أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين















المزيد.....

انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1439 - 2006 / 1 / 23 - 09:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين
وفي عصر الكارتيلات العالمية العطشانة لدمائنا .
حينما يحاكمون الجلادون بعضهم بعضا ، لا لسواد عيوننا وانما ينطلق صراعهم من
تاريخهم الاستبدادي وعلى انفلونزا الكراسي والثروة وتقسيم الغنائم المفرهدة، بين تلك
الهياكل الاقتصادية للراسمالية المحلية ، هذا النوع من الصراع سابقة خطيرة في
المتاجرة بممتلكات ودماء الشعوب ، تلك نبذة من عملية صراع الهياكل المتناحرة
بالعراق على ممتلكات الطبقات الفقيرة ، مجموعة تقوم واخرى تقع مجموعة تسحب
الاسياد البساط من تحت اقدامها واخرى تمد اقدامهـا على طول وعرض البساط
وتجد ضالتها المنشودة في هذا الصراع الخبيث محطمين الرقم القياسي في الفرهود
والسلب والنهب والقتـل العشوائي للابرياء ، هذه حقيقة المافيا الدينية والطائفية
والقومية والعشائرية والتي تشرف بخفية على عملية اختطاف الابرياء من عقر
دارهم او في الشوارع والساحات العامة ويستخدمونهم كرهائن اما يقتلون دون
ذنب اذا لايمتلكون الاموال الكافية لشراء حياتهم من ايادي البلطجية والقوادين او
لاختلاف معهم في القومية والدين والمذاهب الخرافية (((الدين افيون الشعوب )))
او يطلقون سبيل من يدفع المبالغ مقابل شراء (دمه ) ان الحالة هذه يتم احتوائها
بالحرب الشعبية التي ستتولى امر تأديب هؤلاء القتلة والقوادين المجرمين الاوباش
من عملاء الصهيونية العالمية من رجال الدين والمذاهب الخرافية ورؤساء العشائر
والقوميين الكركدانستانيين والعربستانيين الفاشيين . حتى يكونوا عبرة لغيرهم وبئس
المصير
*******

فتكالبت على تاريخ العراق الجريح الدكتاتوريات المتعاقبة التى وضعت بلاد الرافدين
في مهب العواصف " ونشرت الموت والدمار" لما يجب ان نقف بصمت على جراحنا
وان نسير كي لانطأ قبور من قضوا دفاعا عن انسانيتهم او نتعثر بجثث الضحايا
الذين لم يجدوا من يدفنهم في ساحات الامجاد والخلود . لم يجدوا من يطالب
بالثار لدمائهـم الزكية التي سالت على جدران اقبية التعذيب وساحات الاعدامات
والسهول والجبال والاهوار والتي صبغوا بها دروب النضال في مقاومة و مقارعة
السفاحين ، ان الشيء الذي وضعوه الشهداء في يمين الاهتمام واستشهدوا من
اجله مرهون بنهاية الدكتاتورية الفاشية بكل الوانها ، لاترميم بنيانهـا المنخور تارة
اخرى من قبل سفاحي الديمقراطية او بادلاء الضحايا الابرياء باصواتهم الانتخابية
لها حتي تسقيهم كاس المرارة والعلقم ، وهذه المرة المؤامرة من جانب ذوي
الخبرة بممارسة اعتى الوان واصناف الدكتاتورية في الشرق الاوسط والتي تنطلق
من ارض العراق وحلفائها المرتزقة (التحريفيين ) ممن يدقون على طبول الطروحات
المستعصية للعــلاج وهي عاجزة حتى في كشف الستار عن الجاني الحاكم خارج
القفص والجاني المحكوم داخل القفص ، هنا لاتتدارك الامر الذي لايحتاج الى المزيد
من ذكر التفاصيل لكشف عورتهم . لان الصورة مقروءة وواضحة .. ونتائجها كانت
وخيمة ووصمة عار في جبين التحريفيين وحلفائهم الدكتاتوريين الدمويين .

*******
بمثل هذه التحولات المشينة الجارية احتمال ان يتاخر رحيل ادوار هـذه المسرحية
السخيفة ... وبالتالي النتائج التي كانت سائدة منذ عام 1963 و 1968 ، مع
تصاعد ملحوض للحرب النفسية والقمــع النفسي لاسر الشهداء وابناء الشهداء
واتباعهم كالية لطعن ومسخ مكانة الشهداء وتاريخهـم والاساءة الى ذويهـم
وابنائهم واغتصاب نسائهم وممتلكاتهم ، والعمل على تشريد افراد اسرهم ، بدلا
من استحقاقيتهم في التخليد والتمجيد ، خزنوا اسمائهم في دواليب مغلقة ومهملة
اما ذوي الشهداء وابنائهـم لم يخرجون عن صمتهم القاتل ومن حالة الصم
والبكم ولايقتحموا هذا الحاجز حتى يفتحون باب الامل ويتقدموا للالتحاق بحركتنا
ليوسعوا رقعة الحرب الشعبية ، بوضع ابهامهم على الزناد ثأرا لدماء الشهداء
وعلى الامهات والشقيقات والزوجات ان يتحزمن ويضعن ابهامهن على الزناد
اسوة بالابناء والاشقاء كما تفعل المراءة البروليتارية في نيبال وبيرو وفلبين
وكولومبيا و،و
******

نناشد ابناء وبنات الشهداء الذين شاهدوا افلام انفلونزا المحاكم وتبرئة السفاحين
ممن حولوا العراق الى حمام دم . وانفلونزا المحاكم ترفع بين حين واخر من
مكانة من القوا باسلحة الدمار على اجساد الناس الابرياء اطفال ونساء حلبجة
واهوار جنوب العرق ... كم هو مقرف ومخزي حازوا الجزارين الانـذال وفي
مقدمتهم الصعلوك علي كمياوي ، بفضل سلطة طاعون مليشيات الموت الفاشية
من جحوش ( بدر وجحوش البش بش مركا وجحوش صدر ) على أمل البقـاء
هكذا نشهد كيف يدافعـون الجزارين عن جرائمهم بحرية مطلقة ويجعلون من
انفسهم محقين بما فعلوا ومحقين بعقاب الشعب العراقي ، باتت تتحول صور
كل من المجرمين علي كميــاوي وصدام حسين الى الابطال ، على كمياوي الى
البطل الكمياوي الصنديد في حلبجة ، وصدام حسين الى بطل الابادة الجماعيـة
للشعب العراقي والى الفارس العربي الاوحد والبطل في القتــل الجماعي للسكان
الزائدين عن الحاجة وبطل المقابر الجماعية . العار والعار لانفلونزا المحاكم .

كان الضحية قد فلت من عقاب صدام ووقع في فخ البرزاني :
قد تم محاكمة الضحية الدكتور كمال السيد قادر من قبــل سلطة العار الفاشية
الحاكمة في اربيـل بالنيابة عن علي كمياوي وصدام حسين بدلا من البعثيين
الملطخة اياديهم بدماء الشهداء وهم يتجولون في شوارع البلاد بحرية تامة و
عدد هائل منهم منحو مراكز حساسة في شمال ووسط وجنوب العراق ... لم
يقع الضحية د ، كمال بيد البعثيين ولم ينخدع بالبعث لكنـه انخـدع بالنظرية
الشوفينية الكركدانستانيـة المقيتة والمقتبسة من الشوفينية العربية والشوفينية
التركية العثمانية ، ودفع ثمنها بعد ان وقع في فكي كماشة البارزاني المجـرم
فاصبح عبرة لم تخدعه الشعارات القومية الشوفينية وعلموا المثقفين المتورطين
بالمفاهيم والشعارات القومية ان هؤلاء المافيا الكركدانستانيين كشروا عن انيابهم
لالتهام الابرياء باسم الديمقراطية ، يا ترى اين رؤساء العشائر المخرفين من
الديمقراطية ( ان الديمقراطية السلطوية في بغــداد واربيل والسليمانية والنجف
والبصرة تعني البعثية بوجه اخر) ان النظام العراقي الحالى هو اكثر الانظمة شراستا
وعداءا للمراءة .


العراق وانفلونزا الدكتاتوريات باعتى اشكالها :
فاشية تذهب واخرى تاتي لتحل محلهـا ، الابناء والاحفاد مطئطئي الرؤوس
ولم يخرجون عن موقفهم المتخاذل في الولاء للعدو الجزار ، منهم حضر الى
معقل التماسيح ليدلي لها بصوته ، نازعا صوته على اعتاب مسارحها ، وهو
يهرول زحفا على بطنه نحو ورقة انتخاب من نكلوا بالشهداء.. مناقضا لوصية
الشهداء ومتخليا عن ضميره..لايلعب دوره لدرء الخطر القائم على حياتة وحياة
العراقيين .

ان الحاجة الملحة ان يحمل ابناء وبنات الشهداء على اكتافهم ذلك السلاح الحارق
والخارق لقهر وتمزيق فلول الدكتاتورية الفاشية , حتى لايخيب ضن الشهداء
باولائك الابناء والبنات النائمين تحت سقف الصمت يا ترى متى سيفقون ؟؟؟
الى متى لايبالون بهذا الخمول الضميري ويقفون مكتوفي الايدي ؟؟ متى تؤنبهم
ضمائرهم حتى يمدون ابهامهــم الى الزناد صوب العـدو مطبقين الفرضة
والشعيرة ، حتى تطرب بنادقهم انغام الثاء ر من اللصوص والقتلة حتى يقلبون
المسرحية الفاشية انفلونزا لمحاكم .على راس اصحابها ويتسلق كل منهم لسلم
المجد ويعبر عن وفائه لدم الشهداء ويسبق الزمن لابفضل ركوع ابنـاء وبنات
الشهداء للعدو السياف والخنجرجي .

انفلونزا المحاكم تستهزء بمشاعر العراقيين:
العراق يشهد منذ فترة وجيزة انفلونزا المحاكم وصنع الماثر الموجعة و السخيفة
وليست بداية عاصفة التماسيح على تاريخنا ، عواصف عاتية عاصفة جنكزخانية
هبت من البارزان واخرى تهب سمومها من السليمانية وبغداد والنجف والبصرة
والموصل ان شوط الذي قطعوه اليوم قطعه من قبلهـم هولاكو وتتار وجنكزخان لم
تنتهي محاكم تمساحية التي صنعوا لها قفص خاص لاسكان تماسيح عوجة
المقفصة ويغازلوها بلغة جفرة التماسيح .. تماسيح يفهمون بلغة بعضهم البعض
تماسيح مقفصة وتماسيح قضات ، لماذا لايدرك شعبنا هذا الخطر اليوم تغــازل
التماسيح لفصيلتهـم في انفلونزا ، المحاكم التماسيح ذو وشاح قضائي واخرى
مقفصة وهما من فصيلة واصل واحد .

خلال نصف ساعة من المحاكمة قطعوا انفاس شاوشسكو وزوجته :
أي دكتاتورية في اول القائمة حتى تتلقى جزائها وهل تتلقى بيروقراطية الاشتراكي
الديمقراطي شاوشسكو ، ام الدكتاتوريين الفاشيين صدام حسين وبينوشيت وفوكي
موري وخامنئي ..

شاوشسكو وزوجته من ساحة الاعتقـــال والى قاعة المحكمة ونصف ساعة من
المحاكمة الصورية السريعة ثم رميهما بالرصاص امام باب المحكمة ، لكونه كان
رافضا
للمخطط الأنكلو امريكا رغم تحريفيته عن المبادىء الشيوعية ، وبقتله دب الرعب
في قلب الرافضين لسيطرة الامبريالية لامريكية على قارة اوروبا المتخاذلة لأمريكا
وكان الاعلام الرجعي الاوروبي والعالمي يدق الطبول للسياسة التوسعية للامبريالية
الامريكية . قتلوا الاشتراكي الديمقراطي الروماني ( شاوشسكو وزوجته ) بذريعة التخلص
من الدكتاتور حقا شاوشسكو لم يكن دكتاتورا وانما انتهج النهج التحريفي االخالص
خرج على المبادىء الاشتراكية والشيوعية فذهب ضحية تحريفيته لكنه لم يكن ذيلا
للامبريالية الامريكية ، ان الدكتاتورية وليدة الانظمة الراسمالية وسياسة تنتهجها تجار
المال وراس المال ، في الوقت الذي قتلوا شاوشسكو كانت الإمبريالية الامريكية تقف
خلف ظهرانين النظام الدكتاتوري الفاشي البعثي العراقي ، والدكتاتور الفاشي فوكي
موري ذات الاصل الياباني الحاكم انذاك في بيرو والانظمة العربية الفاشية والنظام
الاسلامي الفاشي الإيراني ... والخ ( الدكتاتورية الفاشية في أي بقعة كانت هي من
صنع الإمبريالية الامريكية ) .
******
وميلوسوفيج اختطف من يوغوسلافيـــا واقتادوه الى المحكمة الفاشية الاوروبية وثم
قطعوا اخبــاره عن انضار ومسامع العالم ثم مزقوا يوغوسلافيا الى مليون شظية
واحرقوا الامبرياليين الاخظر واليابس في هذا البلاد باسلحة الدمار البربرية .
*********
اطيح بالدكتاتور الفاشي التشيلي بينوشيت ثم عملو على خطة انقاذه من غضب
البروليتـاريا التشيلية حينمـا تم نقله الى عاصمة الإمبريالية البريطانية بذريعة انه
مطلوب لاسبانيا ينبغي محاكمته هناك وفق قواعد اللعبة الامريكية لانقاذ هذا الجلاد
من حبل المشنقة ومن غضب البروليتاريا التشيلية ، فتشكلت المسرحية من بريطانيا
وامريكا واسبانيا كل طرف كان يقذف الكرة في خانة الطرف الاخر.. امريكا بدورها
اشرفت على ادوار المسرحية الخبيثة من البيت الابيض وبريطانيا لعبت دور الممثل
المسرحي الرافض لتسليم بينوشيت الى اسبانيا ، واسبانيا المسرحي الحاكم الذي لم
يختاره الشعب التشيلي وكيلا بالنيابة ، بهذه اللعبة طال زمن هذه المهزلة بين الذي
يرفض طلب الاخر ويناقضه لخـْْــدع الراي العام التشيلي والعالمي , بريطانيا كانت
تلعب دور ممثل رافض لتسليم بينوشيت والسلطات الاسبانية لعبت دور مسرحي اخر
وكانت تتبنى دور القاضي ، حتى طال زمن الفلم وياس التشيليين في المنافي من
تنظيم الاحتجاجات المسيرات ، والمطالبة بمحاكمة بينوشيت في اسبانيا كشفوا خفايا
ادوار المسرحية الهزلية وبالتالي استعادوا الإمبريالية الدكتاتور الفاشي بينوشيت الى
تشيلي . وهو اليوم حرا طليقا في تشيلي .
اتفوه على وجوه من انتخبوا هذا النظام الدكتاتوري الفاشي العراقي .
الموت للطالباني والسيستاني والبارزاني والجعفري وعبد العزيز الحكيم
والربيعي والعلاوي وغيرهم من جلادي الديمقراطية والنصابين اللصوص .
الموت للامبريالية العالمية على راسها انكلو امريكا.
الموت للقتلة المجرمين صدام وعلي كمياوي وطه الجزار ومن معهم من
البعثيين النازيين في مسخرة انفلونزا المحاكم .
الموت للتحريفيين المرتزقة .

الامبريالية تعني الاستغلال , العنصرية ، التميز الجنسي
حرب الابادة الجماعيــة , الفقر , تحطيم وتخريب البيئة
و , و الحــل الوحيــــــد هو
الثــــــــــــورة هنـا وفي كل انحاء العالـــــــم



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابطال جبهة النجمة الحمراء الثورية لتجمع الماركسيين اللينينيي ...
- حالة الاحباط الشديد واصوات بدون ضمانات فتقهقرة وذهبت هبائا
- الانتخابات ومهرجان الدم في العراق
- الامبريالية الامريكية توحد صفوف اعداء البروليتاريا في جبهة ف ...
- الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطو ...
- الرفاق براعم بروليتاريا ( لبنان ) الماركسيين اللينينيين اللب ...
- نداء لمن يهمهم مقاومة جبهة الفاشية والحرب وحلفائها التحريفيي ...
- حوار مع الرفيق برشندا الامين العام للحزب الشيوعي الماوي الني ...
- طغات امارة اربيل والانحدار الى مهاوي البربرية
- البروليتارية العراقية ومرحلة الانتقال الى تصعد من وتيرة نضال ...
- لاتنفع عمليات العتاب الجماعي من نظام القرون الوسطى
- عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث
- العراق يشهد مسرحية الجاني الحاكم يكفل الجاني المحكوم
- الجدال في الفراغ والعدو الطبقي الهمجي مسلح حتى الاسنان
- نظرية العدالة الاجتماعية البائسة بظل نظام تجار الفرهود و صرا ...
- احلام اليسار الطوباوي اكل وشرب عليها الزمان
- (( في الدستور قوميات قامعة وقوميات مستعبدة مقموعة ))
- الديمقراطية المزعومة تجسد الارهاب المنظم
- حفنة من التجار وارباب الشركات من الارستقراطيين الاثرياء والد ...
- جان جون جيائو القائد الماوي البارز 1917 2005


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين