أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة-ج2















المزيد.....

لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة-ج2


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5613 - 2017 / 8 / 18 - 21:54
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


البطائح كانت تغطي غالب المنطقة من واسط إلى البصرة.الفرات يصب في البحر مباشرة، أما دجلة فتخرج من موقعها الحالي عند القرنة وتسمى حين ذاك بالعوراءوهو مجرى شط العرب اﻷن حيث تلتقي الفرات.البصرة حالها حال ماترمز له العراق ؛عانت في تاريخها الويلات الجسام والمظالم العظام ليس فقط لمحاصرة قوات إيران لها وقصفها بالمدفعية واﻹيقاع تنكيلا بأهلها واحتلالها بل تعرضها إلى الغزاة والدهامة من اﻷعراب وأخطرهم أل عبد الوهاب الذي أخذوا قسطهم من إرهاج اﻷطراف وسلب القوافل والتنكيل بهم. ومن حكامها عانت اﻷمرين تارة ابن أبيه الذي خطبهم في البتراء حيث لم يحمد الله فيهاكالمعتاد يقول:
*إذارأيتموني أنفذ فيكم أمرافإنفذوه على إذلاله . وأيم الله ان لي فيكم لصرعى كثيرة فليحذر كل امرئ منكم ان يكون من صرعاي.*
وأوقع بهم القتل بالمجان وبلا استثناء وخلفه الحجاج الثقفي واليا فأقام المذابح وأوثقهم بالقتل لم يسلم بيت كبير أو صغير من بطشه أليس هو العراق والرجل ابن جلا يقول: ﻻهل العراق في خطبة له:
*يا أهل العراق ان الشيطان قد استبطنكم فخالط اللحم والدم والعصب والمسامع واﻷطراف اﻷعضاد والشغاف ثم مضى إلى اﻷمخاخ واﻷ صماخ . ثم إرتفع فعشعش ثم باض وفرخ فحشاكم شقاقا ونفاقا*
وخص البصريين بخطبة قال فيها:
* ان الله كفانا مؤنة الدنيا وأمرنا بطلب الدنيا . مالي أرى علماءكم يذهبون وجهالكم ﻻيتعلمون وشراركم لايتوبون تحرصون على ما كفيتم وتضيعون مابه أمركم*.
يقول الرحالة والمؤرخون وكل من شهدها انها من أجمل المدن طرا ولكن من أكثرها ويلات هاجمها البرتغاليون وقصفوها وكان الحكام من أفسد الناس. وخصوصا لما يعانوه من ما تتعرض المدينة له فيصبوا غضبهم على أهلها .في الفترات الها نئة يعيش في أبهة وجاه. يندر لوالي خلال أربعة قرون من احتلال أل عثمان ان تجاوز سور المدينة أوخندقها يقضي أيام الرخاء في قصره بما تدره الكمركة *المآصره*. عندما تتعرض المدينة للهجوم من اﻷغراب يهب اﻷعراب من أطرافها لنجدتها وغالبا تستعين ببغداد وفي بضعة سنوات عاشت هدوء وأمان عندما باع الوالي أحد اﻷغنياء حكم المدينة وكان يقال: انه في أصله يرجع إلى السلاجقة وأمه عربية. واطلق عليه آفرسياب وحصن المدينة وجند حراس من أهلها وأنقطع عن بغدادإلا ان هجمات من المنتفكيين هذه المرة والبدو . وفي عام1690م إنتشر الطاعون العارم ويقال ،انه كان يحصد في اليوم أكثرمن خمسمائة من الناس يموتون في اﻷزقة ولا من يدفنهم . وظهرت سطوة المنتفكيين برئاسة مانع بن مغامس فحطم اﻷسوار وأرهج الناس وعاث فيها الخراب فضعفت لتسقط في أحضان حاكم الحويزةالذي بذريعة محاربة أهل المنتفك ساد وهبت بغداد لتقديم الدعم .أعقب استردادالمدينة هجمات أل عبد الوهاب التي لم تنقطع وقد خصها بالتاريخ كتاب شيق من تأليف الوجيه البصري عبد الواحد بن الشيخ عبد الله باش أعيان.
ودخل البريطانيون العراق من الفاو وعبر البصرة وقاتلهم الجيش العثماني على أطراف المدينة لينالها الويل وتفاقمت ثبورا ان قوات من أهل العراق قاتلت المحتل الجديد تحت لواء وفتوى المرجعية بقيادة محمد سعيد الحبوبي وصدوا الجيش البريطاني وأوقعوا به خسائر كبيرة انعكست في تعامل المحتل مع أهل البصرة. رغم ان المواجهة كانت في الشعيبة احد أطرافها دمر المحتل وكان له مقيمية ثابته من زمن طويل فيعرف كل ما يريد عن المدينة وأهلها لقد استخدم قضبان حديد السكة المزمع مدها بين كاظمة عبر البصرة وبغداد إلى أوروبا برلين وفينا عبر أسطنبول .و في مد جسور وأغراض اخرى تجعل منها لاقيمة لها واستخدم الخشب الذي يوضع تحت السكة كحطب للطبخ في معسكراته. لانهاء فرصة مد سكة القطاروكانت مهمة مدها قدأنيطت باﻷلمان وعارضتها حكومة الهند البريطانية، ذلك لدواعي لسنا بصددها ولكنها تتلخص بانها لاترغب بإبقاء أطراف البصرة معها ووقعت مع المشايخ معاهدات سرية لضمان خروجهم وإستقلالهم. كما لاترغب ان يكون العراق مترابطا ولا منفتحا على العالم. سلبت البصرة والعراق اجزاء من اطرافه لها قيمة ولها اﻹرتباط بالتاريخ كما فعلت في العشرينات عندما خانت خزعل الكعبي والحقت إمارة المحمرة واﻷحواز بإيران التي هي وراء كل الحروب في القرن العشرين بين العراق و ايران. فقد هيمنت على عبدان ومدت سيطرتها على شط العرب واليوم غالبه إيراني وﻷسباب طبيعيه مع التمدد فان الغد سيكون هذا الممرﻹيران بالكلية كما فعلت جهات اخرى بأجزاء من البصرة اﻷن ومثلماحصل في الحرب الكونية اﻷولى حصل في 2003 حيث قاومت الفاو فالحق المحتل غضبه بالبصرة وخلال الحرب مع إيران في الثمانينات من القرن الفائت شهدت المدينة أعنف المعارك وقصفت مئات المرات واحرقت اكثر ثرواتها من النخيل واليوم أنهارها بين الردم وشحت الماء والملح الذي سلطته علينا من مبازلها الجارة إيران مما جعل اﻷنهار المتبقية غير صالحة . تعاني اﻹهمال هذا الثغر الثري إننا نرى ان الشروخ التي حدثت بعد واقعة الجمل ومقتل طلحة والزبير واﻻحتلالات اﻹيرانية واﻻحتلال البريطاني وثورة الزنج وخراب البصرة وما تعانيه اﻷن سلسلة من اللعنات هي خلاصة ثيمة تاريخ هذا الوطن .وناس البصرة بإختلاط اﻷجناس واﻹعتقادات هم العراق. نلمس الماساة في طيبة أهل البصرة وجلدهم في خشابتهم* وهيوتهم* في ما يعانوه من إهمال في شحة ماء الشرب وتحدب النخلات في خراب قصور أيام المجد وكإنها محط صراع الراعي والفلاح التي ترمز له اﻷسطورة السومرية في حومة اﻹلتحام يتبادل أهل البصرة فيما بينهم المحن والمنافع:
*الفلاح اكثرمني......الفلاح اكثرمني
ما الذي يملكه الفلاح اكثر مني ؟
إذا أعطاني ثوبه اﻷسود ؟أعطيته نعجتي البيضاء
ولئن أعطاني رداءه اﻷبيض
أعطيته نعجتي البيضاء
ولئن سقاني أول نبيذ من ثمره،سقيته لبن اﻷصفر*
ولكن اﻷلهة لها ما تراه في احداث الفرقة والتميزبين الناس
*يا اختاه!ان الراعي الذي يملك الشئ الكثير
أيتها العذراء*آنانا*لماذاﻻترتضيه زوجا لك؟
ان سمنه جيد ،ونبيذ تمره وكل شئ
تمسه يد الراعي يصبح زاهيا*
وتجيب الربة
*لن أتزوج الراعي الذي يملك الشئ الكثير
في ......الجديد لن اتبختر
في....الجديد لن أنطق
بكلمات التمجيد
أنا العذراء ،سأتزوج الفلاح
الفلاح الذي يجعل النباتات
تنمو بغزارة*
تلكم قدر الرعاة في البصرة والعراق
لان أرضه ارض البطائح والمياه ﻻاعرف جوابا ولوعرفت لقلت!!!!
انكي إله الحكمة والماء السومري يغنون له
*يا سومر!أيها البلد العظيم ،
يا أعظم بلد في العالم
لقد غمرتك اﻷضواء المستديمة
والناس من مشرق الشمس إلى مغربها
هم طوع شرائعك المقدسة*
ماالجدوى
*أنكي*في أ هوار،في أهوار كان يتنزه
يقول لرسوله*آيسمد*ما هذا النبات؟
فيجيبه رسوله*آيسمد*
يا ملكي ،هذا نبات الشجر يقطعه له
فيأكله *أنكي*

ولكن اﻷلهة لم ترضى أبدا
*يا آنليل!يا أبتاه لقد سقط بكي في العالم السفلي
وسقط مكي في العالم السفلي
فأرسلت أنكيدو لجلبهما لي
فوقع في قبضة العالم السفلي*
البكي الطبل والمكي العصا والمتحدث جلكامش الذي ثلثاه إله وانكيدو ابن الغابة الذي صارعه لكنه صار صديقه اﻷبدي. لاجله سيقطع القفار والبحار ليجلب العشبة ويلتقي جده آتنوبشتم ويعبر ماشو ويعود بالعشبة. لكن اﻷفعى تسرقها ؛فيذهب الخلود، ومعه صديقه، وراحة البال، واﻷمان وهو ما فقده العراق من فجر التاريخ . تعمل حكمة سيدوري بإن المصير محتوم. يبحث عن عن أشباه شمخه* ويرفض عشتار الربة بثلثه البشري يجلب ﻷوراك غضب الربة. مصير أنكيدو ﻻنه لم يلتزم بتعليمات صديقه فناله المصير وهو ما حل بكل من لم يستمع للحكمة من التاريخ الذي يعرفة كلكامش .
الذي أرضى الربة الحزينة بقطع شجرة الهولوبو التي نعتقدها الصفصاف وصنعت الربة كرسي وسريرمن أخشابها وهي أصلاانبتتها وقد جاءت بها من ضفة النهر وشتلتها لتكبر وتستفاد من خشبها. ولاجل الربه هجرت ربة أخرى وهجر طائر الزو إلى الجبال .إستعان كلكامش بالفأس
*الفأس والسلة تبني المدن
الدارالثابتة اﻷركان تبنيهاالفأس،الدار الثابتة اﻷركان
أنشأتها الفأس الدار الثابتةاﻷركان هي التي
ستنبت اﻷزهار
الدار التي ثارت ضد الملك
الدار التي لاتستسلم لملكها الفأس يجعلها تستسلم للملك
؛؛؛؛؛؛
المجد للفأس*
سنرى ان الفأس له المجد في تاريخنا وهو ما استوعبه البصري جيدا
*آنانا*رحلت إلى العالم السفلي وتركت اﻷرض
ومضت إلى العالم السفلي*

والربة استبدلت حجزها هناك ببديل هو دموزي
إنها حكمة هذه البلاد . طوفان وويلات وجدب ويباب ولكن لابد ان يعود تموز بالنماء والخصب .ميثولوجيا هذه ولكن هو تاريخنا وواقعا .هذا نحن البشر والحجر في هذه اﻷرض والبصرة صندوق كله أدراج لفائفها تحكي ذلك و تصورهذه الحقيقة أيقونة تدعى البصري يرجم الحروف والفنون والمهن بمقلاعه صوان بعد صهرها كلمات او ينفح من اريج أهل اﻷرض فتغدو زهورا نشم بخر الهور وعطن الزور ويشعل النار كما اهل البتيرة* في أيام الصيف مع القيظ تهب عليهم أسراب من الهوام والدعاسيق. يستخدم السرجين الذي هو وقود عمل قيمر من لبن الجاموس وهو تحت الصاج لصنع الطابق *من شلب اﻷرض وهي كلمة ورثها من أجداده الاوائل يطربنا فأهل البصرة يحبون الكيف والطقطقة ويشجينا ﻻن اهله لهم كل عام موسم للنحيب من يظن ان الطف وراء تلك السولة عند اهل العراق واهم انه تقليد من أيام أوروك جاينه *لموت أنكيدو ومناحة لنزول تموز للعالم السفلي وتعبير عن روع الفيضان اﻷهوج والجلادون الذين تسلطوا على الرقاب والمحتلون الذي لايكفيهم ان يحتلوا بل يوقعوا التقتيل ويهدوا السدود ويغرقوا الكور بالماء والدم ولايكفوا عن اﻹيقاع بين الراعي والفلاح ويقسموا البلاد عندما يسقط هذا الجمل الذي في خاصرته مغرز السنين تاتيه السكاكين . ثيمات التقطها البصري في حياته وسلوكه وعطاءه وثراء صبره وانتاجه . أثر إيقاع التاريخ يسري في بعض تفاصيل الفلكلور والحياة اليومية ﻻننكره ولكن نود ونحب البصري الاصيل والطيب والصابر.الذي إيقاعها نشيج ونشيد سومري وطقطقة بصرية نحب رائحة الدخان تحت القدور من نار السرجين نحب هيبة الهور في الظلام ورطوبة البصرة وحرها ﻷننا تعودنا العذاب فنتشهى هذا الغضب اللهاب من شمسنا قال: عنها السياب انها اﻷجمل وعتمة غابات النخيل الموحش والقمر في غيابة منزل السكون في عيون معشوقاتنا اجمل. البصري الذي يفيض بالشعر والمشاعر يكتب وينشد وهو يعمل اقسى الاعمال فترسب في ألفاظه إيقاع البصرة وضربات موجات بحورالعراق والخليج على سواحل الفاو. فنجد ان الجزر يعود بالماء مخلفا زبدا وملح شورج. نجده يعبرعن من يعمل بجمع ما خلفه الماء وهو يقطر عرقا ويتفصد ماء مالح بين دم ورطوبة وعرقا وليد النصب والاحساس بالنصب عليه وكما من استخدم التبلية*وتسلق النخل في واسط استنبط المواليا الذي كسر البحور وشاع في كل البلاد حاله حال الدوبيت والكان كان والقوما . البصري اليوم وهو يتمعن بتاريخ مدينته ويستشف تاريخها يلخص مدينته التي تختزل تاريخ هذه اﻷرض من الفاو إلى زاخو ينتجها مطالعة في اﻷدب والتاريخ والفن التشكيلي وأعنيها في الثراء المائز لمبدعيها وكتابها وباحثيها خارج القاعات المغلقة بل على القراطيس يتقيأ الواحد منهم مايشهد على ما عانوه أهله بين غضب الله وجور الجار وفأس الملك لانحس بالجوع والعطش الافي قصائده والرسوم والنشاط الفني والتشكيلي واﻷدبي والعلمي التي تكون متحررة فيها من كل قيد لا موسيقا أوقع في النفس من ترادف الصوت والصفعات والنحيب واللغط بلا مقاييس في الجاينات وسط الجبايش هذا يحلق بنا. هذا الكائن اﻷسطوري القادم من اللحظة واﻷمس فنحس ونلمس ونسمع ونغضب ونفرح ونبكي ونتالم انه ينقل لنا مواسم الحصاد واﻷعرس وتحت الجرغونات * التي يقيمها اليهود أيام معينة من العام وينقطعوا عن الناس ويقيمها أهلنا من المندائين في مناسباتهم على ضفاف اﻷنهار أيام ﻹحياء المراسيم قبل عقود. لله دره البصري هذا الرجل ودرها البصرية تلك المرأة وهما يهرقان السنين النائيات علينا كما ترمى على الرؤوس حلوى زيارة العباس*ع* يحيلونا امنجز هم في مطاوي هدير القصائده والمنجزات اﻹبداعية والبحوث والدراسات والنشاط البلاستيكي العطاء الوسع والشامل لهذه المدينة الغنية المكتنزة التاريخ إلى وقوف تحت شلال يخر تارة حصى وتاره ماء ورد واخرى دمع ومرات دم والخرير تارة نشيج وأخرى شجن ومرات نحيب وأحيانا صيحات غضب .السيل من اللعنات تصب على كل شئ من غير استثناء حتى على النفس .تلك رحلة قصيرة بمشحوف في بعض أنهار تاريخ هذه المدينة المتحف ...



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألا هبي وأثمليني
- لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة -ج1
- أحبك
- ثملت بك
- على يمين القلب /نقود أنثوية 37/ جواد الشلال -ب
- نقد ثقافي /12
- شبح الأقنان
- رمية نرد
- نقد ثقافي /11
- واسني بالسهى
- نقد ثقافي /10
- الأصيل المشتهى
- هيا ... نتعانق بصمت
- نقد أنثوي/نص الشاعرة اللبنانية فاطمة منصور
- ادفئوا الشيخ انه يهجر !!!
- نقد ثقافي /9
- سفر التكوين ونبذة من نشيد الانشاد (نص للراشدين ومن راسخ بالع ...
- فناء شجرة إسمها الخلود
- اللوان غواش
- نقدثقافي /8


المزيد.....




- -قناع بلون السماء- للروائي الفلسطيني السجين باسم خندقجي تفوز ...
- شاهد.. آلاف الطائرات المسيرة تضيء سماء سيول بعرض مذهل
- نائب وزير الدفاع البولندي سابقا يدعو إلى انشاء حقول ألغام عل ...
- قطر ترد على اتهامها بدعم المظاهرات المناهضة لإسرائيل في الجا ...
- الجيش الجزائري يعلن القضاء على -أبو ضحى- (صور)
- الولايات المتحدة.. مؤيدون لإسرائيل يحاولون الاشتباك مع الطلب ...
- زيلينسكي يكشف أسس اتفاقية أمنية ثنائية تتم صياغتها مع واشنطن ...
- فيديو جديد لاغتنام الجيش الروسي أسلحة غربية بينها كاسحة -أبر ...
- قلق غربي يتصاعد.. توسع رقعة الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين
- لقطات جوية لآثار أعاصير مدمرة سوت أحياء مدينة أمريكية بالأرض ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة-ج2