يعقوب زامل الربيعي
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 5476 - 2017 / 3 / 30 - 00:08
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              يحتدم جسدها بلغات مقلوبة
وبمزارات دمها المسفوح،
تنتمي لكرزتا نهديها..
ومشاكسة، 
تهشمها تأشيرة للوصول.
تقول أسطورة غير مألوفة:
مومس الأزل..
الأقلية المستعَبدة
ليس لها حدود،
تنبثق كما كآبة إنسانية
صنيعة فراغ وأطراف 
ومع حيطة تتسرب من حرب دفينة، 
على السطح تبدو كالرغوة،
تقطنها مناجم السبل.
الشيء الذي يجعلها معرضة للنتائج الخطيرة..
لضروري لا غنى عنه، 
ألسُنُّ بفجوات تتكدس 
وتنتهي بلعق أكثريتنا !
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟