عزيز السوداني
الحوار المتمدن-العدد: 5745 - 2018 / 1 / 2 - 20:38
المحور:
الادب والفن
بين لحظتين
..................
على طرفِ العامِ الراحلِ جلستُ على دكّةِ الليلةِ الأخيرةِ، تلفّتَ القلبُ باحثاً عن تلك النجمةِ البعيدةِ باتجاهِ الشمال، بينما أنا وجدتُ نفسي مُتّجهاً جنوبَ ذاكرتي أبحث في زوايا النسيانِ عن حروفٍ أبدأُ بها صباحي الجديد، لحظتان تفصلني عن شوطٍ آخر أُعاودُ فيه المسير ....
.......................
عزيز السوداني
العراق
#عزيز_السوداني (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟