أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - الأكراد يخططون لاحتلال كركوك.هل هذا جيش وطني؟؟















المزيد.....

الأكراد يخططون لاحتلال كركوك.هل هذا جيش وطني؟؟


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1415 - 2005 / 12 / 30 - 08:57
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ملاحظة: كنت قد قرأت المقال ظهر هذا اليوم وأرسلت رسالة إلى كاتب التقرير محتجا عليه فيها، انه يصب الزيت على النار. وقررت عدم ترجمته ولكن نتيجة للتغطية الإعلامية الواسعة للموضوع ونشره في معظم المواقع الأجنبية أرتايت أن أضعه بين يدي القاريء العربي- ونوجه عناية كل من يهرول إلى الشمال هل هؤلاء ممن يثق بهم، عار على كل عربي قح وليس أعجمي يبيع التراب العراقي -المترجم

العراق، كركوك، - ادخل الزعماء الأكراد أكثر مِنْ 10,000 مِنْ أعضاء مليشياتهم إلى وحدات الجيشِ العراقيةِ في شمال العراق لوَضْع الأساسِ لجيش والزحف (لعَجّ) نحو الجنوبِ، ويَستولى على المدينةِ الغنية بالنفطِ لكركوك ومن المحتمل نِصْف الموصل،ثالث اكبر مدينة في العراق ، ويَضْمنُ حدودَ لكردستان مستقلة.

خمسة أيامِ مِنْ المقابلاتِ مَع الزعماءِ والقوَّاتِ الكرديةِ في المنطقةِ يتوقع بأنّ الولايات المتّحدةِ تُخطّطُ لجَلْب الوحدةِ إلى العراق قبل سَحْب القوَّاتِ الأمريكيةِ من خلال تدريب وتَجهيز جيش وطني لا يطمع بالتوسع. بدلاً مِن ذلك، بَعْض القوَّاتِ التي رسمياً تحت القيادة الأمريكية والعراقية يَستعدّانِ لحِماية الأرضِ والمصالحِ العرقيةِ والدينيةِ في حالة تجزؤِ العراق.

قالَ الجنود - بينما لَبسوا أزياء عسكرية عراقيةَ- بأنّهم ما زالوا يعتبرون أنفسهم أعضاء في البيشميركةِ – المليشيات الكردية - وكَانوا يَنتظرونَ الأوامر مِنْ الزعماءِ الأكرادِ لتمزيق الرُتَبِ. الكثير منهم قالوا بأنّهم لا يَتردّدون في قَتْل رفاقِ جيشِهم العراقيينِ، خصوصاً العرب، إذا تفجر قتال من أجل كردستان مستقلة.

ويقول جبريل محمد جندي كردي في الجيش العراقي " لا يَهْمُّ إذا نحن يَجِبُ أَنْ نُحاربَ العرب في نفس كتيبتِنا الخاصةِ، الذي كَانَ يُرافقُ مراسل Ridder خلال كركوك إن. "كركوك سَتَكُونُ لنا."والكلام له

جهز الأكراد لقوَّاتِهم جيدا لَيسَ فقط لأن تواقون لمدة طويلة أَنْ يُؤسّسوا دولة مستقلةَ لكن أيضاً لأن زعمائَهم يتوقّعُون أَنْ العراق سيتقسم، زعماء كبار في البيشميركةِ - بشكل حرفي، "أولئك الذين يُواجهونَ الموتَ" – أخبرَوا Ridder. إنّ الأكراد مسلمون سنّةَ علمانيون في الغالب، ومُتميّزون عرقياً عِنْ العرب.

تَعْكسُ إستراتيجيتُهم ما تفعله مِنْ الأطرافِ الشيعيةِ في جنوب العراق، الذي جهّزَوا الجيشَ العراقيَ ووحداتَ الشرطةِ بأعضاء من مليشياتهم الخاصةِ وأبقوا على مليشيات منفصلة في كافة أنحاء محافظاتِ العراق الوسطى والجنوبية. إنّ المليشيات الآن غير شرعية تحت القانونِ العراقيِ لكنها تعمل بشكل واضح في العديد مِنْ المناطقِ. زعماءِ البيشميركة قالوا َ في المقابلاتِ بأنهم تَوقّعوا بان الشيعة يخلقون حالة مستقلة نصف ذاتياً وبعد ذلك دولة مستقلة في الجنوبِ كما هم يَعملونَ في الشمالِ.

إدارة بوش - وجيران العراق - يُعارضُ تجزؤَ الأمةَ، يَخَافُون بأنّها يُمْكِنُ أَنْ تؤدّي إلى الانهيار الإقليميِ. لإبْقاء العراق متحد، وتُخطّطُ الولايات المتّحدةَ لسَحْب أعدادِ هامّةِ مِنْ القوَّاتِ الأمريكيةِ في 2006 وسَتَعتمدُ الولايات المتّحدةِ على المليشيات التي دربتها كجزء من الجيش الوطني.

المقابلات مع القوَّاتِ الكرديةِ، على أية حال، تبين بأنهّ بينما يُحوّلُ الجيشَ الأمريكيَ قواعدَ أكثرَ ومناطقَ السيطرةِ إلى الوحداتِ العراقيةِ، فهو يُسلّمُ الأمةَ إلى المليشيات التي تَحني أكثر على تقدّم المصالحِ العرقيةِ والدينيةِ على هَزيمة التمرّدِ و الحفاظ على الوحدةً الوطنيةً.

قال ضابط أمريكي في بغداد على معرفةِ بعملياتِ الجيشِ العراقي: بأنّه أُحبطَ لسماع تعليقاتِ الجنود العراقيينِ لكنه قال بأنه لم يرى أي تقاريرِ تبين بأنّهم يتَصَرّفُون بشكل غير صحيح في الميدان.

على أية حال، العقيد طالب ناجي كردي يخدْمَ في الجيشِ العراقيِ على مشارف كركوك، قالَ بأنّه يُقاومُ أيّ محاولات لتَقليص الحضورِ الكرديِ في لوائِه.وأضاف إن

"وزارة الدفاع أرسلتْ له 150 جندي من العرب مؤخراً مِنْ الجنوبِ، "بعد إسبوعين مِنْ الخدمةِ، طردناهم بعيداً. نحن لَمْ نَقْبلْهم. نحن سوف لَنْ نَتْركَهم يُنجزونَ خططِهم لجَلْب الجنود العربِ أكثرِ إلى هنا."

مفتاح واحد إلى خطةِ الأكراد للإستقلالِ هو بَضْمانُ السيطرةَ على كركوك، المحافظة التي تضم اكبر حقولِ نفط العراق. التي تتيح للأكراد المطالبة بالاستقلال، كركوك ونفطها سَتكونُ محرّك إقتصادي رئيسي.

"كركوك تعني كردستان؛ هي لا تخص العرب، يقول "حامد أفندي وزير البيشميركةِ للحزب الديمقراطي الكردستاني، أحد المجموعاتِ الكرديةِ الرئيسيةِ، قالَ في مقابلةِ في مكتبِه في المدينةِ الكرديةِ أربيل. "إذا نحن يُمْكِنُ أَنْ نَحْلَّ هذا بالتحادث، لكن إنْ لمْ يكن، نحن سَنَحْلُّه بالقتال."

بالإضافة إلى وَضعَ بيشميركةَ سابقينَ في الجيشِ العراقيِ، نَشرَ الأكراد وحداتَ بيشميركةِ صغيرةِ في البناياتِ والمنشات في كافة أنحاء شمال العراق، طبقاً لقادة المليشيات. بينما من الصعب حِساب عددِ هؤلاء البيشميركةِ المقاتلين النشيطينِ، لكن مقابلات مَع أعضاء البيشمركة تَقترحُ بأنّهم أكثر مِنْ 10,000.وأكد الأفندي بأنه أرسل 10 ألاف بيشمركة إلى وحدات الجيش العراقي في الشمال, وقد اكدد العدد من خلال مقابلات منفصلة مع ضباط في الجيش. كلهم رسميا عند الحكومة لكن في داخلهم هم أكراد ، تحت إمرتنا وقيادتنا.

أما جعفر مصطافير مُستشار قَريب إلى رئيسِ العراق الكردي المؤقت، جلال الطالباني، ونائب رئيسَ البيشميركةِ للإتحاد الوطني الكردستاني, منافس مُنْذُ مُدة طَويلة مِنْ الحزب الديمقراطي الكردستاني، ردّدَ ذلك.

"نحن نَستخدم أفضل دبلوماسياتنا، وإذا فشلت سَنَستعملُ القوةَ "لضمان الحدودِ لكردستان مستقلة، "الحكومة في بغداد سَتَكُونُ ضعيفة جداً لأنْ تستخدم القوة ِ ضدّ إرادة الشعبِ الكرديِ." وأضاف انه أرسل 4000 من بيشمركته إلى الجيش العراقي في المنطقة.

وَضعَ الأكراد رجالُهم في وحداتِ الجيشِ العراقيةِ على الجناحِ الغربيِ لكركوك، في المنطقةِ التي تَتضمّنُ أربيل والمدينة القلقة الموصل، وعلى الجناحِ الشرقيِ في المنطقةِ التي تَتضمّنُ المدينةَ الكرديةَ السليمانية.

قسم من الجيشِ العراقيِ الثانيِ، الذي يُشرفُ على منطقةِ أربيل والموصل، لَهُ حوالي 12,000 جندي، وعلى الأقل 90 بالمائة منهم أكراد، طبقاً لضابطِ القسمَ التنفيذيَ.

الجنود العراقيينِ الـ3,000 في أربيل، حوالي 2,500 كَانوا سوية في وحدة بيشميركةِ سابقاً مقرّها في المدينةِ. كامل اللواءِ في الموصل، حوالي 3,000 جندي، متكوّن من الكتائبِ الثلاث التي حُوّلتْ تقريباً مِنْ وحداتِ البيشميركةِ السابقةِ، بالعديد مِنْ نفس الجنود والضبّاطِ في نفس المواقعِ. سكان الموصل يُقسّمُون بين الأكراد والعرب، وأيّ تحرّك بوحداتِ البيشميركةِ للاستيلاء عليها بالتأكيد سيُؤدّي إلى إنفجارِ العنفِ العربيِ.

"البرلمان يَجِبُ أَنْ يَحْلَّ قضيةَ كردستان. إنْ لمْ يكن، نَعْرفُ كَيفَ نَتعاملُ مع هذا: نحن سَنُرسلُ قواتَ كرديةَ لفَرْض حدودِ كردستان، والتي يَجِبُ أَنْ تَتضمّنَ المناطقَ المُحرّرةَ حديثاً مثل الأقسامِ الكرديةِ للموصل، كما قال "ملازم أوّل نامق ها "كُلَّ فَردٍ هنا مِنَّا بيشميركةُ. كامل كتيبتِنا بيشميركة."

نامق هذا كَانَ يَرْكبُ في شاحنة صغيرةِ غير مسلّحةِ في حيِّ عربيِ في شرق الموصل حيث يَضْربُ المتمرّدين العربَ السنّةَ رجالَه كثيراً. كما اتكأ خارج النافذة مع كْي -47ه، يَمْسحُ الشوارعَ، قالَ، "نحن نَعمَلُ واجبَنا كبيشميركة."

فراس أحمد، مُساعد رئيسِ مكتبِ الحزب الديمقراطي الكردستاني في الموصل، دعا مراسل ال Ridder لتفحص لواءِ البيشميركةِ المحليِّ، يُشيرُ إلى موقع عبر الشَّارِعِ. انه مقر السرية الربعة للواء الثاني من الجيشِ العراقيِ

"نحن لا نَستطيعُ القَول بشكل علني بأنّهم بيشميركةَ، "أحمد قالَ. "نحن سَنَأْخذُك لرُؤية البيشميركةِ، لَكنَّهم يَلْبسونَ أزياء عسكرية عراقيةَ."

رئيس أحمد، خسروا كوران، ابتسم ابتسامةً عريضة ووافق : "نحن لا نَستطيعُ قَول هنا."` بيشميركة

جنود اللواءِ الرابعِ الذين قابلوا أحمد في البابِ الأماميةِ حَيّوه وقالَوا، بشكل علني، بأنّهم أخبروا الافندي، قائد بيشميركة الحزب الديمقراطي الكردستاني.بما قال.

العقيد صابر سليم , بيشميركة سابق الذي هو ألان رئيس ضباط المخابرات للواءِ الرابعِ، قالَ بأنّه إستجابَ إلى مطلب قيادةِ البيشميركةَ. قالَ أيضاً بأنّه كَانَ عِنْدَهُ عدد صَغيرُ من العرب السنّةِ.

"كُلّ السُنّةِ يُتساهلونَ مع الإرهابيين. عِنْدَهُمْ تأثيرُ صَغيرُ مقَارنَة مَع الأكراد والشيعة، لذا يَسْمحونَ للإرهابيين للعمل لخَلْق الضغطِ والحُصُول على تنازلات سياسية، "سليم قالَ. "لذا هم يَجِبُ أَنْ يُقْتَلوا، أيضاً. . . إنّ القادة السياسيين السنّةَ في بغداد يدْعمُون التمرّدَ، أيضاً، وسيكون هناك يوم سيجربونه."

إلى الشرقِ، في قسمِ الجيشِ العراقيِ الرابعِ، لواء من حوالي 3,000 جندي في السليمانية ذلك أيضاً نسخة طبق الأصل تقريباً للواء بيشميركةِ سابقِ.

بسبب إنتداب الجيش الأمريكي، للكتيبة الرابعةِ لتَخْدمُ في كركوك حوالي 50 بالمائة كردية، 40 بالمائة عربي و10 بالمائة تركمان. أما الكتيبةَ على أطرافِ كركوك حوالي 60 بالمائة كردية.

النّقيب فاخر محمد, بيشميركة سابق وضابط العملياتَ للكتيبةِ على حافةِ كركوك، قالَ بأنّه ما كَانَ قلقا بأن الأكراد عِنْدَهُمْ أغلبية بسيطة في كتيبتي كركوك الإثنتان: " لَيسَ مشكلة، لأنه عِنْدَنا لواءِ كامل في السليمانية ذلك جميعه كردي. هم يَنْزلونَ هنا ويَأْخذونَ الجانبَ الكرديَ."

"هناك آلاف منّا بيشميركة، وهو واجبُنا لحِماية حدودِ كردستان. . . نحن سَنُحاربُ لحَمْل كركوك بأي ثمن كان، "عبد الله قالَ. "نحن سَنُحاربُ تلك الكتيبةِ (في كركوك) إذا يَقِفونَ في طريقِنا."



Tom Lasseter

Knight Ridder Newspapers
ترجمة: كهلان القيسي



#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إن الصراع بين الأمريكان والشيعة يمكن أن يفلت من السيطرة
- ديمقراطية، الطراز العراقي
- قصة المهرج الذي اشترى ذمم البعض في الإعلام العراقي
- روبرت دريفوس: العراق، اللعبة إنتهت
- بهاء موسى, المحاكم البريطانية, و17 بريمر
- من داخل سجونِ العراق السرية: شهادة عراقية
- هل أطاح زلماي وعمار الحكيم بعلاوي- باتفاقات سرية؟؟
- إرهاب وانتقام متجدد في خرائبِ الفلوجة
- أمريكا: تَدْعو إلى طرد وزيرِ داخلية العراق لتعذيبه السجناء ا ...
- توقعات ما بعد انتخابات العراق
- إذا غادرت أمريكا العراق؟؟ما الذي سيحدث، نظرة من الداخل
- إيران تَدير العراق عبر مليشيات بدر- وثيقة دامغة ضد وزير الدا ...
- الحرب الجويةَ المخفية في العراق
- رعب النِساء الحوامل في طرقِ بغداد الخطرة
- تلاشى حلم عودة العراقيين
- نظرة على الجماعات المسلحة في العراق: من هم وكيف يقاتلون.
- شارون في كردستان بلا عربان
- -السفر مَع أولادِ السوء-، نشوء فرقِ الموت العراقيةِ
- الحرب القذرة: تعذيب وتشويه العراقيين, وحرقهم بالفسفور هذه بغ ...
- وحوشنا في العراق: خفايا وأسرار تمس الحكومة العراقية


المزيد.....




- المتحدث باسم نتنياهو يكشف عن الإجراءات ضد قناة الجزيرة بعد ق ...
- نتنياهو: الاستسلام لمطالب -حماس- سيمثل هزيمة مروعة لإسرائيل ...
- فيديو: مصرع رجل في حادث غريب عند بوابة البيت الأبيض فما القص ...
- إيران تعلن موعد بدء صب الخرسانة في -جزيرة نووية- جديدة
- الإعلام الإسرائيلي يكرر مزاعمه: رمسيس الثاني هو فرعون الخروج ...
- وكالة: التشيك تستدعي رسميا سفيرها من روسيا
- الوزيرة ميري ريغيف تؤكد أن إسرائيل شنت ضربة انتقامية على إير ...
- مصر.. فتاة ترمي نفسها من سيارة بعد محاولة اختطافها والتحرش ب ...
- توغو: الرئيس غناسينغبي يضمن بقاءه في الحكم إثر فوز حزبه بالا ...
- إعلام: شبان مغاربة محتجزون لدى ميليشيا مسلحة في تايلاند تستغ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - الأكراد يخططون لاحتلال كركوك.هل هذا جيش وطني؟؟