يعقوب زامل الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5690 - 2017 / 11 / 6 - 14:56
المحور:
الادب والفن
ليس هو البحر
ولا السماء
ولا لون عينيك،
ما الذي يجعل الشيء أزرقاً
حتى الاضمامة ؟
:
أن تندس هناك..
في بقعة منك،
كأن لابد
أن تصل لنوع من الحصيلة.
:
كل ما في الطبيعة الوحشية
ومناخ ما تتعرض له،
أوج سن السعة.
:
لا تخبر أحداً
ثمت لا ينضب،
الرؤى والاصرار
وما ينز حين يلمس،
وليس فقط التهمة بالغموض.
:
في البعيد، البعيد
فيما لا يحصى ولا يعد
ماذا يجب أن تعطي
بلا سبب؟
:
ما الذي حدث
لحظة، أدنى من الطيور
واعلى من الأرض،
أقصد حين كنت على قيد الأزرق الخام؟.
#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟