ماهر رزوق
الحوار المتمدن-العدد: 5623 - 2017 / 8 / 28 - 03:19
المحور:
الادب والفن
عبثاً أقاوم الشوق المسافر في دمي ...
كسرب حمامٍ أهوجٍ ...
عبثاً أقاوم الرغبة باللقاءِ ...
أقول لنفسي : تروى قليلاً ...
و اصطنع بعض الكبرياءِ ...
لكنني كالطفل الشقي ...
لا شيء يقبلني إلا الشوارع ...
لا شيء يشبع روحي ..
إلا دخان التبغ و المصانع ...
لا شيء يوقف زحف الحب ...
في تلافيف القصيدة ...
إلا فتاةٌ مثلها ...
غريبةٌ ... عميقةٌ و عنيدة ...
#ماهر_رزوق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟