ماهر رزوق
الحوار المتمدن-العدد: 5543 - 2017 / 6 / 6 - 03:54
المحور:
الادب والفن
لا شيء كالانتظار ...
يقتل شوقي إليكِ ...
أنا شاعرٌ أحمقٌ ظنّ يوماً ...
أن الحبّ أثمن من كل الذهبْ ...
أنا لعبة الأقدار ...
فتيل حربٍ لا تنتهي ...
بين الحداثة و العربْ ...
أنا رصاصةٌ طائشةٌ ...
و ثورةٌ نامت في الجرائد و الكتبْ ...
فلتشهدي يا عزيزتي ...
موت القصائد ...
في معارك الثروة و النسبْ ...
و لتعرفي ....
أن السعادة لا شيء سوى ...
خرافةٌ و حماقةٌ و كذبْ ...
فأنا اليوم محتار يا غالية
هل أدمن انتظار عينيك ؟؟
أم أصدّق ما يقولون عن النساء :
تحبهم و يحبونك ...
تعشقهم فيهربون بلا سببْ !!؟
#ماهر_رزوق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟