أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جورج حداد - روسيا تواجه بحزم -الحرب الباردة- الجديدة ضدها















المزيد.....

روسيا تواجه بحزم -الحرب الباردة- الجديدة ضدها


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 5344 - 2016 / 11 / 15 - 23:11
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في مطلع التسعينات من القرن الماضي قررت زمرة غورباتشوف ويلتسين، وبالتفاهم التام مع الكتلة الغربية وعلى رأسها اميركا، "إلغاء" المنظومة السوفياتية والاتحاد السوفياتي ذاته. وبذلك سقطت بلدان ما كان يسمى "الستار الحديدي" في قبضة الاحتكارات الامبريالية واليهودية العالمية، وانتهت "الحرب الباردة" بين المعسكرين الشرقي والغربي، بالانتصار الظاهري لما كان يسمى "العالم الحر" على "العالم الشيوعي" الدكتاتوري(!).
فشل استعمار او تطويع روسيا
وبالنسبة لروسيا (قلب الاتحاد السوفياتي والمنظومة السوفياتية السابقين) صارت الكتلة الغربية تمني النفس بأحد احتمالين:
أ ـ إما ان تتحول روسيا الى مستعمرة او شبه مستعمرة عالمثالثية، تتحكم بها الجيوش الاطلسية والاحتكارات الامبريالية الغربية واليهودية، كغالبية البلدان الافريقية والآسيوية.
ب ـ واما ان تتحول الى بلد "رأسمالي حر" ـ "دمقراطي" شكليا، يأتمر بأوامر السيد الاميركي المطاع، وتتحكم به "نخبة" (موالية ومعارضة) من ورثة الستالينية والنيوستالينية: الاحتكاريين واليهود والماسونيين والفاتيكانيين والمثليين جنسيا والمافيات واللصوص وارباب الجريمة المنظمة ورؤوس شبكات الدعارة والمخدرات ونوادي القمار، ويتم تتويج هذه "الدمقراطية" بتنسيب "هذه الروسيا" الى "الاتحاد الاوروبي" و"حلف الناتو"، جنبا الى جنب دول اوروبا الاخرى، التي ليست غالبية حكامها و"معارضاتها" اكثر من قطعان حمير، مخططة او بدون تخطيط، يسوقها العملاء التابعين للكاوبوي الاميركي وشريكه الستراتيجي العشّار اليهودي.
الشعب الذي لا يقهر
ولكن الشعب الروسي العظيم، ذا الثقافة القومية العريقة، وثقافة المقاومة الاورثوذوكسية العميقة، خيب تماما آمال العصابات الدولية، الامبريالية واليهودية والفاتيكانية والماسونية والمافياوية، وقطع الطريق تماما على امكانية تطبيق اي من الاحتمالين السالفين عليه، وتحويله الى قطيع من الكائنات ما ـ دون ـ البشرية.
روسيا تمتشق السلاح من جديد
ومثلما امتشق الروس الاسبقون السلاح ضد قياصرة وباباوات روما، الوثنية ثم الكاثوليكية، وضد ملوك اليهود الخزر، وضد خانات وسلاطين المغول والتتار والشركس والعثمانيين، وضد الفرسان الصيليبيين الشماليين واذيالهم من النبلاء البولونيين اتباع روما الخونة والانذال، وضد البونابرتيين، واخيرا لا آخرا ضد الهتلريين، فإن روسيا اليوم امتشقت السلاح من جديد ضد الامبريالية الاميركية وذيلها الناتوي، وضد الطغمة اليهودية العالمية، وضد حليفتهما الجبهة الاسلاموية الارهابية العالمية، بمختلف انتماءاتها وتلاوينها القاعدية والداعشية والنصراوية واخواتها، التركية والسعودية والقطرية وغيرها.
روسيا ستكون وفية لحلفائها واصدقائها الصادقين
وكما في كل تاريخها، فإن روسيا اليوم، المدججة بالاقمار الاصطناعية الحربية، والصواريخ عابرة القارات، والصواريخ المجنحة، والغواصات النووية، والطيران الستراتيجي، وشتى ا سلحة الليزرية والكهرومغناطيسية والالكترونية، وآلاف الرؤوس النووية من مختلف الاحجام والموديلات (الجاهزة وتحت الطلب لكل "زبون")، ستدافع باستماتة عن كل شبر من اراضيها، كما ستدافع باستماتة عن جميع حلفائها واصدقائها، بدون اي مطمع لاستعمار اي ارض اجنبية، وهو ما اثبتته بالامس، حينما منحت الحرية التامة لجميع بلدان الاتحاد السوفياتي والمنظومة السوفياتية السابقين، مع انه تترتب على تلك البلدان ديون لروسيا تبلغ آلاف مليارات الدولارات. (ويكفي ان نذكر ان الجنود والضباط السوفيات ـ وغالبيتهم من الروس ـ الذين عادوا الى بلادهم بعد هدم جدار برلين وتوحيد المانيا، لم يكن لديهم بيوت سكن في بلادهم التي سبق ودمرها الالمان النازيون. ولم تدفع المانيا اي تعويض لروسيا على الاقل لاعادة اسكان هؤلاء الجنود والضباط الشرفاء، في حين انها دفعت ولا تزال تدفع عشرات مليارات الدولارات الى اسرائيل كتعويضات عما يسمى "الهولوكوست"، لتشجيع اسرائيل على قتل الفلسطينيين واللبنانيين والعرب، بحجة "الدفاع عن نفسها").
روسيا قدوة لجميع الشعوب الطامحة الى الحرية
ان عجز الكتلة الغربية وحلفائها عن تطويع روسيا والهيمنة عليها يعطي قوة مثال "سلبية"، من وجهة نظر الغرب، لجميع الشعوب والبلدان الطامحة للتحرر من الامبريالية واليهودية والاسلاموية الارهابية العميلة.
هستيريا الكتلة الغربية تدفعها الى تجديد "الحرب الباردة"
وهذا ما يدفع الكتلة الغربية لان يجن جنونها من جديد ضد روسيا ما ـ بعد ـ الشيوعية. وهذا هو السبب الرئيسي لتجدد "الحرب الباردة"، ولكن هذه المرة ليس ضد الايديولوجية "الشيوعية"، و"الستار الحديدي" والنظام "السوفياتي" الدكتاتوري (حيث ان كل هذه المفاهيم لم تعد تنطبق على روسيا بعد سقوط الستالينية والنيوستالينية). بل ان "الحرب الباردة" الجديدة هي موجهة ضد روسيا كشعب وكبلد وكسلطة شرعية حازت اكثر من نصف اصوات الناخبين واكثر من ثلثي المقاعد النيابية في الانتخابات النيابية الاخيرة في 18 ايلول الماضي، وتشمل الهستيريا الغربية ضد روسيا المعارضة الوطنية الروسية ايضا لكونها معادية للكتلة الغربية الامبريالية واليهودية وذيلها الارهابي الاسلاموي. وطبعا ان الهدف الرئيسي للحملات المغرضة ضد روسيا هو الرئيس فلاديمير بوتين، الذي تلقبه الصحافة الغربية المأجورة "القيصر" و"الدكتاتور" مع ان كل الاستقصاءات الاجتماعية تجمع ان بوتين يحوز شعبية تفوق 85%، ومع انه ـ باستثناء الارهابيين القتلة، والمتهربين الكبار من دفع الضرائب ـ لا يوجد في روسيا اي معتقل سياسي.
شيطنة روسيا بالبروباغندا الكاذبة
وتنشط وسائل الاعلام الغربية وحلفاؤها ليلا ونهارا لشيطنة روسيا بكل الوسائل. وهي تعتمد بشكل اساسي على الكذب وقلب الحقائق. وتتكلف آلاف مليارات الدولارات لهذه الغاية. والقاعدة المعتمدة هي "اذا تم تعميم الكذبة، وتصديقها، فإن تصديق الكذبة يجعل منها "حقيقة"!". ويقول البروفسور في التاريخ ورئيس مؤسسة الابحاث النووية الاميركية بيتر كوزنيك "انه في "الحرب الباردة" الجديدة بين اميركا وروسيا لا يوجد لا ضوابط ولا احترام متبادل".
وقد ظهر ذلك بوضوح في الازمات التي اندلعت في جورجيا واوكرانيا، حيث ان الكتلة الغربية بزعامة اميركا لم تكن تحاول ان تتفهم الموقف الروسي، وكانت آلة الدعاية الغربية تنشر وتصدق كل ما هو معاد لروسيا. وتبني اميركا والناتو والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة وحتى ـ "بلا زغرة" ـ ما يسمى "جامعة الدول العربية"، ـ تبني مواقفها وقراراتها على الاكاذيب التي تفبركها بروباغندا "الحرب الباردة" ضد روسيا. وقد تغاضت عن قيام المنظمات الفاشستية الاوكرانية بقتل المواطنين الروس بالهراوات في الشوارع واحراق بيوتهم وطرد عائلاتهم، واشتراك الحزب الفاشستي المتطرف "سفوبودا" في الحكومة الانقلابية الاوكرانية الموالية للغرب. وقد اعتبرت الاستفتاء الشعبي في القرم للعودة الى الانضمام الى روسيا بأنه "عدوان روسي"؛ تماما مثلما جرى ويجري حشد الدواعش والارهابيين من شتى الاصناف في سوريا بحجة الجهاد ضد "الاحتلال الروسي" لسوريا، وضد "عدوان" ايران وحزب الله على الشعب السوري(!!!).
"الحرب الباردة" في الاطار السوري
ومن ابشع اشكال "الحرب الباردة" الاميركية ضد روسيا قيام البنتاغون بإفشال الاتفاق بين وزير الخارجية الروسي سيرغيي لافروف ووزير الخارجية الاميركي جون كيري على ايجاد حل سياسي للنزاع في سوريا. ومن باب التبرير لا غير صرح الناطق باسم الخارجية الاميركية جون كيربي انه لا يجوز المقارنة بين العملية التي تجري ضد داعش في الموصل في العراق والعملية التي تجري ضد الارهابيين في حلب في سوريا. وانه يوجد اختلاف مبدئي بين العمليتين.
ونذكر هنا ان الرئيس بوتين اعلن في اجتماع نادي فالداي في سوتشي ان الولايات المتحدة فشلت في تحديد الفصل بين المنظمات المصنفة ارهابية كداعش والنصرة وبين ما يسمى "المعارضة المعتدلة".
بوتين يحذّر
وبسبب هذا الفشل شُنّت حملة شعواء ضد روسيا بأن معركتها ضد المنظمات الارهابية تستهدف المدنيين في سوريا. وقال بوتين "ان هذا المسلك هو مشين. اننا نلتزم بضبط النفس ولن نرد بمثل هذه الوقاحة على شركائنا (الاميركيين). ولكن كل شيء له حدود. ونحن يمكننا ان نرد" اضاف بوتين محذرا.
"الكتاب الابيض"الى مجلس الامن
هذا وكانت روسيا قد سلمت في 25 تشرين الاول الماضي الى مجلس الامن التابع للامم المتحدة "كتابا ابيض" هو عبارة عن تقرير خاص عن نشاطاتها الخاصة في مكافحة المنظمات الارهابية في سوريا، ونشاطات الكتلة التي تتزعمها الولايات المتحدة الاميركية في الشرق الاوسط، والتي يمكن تماما تقييمها بوصفها جرائم حرب.
"الاخطاء" الاميركية الشهيرة
ويصف "الكتاب الابيض" الروسي حول سوريا سلسلة "الاخطاء" التي ترتكبها القوات الاميركية، والتي تخدم بها ما يسمى "المعارضة المعتدلة". ومثالا على ذلك، ففي 17 ايلول الماضي ما بين الساعة 17.00 والساعة 17.50 بتوقيت موسكو، وفي محيط مطار مدينة دير الزور، قامت طائرات تابعة للتحالف الدولي "المعادي" لداعش بزعامة اميركا، اثنتان من طراز F16 واثنتان من طراز 𙙊 بتوجيه 4 ضربات ضد وحدات الجيش الوطني السوري، المطوقة من قبل المجموعات الارهابية لداعش. وحسب المعلومات المقدمة من القيادة العسكرية في دير الزور، فقد استشهد بنتيجة هذه الضربات 62 عسكريا سوريا وجرح حوالى المائة. وانه لمما يثير الشكوك لماذا اختارت الولايات المتحدة الاميركية هذا الوقت بالذات لتوجيه هذه الضربات الجوية، بحجة مساعدة الجيش السوري في دير الزور. ان الولايات المتحدة الاميركية لم تفعل اي شيء للدفاع عن مدينة تدمر. وقد قامت فصائل داعش بمسيرة لمسافة 100 كلم في ارض مكشوفة، ولم يقم احد بمهاجمتها من قبل قوات التحالف"، كما يعقب فيتالي تشوركين الممثل الدائم لروسيا في الامم المتحدة.
المسؤولية عن فشل اتفاق وقف اطلاق النار
ان هذا الهجوم الاميركي افشل اتفاق وقف اطلاق النار في سوريا، الذي كانت روسيا واميركا قد اقرتاه في شباط الماضي، وخرق الوعد الذي كان قد قدم الى الحكومة السورية، بأن قوات التحالف ستمتنع عن توجيه ضربات الى القوات الحكومية.

المقارنة بين الانجازات الروسية وارتكابات اميركا وحلفائها
كما يعدد "الكتاب الابيض" الارتكابات الوحشية التي قامت بها "المعارضة".
وفي الوقت ذاته يستعرض الانجازات التي حققتها القوات الجوية الروسية: عدد المناطق المأهولة التي تم تحريرها، اعداد الارهابيين الذين تم القضاء عليهم، واخيرا المهجرين الذين تم اعادتهم الى مناطقهم الاصلية.
اميركا تختار عدم التعاون مع روسيا
ويذكر "الكتاب الابيض" تشكيل مركز الرقابة الروسي ـ الاميركي الذي اتفق عليه بين البلدين. ولكن المركز لم يعمل لان الخبراء الروس حضروا الى مراكز عملهم، ولكنهم لم يعملوا شيئا لان الخبراء الاميركيين لم يحضروا الى العمل. وطبعا على اميركا ان تتحمل مسؤولية قرارها عدم التعاون مع روسيا لاجل حل النزاع سياسيا في سوريا.
"كل اناء بما فيه ينضح"
وقد عمل على اعداد هذا التقرير الرصين والجدي، كل من وزارة الخارجية ووزارة الدفاع الروسيتين. ويلخه فيتالي تشوركين التقرير بأنه يتيح معرفة "ماهية كل طرف". ومن الذي يعمل فعلا من اجل الحل السياسي للصراع في سوريا. ومن الذي يكافح الارهاب فعلا. ومن الذي يفعل العكس.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل







الارهاب صناعة اميركية





آلاف مليارات الدولارات تنفق لاجل تعميم الكذب



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا مستعدة لكل الاحتمالات في الحرب على الارهاب
- روسيا تعمل لاحتواء تركيا بسياسة العصا والجزرة
- طبعة روسية جديدة لسباق التسلح الكلاسيكي
- مناقشة حول ثورة اكتوبر والستالينية
- توجه جديد في الجيوستراتيجيا الروسية
- المتوسط يتحول الى -بحيرة روسية-
- انتصار نهج بوتين في الانتخابات البرلمانية الروسية
- الدبلوماسية الاميركية تتدهور امام الدبلوماسية الروسية
- مفهومان لاهوتي واجتماعي للمسيحية
- سباق التسلح مع اميركا قضية وطنية عامة لروسيا
- التحالف الستراتيجي الروسي الإيراني... في العمل!
- تركيا لن تعرف الاستقرار بعد اليوم
- الفاشية التركية الى مزبلة التاريخ
- اميركا ستخسر في كازاخستان أيضا
- روسيا تحاصر اميركا نوويا وتحقق التفوق العسكري في الحروب الاق ...
- ناغورني كارباخ: مشروع حرب داعشية جديدة لالهاء روسيا
- روسيا السلافية الاورثوذوكسية تقلب الجيوستراتيجيا العالمية
- ازمة مالية جديدة تدق أبواب اميركا
- الداعشية العثمانية ستسحق كما سحقت النازية
- العلاقات الروسية التركية على خلفية الصراع في سوريا


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جورج حداد - روسيا تواجه بحزم -الحرب الباردة- الجديدة ضدها