أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح زنكنه - وخزات ودبابيس ووجع














المزيد.....

وخزات ودبابيس ووجع


صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 5445 - 2017 / 2 / 27 - 19:49
المحور: كتابات ساخرة
    


1
معظم العراقيين تعساء كونهم بلا إرادة حقيقية والغالبية العظمى أكثر تعاسة كون مصائرهم بيد الآخرين وينتظرون الفرج من السماء.

2
الكثير من العراقيين ينظرون إلى الرئيس الأمريكي ترامب كبطل منقذ قد ينقذهم من بؤسهم ويعيد لهم مجدهم التليد حين يبطش بالساسة العراقيين الذين سرقوا أحلامهم
ناسين ومتناسين أن الأبطال المنقذين قد ناموا بين طيات كتب التاريخ والحكايات الأسطورية وأن الشعب هو وحده من يستطيع أن ينقذ نفسه من براثن الطغيان.

3
الميلشيات السائبة والعصابات المنظمة تبطش بمقدرات العراقيين وتنتهك أعراض العراقيات وتضرب بعرض الحائط الأعراف والقيم والقوانين وتبصق على شرف الدولة والحكومة والشعب.
والجميع ساكتون خائفون.
أنبهكم العراق في خطر.

4
الغرب الكافر - وفق نظر المتأسلمين - هو من صنع الحضارة التقنية وتنعم بها المسلمون وتنكروا لها وهم في غيهم ساهون .
المتأسلمون مستهلكون لكل شيء حضاري وهم عالة على الحضارة ووباء على المدنية.
كون القبح عندهم هو الجمال والجمال بكل مستوياته قبح وشناعة من منطلق الحلال والحرام .
تفجير محلات الموسيقى في البصرة مثالا.

5
ثمة أيام سود لطختنا بالسواد
14 تموز 8 شباط 17 تموز
9 / 4 لطخ أيامنا وأرواحنا بالسواد

6
خذووو النفط .. خذووو الدولارات .. أيها الأوباش
واتركووو لنا العراق .. العراق بيتنا .. وأنتم مستأجرون سفلة

7
لن أغفر لكم .. لن أسامحكم .. أيها الغزاة حملة القرآن
شوهتم خارطة وطني .. ومسختم فيه الإنسان

8
معذرة أصدقائي المناضلين
سأبول على نضالكم وعلى أحزابكم وعلى قادتكم وعلى تاريخكم المزيف
نضالكم العتيد في المصارف .. أفرغ جيوبنا من المصاريف



#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعاء ...
- رغبات
- هوامش على المتن
- وأوصدت الباب ...
- # خواطر ورؤى #
- مواجع خاصة جدا
- أراء وأفكار
- هواجس أخرى
- هواجس
- صبوات وكبوات
- صبوات القلب المفتون
- تضاد الاسلام
- تجليات العشق والهيام
- رسائل سريعة
- ولع من طراز خاص جدا
- أغنيتان لها ...
- أشهد أن أقول لا ...
- نصان في الوحشة
- نساء في الذاكرة / 2
- ثلاثة نقاط .. وثلاثة جمل


المزيد.....




- “رسميا من هنا” وزارة التربية العراقية تحدد جدول امتحانات الس ...
- افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ...
- هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان
- -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ...
- -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح زنكنه - وخزات ودبابيس ووجع