكد هذا، والأهم إساءة علاقاتهم مع الدولة الكبيرة تركيا ـ عضو (حلف الناتو) منذ تأسيسه ـ والتي تقع في خاصرة الاتحاد السوفيتي السابق وروسيا الحالية، إلا تأكيداً أكيداً لهذا الالتزام الأمريكي للأكراد، والذي لابد أن يقبع ورائه مشروع أمريكي أهم للولايات المتحدة ولاستراتيجيتها في المنطقة (من تركيا) وأهم من العلاقات معها، وربما أهم حتى من حلف الناتو نفسه!.

والهدف الثاني: من هذا المشروع الأمريكي في المنطقة، ربما هو إقامة (كيان كردي) على الأراضي السورية، قابل للتمدد بعد حين ـ بشراكه أمريكية طبعاً ـ باتجاه المناطق الشمالية في العراقي والاتحاد معها في وقت منظور، وقابل أيضاً للاتجاه نحو الأراضي التركية لنفس الغرض، في وقت تحدده الأحداث الجارية في سوريه حالياً، على أن يستكمل هذا المشروع مسيرته باتجاه الأراضي الإيرانية، لإقامة مشروع ((كيان كردستان الكبرى)) في وقت يكون فيه شقيقه ((كيان إسرائيل الكبرى)) قد أصبح في حكم الأمر الواقع القائم فعلاً .
سواء كان هذا الواقع سياسياً بصيغه الهيمنة المطلقة على المنطقة، أو ككيان جغرافي فعلي يمتد "من الفرات إلى النيل" حسب المزاعم والخرافات التوراتية .

والهدف الثالث: إن هذا الكيان الكردي إذا ما كتب النجاح لقيامه، سيكون حليفا استراتيجيا مضموناً للولايات المتحدة بحكم : عدائه الشديد لجميع الكيانات السياسية والمجتمعات والدول المحيطة به جغرافياً، والتي استقطع وجوده من أراضيها، وبحكم دور الولايات المتحدة في إنشاء هذا الكيان ورعايته وتنميته ومؤازرته وضمان ديمومته وبقائه، كي تستخدمه مستقبلاً وبشراكه مع الكيان الصهيوني في ضبط مجريات أحداث الشرق الأوسط، وكي تتمكن هي من التفرغ لصراعها العالمي الكبير الذي أصبح على الأبواب، مع كل من الصين وروسيا وحلفائهما!.

الهدف الرابع هو: أن تلــعب "إسرائيل" الدور الأول في جميع شؤون وقضيا الشرق الأوسط، كسلطه عليا وكوكيل حصري للغرب فيه.. بحكم جملة اعتبارات:
منها اعتبارات دينية: يؤمن بها المسيحيون، والمسيحيون الإنجيليون (الصهاينة) خاصة، والمعبر عنهم سياسياً باسم "المحافظون الجدد" وأشباههم اليمينين في باقي الدول الغربية!.
ومنها اعتبارات ثقافيه واجتماعيه تعتبر: اليهود الأشكنازيم خصوصاً والصهاينة عموماً، امتداداً طبيعياً للمجتمعات الغربية وللثقافة الغربية وحضارتها، ولمصالحها الإستراتيجيه والسياسية في المنطقة العربية والشرق الأوسط عموماً!
ومنها اعتبارات استراتيجية واقتصاديه: تَعْتَبِرْ الكيان الصهيوني ـ كما يقول عبد الوهاب المسيري ـ استثماراً ناجحاً في منطقه الشرق الأوسط، لأنه يوفر للأمريكان والغربيين ما تساوي قيمته أربع أو خمس أساطيل بحريه كبيره، تحتاجها الولايات المتحدة والدول الغربية لضبط منطقه الشرق الأوسط المضطربة دائماً!.
*****
وإذا ما تم تحقيق هذه الأهداف الأمريكية المتداخلة ببعضها بنجاح تام:
فيمكن للولايات المتحدة أن تسلم منطقه الشرق الأوسط بكاملها إلى الكيان الصهيوني لإدارتها، بمعاونه الكيان الكردي المزعوم "كردستان الكبرى" المزمع إقامته، باعتبار أن الكيان الصهيوني هو الوكيل الحصري للولايات المتحدة والعالم الغربي في المنطقة من العالم، على أن يكون الأكراد هم الوقود والحطب الدائم، لجميع الحروب الإمبريالية الصهيونية القادمة في هذه المنطقة المهمة.. سياسياً واستراتيجيا واقتصادياً للأمريكان وللغرب عموماً .
وهذا يعنـــــــــــــــي :
أن هذين الكيانين المصطنعين ـ إذا ما نجحوا في تصنيعهما ـ سيكونان كلاب الحراسة الدائمة للإمبريالية الأمريكية والغربية في منطقه الشرق الأوسط بكاملها، لكي تؤمن هذه القوى الإمبريالية ظهرها وتستطيع التفرغ للصراع العالمي الأهم، والقادم مع الصين أولاً في منطقه آسيا والعالم، ومع روسيا في أوربا والشرق الأوسط ومناطق أخرى من العالم!.
*****
وإذا ما استطاع الأمريكيون والغربيون الوصول إلى كل هذا بنجاح، فإن "مشروع الشرق الأوسط" بنسختيه.. أي:
نسخة "الشرق الأوسط الجديد" العربية : والذي نجح لحد الآن، في تفكيك وتفتيت أغلب المجتمعات العربية واخضاع جميع الكيانات والنظم السياسية العربية، والهيمنة التامة المطلقة عليها .
ونسخة "الشرق الأوسط الكبير أو الموسع" الإسلامية : والذي [وسعت نسخته الأصلية: ليشمل دولاً إسلامية] كثيره، تأتي في طليعتها كل من إيران وتركيا، باعتبار أنهما الدولتان المسلمتان الكبيرتان، واللتان ما زالتا ـ كما كتبنا في عده مقالات سابقه ـ قويتين ومتماسكتين لحد الآن .

ومعروف أن أهم الأمم الإسلامية جميعها، هي الأمم الكبرى الثلاث.. أي: [الأمة العربية ، والأمة التركية ، والأمة الإيرانية] وهي الأمم الإسلامية الكبرى، التي قامت على أكتافها جميع مجريات التاريخ الإسلامي وصروح الحضارة العربية الإسلامية برمتها.. وبتقسيم هذه الأمم الإسلامية الكبرى وتفتيت مجتمعاتها وكياناتها السياسية، يكون العالم الإسلامي برمته قد تمزق وسقط وانتهى دوره إلى الأبد، وتمت السيطرة عليه وعلى قدراته وموارده وثرواته وموقعه الاستراتيجي الخطير!!
وهذا لا يمكن أن يتحقق إلا بقيام هذا الكيان الكردي "كردستان الكبرى" واستقطاعه من أراضيها، فيشطر هذه الأمم الإسلامية الكبرى إلى شطائر صغيرة قابله للبلع الازدراد .
وعندها يكون ((مشروع الشرق الأوسط الجديد/والموسع)) بنسختيه العربية والإسلامية قد تحقق، بكل بنوده وتفاصيله وفروعه وتفرعاته الكثيرة، وجميع متطلباته لاستراتيجية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية وحتى الدينية!
*****
إن الجهة الوحيدة التي المعول عليها أمريكياً وغربياً، والتي يمكنها أن تكون (الرافعة والقاطرة) لهذا المشروع الأمريكي الغربي ونجاحه برمته، هم الأكراد بكيانهم الكبير الموعود "كردستان الكبرى" .
باعتبار أن جغرافية كردستان الموعودة تشكل أجزاءً أساسياً من جغرافية هذه الأمم الإسلامية الكبرى الثلاث ومن بنيه الشرق الأوسط بكامله، ولأن الأكراد يشكلون أركاناً أساسيه ونسبه سكانيه عالية من مجتمعات كل من تركيا وإيران والعراق وسوريه، وبفصل الأكراد عن هذه الدول الأربعة وانسلاخهم عنها، فإن هذه الدول ستتمزق وتتفتت وتتقزم وينتهي دورها تماماً!.
وهذا هو لب المشروع الأمريكي في جانبه الاستراتيجي في المنطقة، والذي تدخلت الولايات المتحدة لتحقيقه في سوريه، أما الجانب الاقتصادي منه وكذلك الصراع مع روسيا في المنطقة لهذا التدخل الأمريكي في سوريه فله حديث آخر!!
*****
وتأكيداً على جديه هذه الأهداف الأمريكية في المنطقة، فقد تواردت إشارات أمريكية كثيره بشأنه، وعلى لسان مسؤولين وخبراء أمريكيين، تؤكد كل هذا الذي تصورناه عن المشروع الأمريكي في المنطقة:
فقد أذاعت فضائية (الحرة/عراق) الأمريكية بتاريخ 2018-2-24 خبراً نسبته إلى من أسمتهم بــ "مسؤولين وخبراء أمريكيين" قالوا فيه: إن الانسحاب الأمريكي من سوريه والعراق "قد أجل إلى أجل غير مسمى" مبررين هذا القرار بــقولهم: "حتى لا يصلوا إلى الأراضي الأمريكية!.
لكن من هم هئولاء الذين يخافون وصولهم إلى الأراضي الأمريكية؟.. فلا إجابة أمريكية على هذا السؤال، فقد وضعهم الخبر في رف المجهول!!
وفي تصريح أمريكي آخر على هذه الفضائية الأمريكية نفسها يقول:
((إن أمريكا لا تحتاج إذن من أحد للبقاء في سوريه أو العراق، وأنهم سيمكثون فيهما لمده عشرين عاماً!!))
وبتاريخ 2018-3-3 على "فضائية الميادين" وفي تصريح لنائب وزير الدفاع الروسي قال فيه :
((إن أمريكا حولت منطقه الــتــنــف ـ على الحدود السورية العراقية ـ إلى "محميه" لداعش والإرهابيين الآخرين))

وفي معلومة مهمة جداً وردت في برنامج "لعبه الأمم" على فضائه "الميادين" أيضاً بتاريخ 2018-3-28 28:
أفصح أحد المشاركين في البرنامج ـ وهو عضو لمعهد متخصص ـ عن حصوله على وثيقه أمريكية رسميه، ترسم بدقه خطوات ومنهاج متكامل لتقسيم سوريه على مراحل ومن أربع نقاط تتمثل بــ:
ــ إطالة أمد الحرب في سورية!
ـ إفشال "مؤتمر ستوشي".. ومعه طبعاً مؤتمر إستانة وأية مؤتمرات مشابهه، يمكنها أن تساهم في إيقاف الحرب في سوريه أو حل مشاكلها!
ــ احتواء تركيا.. وربما يعني هذا الاحتواء تعطيل دورها أو توريطها في حروب داخل سورية أو خارج حدودها السياسية!
ــ تسعير حدة المعارك في سوريه.. وربما الغرض منها، جعل نتائجها تصب في بحيره تقسيم سوريه وتفتيت كيانها السياسي، وتقسيمها إلى كانتونات صغيره متصارعة!
*****
وكل هذا يعني أن الصراع في سوريه قد تحول إلى صراع دولي خطير، تشتبك فيه على الساحة السورية قوى عالمية كبيرة وقوى إقليمي كثيرة.. وجميعها تستخدم أدوات سورية محلية مأجورة!!
وهو يعني أيضاً أن الحل في سوريه وإيقاف الحرب فيها وعليها، أصبح مستحيلاً وبعيد المنال!!

[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات اشر لبشرية ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- ماذا كان سيحدث للبنان..لو لم تكن عنده مقاومة نوعية؟!
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (الج/ 2وال ...
- [الأمن القومي وحقوق الإنسان..بين كامرون وأردوغان!! (1) ماهية ...
- **** أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشر ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية!) ...
- أقدارنا الجغرافية*: (محاولة بدائية لفهم الاختلافات البشرية) ...
- الدين والسلطة والاستبداد
- 18كانون1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية .. (ج2/ والأخير) ...
- 18ك1/ديسمبر اليوم العالمي للغة العربية (1) أهميه اللغات/ وم ...
- هل هناك أحزاب عراقية؟؟
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج5 والأخير) الها ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج4) معادل ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج3) مفاتيح المنط ...
- الأشهر العشرة الأخيرة من حساب المائة عام!! (ج2) في الثلث الأ ...


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ما الذي أجبر الأمريكان على دخول سوريه؟