أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - سعدي بلغت الأسف ولم تجير














المزيد.....

سعدي بلغت الأسف ولم تجير


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5577 - 2017 / 7 / 10 - 05:23
المحور: الادب والفن
    


ليست عثرة تلكم عوق لسانك أدرد
ضاق الزمان يوما بقبيلك عاج تداركه
ما فيك في فيك ضاقت السبل كف يكفيك ما كسيت
نافحت عنك أقارع طواحين ظلك ،عاندت عارفا ضلك لأرومة
العمر أرذله لا أبا لك ليس طوله ،تقصر وهو يطول
منا وأيك لست منهم ؛مفخرة
تتزيهمر الأيقونة ؟كثير
لا تفرق ناقة عن بعير ؟كثير
عمر والعمر عمر ،تلعن العتمةو لديك أنامل قدها لتنير
علينا لا عليك كثر منك الكثير
وثني أمحق سيكار درناته ،سل لسان الأعاجم
كردنة الأمين أمزع قناعها،شيعنة ممتطي دبابة عره
أزفر السوج بوجه الزفير،أنبش قبور عورات
أسفرعمن خان الأمانة،عث خرابا بالخراب لا تحرق الأخضر باليابس
طفح كيل الخبال شمت عادينا تخلط الدمع بالسؤر
ذاك من نصب وهذا من لو طاردك أو طاردته يدلقه
قددت قمص العديد جلهم أنت المحق
لتسفر عن بهق وجرب وسفلس قبح قراد مستمكن أجسادهم
جيب ساتر تشقه لماذا ؟حسبي المنعم يلطف بك تهلك النفس وديعة الكريم
لاتتأبط متاع السفهاء أترى فات قطارك أم بعده يسير ؟؟



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملمسك شفاء برص الشوق
- نقود ثقافية /1
- فناء المطهر
- على يمين القلب /نقود أنثوية 37/جواد الشلال -أ
- إيجاز تاريخي للنجف واامشخاب كمقدمة لدرس نصوص /2
- جنون
- ايجاز تاريخي للنجف والمشخاب كمقدمة لدرس نصوص /1
- نبوءة بصارة
- تثاؤب بغداد تعفن
- حصيرة تقعيد مفهومية المنهجية النقدية تحت خيمة حراك الدين
- اضنيتني بالعشق
- جلسة في باغودة أمام المرآة
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي /7
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي /6
- أوجاع
- تأطير أنثروسوسيو سايكولوجي لمعالجة ثقافية لنصوص جواد الشلال ...
- مطالعات نقدية ثقافية في ومض أنثوي/5
- قصائد تقليلية
- غائم ومضها
- الإمبراطورية الأمريكية والتغيرات الجيوبوليتيكية/3


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - سعدي بلغت الأسف ولم تجير