أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - تشكيل حكومة وحدة وطنية امريكية تجمع فلولها من خلال وكلاء ودعارة















المزيد.....

تشكيل حكومة وحدة وطنية امريكية تجمع فلولها من خلال وكلاء ودعارة


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1448 - 2006 / 2 / 1 - 11:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تشكيل حكومة وحدة وطنية امريكية من خلال وكلاء ودعارة من البرجوازية العراقية تجري عن طريق
تعليمات بوش و بلير و تشيني و سترو وزلماى خليل زادة ؟؟؟؟؟

ان القوى الشعبية العراقية الحقيقية والتى تمثل الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء من الكادحين الكسبة
ان هذه القوى البطلة التي تكسوا الساحة تكافح من اجل الحياة وتناضل ضد اللاحتلال الانكلو امريكى
واعوانه من المطايا وعبادي الترياق الامريكي الدولار الاخضر بخضار الكتاب الاخضر .

بناء جيش شعبى مسلح من العمال والفلاحين الفقراء والطلبة لغرض انجاز الثـــورة الاشتراكية
ووضع اسس المجتمع الاشتراكى هذا هو المعنى الاساسي لحكومة وحدة وطنية عراقية ولا سبيل
الى تشكيل حكومة رجعية تتبنى سياسة فرق تسد والتميز بكل الوانه او تنبع من منبــع قومي
شوفيني وعشائري ظلامي رجعي متخلف قوامه من العراقيين العملاء ليانكي الامبريالي


الوضع في العراق بامرة خليل زادة وسفارتة الاستخباراتية الامريكية واعوانها اصحاب الشركات
من المافيا والمرتزقة من متعددي الجنسيات ، ومعهم العراقيين ذو ارصدت وبنوك وشركات
الفرهوتية ورساء العشائر الشبة الاقطاعية ، كانوا في الامس يطلقون عليهـم المعارضة الامريكية
العراقية ذلك قبل الاحتلال الانكلوامريكى ومن ثم نراهم اليوم بمثابة الاقزام فى الحكومة الكارتونية
العراقية خليفة البريمرية .. والمسير السياسي سلطة يختارونها وايا كان رئيس جمهوريتهـــــا
او رئيس وزرائها ، لانميز بين شخصياتها المهزوزة والعفنة التي تصعد سلم المناصب سواء
كان رئيس الجمهورية او نوابه او رئيسا للوزراء واقزامه و نوابه من الحثــالات الذين يلعبون
دورهم التسلطي كوزراء في الوزارات . ان اساس القـرار هـو قرار اسيادهم الانكلو امريكان
انا الوزير المطيع ماقيمة هذا الوزير حينما يقول انا عبدا yes وما على الوزير الا ان يقول سيدي
مطيع جدا . لاتتغير المعادلة لو كان الطائفى المجرم المعتوة ابراهيم الجعفري رئيسا للوزراء كان
فى ماضي زمانه عنصرا في الحزب التحريفى الانتهازى هذا الحزب التحريفي الموالي لانكلو امريكا
وسرعان هذا الانتهازي الوغد ( جعفري ) ترك صفوف التحريفيين وانضم لصفوف حزب عفلق حزب
البعث النازى ثم غير اتجاهه ثالثة وهو ينتقل الى حزب المخرفين المعروف بحزب العمامات حزب
( الدعوى ) (الانكاليزى) واصبح من المقاولين والمؤسين لهذه الحركة النازية .

وكان ما قبله شغل هذا المنصب المجرم المحترف واحـد القادة البعثيين ومن اصدقاء المقربين
للعميل الامريكى المنحى ( صدام حسين ) ذلكم هو اياد علاوي وآخرين غيره من القادة البعثيين
المجرمين امثال ( عادل عبد المهدى ) ومن المقربين للمجرم صدام ان هذان المجرمان المذكوران
اياد علاوى وعادل عبد المهدي اشتركا سويتا فى عملية اغتيال رئيس جامعة بغداد فى عام 1963
من ثم غير كل من هؤلاء الاوغاد قناعهم البعثي بقناع اخر حتى يعودون للسلطة تحت اقنعة اخرى
فوقع اختيــــار بعض منهم على حزب الافيون والخرافات حزب الدعوى النازي . . فاي من هؤلاء
الاقزام يشغل منصب رئيسا للوزراء قد لايكون افضل من ابن عوجه الانحطاطي .



ان الشعب العراقى وبطليعته الطبقة العاملة والفلاحية الفقراء وبطليعتها القوى الماركسيين اللينينيين
الثوريين العراقيين والمثقفين الثوريين والمنظمات النسائية المناهضة لعلاقة الابوة والافيون الديني
والعشائرية البغيضة والشبيبة والحركة الطلابية وهي على يقين في ادراك الحقيقة بان كل وزير
جعل من وزارته ملكية خاصة به وبافراد اسرته واقربائه واصدقائه . خصوصا لقـد كانت ممارسات
وسياسات الحكومات المتعاقية ممارسات فئوية طائفية طائشة فلم تكن ثمة علاقة وثيقة بين رئيس
الوزراء ووزير الداخلية او وزير الدفاع ، ولم يستطع رئيس الوزراء ان يوبخ او يقيل وزير الداخلية
الارهابي عنـــد اكتشاف السجون السرية كان العكس لذلك بل يتم اصدارهم الاعلانات واوامر تجيز
لعصابات هذه الوزارة الفاشية الاغارة على مساكن المواطنين العزل وهتك حرمة مساكنهم وتفتيشهــا
والاعتداء على الاطفال والنساء واختطاف واغتيال ابناء الطبقات الفقيرة وكذلك اغتصاب وسرقة ما يقع
بيدهم من ممتلكات الجماهير ، ومن ثم اعلن هذا الوغد انه سيهدم البيوت على راس ساكنيها خشية
على مصيره ومصير نضامه المتهرىء اهذة هى الصورة للوحدة الوطنية تحت مظلة انكلو امريكا .

دون شك لاتفاوت في الاهداف الرجعية لكل من هؤلاء فيما يتعلق بطرح البرامج الخاصة بهم او في
اظهار سلوكهم الذي ينطوي على مصالحهم الفئوية والذاتية . كان ذلك سلوك جميع القوى المهزوزة
التي توالت على دست الحكم خلال السنوات الثلاث المنصرمة سواء كان رئيسا للجمهورية او نائبا
للرئيس او رئيسا للوزارء او نائبه ا و المسؤولين في الحقائب الوزارية الاخرى .


والسؤال المطروح اليوم قبل الغد هل يتغير الامر لو استلم أي من هؤلاء لمنصب رئاسة الوزراء
او عندما يتطاحنون على تشكيل حكومة راسمالية جديدة وبقناعة امريكية ؟؟
بالطبع الف كلا .



قبل ان نلقي الضوء على ممارسات رئيس ولاية الفقية المخرف والطائفي والعشائري البغيض ( جلال
الطلباني الماسوني ) ليس هذا مدار بحثما اليوم . ان رئاسة هذه الولاية مقرر تسليمها سلفا للطالباني
المنهمك في خوض تجربته في العمالة والتي تصب بالمساومات حول تشكيل حكومتم المالوفة والتي
اعتادوا عليها وكالمعتاد يسمونها بالوحدة الوطنية على مزاج بوش وكارتيلات امريكا ؟؟؟

ان صور تلك الوطنيات المسعورة تجمع من حولها الفئات البرجوازية والاسلامية والبعثية المتروكة
بشكل مؤقت التي كانت لم تساهم بما تسمى العملية السياسية سابقا ولكن كانت تغذيهــا وتدعمها
ام المعارك العالمية ( امريكا ) بشكل غير مباشر بغية خدع الراي العام العالمي على انها تمثل شريحة
المقاومة العراقية التفخيخية بغية جرها بالحبل الامريكي نحو العمليــة السياسية الراهنة . فاية وحــدة
وطنية زائفة ورخيصة يتحدثون عنها هؤلاء واية وحدة وطنية يمكن تحقيقها بين الفئات التى صنعتها
امريكا وتسير وفق رغبات اليانكي ؟؟؟؟؟


ان الوحدة الوطنية العراقية نموذج جديد في المعمورة يخصبها القضيب الامريكي ويحرثونها صعاليك
السياسة الراسمالية المحلية التي تقف صفا واحد لتقسيم الكعكة الدسمة فيما بينها والنسب التى سوف
تخصص لكل فئة من هذه الكعكة حسب حجمها ، و حصة الاسد للاسياد .

اكدنا مرارا ان المقاومة المبنية على اساس التطرف الديني والطائفى والعرقى والعشائري قد رافقها
الفشل والهزائم لكونهـــا لاتنبع من صميم الجماهير العراقية الكادحة التي تناضل و تكافح من اجل
توسيع رقعة الثورة الشعبية الحقيقية المسلحة والمعبرة عن اهداف ومصالح الحقيقية للطبقة العاملة
والفلاحين الفقراء ، والممثلين نسبة الاكثرية للشعب العراقى محقة بالثورة لدحر الاحتلال الانكلو امريكى
وعملائه الراسمالية العراقية المحلية التي تمثل نسبة اقلية جدا من الشعب العراقى!

القوى الشيوعية الثورية العراقية هى صاحبة الكلمة في المهمات السياسية الصعبة بفضل كفاحها الثوري
يتحرر الاقصاد الوطني من قبضة الراسماليين النهابين واللصوص ولا بديل لها! ان الكفاح والنظال المسلح
الشعبيى سوف يكون متلاصقا اكثر واكثر بمسيرها ويكون متلاصقا ايضا مع الجماهير العراقية الفقيرة
والمحرومة والمظلومة ذاقت المرارة والعذاب والقيود والسلاسل على ايدي عملاء الامبريالية الامريكية

السيناريو الامريكى واطلاق على اعداء البروليتـــــاريا صفة المقاومة منها السنية الاسلامية الراسمالية
الخرافية الذين عرضوا مسرحيتهم المضحكة والهزيلة فى القاهرة ومن ثم فى دول ( البعران والنعلان )
امارات خاضعة لبسا طيل رعا ع الثيران البوشية .


نلقي الضوء على القيادة الموسادية من العشائرية الكردية المتخلفة وريثة الارث الدكتاتورى الصدامى
كثيرا قد تناحرت مع بعضها وتنزل الهزائم ببعضها من اجل منافعهم ومصالحهم الكمركية ( ابرهيم
خليل ) قد تمادت تلك القوي الفاشية بعمليات الاغتصاب لحقوق وارضي وممتلكات وبيوت الكلـــــــدوا
آشوريين واليزيديين والتركمان والارمن والاستيلاء القسري العشائري على المناطق الجغرافية التابعة
للشعب الكلدوا شورى والسريانى والتركماني واليزيدي وانتهاكهم لكل القيم بسياستهم العنصرية النازية
الموجهة ضد الشعب الحقيقى للمنطقة الذين كانو اصحاب الحضارة الاولى في التاريخ البشري من
حضارة حمورابي وسومر وبابل .

البروليتارية الكردية بريئة من هؤلاء الاوغاد وتستنكر عملياتم الاجرامية في التهجير القسري لغير
الاكراد وتكريد من ليسوا اكرادا بالحديد والنار فى شمال العراق الحبيب!!! ان الشعب الكردى يعرف انه
متساوى القيمة السياسية والاجتمـــاعية والاقتصادية بالنسبة الى الكلدوا شوريين وكذلك التركمـــان
واليزيديين ، ان الوحدة البروليتارية لجميع القوميات العراقية لاتنفصم عراها بمؤامرات هؤلاء الجلادين
الشوفينيين .

الائتلاف موحدة لاعتى الحركات الرجعية العميلة في ارائها وسياساتها وبرامجها الاستراتيجية وهى تحيك
مؤامرات تمزيق الوحدة البروليتارية العراقية وتفتيت الشعب العراقى وابقاء العراق تحت الوصايا
الامريكية والصهونية ، ان وجود الاختلاف بمعناه وجود المنافسة بين تلك الفئات ينحصر بحجم مصالحها
الذاتية الانانية الضيقة

اذن نستطيع منطقيا ان نقول ما يدور على الساحة العراقية هي من نمط المسرحية السياسية المضحكة وهي
ليست اكثر تنفيذ ارادة اصحاب المصالح ( الراسمالية المحلية ) الوطنيين من ( عملاء يانكي )
وليس تنفيذ لارادة واهداف و مصالح الوطنية للجماهير .

هذا هو من ابشع اشكال الاستبعاد والاستغلال والظلم ضد الشغيلة العراقية فى زمن العولمة الامريكية
الامبريالية ، هولاء جميعا اكلوا الفطائس ومن اصطحبوا معهم اصحاب اللطم والرقص على الثريد والدبكة
على التزوير فكيف ينفي خدم الاحتلال الاميركي وجود كفاح ونضال الشعبى المسلح بقيادة البروليتاريا
الثورية.

ان الكفاح المسلح الشعبى ضد الاحتلال هو حق مشروع لكل شعب يتعرض للاحتلال العسكري و تقدم ابناءه
اغلى التضحيات في سبيل ذلك


ان الزعم بوجود الارهاب فقط او مقاومة اسلامية راسمالية فاشية وحين اخر سنية خرافية وبعثية نازية
أخذت تلك القوى الباغية تندحر رويدا رويدا قد وفات اوانها اخذ يتلاشي نشاطها الارهابي المعادي
للبروليتاريا . وانضم الى جبهة الفاشية والحرب ، ان ما يخشاه ا لمحتلون هو من تصاعد الحركة الماركسية
اللينينية الماوية ، وتقوم السلطة الدموية واسياها بتعتيم هذه الحقيقة خشيتة من امتداد شبح الثورة الشعبية
البروليتارية المسلحة لتحقيق سلطة الدكتاتورية البروليتارية ، ان الوطنية هي وطنية عراقية ووطنية مناهضة
للشوفينية ، فليس بالامكان تشكيل حكومة وحدة وطنية بتنسيق الوطنية . فالوطنية العراقية هي جزء من
النضال الاممي العالمي تتحقق بالكفاح النظال االشعبى المسلح ضد الاحتلال وعملاءه .

اذا اعتبرنا الوحدة الوطنية تعني وطنية اميركية فمن الممكن تشكيل حكومة وحدة وطنية شوفينية تخدم مصالح
الامريكان والفئات الحاكمة والمرشحة للاشتراك في الحكم متفقة على خدمة الولايات المتحدة الاميركية وادامة
احتلالها

يجب ان نميز بين الوطنية الأممية والوطنية الشوفينية حتى لانقع في وهم التحليلات الرجعية ، الوطنية الأممية
لاتتمسك بالفروقات الفاصلة التي تهيمن على الجماهير بانتهاج سياسة قومية من شانها تمزيق وحدة البروليتاريا
وتمارس سياسة الاستعمار القومي وحصر المجتمعات باطار العزلة عن القوميات الاخرىالوطنية الشوفينية تجزء
البروليتاريا بغية مسخ وحدتها الأممية لا على اساس التكاتف الطبقي حتى لاتواجه الراسمالية بتلك القوة حين
قصمت ظهرها الوطنية الشوفينية . الوطنية الشوفينية لها جسور وارتباطات اممية مبنية على التجارة الراسمالية
والتبادل التجاري والتقني البوليسي والعسكري والمخابراتي امميتها محصور بين ارباب المال وراس المال المحلي
والعالمي . الوطنية الأممية على العكس من ذلك الأممية تعني الوطنية الطبقية الاتحاد الطبقي البروليتاري بين جميع
اللغات يا عمال وعاملات العالم اتحدوا .

ثم اتموا الوطنيون الشوفينيون تشكيل حكومتهم بزعامة مستر بريمر تسليما للسيادة وعلى هذا الاساس اعادوا
تسمية جيوش الاحتلال بالقوات المتعددة الجنسيات المرسلة من قبل الامم المتحدة وفقا للشرعية الدولية وعليه لا يجوز
مقاومتها ابان حكم البعث كان العراق محتلا بالجيوش البعثية الفاشية بالنيابة ، كان من حق البروليتاريا العراقية
انذاك مقاومة الارهاب البعثي النازي ومقاومة الاحتلال البعثي بالنيابة ، نحن ضد المقاومة الإسلامية الفاشية
العميلة انها مقاومة تجارية حين تصطدم بمصالحها الانانية تتفق مع المحتلين وتتعسكر الى جانبهم في خندق
العداء للفكر البروليتاري ان الحركات الإسلامية الشيعية والسنية حركات صهيونية صرفة ومن الد اعداء الشيوعية.


ان الفئات السياسية الرجعية التي حكمت العراق منذ الاحتلال حتى اليوم لم تكن لها صفة وطنية حقيقية . ابدأت تايدها
للاحتلال باعتباره تحريرا ، واعتبار يوم احتلال جيوش الانكلوامريكى عيدا وطنيا . واحتلال العراق ليس مقبولا
لاشرعا ولا قانونا وانما جاء لتدمير ما تبقى من العراق الذى نجا من الدمار البعثي الامريكي . بالامس حكموننا
الامبرياليين من خلال حزب البعث النازي اما اليوم بالاحتلال المباشر .


اية وطنية يجري الحديث عنها؟؟؟؟؟؟؟؟

ومعنى حكومة الوحدة الوطنية الامريكية . فجميع المشاورات والمساومات تجري في سبيل جر ما يسمى السنة العرب
الاسلامين المخرفين بالانضمام الى الرقص على الدبكة ومزمار حكومة الانتداب بامرة الوالي الامريكي ( خليل زادة )



فان دعوة الحكومات المتعاقبة فئات الشعب العراقي غير المناهضة لهذه العملية الى الاشتراك فيها لا تعني سوى اخضاع
وخنوع من لم يخضع بعد للارادة الاميركية الى الانجرار عن طريق الاغراء بالمناصب للارباح الخيالية او تمويلهم
بالدولارات للانضمام الى حكومة الثريد، هذا هو المعنى الحقيقي للعملية السياسية واشتراك جميع اطياف الشعب العراقي
فيها وهذا يعنى انكار وشجب اية عملية سياسية للقوى الشيوعية الثورية فى نظالها وكفاحها الطبقى الشعبى المسلح
من اجل غدا افضل .


انقلبت حساباتهم على عقب من تشيني ورامسفيلد وبلير وسترو الذين تلو بزيارات مفاجئة ومخفية للعراق ان
البطش والارهاب والنهب هما الحل الامثل مع الشعب العراقي ، فخاب ضنهـم وظن عملائهــــم من رئيس
الجمهورية ورئيس الوزراء وضن المندوب السامي الاميركي في المنطقة الخضراء زلماي خليل زادة .

هكذا تمت حملة المازات والمهرجانات وماتسمى بالعرف البريمرى بالانتخابات والتى انفق عليها مليارات الدولارات
وايدت من قبل مطاياهم العراقيين سواء فى صحن الثريد وخارج صحن الثريد وكذلك مصادقة المرجع الترياكى
السستانى المخرف عليها .

تحيا الثورة الشعبية البروليتارية العراقية المسلحة
تحيا الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء
تحيا حركة الثورة الشعبية المسلحة الماوية العالمية

تحيا كل القو ى الشيوعية الثورية العالمية
الظفر حليف الثورة الاشتراكية

جبهة النجوم الحمراء الثورية
لتجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين ( الماويين )



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين
- ابطال جبهة النجمة الحمراء الثورية لتجمع الماركسيين اللينينيي ...
- حالة الاحباط الشديد واصوات بدون ضمانات فتقهقرة وذهبت هبائا
- الانتخابات ومهرجان الدم في العراق
- الامبريالية الامريكية توحد صفوف اعداء البروليتاريا في جبهة ف ...
- الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطو ...
- الرفاق براعم بروليتاريا ( لبنان ) الماركسيين اللينينيين اللب ...
- نداء لمن يهمهم مقاومة جبهة الفاشية والحرب وحلفائها التحريفيي ...
- حوار مع الرفيق برشندا الامين العام للحزب الشيوعي الماوي الني ...
- طغات امارة اربيل والانحدار الى مهاوي البربرية
- البروليتارية العراقية ومرحلة الانتقال الى تصعد من وتيرة نضال ...
- لاتنفع عمليات العتاب الجماعي من نظام القرون الوسطى
- عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث
- العراق يشهد مسرحية الجاني الحاكم يكفل الجاني المحكوم
- الجدال في الفراغ والعدو الطبقي الهمجي مسلح حتى الاسنان
- نظرية العدالة الاجتماعية البائسة بظل نظام تجار الفرهود و صرا ...
- احلام اليسار الطوباوي اكل وشرب عليها الزمان
- (( في الدستور قوميات قامعة وقوميات مستعبدة مقموعة ))
- الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم
- حفنة من التجار وارباب الشركات من الارستقراطيين الاثرياء والد ...


المزيد.....




- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- كييف تعلن كشف 450 مجموعة لمساعدة الفارين من الخدمة العسكرية ...
- تغريدة أنور قرقاش عن -رؤية السعودية 2030- تثير تفاعلا كبيرا ...
- الحوثيون يوسعون دائرة هجماتهم ويستهدفون بالصواريخ سفينة شحن ...
- ستولتنبرغ: -الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ...
- مصر.. مقطع فيديو يوثق لحظة ضبط شاب لاتهامه بانتحال صفة طبيب ...
- استهداف سفينة قرب المخا والجيش الأميركي يشتبك مع 5 مسيرات فو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - تشكيل حكومة وحدة وطنية امريكية تجمع فلولها من خلال وكلاء ودعارة