أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - تلك هي رغبتي..














المزيد.....

تلك هي رغبتي..


يعقوب زامل الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5535 - 2017 / 5 / 29 - 15:57
المحور: الادب والفن
    


" ... أنا لن أموت رغبة في ملامسة عمياء. ولا أتفتت كحجر هش بسبب حشرة حسدٍ، لا مبرر أن تعيش بداخلك.
لا تحبني عن شفقة. أو بداعٍ من الزجاج الملوّن. " ولا كما يشبه أزياء عرائس ميتات "، كما رأيت بعضهم يترنح نائماً في وضح النهار .
وحتى ترى زئبق ما أفكر به. سأبقى كما أنا، أفكر وأكتب واحب. أتمنى أن تعيش خارج حالة اليتم. وأن تحافظ على نوعك البشري وأنت تعبر نحو الآخر بمزيد من الثناء الجميل.
ألا ترى كيف حافظت وسأحافظ على رأسي مرفوعة، وحتى بعيداً عما يخنقك من هواء غموضك الجنائزي.
وكما سأهب هذا لك وللحياة,، سأبقى أتأمل ما ينفعل بداخلي من سرور، وبنوع من الاضطراب المنعش "!.
...............
من مجموعة ( براويز ).



#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيث لا توجد ريح ماكرة..
- سفوح من هبات!...
- سفوح من هبات !..
- على لا أحد !..
- ما بعد اللمس..
- عتمة الوطاويط !..
- حالة بلوغ الأعمق..
- ماذا يحدث ؟..
- أي كلمة هي؟!..
- تتفتُ وفراً...
- كثير من الألتواء...
- بعطر البنفسج يتنفس مائي..
- مدينة أحساس ....
- تعال...
- ما وراء كثبان النأي!...
- استراحة لسفر آخر..
- ما يشبه الحرب !..
- أنتظار ، من؟!...
- زهرةٌ مطعونة بالشتاء!.
- حنين الفطرة...


المزيد.....




- العراق ضيف الشرف.. ما أسباب تراجع المشاركة العربية في معرض ط ...
- العراق حاضر بقوة في مهرجان كان السينمائي
- رئيس الوزراء الإسباني يتهم -يوروفيجن- بـ-ازدواجية المعايير- ...
- بنزرت ترتدي عباءة التاريخ.. الفينيقيون يعودون من البحر
- نيكول كيدمان محبطة من ندرة المخرجات السينمائيات
- الأميرة للا حسناء تفتتح الدورة الـ28 لمهرجان فاس للموسيقى ال ...
- مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما -لا يمكن إيقافه ...
- عبد الرحمن أبو زهرة اعتُبر متوفيا.. هيئة المعاشات توقف راتب ...
- عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
- فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شا ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - تلك هي رغبتي..