أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موفق كمال قنبر وفي - حول الهيئة الوطنية لأجتثاث البعث (القسم الثاني)















المزيد.....

حول الهيئة الوطنية لأجتثاث البعث (القسم الثاني)


موفق كمال قنبر وفي

الحوار المتمدن-العدد: 5621 - 2017 / 8 / 26 - 14:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول الهيئة الوطنية لأجتثاث البعث (القسم الثاني)
د. موفق كمال قنبر وفي
تشكلت المجالس الاولى من دون انتخابات محلية باشراف قوات الاحتلال التي قامت بتشكيل تلك المجالس من خلال دعوة عامة لكل من يود المشاركة لتشكيل تلك المجالس. فكان ان تطوع كثير من البعثيين (بأمر من قياداتهم الحزبية) فسيطروا على مجلس قضاء الاعظمية الذي عملت فية ومجالس اخرى لا مجال لذكرها هنا. وكان من الصعب زحزحتهم عن قيادة تلك المجالس حتى بعد صدور قانون المجالس الذي يحضر "عضو عامل" في حزب البعث فما فوق من ان يكون عضو في المجلس ، فتحايلوا على الانتخابات الدورية وتملقوا لممثلي قوات التحالف المشرفين على المجالس وتمكنوا من رشوة او اغراء الكثير منهم بشتى الاساليب التي ضلعوا بها. وعندما شعروا بمحاولاتي تطبيق قانون المجالس للحد من هيمنتهم وإنصاف ممثلي محلات فقيرة تابعة لقضاء الاعظمية قدّموا شكوى ضدي فابعدوني عن مجلس قضاء الاعضمية.
أ‌. خارجياً(في ما يخص العرب) : هنالك ايضا متطلبات الحماية من التدخلات الخارجية العربية التي تدعم مشاركة البعثيين في السلطة بدافع الخوف من النفوذ الايراني المتحالف مع شيعة العراق وتهميش دورالسنّة العرب الذين فقدوا سيادتهم السلطوية. وهذا خطأ فادح فشيعة العراق هم الجزء الاكبر من تركيبة الشعب العراقي ولا يقل حرصهم عليه عن باقي الفئات العرقية والمذهبية. وحيث ان اكثر من 60% من اعضاء حزب البعث هم من الشيعة فمشاركة حزب البعث في السلطة لا تحد من نفوذ الشيعة وتسلطهم بل تزيدها وتزيد خطر استيلائهم من جديد على السلطة ليكرروا المأساة بشكل ابشع.
ب‌. خارجياً (في ما يخص غير العرب): هنالك ايضا متطلبات الحماية من التدخلات الغير عربية التي تدعم مشاركة البعثيين في السلطة لخلق توازن سياسي يحد من النفوذ الايراني الذي يهدد مصالحها ومصالح حلفائها في منطقة الشرق الاوسط. وعلى رأس هذا الاتجاه التيار المدعوم من قبل السياسات التقليدية لوزارة الخارجية الامريكية ومراكز الدراسات ذات الاتجاة اللبرالي التي ترى عدم امكانية نشوء ديمقراطية على الطراز الاوربي في الشرق الاوسط مفضلةً الاستمرار على نهج الدعم الكامل لانظمة تسلطية تُخضع شعوبها بقوة الحديد والنار فتجلب الامن والاستقرار لمنطقة تمثل الشريان الحيوي للنفط الذي تستهلك الولايات المتحدة منة ثلث ما يستهلكة العالم اجمع. ولا تختلف السياسات التقليدية لوزارت الخارجية في الدول الاوربية عن نظيرتها في الولايات المتحدة بصورة عامة بل تزيد عليها نظره تستمد خبرتها من ماضيها الاستعماري في الشرق الاوسط. فقد دأب ممثلوا السياسة البريطانية في العراق على دعم مشاركة البعثيين في الحكم لا بل في كتابة الدستور العراقي (1) ودفعوا الى تحولات معاكسة في السياسة الامريكية المناوئة لاشراك البعثيين في البداية. لقد كان هذا التيار حاضراً بالرغم من السياسة الرسمية التي اتبعها بول بريمر حاكم سلطة الأئتلاف الموقتة (11 مايس 2003 – 28 حزيزان 2004 ) بالرغم من تشريعه لقانون حل حزب البعث وطرد اعضاء الشُعَب والفرق من وظائفهم دون تعويضات او احالة على التقاعد. فقد قام الجنرال بتريوس عندما كان قائدا للمنطقة الشمالبة للعراق بالتحالف مع كبار البعثيين وخاصة من قيادات الجيش العراقي المنحل فاعطاهم الامان وأغدق عليهم المناصب القيادية في الموصل التي تضم عددا كبيرا من قياداتهم الحزبية مقابل هدنة تلزمهم بعدم الاعتداء على قوات التحالف المتواجدة هناك. قبلت القيادات البعثية في الموصل بشروط الهدنة واستغلت الفرصة للتغلغل في مفاصل الحكومة المحلية الناشئة وخاصة في مواقع الشرطة والدفاع المحليين. وبرحيل بتريوس عن الموصل لتسلم منصب اخر قام البعثيون في 11 تشرين الثاني سنة 204 بعصيان عام فقتلوا وطاردوا فيه الموالين للحكومة المركزية واعلنوا حكومة البعث في الموصل ، التي تم القضاء عليها بمبادرة من قوات البيشمركة الكردية وقطعات من الجيش العراقي (لواء الذئب) الحديث التأسيس والمسنود من قوات التحالف. قد يكون ما فعلة الجنرال بتريوس في الموصل مبرراً لكونه قائد عسكري همّه الاول تحقيق مهمته العسكرية مع المحافظة على ارواح جنده ما امكن ذلك ولكن انتقاداته الاخيرة حول منع البعثيين من الترشيح غير مبررة فهي سياسية ولا تدخل ضمن خبرته المحصورة بالمجال العسكري والتي كان من نتائجها حفظ حياة جنودة على حساب الثمن الغالي الذي دفعه ابناء الموصل في المحاولة الانقلابية البعثية. برز هذا التيار الذي يصر على مشاركة البعث في السلطة بعد اشهر قليلة من تولي بريمر لسلطة الأئتلاف الموقتة واتخذ مساراً واضحاً بعد رحيل بريمر وتسلم خليل زاده لمقاليد السفارة الامريكية في بغداد فاصبح الشغل الشاغل هو اقناع الحكومة العراقية "بالمصالحة الوطنية" التي لا تعني عندهم غير فتح الباب للبعثيين لاشراكهم بالسلطة.
3 الحجّة الثالثة: ان اجتثاث البعث انتقامي وغير انساني فهنالك ستة ملايين عراقي انتموا لحزب البعث بصورة مباشرة ضمن تسلسل اهرمي من عضو قيادة قطرية الى نصير. وهنالك منتمون بصورة غير مباشرة من خلال أنتمائهم القسري الى النقابات المهنية والطلابية التي تعتبر جزء من التنظيم الذي يقوده ويسيطر علية حزب البعث. ان ملاحقة هؤلاء وتهديدهم بالفصل من الوظيفة اذا لم قدموا برائتهم من الحزب وادانوا جرائمه يذكرنا باعمال البعثيين سيئة الصيت في انتزاع البراءات. ان الفصل من الوظيفة لهذة الجمهرة الكبيرة من الشعب العراقي التي اضطرت في اغلب الاحيان للانتماء للحزب قسراً او للمتطلبات التي فُرضت لاجل الترقي الوظيفي سوف يدفعهم للبحث عن مصدر رزق يوقعهم في شباك التنظيمات البعثية المعادية والفاعلة في الميدان.
ج: اقر ان كلمة اجتثاث غير موفقة فهي توحي بقسوة الاستئصال ولكنها كانت الاقرب الى ترجمة المصطلح الانكليزي De-Baathification على غرار اجتثاث النازية De-Nazification الذي لجأت اليه قوات الحلفاء الامريكية والبريطانية اعقاب الحرب العالمية الثانية ، لتطهير اجهزة الدولة الالمانية من النازيين وسد طريق رجوعهم للسلطة ، تحت وصاية الحلفاء المنتصرين. لقد روجت الدعاية البعثية ومؤيديها لمفهوم الاجتثاث بمعنى تصفية البعثيين وعبثاً كنا نحاول افهام من كان يصّدق الزاعقين من على منابر قنوات التلفاز العربية ان اجتثاث البعث يعني اجتثاث ايدولوجية البعث وممارساتها من جميع نواحي حياتنا فهي تقف بالضد من تطلعاتنا في دولة ديمقراطية فدرالية وتعددية .
تأسست الهيئة العليا لاجتثاث البعث والتي كان لي الشرف للعمل بها لفترة قصيرة في بداياتها (2) اعقاب سن قوانين سلطة الائتلاف الموقتة والتي كان اولها حل حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق واجراءات اجتثاث البعث (3) وثانيها هو حل الجيش العراقي. واعقب ذلك اجراءات بتسريح الجيش العراقي ، الذي حل نفسه اصلاً اعقاب هزيمته على يد قوات التحالف ، والفصل من الوظيفة لاكثر من ثلاثين الف عضو فرقة فما فوق من اعضاء حزب البعث. ورثت هيئة اجتثاث البعث برئاسة الدكتور أحمد الجلبي كارثة انسانية تتمثل في الفصل من الوظيفة التي تمثل مصدر الرزق الوحيد لأكثر من ثلاثين الف عائلة من المفصولين. وقد انتبه بريمر لخطأه وأيد اجراءات الهيئة بمراجعة كافة ملفات المفصولين لغرض ايجاد حل انساني لهم. وبالرغم من ان الكثير من اعضاء الهيئة كان قد طالهم ظلم البعث من تقتيل لافراد من عوائلهم وتعذيب وتشريد إلّا انهم حرصوا على ان يمارسوا عملهم بمهنية مجردة من عواطف الانتقام. فسرعان ما طلبت الهيئة من وزارة التربية أعادة حوالي ثلاثة الاف من مدراء المدارس والمعلمين المفصولين الى وظائفهم في الموصل فوراً. أعقب ذلك توجيه كتاب الى كافة المفصولين بتقديم طلبات لرجوعهم للوظيفة او القبول بأحالتهم على التقاعد ونتيجة تقديم تلك الطلبات ودراستها تم الايعاز الى الوزارات المعنية بأرجاع اكثر من اثنى عشر الف مفصول من اعضاء الفرق السابقين فما دون واُحيل على التقاعد حوالي اربعة الاف عضو شعبه اضافة الى اعضاء الفرق الذين لم يقدّموا طلب ارجاعهم الى الوظيفه. كنّا نعرض ما توصلت اليه الهيئة من معلومات حول عمل المنظمات المخابراتية والامنية البعثية في اجهزة الدولة على المسؤولين عن مراقبة تحركات هذه العناصر من مسؤولين في قوات التحالف (لا اذكر اسماء الجهات التي يعملون بها ولكني اذكر ان بعضهم كان من ضباط الجيش البريطاني والاسترالي) مثل تغلغلهم بين موظفي امانة العاصمة ورصدنا لاجتماعات قياديهم في منطقة المشاهدة المحاذية لمنطقة التاجي للتخطيط لهجمات على قوات التحالف ولكنّا لاحظنا اهمالهم المقصود وعدم تجاوبهم التام. وعندما استوزر السيد سمير شاكر الصميدعي (الذي تربطني به علاقة صداقه قديمه) لوزارة الداخلية قابلتة وبصحبتي شخص ذو اطلاع مخابراتي واسع وعرضنا عليه المساعده وقدمنا له قائمه ب 960 اسماً نحتفظ بها لعناصر من كبار ضباط الشرطة من الذين يجب مراقبتهم والحذر من تحركاتهم لانهم من الموالين لصدام وعندهم ماضي غير مشرّف ولكن السيد سمير لم يكن متحمسا لما عرضنا. فسألته مستغربا حول قبوله بهذا المنصب البعيد كل البعد عن حسه المرهف وتطلعاته وانجازاته الادبية والفنية فأجابني بشئ من الغموض فهمت منه ان وراء استيزاره هذه الوزارة دوافع سياسية. لم يطول الوقت كثيرا عندما صدرت مذكرة من وزارة الداخلية ، بتوقيع السيد سمير كما يدّعي البعض ، لالقاء القبض على الدكتور احمد الجلبي فتحركت قوة من الشرطة العراقية تقف وراءها شلة من القوات امريكية بملابس مدنية للقبض على الجلبي بتهمة اختلاس اموال الدولة. وتمت مصادرة الاموال المزعومة والتي لا تتعدى ثلاثة دولارات بالعملة العراقية المزورة احتفظ بها الجلبي كنموذج لتزوير العمله العراقية الفديمه. علمت في ما بعد ان الجلبي كان على خلاف وخصام دائم مع بيريمر في مسائل متعددة خصوصا تلك التي تخص الصلاحيات المطلقه لبريمر في صرف الاموال دون اي رقابة مالية. وعندما بلغت انتقادات الجلبي درجةً لم يعد بريمر يطيقها قرر ان يدبّر للجلبي وقيعةُ تحط من سمعته وتردعه عن الاستمرار في نقده الجارح. وقد قيل أن استيزار السيد سمير الصميدعي كان للتوقيع على مذكرة القاء القبض وعندما تم له ذلك نُحّي من منصبه بعد اربعة اشهر فقط من استيزاره. وحسب علمي ان السيد سمير قام بعد هذه الحادثة بزيارة الدكتور احمد الجلبي في منزله بالمنصور نافيا عنه هذه التهمه ولكني اطرح الذي سمعته وكتبتة في هذا الرسالة الى السيد سمير الصميدعي وسوف ارسل نسخة منها له راجيا ان يكون في رده ايضاحا شافيا يرد عنه هذه التهمة ويكشف عن بعض الغموض الذي رافق توزيره وتنحيته من هذه الوزارة (4).

انتهى عقد عمل مجلس اعادة وتطوير العراق بعد ثلاثة اشهر من عملي في هيئة اجتثاث البعث فرجعت قافلا الى عائلتي وسكني في بريطانبا في نهاية اب سنة 2004. كنت ولازلت اتابع يومياً اخبار العراق واخبار الهيئة بصوره خاصه وتتوارد الّي اخبار استشراء الفساد في كافة دوائر واركان الدولة واّلمني كثيرا ما كان يصلني من فساد بعض اركان هيئة اجتثاث البعث انذاك. بعد بضعة اشهر من رجوعي الى بريطانيا تم طلبي للعمل بدرجة مدير عام في هيئة اجتثلاث البعث فرفضت.

ارجو ان يكون ما كتبتة لتوضيح موقفي من اجتثاث البعث كافيا. سوف اقوم بطبع هذا المقال بعدة نسخ وعند يبدأ النقاش المعهود حول هذا الموضوع مع اصدقائي ومعارفي سوف اقدم نسخة منه والجأ الى الصمت ثانية.

(1) اخبرني اخي انتفاض قنبر الذي كان حاضراً مناقشات كتابة الدستور عن اصرار مندوبة الخارجية البريطانية لمشاركة ثلة من البعثثين القياديين في لجنة كتابة الدستور.
(2)بعد خروجي من الاشراف على مجلس قضاء الاعظمية نسّبت الى مجلس قضاء الطارمية ولكن لم يطول اشرافي اكثر من اسبوعين حتى دعاني السيد عماد ضياء للحضور فورا الى مقر مجلس اعادة عمار وتطوير العراق في القصر الجمهوري. وعند حضوري الى مقر المجلس اخبرني بالكف عن الحضور الى مجلس الطارمية لوصول معلومات اكيدة بأن اسمي قد وضع على قائمة الاغتيالات من قبل القوى المعادية. فطلبت منه ان ينسبني كمشرف على هيئة اجتثاث البعث التي كنت اعرف معظم افرادها فوافق.
(3) http://www.cpa-iraq.org/regulations/20030516_CPAORD_1_De-Ba_athification_of_Iraqi_Society_.pdf
(4) رد السيد سمير على رسالتي كما اذكر نافياً توقيعه على مذكرة القاء القبض ومبيناً ان الحادث كان على خلفيّة علاقة الجلبي المشبوه بأيران وتسريبه لمعلومات سرية



#موفق_كمال_قنبر_وفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الهيئة الوطنية لأجتثاث البعث (القسم الاول)
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الأسلام (24)
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الأسلام 23
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الأسلام 22
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الأسلام 21
- محادثات مع صديقي حول الاسلام 20
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 19
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 18
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 17
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 16
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 15
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين 14
- محادثات فلسفية مع صديقي حول الدين (13)
- محادثات فلسفية مع صديقي (12)
- محادثات فلسفية مع صديقي (11)
- محادثات فلسفية مع صديقي (10)
- محادثات فلسفية مع صديقي 9
- محادثات فلسفية مع صديقي 8
- محادثات فلسفية مع صديقي 7
- محادثات فلسفية مع صديقي 6


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موفق كمال قنبر وفي - حول الهيئة الوطنية لأجتثاث البعث (القسم الثاني)