هموم عراقية ساخنة

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 5610 - 2017 / 8 / 15 - 23:34
المحور: الادب والفن
    

1
العوامل المشتركة بين الساسة العراقيين الجدد ما بعد 2003 هي الأمية السياسية واللاوطنية واللامبالاة
ومعظمهم مرتشون منافقون متذبذبون , ينتمون لأحزابهم أكثر من انتمائهم للعراق , كونهم حثالة أهل العراق.

2
السيد علي الأديب الدكتور المزور لشهادة الدكتوراه يتهم المدنيين والعلمانيين واللبراليين بالعمالة الفكرية
وهو عميل رسمي محنك ومعتق لإيران
العميل يعتقد كل الناس عملاء مثله.

3
نادر قاضي بور .. نائب في البرلمان الإيراني صرح بأنه أمر بتصفية زهاء 700 جندي عراقي وقعوا في الأسر إبان الحرب العراقية الإيرانية خلال بضع ساعات
حين كان يقاتل في صفوف الحرس الثوري الإيراني دفاعا عن الإسلام والثورة الإيرانية والإمام الخميني.
ترى أين منظمات حقوق الإنسان العراقية والعربية والدولية من هذه الجريمة وهذا المجرم الذي أعترف بعظمة لسانه والاعتراف سيد الأدلة.

4
دائما بكل سهولة ويسر يهرب المفسدون والمجرمون ويفلتون من قبضة العدالة
أسعد الهاشمي , محمد الدايني , طارق الهاشمي , فلاح السوداني , صهيب الراوي , ماجد النصراوي ووووو .

5
من هو الشعب العراقي الذي يلهج باسمه كل من هب ودب؟
هل هم الغوغاء والرعاع والأميين والسذج ومن لا صورة ولا صوت لهم ؟
الشعب العراقي هم النخبة المميزة من معلمين ومدرسين وأساتذة ومثقفين وناشطين وصحفيين وأدباء وفنانين وسياسيين وتلاميذ علم ورجال دين كذلك ..
أولئك الذين هم من يصنع الحياة والمستقبل كونهم وجدان الشعب العراقي والناطق الرسمي باسمه.

6
في العراق .. اليساريون ثورويون والقوموجية عنصريون والإسلاميون دمويون والمدنيون مسالمون .

7
أن تموت على جسد بائعة هوى أو بقنينة خمر مغشوش
خير لك أن تموت برصاصة قاتل مأجور , فالموت في العراق بلا عنوان.

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل