أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة -ج1















المزيد.....

لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة -ج1


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5611 - 2017 / 8 / 16 - 22:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لاننا لانتحدث عن مدينة بل عن أيقونة لن نتحدث عن تاريخ مدينة تفصيليا بل بما تعنيه للعراق .فلن نذكر أم البروم والطويسة فنحن نأخذ أيقونة وطن وقد تخثرت في الفيحاء. لن نمعن بحقيبة اﻷيام بل بكل الشموخ والمحن لابد ان نرى للبصرة مستودع خام ماء العراق ونفطه وإرثه هناك في جيوب وجد المطالع وجه الأيقونة سنجد العاديات التي تحكي عن أوروك وأريدو .قبلها قد نجده في زقورة يقدم أضحية أو في الهور يدفع بالمردي وقد نجدة يعاقر النقش بالمسمارية أو بين جمربعوث بن مسلم الباهلي . يرنو لناقة ساقها الزمان سائمة أو يقص على أحفاده حكاية السندباد أوحصار الفرس أو آفرسياب أو عندما حمل كيس التراب ليدعم السور مخافة غزوة من اﻷيقونيين؟.
جاءفي معجم البلدان لياقوت الحموي عن موقع الخريبة حيث حط ابن غزوان الرحال وهو موقع ابتنى فية المرزبان (من مرز حدود وبان حارس )بيت أتى عليه الزمن فخرب حين نزله عتبة بن غزوان أقام لنفسه ومن معه دورا من القصب والجريد وأسمو ها الخريبة . الخريبة كان الفرس يسمونها وهشتآباذا أردشير (بهشت الجنة وآباد مدينة)دمرها المثنى الشيباني بغاراته عليها وعند الخريبة موقعة الجمل جرت وتقع على مجرى الفرات القديم الذي كان يصب بالبحر بعد ان يعود ليجتمع ممرا واحدا حيث قبل ذلك كان مئات الفروع تستشري في أرض واسعة تتخللها أشجار النخيل ،أما مصب شط العرب هو مجرى دجلة القديم وكان يسمى دجلة العوراء وعموم المنطقة كانت تدعى تردن أو تردون من تردم اﻷرامية أي الباب وال د اﻹضافة ويم البحر او تردم ترعاباب وال د للإضافة ون من عدن أي الفردوس حيث كانت بلاد الرافدين تسمى هكذا. واليونانيون أسموها ديريدوتس من ديرا باب إيداتوتس مياه فتكون باب المياه .أما اﻷبلة فيقول: د. جواد علي الطاهر في مفصل تاريخ العرب ص20من أوبولم ubulum وهي في اﻷكدية إسم قبيلة تقطن المنطقة وتتحكم بها هي u-bu-lu وانتصر عليها سرجون الثاني والبعض يرى صلةبينApologus وأبلة،وغير بعيد عنها مدينة باب سلامي التي كانت أيام سنحاريب 696 ق.م .وحدثت بثوق وخروق حيث خرمت سداد دجلة جنوب العمارة فساحت اﻷمواه لتظهر البطائح يقول :الحموي في معجم البلدان ص668* البطيحةبالفتح ثم الكسر وجمعهاالبطائح والبطيحة والبطحاء واحد وتبطح السيل إذا اتسع في اﻷرض. وبذلك سميت بطايح واسط؛ لان المياه تبطحت فيها أي سالت واتسعت في اﻷرض وهي واسعة بين واسط والبصرة وكانت قديما قرى عامرة متصلة واﻷرض عامرة*
في البصرة عدد كبير من اﻷنهار يقال أكثر من عشرين ألف أغلبها على أسماء صحابة وتابعين. وعلى إسم النهر سميت أحياء ونواحي وأقضية ؛كالمعقل نسبة للمعقل بن سيار واكتسبت إسمها من الحجارة البيضاء رخوة أو غليظة ﻻنها من المتناقضات يقول :الطرماح:
و
مولغة تهوى جميعا كماهوى من النيق فوق البصرة المتطحطح
هنا يفهم انها الحجارة الصلبة، وكان ﻻبو جعفر المنصور مولى أقطعه نهرا وأسمه مرزوق وعلى كنيته إسم نهر ابي الخصيب كما يقول: الحموي وهكذا نهر العلاء نسب إلى العلاء بن شريك الهذلي .كل اﻷنهار تحيط بها البساتين وتجري بها مياه صالحة .اختلف في موقع اﻷبلة من قال ،انها قرب قريةكوت الزين على شط العرب * دجلة العوراء* جنوبي ابي الخصيب مقابل المحمرة يفصلها جزيرة ام الخصاصيف. ذكر ذلك الشيخ الجليل عبد القادر باش أعيان. أما موقع اﻷبلة نهر الخورة الحالي بالتالي هو في منطقة مناوي باشا. وثالث قال: ان نهر اﻷبلة هو العشار التي عليه مدينة العشار وتقع شمال النهر ويؤكد ذكلك كوركيس عواد .يؤيده د. صالح العلي .يقول: زكريابن محمد القزويني في أثار البلاد وأخبار العباد ص 286اﻷبلة كورة بالبصرةطيبةجدا نضرةاﻷشجارمتجاوبةاﻷطيار متدفقة اﻷنهارمؤنقةالرياض واﻷزهارﻻتقع الشمس على كثيرمن أراضيها ولاتبين القرى من خلال أشجارها. وقيل جنان ﻷرض أربع أبلة البصرة وغوطة دمشق وصفد سمر قند وشعب بوان.في دراسة أكاديمية للدكتور المهندس أحمد سوسة عن فيضانات العراق ﻻيتوافق مع ماقاله، جورج رو ان الحمار تكون بعد 1870بعد فيضان عارم ونحن نذهب مع قول، سوسة الخبير وما لدينا من دراسات عن غالب نظريات تكون العراق وتاريخة، فنرى ان البطائح قديمة جدا. اللافت في البصرة كما هي قبلة في رونقها وطبيعتها هي مصيبة طامة في ما يصيبها وهو حال ما ترمز له بﻻد أوروك تعاني من صيهود في تموز حتى تشرين اﻷول والفيضان يكون أيام الحصاد عكس مصر التي فيضانها قبل الزرع والجفاف عند الحصاد فيكون نعمة ولدينا نقمة وهي حكمة من الله لنكون شعب جبار يبني السدود ويقيم الحدود ويحصن المدن . ورغم ذلك كان العراق عرضة للهجمات طوال تاريخة وتعرض إلى أكثرمن أربعين احتلالا والثغر باب المياه والسلامة والفردوس حصرها الفرس ودمروها واحتلوها مرات وعندما كان القطركله تحت الاحتلال كانت هي منطقة الثغور أمام البحر والصحراء .وعندما أختطت المدينة القديمة في الخريبة موقع الزبير الحالي وإذ تكاثر الجند واستتب اﻷمر اقام عتبة سبعة دساكر قليل من اللبن والطوب وهو الطين الذي يتعرض للشمس ليجف ولا يفخر والغالب من الجريد والقصب وهما أثاث أجدادنا عبر التاريخ مع الصفصاف. وفي عام14هجرية تعرضت لحريق هائل جاء على أغلبها ،وكان هناك بعد ذلك بيوت كبيرة منها دار نافع بن الحارث، والصحابي معقل بن يسار المزني. لما ولي زياد بن ابيه البصرة ابتنى دار إمارة من الطوب وكان كبيرا إلا ان الحجاج الثقفي لما وليها خرب الدار ليزيل أثار من قبله وأعاد بناء دار إمارة جديد .لم يتح للبصرة كما للكوفة وطيسفون وبابل ونينوى ان تحكم جميع العراق ولكنها دائما كانت مركز الجنوب وكثير من الوسط وعموما كل البطائح تاريخيا تتبع البصرة من قرون موغلة وأنهارهاالتي ﻻحصرلها جعلها ﻻتشبه غيرها من مدن العام بل يقال ،ان هندسة عمرانها إستفادت منه البندقية وأمستردام كم يذكر د. محمد طارق الكاتب وهو رجل ثقة .عند تخومها مع الصحراء كان يقام السوق كل عام للتبادل السلعي والتبارز باﻷشعار إنه المربد عكاظ البصرة . الكثير من بيوتات اﻷثرياء كانت ملاذ للشعراء واﻷدباء والنحويين وأهل اللغة وزعماء اﻷعراب عندما يحطون الركاب لسبب أو أخر في البصرة لم تضاهيها مدينة في بلاداﻹسلام في سمعتها التجارية ولذلك أسباب لسنا فيها. وهي عاصمة اللغة مع الكوفة قبل بناء بغداد وتفوقت .وما ندرسه اليوم هو منجز أهل البصرة ومن كانوا كبارافي الشعر كالفرزدق والبيان كالجاحظ والترجمة كابن المقفع صاحب كليلة ودمنة والخليل الفراهيدي صاحب العين وواضع أسس بحور الشعر والعروض .منها كان يبحر سندباد ألف ليلة وليلة للعالم وإليها يعود قبل ان يطرق درب بغداد .فيها كتب إخوان الصفا رسائلهم ومنهاأصدرابن الهيثم مؤلفاته الرئيسية ومثله فعل الكندي المعلم اﻷول وقطنها الحسن البصري وكان له مجلس في جامعها القديم الذي أقام فيه اﻹمام علي الصلاة أيام الجمل. ومن حلقته كان أحد تلامذة اﻹمام الخامس من ال البيت وهو محمد الباقر *ع*ونقصد واصل بن عطاء الذي إعتزل حلقة البصري واقام لنفسة حلقة وأطلق عليهم المعتزلة وبعدها إنتقلوا إلى بغداد وكان لهم شانا في إثراء الفكر الكلامي والفلسفي اﻻسلامي وتسيدوا أيام المامون ونكبوا أيام المتوكل وسيدعليهم في السجن الحنابلة وأوقعوا بهم التنكيل واحر قت كتبهم بعد مشكلة خلق القران .الذي مصرها ليس بانيها بل ابوموسى اﻷشعري وتسمى بالعراقين مع الكوفة . ومن وقائعهاالتي شائعة وتركت أثرا قول :-بعد خراب البصرة- هو وقائع ثورة الزنج تحت قيادة علي بن محمد وسنأتي عليها ولكن لنعرف ماذا تعني غير ما ذكر عن إسمها؟ هناك من قال :باصرا*من السريانية وتعني محل اﻷكواخ وكانت البحرين وقطر وكاظمة واﻷجزاء الشرقية من الحجاز والقطيف تابعة لها مع اﻷهواز الذي يحكمها خزاعل الكعبي واﻹنكليز هم من إنتزعوا تلكم اﻷجزاء باتفاقات قديمة سرية في عام1889مع اﻷمراء الشيوخ الذين هي نصبتهم واتفاقات مع الشاه .
في البصرة جوامع عديدة ومراقد صحابة وتابعين واعلام ومسجدها القديم أول مسجد خارج المدينه ومكة. ولما احترق أعاد بناءه عمر بن عبد العزيز.من الشرق شط العرب وابوالخصيب وغربها قضاء الزبير وجنوبها الزبيروابو الخصيب والفاو وشمالهاالقرنة وشط العرب .البصرة المدينة الثالثة في العراق وكانت من الولايات الثلاث ففيها قصور وشوارع عريضة مثل شارع اﻹستقلال والكويت والوطن والجزائروفيها فنادق راقية منها البصرة الدولي ومناوي باشا وشط العرب .فيها أسواق عامرة في العشار سوق السمك وسوق البصرة القديمة وخمسه ميل والحيانية والجمهورية وغيرها العديد واشتهرت بالشناشيل قصورها من كلمة إيرانية موقع الشاه أومطلته أومجلسه. في البصرة جزيرة السندباد وسط شط العرب فيها أطلال منزل اﻷقنان ونهر بويب وجيكورالذي خلدت بقصائد السياب الذي ينتصب واقفا مطلاعلى شط العرب من شواهد البصرة وأنجزه البصري نداء كاظم عام 1972 .في البصرة كان ابو اﻷسود واضع النحو ومحمد بن سيرين صاحب تفسير اﻷحلام والفاتح الكبير مسلم الباهلي وابو الهذيل العلاف والمبرد والقاضي إياس بن معاوية وابن الهيثم والزاهدة رابعة العدوية .ولثورة الزنج تاريخ سنأتي على بعضه .قبلها نقول ان مسرحية للشاعرالجميل معين بسيسو بنفس اﻹسم وان قصد فلسطين يقول:
التاريخ منشور على حبل الغسيل
من يملك ان يدفع حبة قمح أو حفنة ملح
او خيطا في إبرة ..... ليتفرج
من يملك ان يدفع شيئافليتفرج
أوراق تصبغ أوراق تغسل
والرأس المقطوع
وأوراق النقد الزائفة على حبل الغسيل
نلمح إشارة إلى واقعة الطف إرث العراق
ويقول:
عبد الله بن محمد
أنك كومبارس----كومبارس
من أعطاك ثياب القرن الثالث للهجرة
من أعطى لك صورة عبد الله بن محمد
ليس هنا دورلك
نحن هنا في القرن العشرين
ثورة الزنج وقائع خطيرة في تاريخ الدولة اﻹسلامية. احتل صاحبها البصرة والبطائح وصاقب بغداد وشكل خطرا عليها . قام بها المستضعف ضد اﻹقطاع والمتسلط وعاصمتهم محصنة منيعة هي المختارة كتب عنها أحمد علبي فلم يوفق وتناولها الكثير وكانت الخلفية السلطوية خلف تقويمها إنطلقت مابين255-270هجرية عمادها اﻷصلي عرب مهالبة ومن الهمدانيين والتحق بهم كل مظلوم وما أكثرهم حينهاقيل ان صاحبها بهبوذ *فارسي ولادليل كما قيل انه علويا وﻻدليل ولكن أكيد وفق دراستنا انه من العرب. وكانت آطروحة الماجستير للدكتور فيصل السامر خير ما وجدنا في كل كتب التاريخ موضوعية وعلمية وجهدا أكاديميا شاقا ومنه غالب ما نستقي مع أخذ عن الطبري. صاحب الثورة شاعرفي بلاط الخليفة في سامراء وحضرلبغداد ووجد الترك يعيثون خرابا فتوجه للبحرين ودعى لنفسه منتحلا نسبا علويا ،ولكن البحارنة تنكروا له ولم تستقم نسبته فقصد البصرة وكان المهالبة في تمرد على سوء اﻷحوال حيث يعاملون -كالقنانة في أوروبا القرون الوسطى .يعملون في المستنقعات ويجمعون الشرج وهو البعض يقول: عنه السباخ وسواه يقول، يقذف به البحر مثل الزبد وله خواص ملحية لاذعة تتفوق على الملح ولذلك يستخدم في الدباغة يكدس وينقل على البغال إلى المدابغ ويعمل في جمعه الكثير .ليضمن علي بن محمد الزعامة تبنى المذهب الخارجي الذي يسمح لغير القريشي باﻹمامة كما ان ال البيت يفرضون الوراثة بالبيت العلوي صريح النسب .إتخذ شعاره على راية خضراء وحمراء علوية خوارجية . نتوافق مع وجهة نظر د. محمد عمارة انها لاعلاقة لها بالعقيدة بل ﻷغراض سلطوية وقد تحصل على مساحة واسعة جدا تشمل اﻷهواز وواسط والبطائح والبصرة. فنجد الخليفة بعد ان أرسل إلى اخيه ابى أحمد الموفق لقيادة الجند وكانت بداية التمرد من أيام المتوكل وفي العام الرابع عشر للثورة استنجد بحاكم الشام لؤلؤمقابل مغريات وأموال و التابع لطولون الذي أعلن خروجة عن طاعة بغداد في مصر وتسلط المماليك وكان جيشهم مدربا وقويا ومجهزا بالعتاد. صنف د. فيصل السامر من إنظم للثورة إلى 1/الشورجيون وفيهم عرب من المهالبة والهمدانين الذي يقول: عنهم ماسينيون من العاملين بالشورج الملح من اللفظ الفارسي 2/القرماطيون وهم جنس من السودان يتعاملون في بلدانهم بالملح 3/الفراتيون وهم الزنج الذين سكنوا أرض الفرات من البصرة من زمن ليس بالقصير 4/الزنوج اﻷنقياء وهم الذين تم جلبهم حديثا ولم يتعلموا العربية بل لغة بلدانهم أحباشا أو من النوبين أوزنوج أفريقيا . يقول صاحب الثورة:
لهف نفسي على قصورببغداد وما قد حوته من كل خاص
وخمور هناك تشرب جهرا ورجال على المعاصي حراص
لست ابن الفواطم الزهر ان لم أقحم الخيل تلك العراص
نلاحظ محاولة لربط نفسه بأصل علوي .البطائح كانت تغطي غالب المنطقة من واسط إلى البصرة، والفرات يصب في البحر مباشرة، اما دجلة فتخرج من موقعها الحالي عند القرنة وتسمى حين ذاك بالعوراءوهو مجرى شط العرب اﻷن حيث تلتقي الفرات.البصرة حالها حال ماترمز له؛ العراق ،عانت في تاريخها الويلات الجسام والمظالم العظام ليس فقط لمحاصرة قوات إيران لها وقصفها بالمدفعية واﻹيقاع تنكيلا بأهلها واحتلالها بل تعرضها إلى الغزاة والدهامة من اﻷعراب وأخطرهم ال عبد الوهاب الذي أخذوا قسطهم من أرهاج اﻷطراف وسلب القوافل والتنكيل بهم ومن حكامها عانت اﻷمرين ............يتبع ..



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحبك
- ثملت بك
- على يمين القلب /نقود أنثوية 37/ جواد الشلال -ب
- نقد ثقافي /12
- شبح الأقنان
- رمية نرد
- نقد ثقافي /11
- واسني بالسهى
- نقد ثقافي /10
- الأصيل المشتهى
- هيا ... نتعانق بصمت
- نقد أنثوي/نص الشاعرة اللبنانية فاطمة منصور
- ادفئوا الشيخ انه يهجر !!!
- نقد ثقافي /9
- سفر التكوين ونبذة من نشيد الانشاد (نص للراشدين ومن راسخ بالع ...
- فناء شجرة إسمها الخلود
- اللوان غواش
- نقدثقافي /8
- بينونة صغرى فصالنا
- نقود ثقافية /7


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة -ج1