أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عدنان حسين عوني - رأي حول إختطاف الصحفية أفراح شوقي














المزيد.....

رأي حول إختطاف الصحفية أفراح شوقي


عدنان حسين عوني

الحوار المتمدن-العدد: 5398 - 2017 / 1 / 10 - 11:25
المحور: المجتمع المدني
    


العبادي يهاتف أفراح شوقي بعد إطلاق سراحها من قِبل مجهولين إختطفوها الأسبوع الماضي . العبادي إطمأن على صحة الصحفية شوقي ووعد بزيارتها ، وأفاد مصدر أمني في وقت سابق مساء الثلاثاء 2 كانون الثاني 2017 بأنه تم الإفراج عن الصحفية المختطفة أفراح شوقي .
هناك مصطلح ( إطلاق سراح ) يتم بقرار قضائي أي أن يسبقه أمر قضائي بالإعتقال وفق تهمة معينة منصوص عليها في قانون العقوبات .
أتساءل .. هل صدر مثل هذا القرار ؟ ومن أية جهة قضائية وما هي التهمة الموجهة للصحفية أفراح شوقي .
المصدر الأمني في بيانه المؤرخ 2 / 1 / 2017 إستعمل تعبير الإفراج ،كأن هناك أمر قضائي .
هناك جريمة إختطاف . هل تم إعتقال المختطِفين ؟ من هي الجهة ؟ وهل سيحالون إلى القضاء ؟ أليس هذا إرهاب ؟ أم سيتم الإكتفاء بالأفراج أو بإطلاق سراح أفراح .
أين هيبة الحكومة ؟ لكي يتم إنقاذ مُختطف هل يجب أن يتدخل القائد العام للقوات المسلحة مع ضجة إعلامية عالمية ومحلية وبعد مرور أكثر من إسبوع على إختطافها .
أين هيبة القانون يا محكمة إتحادية ؟ يا مدعي عام ؟
أنا بإنتظار الجواب .






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بغداد المنسية والعصافير المظلومة
- متى يصبح القتل جريمة ؟
- تحية عطرة إلى الإنسانة فيان دخيل ... تحية عطرة الى الشهيد ال ...
- الطَنْطَلْ وأخته ُ السعلوّة
- قصة للصغار ... حلال مثل دم الغزال
- أنا أُدَندِنْ
- الرياضة في أُسبوع ! في مجلس النواب العراقي .
- موش حِسَنْ !


المزيد.....




- رحلة الحصول على المساعدات انتهت بإصابتنا واستشهاد ابني
- الأمم المتحدة: إسرائيل ترفض تجديد تأشيرات رؤساء الوكالات الت ...
- تجدد الاشتباكات في السويداء والأمم المتحدة تطلب فتح تحقيق
- أكثر مشجعي الأندية تعرضا للاعتقال في البريميرليغ
- أبو عبيدة: المقاومة تستنزف الاحتلال وتعرض صفقة شاملة.. ونتني ...
- ألمانيا تعيد فتح ملفات طالبي اللجوء من غزة بعد تجميد طويل
- حرمان ملايين اللاجئين من مساعدات الغذاء والدواء والسكن والتع ...
- ترامب، مطاردة المهاجرين
- العفو الدولية تنتقد دعم الاتحاد الأوروبي لـ-إسرائيل- ورفضه ت ...
- نحن نموت ببطء.. شهادات من غزة بشأن تفاقم المجاعة


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عدنان حسين عوني - رأي حول إختطاف الصحفية أفراح شوقي