أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - نقدثقافي /8















المزيد.....

نقدثقافي /8


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5587 - 2017 / 7 / 21 - 12:51
المحور: الادب والفن
    


(تجليات في ممرات الانتظار)...

كنتُ أنتظركَ يومَ أمس
......مُدمِنٌ أنا في الانتظارات
أكتبُكَ فجرأً فتكتبُني قصيدةً ...انتظارا
أهيمُ في شَبَقي النازف للقياك حدّ
............. توحّدي بالأمل الذي يُراودُني مُذ كنتُ
...........................ألمّكَ في معاقل وجعي تميمةَ فرج
فأفترشُ ليلَ دروب النجف والكوفة حصيرَ صلاة ...جوعَ دعاء
مُيمِّماً وجهي شطرَ انبلاج الطلعة التي تمطرها انوارُ السماء
كنتُ أنتظرُك يوم أمس ايها (الغائب) الذي
................... انهكتني مواسمُ شوقي لمعانقته
................................ بقيّةً من ألق العدل
انتظرُك يوم أمس حُزَمَ ضوء تنهمرُ ملوّحةً للشروق
كلُّ مدائني ابتلعَها السَّخام...تناسلَ فيها غبش السواد
مدائني تَسلطنَ فيها لصوصُ العقائد ...مروّجو الفتن...ذابحو النهار
كلّهم يحملون راياتك ....وأنت منهم براء


الدلالة العنوانية اتباعا لمدارس لا نتفق معها دون تحري .ولكن هنا للعنوان معنى محتوى الخطاب ومحاورة مع الحسرة والتضجر والندم والقرف اقانيم الزمن تداخلات في النص. خثرت في زوايا من الوجد واذيبت في مناحي عتب وتبكيت وشعور بالخذلان تكابر الشاعر. يعض بالنواجذ وهو يداخل بعدين اوحتى اكثر في تجلياته السافرة واحدة من معاني التجلي اغماضة الحداة لتغلق ما يترك النور على العين من غواش ثم رفع الجفون واسقاط البصر مع الحدس الفطري على ضالّة تترقبها ليس دائما تصيب ولكن تلك السولة مفيدة حتى لنا ولكثيرمن الحيوانات انك تواجه اشعة باسق وشروق باهر باغماضة. بل البعض تعود ان يغلق احدى عينيه في الشمس ليتقي النور، ويرى بوضوح .كان العنوان عبور لمجازات دهلزية شقها ومعه الالاف من قرون بانتظار فرج خرج من المتبحرين واجتهد وجر خلفه الكثير خالف التقليد والعرف والسلو واحاديث سافرة حتى للعوام ان لا قيام الاّ ان قام من نام وحضر من غاب وآب من اسفارا ته من سدر من قرون في رحلة طول الزمان .وقد تطول اكثر مما مضى .افلح المجتهد في رفع التكفير عن العوف والعزوف والبقاء وفق جعفرع* اننا الامة الوسط الخروج بالسيف ان جاء الاوان ولا احد بامكانه ان يزعم انه يعرف فان الا نتظار حكم جبري ولا خروج عنه .ولكن هناك بدائل فالعقل المجتهد لا يقف عند اهل( شلال عنوز) خط سار فيه اخ وخالفه فيه الاخ كتب وانفتح على فكر الدنيا وذاع صيته ولكن سار خلف من اقرب له في الاجتهاد فاختطف وضاع والآخر افتى بعودة ما اوقفه تقليد لا مرجعية ناطقة تدافع بصدق الحجة فكيف تصلّي ايام عثمان وهولاكو وتمتنع في ظروف اخرى ؟وكذلك ضاع قرون من الصبر لايبررالضغينة والعداء مع ظالم وليس مع الناس. وليس احفاد الذي ملئ قلبه القيح بسبّابين ولا قتلة ولا سراق ولا طلا ب سلطة وعميدهم مازال بعيد اوقد يكون قريب لا احد يعلم في برازخ الاحتضار الانتظار يطرق دروبها ممرات موحلة قاحلة مبلقعة تتهجسها الاشباح هوالفرد وهم القوم من اهله وليس جديد ان ينقضي عمرالشاعر والمريد وحتى الاقطاب دون ان ينالوا الرضا يقول القشيري في رسالة له * وقد اختلف العراقيين والخرسانيين في الرضا :هل هو من الاحوال اومن المقامات فاهل خرسان قالوا:الرضاجملة المقامات وهونهاية التوكل ؛ومعناه انه يؤول الى انه مما يتوصل اليه باكتسابه؛اما العراقيين فانهم قالوا الرضا من جملة الاحوال، وليس ذلك كسبا للعبد ، بل هو نازلة تحل بالقلب كسائر الاحوال* والتوكل والصبروالرضا والرجاء من امنيات السالكين والرجاء شبيه باعتقاد البروتستانت بالفضل الالهي كما يقول( ادم ميتز) .
وفي عنقاء مغرب *يقول المبجل الشيخ( ابن عربي )في مسلك طرق درب حديث عن المهدي *تخصب الارض ويكثر الزرع وتعظم الثمرة وتظلل الرهط الكثيرالشجرة، وتحيا الشريعة المحمدية وتظهر الحقيقة الاحدية الى امد معلوم وقد تنتفخ دابة الارض ويصرف عنا وجوه المحن .*
اين نحن من ذلك وفي المطاوي والثنايا من الموروث المكتوب والمؤيد من الاعلام اوصاف وتوصيف ؟اين منها نحن ؟تناول (على الوردي )طبيعة مجتمع العراق ودرسه باعتناء وعناية اكاديمية انت يا من تسلك درب ليس من المطروق ولا اجماع على ما تقول: ولا تعود الى العلم واهلك من المعروف عنهم انهم ممن لا تفوتهم صغيرة ولا كبيرة. ولكن الم يكن هناك ما عارض دفن الرجل في مقابر اهله في المنطقة ؟ الم يحارب (علي شريعتي )ويوصم بابشع الاوصاف؟ قيل عنه ومن جماعة( محمد بن عبد الوهاب). كما قيل عن( الوردي )بهائي. اليس الصلاة في مغتصب حرام ؟اليس مال الدولة عام من يسرقه يسرق الناس اجمعين ؟اليس دم المسلم وعرضه وماله على المسلم حرام؟ . (دواعش) المحتل في الدين والمذاهب وتيمن الافكار الم تكن لعبد الوهاب وصحبه جراية من الانكليز ؟ وسواه كذلك واليس كان هناك على الضفة الاخرى اهل الحفيز. في ممراته يطالع المكتوب وهو في مدينة يشهد من سنين (زكرت) و(شمرت) قبل محمود الرحباوي بقرون وبعده بعقود . الرجل من اهل مسلك الفكر والشعور وشاعر يملى عليه ويملى على الورق ما يخامر النفس من ظنون وهواجس. ومع اهله في الرب يترقبون (السهلة) البحر والفجر واذا تنقلب النهارات حمراء ويصيح المؤذن بمكبرات الصوت يا قريب الفرج يا عالي بلا درج وكلها سويعات وتنقشع الغمة ويذهب ادراجه القتار. نصب وضنى ذلك من الصبر والله مع الصابرين .هل من يسلب الناس والساحات العامة ويلقي بالمسلمين على مكبات القمامة من الشرع ؟ واسم الرجال الذي لهم التقى والتقية . الدعي والمنافق والسفاح والقاطع للطريق والمقيم للطقوس الشيخ (احمد الوائلي )اجابات عنها ان تزكرت الناس وتشمرتها وتناسل ذلك بالسفاح ليس ما كان يترقب المرهفة هواجسه .تقض مضاجعه وتقلق امانه وامنه ولم يجنِ من الذين يحملون احلام الناس الا الكوابيس واللعنات. وسلا النوم اجفان من يعشق البلاد ويحب اولياءه فباسم الصالح تذبح القيم وتقطع رؤوس الابرياء .وانزال العقاب بمن يسير مع الجدار .وتعذيب واتهام وملاحقة بالشبهات. والعيث خرابا والتخريب فتبدّدت مجازات الانتظار. وتمزّقت حجب الحياء والشفق القى شحوبه الارجواني على الصباحات الليل قادم والبلاد شر ممزق مزقت .....
.....................ايها الصبحُ الذي شربني عشقاً...تعويذة نجاة
مازلت أُهرولُ في المُدن القَحطِ باحثاً عن طيفك الذي لايعود الاّ بموعد
أينَك ايها الملّوّح لفراشات الياسمين بالعودة لخمائل اليُتم ؟
أفتّشُ عنك في سكك الوجع
لأُريك دم الضحى المذبوح
حل النور بي لاشرق مع الصباحات من المغسولين الذنوب .الشقاء هو جواز مروري وتعويذتي اين يامن ننتظره ببصيرتنا ونامله بصبرنا ؟فالفزع ساد وعم العجف قيعاننا نعرف انك لك الموعد المضروب بامر الرب وامر موصوف .لكن الامل لن ننزعه وقد لبسناه العمر. وزهرة رقيقة وعبق شذي تمل اليباب لايناع الخضار وتضر ب اليباس ليبتل. يا ايها النور تزدحم بباب شروقك فراشات الامل بان تعود. النفوس تتوق والروح تكاد تجود برواء خلقها . نضرب السكك التي توجعنا العزلة والوحدة فيها والانتظارات فيها انهكتنا الموئل والمراد والمطلوب والمرتقب انت . شق العمر وقد شطّت بنا السنون ونحن كل فجر في السماء معلقة منا العيون تذرف الدمع بصمت حنون . لقد سفك دماء النها رات في الضحوات. فتعال لتملا الدنيا عدلا وتطيب الجروح وتقتص من المدعين وتعيد السكينة والامان وتحيي امل الخلاص اليقين بك عميق الغمر ويتغورنا يا منجينا مما كنا ولا نزال فيه من اوضار والاوشاب غطت الانهار الارض لدينا لاترتوي والتراب لا يشبع كما البعض ممن باسمك الشفيف يرهجون ويهتفون ويزعقون وانت مع اركان العرش تاخذك الرعشات كلما قتل مسلم بدون ذنب .ولكن لن نهجر ما نشأ معنا ومعنا كبر وبه نحيا انه الامل مرطب الوجد مهما نشف ومبل الريق مهما صفعته ريح الهجير سنبقى بك نستجير ولك علينا ان نصبر ونكظم الشوق خلف الدليل الذي قال محمد الباقرع** يخرج احدكم فراسخ فيطلب دليلا ، وانت بطرق السماء اجهل منك بطرق الارض فاطلب لنفسك دليلا...*
تقول رابعة العدوية:
اني جعلتك في الفؤاد محدثي وابحت جسمي من اراد جلوسي
فالجسم مني للجليس مؤانس وحبيب قلبي في الفؤاد انيسي
؛؛ ؛

المنى هُزال دبَّ في مفاصل الصبر
والصبرُ جبالٌ من توجّس
القادمون طاعون يتطايرُ رذاذا نام في الطرقات
مازلتُ أُحشّدُ نفسي ...كلُّ شوقي للقياك
لأردّ طوفانَ الشرّ الذي لايريدُ سوى رأسك
الصبر تفككت وشائجه واعتراه الوهن تسرب القهر والهرم اليه واصابه النحول انها محنة عمت تهجّسناها اتراها وهما؟الافتراضات اترانا مخدوعون في مطلّة الوقوف؟ اطريقك هوا لذي سلكنا؟ اين نراك؟ مسغولون بك وبك ماخوذون بالشوق واللهفة للقاء الموعود يا وعدنا المكتوب والامل المسطور على جبين كينونتنا انطزلوجيا وجودنا فيك ووجودك فينا لا تحديد للزمان ولمن الم يحن الاوان ؟ متى تراه؟ من يحمل اسمك يتامر عليك وبك يستغل الضعيف وينتظر عطفك المسكين يا رحمة وقدر ومكتوب فاق ما حل بنا كل التوقع وانت اصبحت مطلوب للشذاذ لان خروجك يسفر عن اكفهرار وجوههم وصفره قلوبهم التي بلا دم.. ابزغ مع الفجر شروقا مدوّي يفزع المدّعين, نعلم انك تخرج ومعك سيفك البتار القاطع ويتبعك الاخيار ويُناؤك الاشرار هم تكاثروا اليوم وتناسلو وسادوا وتسيّدو ا على الرقاب فتفشّى الظلم والعتمة شاعت متى ايها الفيض تفوح وتلوح بشرى تعيد لنا الثقة؟ اتراك تنبجس من بيننا ذات يوم قريب ؟
هل تدري ايها (الغائب)
..............أنّ في الديار من يُساومُ على رأسك
الطاعونُ مازال يفتكُ متفشياً في تخوم التشرذم
أُمراءُ الطوائف يقتاتون على جثث الطموحات ويرقصون في أُتون سبيي العدالة
وأنا مازلت منتظراً قسطك الذي يملأُ جوفَ الوقت الذي غادرته مَسلّةُ الحقوق
ايّها السيفُ الذي يحصدُ افكَ المُدَّعين ....يقتلعُ زيفَ السقوط
........يثأر للمظلومين...للمهمّشين ...للمذبوحة أحلامهم
تنتظرك براءةُ الاطفال ....دموعُ السبايا....دمُ المغدورين
أنيابُ الجور ...أسوارُ الظلم...مشرئبة تستبيحُ صباحاتِ العشق
لنطهر الاجساد والارواح من الدرن والارجاس والنجس الذي اندلق مع ما جاء يحمل لوائك افتراءا وخديعة انطلت على الذين عطشهم لك انساهم ملامحك وفوت عليهم صفاتك ومعالم بشاراتك وعلوم انبثاق نجومك ايها الغائب المنتظر وعدنا بك ان تعود وتنجينا من الجور والضر والقهر؟
انهم يتامرون عليك وياتمرون بالنفس الامارة بالسوء حاذر واحذرهم ينصبون لك تهلكة انت وبال عليهم ومصيبة تحط على رؤوسهم كما عرفنا ان من يناصبك العداء من الفقهاء والوعاظ والمنتفعين, الخطر ان تنبز له وتسقط عنهم الاقنعة وتكشف حقيقتهم ويروك تقود جموع المعذّبين والفقراء والمحوجين انت لهم مانع ارتزاقهم لوالامر لهم لقتلوك بل هم باعوك على ارصفة دعارة الادعاءات الجوفاء قلوبنا مقبوضة ونفوسنا في كرب بين ترقب وخوف عليك منهم لقد امسوا باسمك اقوياء واثروا من السحت باسمك الجليل وعلى سمعتك وصيتك تغلغلوا الى ضمائر المغرّربهم جنّدوا الناس وتحزّموا ليسرقوا ويقتلوا ويُشيعوا الفساد كل ذلك على رائحتك الزكية ايا الغائب انت (غودانا) ورجانا وملاذنا وأنت سيدنا ومنجينا ومخلصنا ممسوحا من الرب لتقضي حاجة المضطر وينال المحروم بظلك فئ الرحمة اماتنا الشوق لك وقتلتنا الحيرة هل في حياتنا الفانية التي نحيا نراك تسود العدل وتقطع رقاب الباطل, الاذي مازال يزهق بالحق ينازع للبقاء على الجادة
فمابين نزفِ الانتظار
طواحينِ الصبر
تجلياتٌ من أزمنة العشق المقدّس
كلما دارت طواحين الحق تطحن خبز الايمان من بر الفاقة التي تفاقمت على يد الوجوه الكالحة والقلوب المريضة والنفوس التي تمتلأ غيضا وحقدا وكرها للحياة لكل الناس اوهم لايحبون الاّ انفسهم العفنة والتي تشح عطنا اينما مروا اولاد الابالسة من امتطوا ذكرك وسيرتك وشوّهوها بالمين والمراء لانهم اصحاب دنيا فانية لايرعوون ولا يتوبون ولايشبعون من الافتراء تسحق طابونات الترقب زجاج شبابيك الرؤيا فنحن ننزف من الصبرالذي فاق الحد نحن من البشر لنا حدود وتبقى اشراقاتك تطل تجلوا الغبار وتشرق رغم القهر المستطير تمر بنا هلا تسمع مصائبنا؟ كل ما جرى ويجري يبقى عشقنا مداد واقدس من فينا شعائر بطيقها من هوس حبنا النوراني وفيض شوقنا تزرع ازمنة جديدة نطرق دروبها ونحن نهفو اليك بالجوارح والاشواق والحاجة والايمان انك ستعود تاتي من حيث لا نتوقع كل يوم نمسح ابصارنا لنعود نكحلها بدموع الصبر على الفراق كلنا ومعنا الجموع من الاتباع انت المخلص والهادي والمنجي من الهلاك ننتظر ان نفيق ونراك.. قسمونا وطوئفونا وانفردوا بنا عد الينا سنحميك وبك نحتمي ايها المنى والامنية ايها السيف نحن معاصمك ومقابضك واليد التي بها تضرب عد ننتظرك كل انبلاج فجر وان كتمنا شوقنا فمن خوفنا عليك ....يتبع



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بينونة صغرى فصالنا
- نقود ثقافية /7
- نقود ثقافية /6
- وكر الوقواق
- حلي أزارك...المخدع أمين
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي /8 الخاتمة
- هذاذيك حني
- نقود ثقافية /5
- نقود ثقافية /4
- تراتيل بزق مفخخ
- تعليق على نص أمبرتو إيكو المفتوح
- استقراءات خطيرة كاكا محمود عثمان ما قال عن كاكا مسعود برزاني ...
- وهج عب القوارير
- نقود ثقافية /3
- نقود ثقافية /2
- سعدي بلغت الأسف ولم تجير
- ملمسك شفاء برص الشوق
- نقود ثقافية /1
- فناء المطهر
- على يمين القلب /نقود أنثوية 37/جواد الشلال -أ


المزيد.....




- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - نقدثقافي /8