أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم















المزيد.....

الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1319 - 2005 / 9 / 16 - 12:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم
الديمقراطية البروليتارية طريق نحو الالحاد نحو الثورة الاشتراكية والشيوعية ليست طريق نحو القبلية والمذهبية
وخرافات رجال الدين والقوميين الهمجيين " ليست طريق نحو الراسمالية والكولونيالية وارهاب البروليتاريا ".
.
المثل القائل خير الكلام ما قل ودل : لماذا نتهاون ولا نقف بحزم بوجه الارهاب المنظم ارهاب
الإمبرياليين وعملائهم واقزامهم من المقاومة الامريكية القديمة والمقاومة الامريكية الراهنة التي
تنحصر بين التيارات والتشكيلات الدينية بتلاوينها ورجال الدين ورؤوساء القبائل من التيــارات
و( التشكيلات ) الاقطاعيـة القومية والتحريفيين القوميين الشوفينيين ممن انتحلو صفة الديمقراطية
وتزامنوا مع مبداء الخضوع لسيطرة الكولونيالية العالمية تحت الف غطاء وغطاء !!. ايذانا بالفكرة
السائدة ( الغطاء الديمقراطي ) اسما والبيرواقراطية تطبيقا ، مع اظهار عشقهم الدائم للعملة الصعبة "
ومعايشة العملة الصعبة كانت الديمقراطية خير مبرر "لها ) وخير مبرر للتعسف والارهاب المنظـم
تلك العاصفة الديمقراطيـة الشائنة التي تعصف بالعـراق وتزلزله على اعنف من مقياس رختر .
والكارثة المحدقة التي زلزلت بالعراق يسمونها الامبرياليين وعملائهم بالديمقراطية المعاصرة لاكننا
نفسرها ب( الدم) ( قراطية) .

كما ينبغي النظر الى الامور من منظور طبقي لقراءة هــذا الواقع المرير والمؤلم حتى يتسنى
لنا درء مخاطر( الدم قراطيون ) الارهابيين قبل فوات الاوان ، يشهد بلادنا فحــول معممين تستروا
بستار الديمقراطية في الوقت الذي كانوا يعانون من ضعف قواهم العسكرية وفي حالة يرثى لها
لانقاذ كياناتهم الضعيفة والجبانة من حالة التقهقر والهزيمة ، مع انهم يعلمون علم اليقين ان فكـرة
الديمقراطية شبه ملحدة او خطوة نحو الالحاد والتحرر من الاوهام الغيبية ومن احكام سلطان السماء
شريطة ان تكون البروليتارية في طليعتها . رغم تسلقهم على جدران الديمقراطية البائسة الملساء ،
كما لابد ان تفسر ب ( الدم قراطية )!! . بالنسبة لهم الديمقراطية هي فكرة عدائية تقوض مذاهبهم
وتحاصرها وتجهضها بالعلم والعصرنة والتقدم الاجتماعي ، بدافع التفاعل مع العصر والتقنية العلمية
الحديثة والتحرر الاجتماعي وبلورة الفكر االبروليتاري الثوري امتدادا لبلورة حركة تحرر النساء لتحطيم
القيود الفاشية ، ذلك بعد خروجهن على اوامر والاوهام والخرافات الافيونية لرجال العمــامات من
تجار الدين والمذاهب الدموية والعشائريين المتعصبين والقوميين الدمويين المتهسترين .. الديمقراطية هي
سيفهم البتار لايعرف الشفقة اطلاقا يتمقرطون بسيوف العبودية و( الدم قراطية )وهي محصورة في اطار
الغنائم وحصد الارباح من نفط بلاد السومر وبابل الدولار ، وما تنفق عليهم من الاموال المفرهدة
والمسلوبة من حقوق وجيوب الفقراء من ابناء البروليتاريا العراقية المحرومة والمسحوقة .

الديمقراطية تحولت الى سوق تجاري كبير لشراء العقـارات على ارض وادي الرافدين وعلى ارض
بلدان الغرب على حد سواء ، ومصادقة على عقود العقارات في الجنة الوهمية لسلطان السماء التي
لاموقع لهذا الافيون من الاعراب في العالم المادي الملموس ، ان الالحاد الديمقراطي كان خطرا قائما
على اصحاب العمامات الا ان العملة الصعبة سهلت الامور امام قفزة رجال العمامات من التعصب المذهبي
الى الديمقراطية كاستراتيجية لاتبعد الالحاد والتفوق العلمي على الافيون والخرافات السائدة وتساهم في
حل المعضلات التي ستحل حكما في الحياة الاجتماعية والتي تقلص من دور اصحاب العمامات وتهدد
مستقبل تعصب المذاهب السائدة ، وفي السيرة العامة تتبنى اصحاب العمامات وحلفائهم الكركدانستانيون
ورؤساء عشائر القريشيين مبداء التوصيات المستوردة من الموساد (وسي اي ئي ) ومخابرات بريطانيا
الإمبريالية التي في مغزها تمنحهم مركز التسلط وحرية التسلط لتصفية الحساب مع البروليتــاريا
بطريقتهم الخبيثة والخاصة وبالتالي بينت على انها بيروقراطية او ( دكتـاتورية فاشية قاهرة ) وليست
ديمقراطية لا من القريب ولا من البعيــد ، وهي تنسجم نسيجهم الرجعيي بفعل هيمنة الاسياد وتبعية
العملاء من رجال العمامات والقوميين ورجال العشائر والطائفيين قوى الارهاب الكاسرة التي لأتمت لها
صلة بالديمقراطية الشعبية ولاتلين الا تحت ضغط عملة ا او تحت ضغط النضال البروليتاري المسلح

لمدى اكثر من نصف قرن وبدعم الاستعمار البريطاني البربري تهبت الرياح الصفراء فوق ارض وادي
الرافدين وكانت الموجات القومية الجاهلية العربستانية البعثية والكردستانية البارزانية والطالبانية والشيعة
الخمينية تزق الرعب والارهاب في قلب الابرياء ببلادنا وادي الرافدين من الشمال والغرب من هنا
تورط بلاد وادي الرافدين بتيارين قوميين فاشيين عربستاني وكردستاني فلحقت بهم العمامات الشيعة
وكانت تلك بداية لنهضة البلطجية والسماسرة امتدت بامتداد ارض العراق بصراعات مصبوغة بالدم .
قومية تعلن حربهــا الشوفينية على الاخرى وطائفة تطحن طائفة من منطق القوة هذا هو منظر
الديمقراطية السائدة في التاريخ العراقي المعاصر ، تمكن الامبرياليون من خـلال البارزاني والطالباني
والعفلقية البعثية الصدامية واتباع الخميني والحركة السياسية المتحالفة معهم والتحريفيون انزال ضربات
قاصمة بوحدة البروليتاريا العراقية ، ومزقوا وحدة الجماهير العراقية . انطلاقا وشروع بالمخطط الصهيوني
لتحقيق حلم انكلو امريكا واسرائيل في العراق ... من البوابة الشمالية البارزاني الطالباني ومن بوابة
الوسط وجنوب العراق ايتام وميشيل عفلق واتباع الخميني من ايتام الصدر والحكيم والخوئي !

وضع عفلق السيف البعثي على رقاب الابرياء سيف ( امة عربية واحدة ذات رسالة تافه ) البارزاني
رفع ايضا الشعار القومي المماثل لشعار عفلق ، بروز تلك النزعات العسكرتارية القومية هو امتدادا للموجات
المغولية والعثمانية وموسوليني وهتلر .. بوسعنا ان نقول متى كان كل من المغول وجنكزخان وهولاكو
ديمقراطيين ، متى كان موسوليني وهتلر ديمقراطيين حتى نال ايتـام ميشيل عفلق وكل من البارزاني
والطالباني على صفة الديمقراطية ، متى كان الغزو القريشي الإسلامي ديمقراطييا حتى يكون خميني السفاح
واتباعه ديمقراطيين . تلك الطغمة التي تحكم العراق بالحديد والنار امتدت جرائمهم ارجاء البلاد ، الحرب
الشوفينية والطائفية والمذهبية التي اشعلوا فتيلها ، احرقت الاخظر واليابس وحصدت ارواح الملايين من
ابناء البروليتـاريا العراقية ومن المؤسف ان شطري حزب فهد الليبرالي التحريفي كان ولازال متحالفا
مع المافيا القومجيين وحتى الحين لن يكفوا هؤلاء المرتزقة عن تلميع صور القومجيين العنصريين
من اعداء البروليتاريا .. هكذا استندوا على تلك المغالطات في الاساءة الى الشيوعية بتلبيس احزابهم
الرجعية اسم الشيوعية وبالتالي صفعـوا المبادىء ومسخو جوهرها قولا وعمـلا بانتحالهـم الصفة
الديمقراطية كباقي حلفائهم للحفاظ على ما تبقى لهم من ماء وجه امام الجماهير العراقية .

ديمقراطية ام ارهاب و بربرية :
في بعض الاحيان يستقر قول القائل على بعض الرموز الحساسة منها الديمقراطية المخترعة كولونيـاليا
التي تفسر الواقع بسذاجة لابوزن وفعالية كما تعكسها الصراعات الاجتماعية ( الصراع الطبقي ) لكنهـا
صعب المنـال بالتفسيرات العشوائيـة او دون تقييم جوهرها ، وغض النظر عن التناقضات والصراعات
الاجتماعيـة وتجاهل ادائها اداءا ثوريا جيدا حتى يتسنى لهـم ولغيرهم فرز الديمقراطيـة عن البربرية
وفرز المبادىء الانسانية عن الانحطاط الفكري كما ينبغي فهم الديمقراطية الشعبية البروليتارية فهمـا علميا
التي لاينفصل عن ثورة المسحوقين والمحرومين الذين يحترقون بنار جحيم الغيـلان ممن انتحلـوا صفة
الديمقراطية ( سكينة في خاصر الكولونيالية ) العالمية) ( كم هو معيوب ومخزي ان مخابرات ( سي ئاي ئي )
( والموساد الاسرائيلية ) والمخابرات البريطانية ( وحلف الناتو الامبريالي ) تحولوا بقدرة قادرة من مصدري
الارهاب الى دول العالم الثالث الى صانعي الديمقراطية , التي تضخ بقوة ضخ اجهزتهــا البوليسية
والمخابراتية القمعية .

احزاب المافيا والمتاجرة بمقولة الديمقراطية في اسواق النخاسة استخرجوا منهـا فكرة الارهاب المنظم
ودفع عجلة تجارة الشركات نحو افق جديد بالصياغة الديمقراطية قولا وبيروقراطية عملا مع نقض صارخ
لجوهرها ، وتجاهل مدوالة حقائقها على ارض الواقع وقياس الفكرة ببارومترهم الشوفيني والنفي المطلق
لجوهرها مع اتساع هوة المافيا بمجمل جوانبها ، وفي محور اخر تتسع هوتهم على نحو الذي تصب
بإطار الاشكاليات والمغالطات الافيونية التي تسوقهــا أفواه حفنات من رجال الدين ورؤوساء القبائل
انسجاما مع شهواتهم لرائحة ( الدم قراطية ) لا فهما ولا ارسترشادا ولا حبا بالديمقراطية وانما لتفخيـخ
الديمقراطية ، ايضا كمصيدة المغفلين لتسهيل امر صيادي البشر لصيد عـدد اكبر من الضحايا واستعبادهم
واذلالهم والمتاجرة بهم ... تبين هنا الهدف كيف يتنامي في اطار التباهي بالديمقراطية ليس حبا بجوهر
الديمقراطية وانما كقنات الاتصال بالمجتمع لتسهيل عملية مد مفاهيهمهــم الظلامية الباليـة الى قلب
المجتمع ، لتحقيق عملية صيد البشر وزجهـم بقطعان العبيد والعودة بالعراق الى العصور الغابرة .

ان الدعوى المكثفة نحو الديمقراطية المعلبة ليست الا انتحالا للصفة وتلبيس افيونهم وظلاميتهم صفة
الديمقراطية تعتيما لواقعهـا وجوهرها كأولى خطوات ظلامية اتبعوها لتكريس الظلام في المجتمع . بهذا
حشروا انفسهم من خلال الديمقراطية على المسارح حتى نكلوا بالمجتمع على قدم وساق صبوا فوقه
طاعون افيونهم بهذا اتموا الفتـك بماضي وحاضر ومستقبل المجتمع العراقي بتقاليـد الاقطاعية القبلية
وخرافات المذاهب وسياسة التفوق العرقي التي تعد من اخطر امراض الماضي السحيق .

هنا تتجول قطعان المافيا المذهبيين والقوميين العنصريين بحثا عن المزيد من الضحايا .. ومن اعقد
الامور ان القبلية والدين والقوميين تناقض كليا مع كل الوان الديمقراطية .

لاقيمة لديمقراطية الاحتلال التي شحنتها الإمبريالية الى العراق .. لاقيمة للحديث بافراط عن الديمقراطية
المغيبة والمغتالة ليس ذلك الا مسخا لجوهرها على هذا النحو تشير توجهات التيارات الراسمالية ورهبان
الكولونيالية في ارجاء العراق بتصريف الكلام الفارغ بحديث زائد عن الحاجة حديث مفرط حول نمط
الديمقراطية المزعومة والمغيبة اصلا ، اساسا هي صعب المنال في ظل طابور تيارات المافيا بالتجاوز
في احكامها الظلامية على مبادىء الديمقراطية وحقوق البروليتاريا .. الديمقراطية لاتعطي كهدية للشعوب
من الراسماليين والطابور الخامس ، وانما تحقق باستراتيجية العنف الثوري .لاقيمة للحديث عنها بافراط
وهم يحققون بالقوة ما ينسجم مزاجهم ومصالحهم ، لا برغبة وقناعة ومزاج الجماهير الكادحة .

لالديمقراطية الارهاب وانما لدكتاتورية البروليتاربا

ان مداولتها بهذا الافراط هو قهر لواقعها ليس الا حالة احباط للنفوس البريئة وزرع حالة الياس والهزيمة
في تلك النفوس التي حقدت على الديمقراطية الكولونيالية المستوردة التي لاتعبر الا عن دكتــاتورية
طغمة المال وراس المال . فتهياءت الجماهير الكادحة في الفترة الاخيرة للهروب الجماعي عن هـذه
الدعوى الملطخة بعـار المذهبية والنعرات العرقية السائدة . لم ينال رضا الجماهير الا مع حالة الفراق او
الطلاق لتلك الديمقراطية وطرح مخاطرها بعيدا عن طريقهم للاطمئنان على سلامة ضمائرهم التي تعمل
بشكل ملموس مع احساسهم الانساني الذي لاتفهم بعده الانساني طغمة المال وراس المال .. الجماهير
مرغمة على ان تدير ظهراها على دعوى تيارات المافيا القومية والطائفية والمذهبية والقبلية المكللة بعار
الهزائم ، ما قيمة الديمقراطية المحتكرة بلغة الخنجر والسيف والرصاص والدبابات والدروع وطائرات
الاباجي الامريكية ، بعد ان اخذ يتصدع جوهر الديمقراطية ( الدم قراطية ) رويدا رويد دون ارادة من
نثروا غبارها المسموم بحرابهم فوق المجتمع العراقي فجعلوا منهـا عدوى مذهبية وقومية شوفينية
والخرافات والجهل والافيون الذي يتناثر فوق المجتمع ، ان مفهوم ديمقراطياتهـم ليس الا قناع يغطيه
الارهاب ، ان دعات الديمقراطيـة من رجال الدين ورؤساء العشائر الكردستانيين والعربستانيين البعثيين
لاشاءن لهم بالديمقراطية اذا لن تنجز مشاريعهم الخاصة وهذا كونه حاجة ملحة لبلوغ مستوى المنافع
الذاتية من دونها ( الدم قراطيون ) لا يحتلون كرسي التسلط و المصالح الخاصة وتهريب النفط .
خلاصة الكلام بلد باسره حصاده الارهاب والموت والانقسامات والدمار !! .

ينقسم الارهاب الى ثلاثة محاور للشر : ثلاثة قوى فتاكة بالجماهير العراقية كالتالي :
1 ـ قوى الارهاب !! محور الشر الامبريالية الانكلو امريكي .
2 ـ ارهاب السلطة التعسفية والاحزاب الصهيونية المتحالفة معها .
3 ـ ارهاب ماتسمى بالمقاومة المذهبية الإسلامية والبعثيين .

الإطراف الثلاث الانفة الذكر تشكل محور شر الارهاب على ارض وادي الرافدين تنقسم على
محورين !! :
ِ1 ـ الكتلة الامريكية القديمة ( محور الشر القديم ) .
2 ـ الكتلة الامريكية الجديدة ( محور الشر الجديد ) .
ان الحرب الشعبية البروليتارية هي كفيلة لاخراج العراق من معادلة الارهاب والاحتلال
وانقاذ ثروات البلاد من نهب تجار القبائل الكردستانية والمذهبية الخمينية والمشيل عفلقية
البعثية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفنة من التجار وارباب الشركات من الارستقراطيين الاثرياء والد ...
- جان جون جيائو القائد الماوي البارز 1917 2005
- مفترق الطريق الرفيق كارلوس ماريجويلا
- العمل مع الجماهير والعلاقات بالشعب الرفيق كارلوس ماريجويلا
- تناول الافكار
- الانتخابات او الطريق المسلح
- من نشاطان الشهيد الشيوعي البرازيلي الثوري البارز كارلوس مايج ...
- البروليتاريا الروسية تستعيد مجدها الثوري
- رسالة تضامنية ثورية
- من اقوال الرفيق ماوتسي تونغ
- لينين بصدد تحرير المراءة
- غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا
- رسالة تضامنية من الرفاق الماركسيين اللينينيين المغربيين
- المجد والخلود للرفيق الراحل جن جان جيائو
- بدمائهم الزكية سوف تقطف حركة الثورة البروليتاريا ثمارها
- النظام الملكي البائد وجمهورية 14 تموز البائدة وجهان لدولة ال ...
- المجد للثوار الماركسيين اللينينيين الماويين الاتراك والويل ل ...
- مع الجيش الشعبي المعاصر في الفلبين
- تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين والجبهة البرول ...
- (( الماركسية اللينينية الماوية !! ودحضا للتحريفية الطوباوية ...


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم