أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - نظرة على الجماعات المسلحة في العراق: من هم وكيف يقاتلون.















المزيد.....

نظرة على الجماعات المسلحة في العراق: من هم وكيف يقاتلون.


كهلان القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1392 - 2005 / 12 / 7 - 07:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مختصر: هذه المقالة لا تخرج عن ما تريده الدعاية الأمريكية وتقصده في تشويه أدوار المقاومة العراقية الباسلة بشتى فصائلها في مقارعة قوى البغي والقتل والتدمير، لأن الرسالة التي تتضمنها هذه المقالة تنصب على أن ليس هناك تنظيم قيادي لهذه الفصائل يمكن التفاوض معه وإنما هي شراذم لا يربطها مع بعضها رابط وأن بعضها يستهدف المدنيين، ومن ثم فإن هذه المقالة تثبت رأي سيمون هرش بأن المراسلين الأجانب يعتمدون في تقاريرهم على البيانات الرسمية للبنتاكون ومسؤولي وزارة الداخلية العراقية (صحافة الفنادق) وليس على الحقائق التي تذيعها المقاومة الباسلة- المترجم

- مهارة المجموعاتِ الثائرةِ تُساعدُهم على الاستمرار في العراق

نأخذ هنا عينات صغيرة مِنْ المجموعاتِ المسلحة التي تدعى مسؤوليتها عن الهجماتَ على الأمريكان والعراقيين في الشهور القليلة الماضية:
أنصار السنّةِ. لواء رجالَ العقيدة.لواء الغضب الإسلامي. لواء البراء إبن مالك لواء الإنتحارِ. أسود التوحيد لعبد الله إبن الزبير. بينما البعض مِنْهم، مثل لواءِ الإنتحارَ، يَدّعي إنتسابه للقاعدةِ في بلاد ما بين النهرينِ والقاعدةِ لا تنفي ذلك. أما الآخرون فيَقُولونَ بأنّهم تَصرّفوا لوحدهم أَو تحت توجيهِ من المجموعاتِ الأخرى.
بينما وَعدَ الرّئيس بوش يوم الأربعاء بانه لا شيءَ أقل مِنْ "نصر كامل" على المقاومة العراقيِة، فان الإنتشار الظاهر للمجموعات الفدائيةِ يَعْرضُ ربما أفضل تفسيرِ، لماذا كانت هذه المقاومة أصعب جداً من أن تدمر.
كما أكدت عليها إدارة بوشُ ومنذ مدة طويلة، وكرّرَها هو في خطابِه يوم الأربعاءَ، ومفادها إن المقاومة العراقية تتكون من ثلاثة عناصرَ: العرب السنّة الساخطون، أَو "الرافضون"و الموالين لحكومة حسين والإرهابيون الأجانب منتسبوا بالقاعدةِ.
أما المسئولون لأمريكان والعراقيون فيقولون: إن الحقيقة الوحيدة الهامة هي إن المقاومة تضمّ لَيسَ بضعة مجموعات لكن العشراتِ، بل من المحتمل المئات من المجموعات. وهي لَيسَ كما صُوّرَت غالباً, منظمة متماسكة التي يُنفّذُه أعضائها الأوامر بشكل مطيع مِنْ الأعلى لكن هم عبارة عن مجموعات واسعة الإنتشار مِنْ المجموعاتِ الأصغرِ التي في أغلب الأحيان تَتصرّفُ بشكل إنفرادي أَو تَلتقي سوية في هجوم واحد،. كُلّ مجموعة يُعْتَقَدُ بأنه لديها زعيمُها الخاصُ وحرّةُ للتَصَرُّف بشكل إنفرادي.
مجموعات منظورة جداً مثل القاعدةِ، وأنصار السنة ومجموعةِ جيشِ الطائفة المنصورة تظهر وكأنها تتصرف كواجهة، بيمنا يعتقد العراقيون والأمريكان بأن المجموعات الكبيرة تقوم بتقديم الدعم المالي والتوجيه والخبرة إلى المجموعات الأخرى الأصغر، لكن في أغلب الأحيان تتبنى المسؤوليةَ عن هجماتِهم بإذاعة أخبارها عبر الكرة الأرضيةِ.
يَقُولُ بَعْض الخبراءِ والمسؤولين إن هناك إستثناءات مهمة: على سبيل المثال إن زعماءِ القاعدةِ، متورطون جداً في عمليات التفجير الإنتحاريةِ المدهشةِ، ويعتقد إن اغلبها قد نفّذتْ مِن قِبل الأجانب.ويقولون إن البعض مِنْ المجموعاتِ الأصغرِ تَدّعي أيضاً مسؤوليتها عن الهجماتَ وقَدْ تَكُون هذه مبالغة ، كَوّنهم مجموعة ضعيفة مِنْ المقاتلين تَتمنّى جَعْل نفسها تبدوا كبيرة ومهمة أكثرَ مما هي عليه في الواقع.

لكن مهما كانت المظاهر، فان المسؤولين الأمريكانَ والعراقيينَ يتفقون على إن التركيبِ الجوهري للمقاومة العراقيةِ: هو أفقيُ على عكس الهرمي ومبعثر على عكس موحّد.و يَقُولونَ إن هذه الخاصيةِ الأساسية مشابهة لتنظيم المنظماتِ الإرهابيةِ في أوروبا وآسيا، التي تجعل من الصعب جدا تدمير المقاومة العراقيَة.فإذا هاجمت جزءا وحيدا منها, فالبقية تواصل عملها غير متأثرة بشكل كبير، وانه لا يمكن قطع الرأس لأن الجزء الأكبر من المجموعات المقاومة لَيْسَ لهُ رئيسُ. ومؤخراً فقط بَدأَ الخبراء الأمريكان والعراقيون يدركون بان هذا الهيكل التنظيمي الجديدَ، من بين الأشياءِ الأخرى، التي تجعل المقاومة صعبَة ولا يمكن إيقافها.
يقول بروس هوفمان -خبير إرهاب- "ليس هناك مركز ثقل لهم، ليس هناك قيادةَ موحدة، لا يوجد تدرجَ؛ هم عبارة عن مجموعة متآلفة مِنْ تنظيم، تَبنّوا هيكلية التي تكفل لهم البقاء طوال العمر.
قابلية الاستمرارية لهذه المقاومة ربما هي التحدي الطويل الأمد الأكثر صعوبةً الذي يواجه الحكومةِ العراقيةِ والقادةِ الأمريكانِ. لان الهدف العسكري الأساسي لهذه المجموعاتِ مثل القاعدةِ وأنصار السنة لَيستْ هو لرِبْح المعركة لكن ببساطة عدم الخسارة؛ والاعتماد على حرب استنزاف تُستنفذْ فيها الولايات المتّحدةَ وتغادر. وحتى لو قتل أو اسر زعيمَ القاعدةِ في بلاد ما بين النهرينِ، ألزرقاوي فان المقاومة في العراق سوف لَنْ تنتهي..
في حرب مظلمة كالتي في العراق، فان التفاصيل حول طرقِ عَمَل المقاومة قليلة وتتبدلُ بسرعة. لكن من القليل المتوفر يتبين إن تحركانها متقطعة ومتباعدة في أغلب الأحيان لكن هذا لا يقلل من قدرتها القتالية.
من مراجعة للعشراتِ من البيانات التي نسبت للمجموعاتِ المجاهدِة التي بثت على مواقعِ الانترنت الإسلاميةِ وَجدتْ أكثر مِنْ 100 مجموعة مختلفة التي أمّا تدعي بأنها تعمل في العراق أو تدعي بأنها مجموعات تغطية تشبه القاعدة. . أغلب البيانات التي نشرت على الإنترنتَ حُدّد مكانها وتُرجمتْ من قبل (معهدِ الموقعَ)، وهو مجموعة عمل في واشنطن التي ينصب عملها من بين الأشياءِ الأخرى، بتعقّبُ نشاطَ المقاومة على شبكة الانترنت..
من بين المجموعاتِ التي حددها (معهد الموقعِ)، 59 منها نسبت إلى القاعدةِ و36 مِنها نسبت إلى أنصار السنة وادعت ثمان مجموعاتِ منها بأنها تعمل تحت إشراف مجموعةِ جيشِ الطائفة المنصورة، وخمس مجموعاتِ أخرى تعمل َ تحت إمرة لواء ثورةِ العشرينِ لواءِ يوليو/تموزِ.

الطبيعة المعقّدة للمقاومة صُوّرتْ في 24أكتوبر/تشرين الأولِ، عندما قام ثلاثة بعمليات إنتحاريةِ، مشتركة احدهم كان يقود شاحنة (خلاطة إسمنتِ) مليئة بمتفجرات TNT، كان هجوماً مُنَظَّما و منسّقا َ على فندقي فلسطين و الشيراتون في وسط بغداد. الهجوم كَانَ أحد أكثر الهجمات المتطوّرِ لحد الآن، حيث أدت قوة الانفجار الأولِ إلى لفتح فجوة في موانعِ تحصينات الفنادقَ. والذي سَمحَ لخلاطةِ الإسمنتَ للوصل ضمن بضعة ياردات مِنْ الشيراتونِ قبل أن تُعلّقَ في السلك الشائكِ.
ثم فتح جندي أمريكي النار على سائق الشاحنة، ولكن على ما يبدو إن الشاحنة تم تفجيرها بجهاز تحكم عن بعد، وقد قتل 12 شخصا, ويعتقد الأمريكيون والعراقيين لاحقاً بأنّ الهجومِ جاءَ قريب جداً من الهدف والذي ربما كان يسبب انهيار الفندقين بالكامل.
وخلال 24 ساعة، قامت القاعدة، ببث مناظر عبر الإنترنتِ شوهدت في كافة أنحاء العالم، تتفاخر بدورِها في مُهَاجَمَة "الصليبيون وأقزامهم." لكن في كتابة بالحروف الصغيرةِ في البيان أعلنتْ القاعدةَ بأنّ الهجومَ كَانَ في الحقيقة قد نفذ من قبل بثلاث مجموعاتِ منفصلةِ: لواء الهجومَ، لواء الصواريخَ والبراء إبن مالك لواء الإنتحارِ. ، مُلاحظة القاعدة قالتْ، بان المجموعات الثلاث نفذت المهمة ب"تعاون"، "مَع بَعْض المقاتلين للمراقبةً بينما وفر لهم آخرين غطاءِ.نارَي.

ريتا كاتز، مدير الموقعِ، (الذي يَعْملُ الآن تحت عقد حكومي أمريكي للتَحرّي عن المجموعات الفدائيةِ)، قالتَ إن الهجومَ على فندقي فلسطين الشيراتون ربما كَان قد خَطَّطَ ووجه من جهات عليا في القاعدةِ. والزعماء ربما جمعوا الألوية الثلاث لتنظيم الهجوم وزودتهم بالخبرة وربما بالمهاجمين أنفسهم، وهذا الهجوم قد نسق على مستوى عالي من القيادة.
لكن بالمقارنة مع اغلب الهجماتِ، فان هذا الهجوم يظهر تنسيقا مابين القيادة العليا والدنيا ويعتبر تنسيقا غير مألوف. ويعتقد كل من الآنسة ريتا كاتز ومسئولون أمريكان وعراقيون بان أكثر الهجمات تخطّطُ وتنفّذُ من قبل المجموعاتِ المحليّةِ، وان زعماء المجاميع المهيمنة ليس لديهم معرفه أو يعرفون القليل عنهم. ويبدوا إن هناك ميزتين مهمتين للمجموعات المهيمنة هذه، فبينما تهاجم مجموعات القاعدة وأنصار الإسلام القوات العسكرية والمواطنون، فان مجاميع أخرى كجيش الطائفة المنصورة والتي يعتقد إنها تمثل الموالين لحكومة صدام حسين السابقة, يظهر إنها تهاجم فقط الجيشين الأمريكي والعراقي.

في الشهور الأخيرة، بَعْض المجموعاتِ المسلحة اختارت أهدافها لأمد ابعد. ففي يوليو/تموزِ، القاعدة قالتْ بأنّها شكّلتْ تُجمّعُ سمته لواءِ عمر للتَركيز على قتل أعضاء الجيوش الشعبية الشيعيةِ مثل لواءِ بدر. منذ ذلك الحين، أَخذَ لواءَ عمر مسؤوليةً للعشراتِ حالاتِ القتل.
بَعْض المجموعاتِ المسلحة تَبْدو محددة في مناطقِ جغرافيةِ خاصّةِ. مثل لواء ذي النورين الذي تُعلنُ مآثره بإنتظام مِن قِبل انصارالسنة يبدوا انه يعمل بشكل خاص في الموصل، في شمال العراق. في كُلّ إسبوع، مجموعاتِ أكثرَ كهذه تعلنُ عن نفسها.

"إطاعة لأمر اللهِ إلى عباده، ندعو المجاهدون، للإِنْضِمام سوية والوقوف في خَطِّ واحد ضدّ أعداء اللهِ، " حسب بيان على الإنترنتِ بث في 12يوليو/تموزَ "مجموعات لواءِ الMiqaeda أعلنَوا بأنّهم يَنضمّونَ إلى أنصار السنة."
المسئولون الأمريكان والعراقيون يَقُولونَ بأنّهم لَيسوا متأكّدون دائماً بأن ادّعاء المسؤولية العلنية لتلك المجموعاتَ صحيحة. هي خدعةُ قديمةُ التي تستعملها الحركات الفدائيةِ لمُبَالَغَة حجمِهم وقوَّتِهم.

الخبراء الآخرون الذين يَتعقّبونَ المجاهدِون على مواقعَ الانترنت يقُولُون انه من المحتملُ اثبات صحة الإدّعاءِ لأي هجومِ مِن قِبل مجموعة معيّنة. أغلب الإدّعاءاتِ بالمسؤوليةِ تَظْهرُ على مواقعِ الانترنت التي مسيطرُ عليها بأحكام والوصولِ إلى لوحاتِ رسائلهم.

ترتيب صَفُّ الأهمية للمجموعاتِ المسلحة تظهر منافسةً بينهم. ففي شوارعِ الرمادي، المدينة العَنيفة غرب بغداد, وزع إعلان وقّعَ مِن قِبل مجموعة الجيشِ الإسلاميِ، ينص " إن العدد المتزايدِ مِنْ مجموعاتِ المجاهدونِ، الذي نَما في العددِ عندما أدركَ الناسَ قيمتِهم، " قد سبّبَ تشويشاً حول أَيّ مجموعةِ كَانتْ تَتكلّمُ بإسم أَيّ. ورقةُ إعلان الجيشِ الإسلامي قَرأتْ مثل إعلانِ عَرضَ مِن قِبل مدير مُنتَجِ قلق بشأن المقلدين. " نَطْلبُ مِنْ الناس رَفْض أيّ بيان وقّعَ من قبل كتيبةِ سجيل للجيشِ الإسلاميِ الذي لا يَحْملُ شعارَهم أَو ختمَهم، "

سؤال واحد الذي يَبْقى الجواب عليه مضطربا وهو ما هي جنسياتُ القائمون بالعمليات الإنتحاريةِ.يقول المسؤولين الأمريكانَ والعراقيينَ ومنذ مدة طويلة بأنّهم يَعتقدونَ بأنّ أغلبيةَ الهجمات الإنتحارية مُنَفَّذة مِن قِبل الأجانب. في يونيو/حزيرانِ، في جوابِ ظاهرِ على ذلك السؤالِ، أعلنتْ القاعدةَ تشكيلَ لواءِ الأنصار، الذي وَصفَ كوحدة إنتحارِ كلهاِ عراقيون. منذ ذلك الحين، أَخذَ لواءَ الأنصار مسؤوليةً لبِضْع مثل هذه الهجماتِ. مكان واحد حيث كان لواء الأنصار يضَربَ على ما يبدو هو الأردن في الشهر الماضي، عندما ضَربَ القائمون بالعمليات الإنتحاريةَ ثلاثة فنادقَ في عمَّان. الشرطة هناك أقرت بأنّ العراقيين نفّذوا الهجومَ. في رسالة أرسلتْ على الإنترنتِ، أعلنتْ القاعدةَ بأنّ لواءَ الأنصار مجموعة انتحارها العراقية، نفّذتَ الهجومَ.

الكاتب: DEXTER FILKINS
Sabrina Tavernise :ساهمَت بالتقارير حول هذه المقالة مِنْ الرمادي، العراق،
المصدر: النيويورك تايمزِ
تاريخ النشر: 02-12-2005


ترجمة: كهلان القيسي



#كهلان_القيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارون في كردستان بلا عربان
- -السفر مَع أولادِ السوء-، نشوء فرقِ الموت العراقيةِ
- الحرب القذرة: تعذيب وتشويه العراقيين, وحرقهم بالفسفور هذه بغ ...
- وحوشنا في العراق: خفايا وأسرار تمس الحكومة العراقية
- فرق الموت السرية، مغاويرِ شرطة العراق الجدد
- أرامل السواد: قصة الاستشهاديات المسلمات من الشيشان إلى بغداد ...
- الأكراد يُريدونَ سَحْب المستثمرين إلى العراق الآخر
- نابلم، فسفور، تعذيب، حرق، ودريل التثقيب، واسود هل هذا هو ثمن ...
- القصّة الحقيقية وراء السرقاتَ الكبرى للمتحفِ العراقي.
- أسطورة ألزرقاوي: بين الأمن الكردي والأمن الأردني
- إرهاب توماس فريدمان
- صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج2
- صناعة القتل- حقيقة المرتزقة في العراق-ج1
- أي أمة تَقِفُ تحت المحاكمة؟؟
- الكارديان: بغداد ألان المدينةُ الأكثر رعباً في العالمِ
- تقسيم العراق سَيولد إعادة تقسيمِ الشرق الأوسطِ
- مكالمة لبلير من بوش قبل غزو العراق: أريد غزو السعودية وباكست ...
- الدستور العراقي: إستفتاء للكارثةِ- ج 1
- هل تمرير الدستور وإعدام صدام ينهيان المشكلة
- مشكلتنا الكردية


المزيد.....




- شاهد ما حدث لمراهق علق في سيارة خارجة عن السيطرة تنطلق بسرعة ...
- الجيش اللبناني يُعلن مقتل جندي ثالث منذ بدء العمليات البرية ...
- الجيش الإسرائيلي يُعلن استهداف مقر استخبارات حزب الله في بير ...
- قادة الخليج يدعمون فلسطين، لكن الكثير منهم لا يمانع أن تواجه ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عن 30 مليون يورو كمساعدات إضافية للبنا ...
- ناغلسمان يضم تيم كليندينست لصفوف المنتخب
- وزارة الطوارئ الروسية تعلن استعدادها لتقديم المساعدة الإنسان ...
- القبة الحديدية فشلت في حماية إسرائيل من الصواريخ الإيرانية
- روسيا تسخّر الذكاء الاصطناعي لتحسين الخدمات في المباني السكن ...
- في ختام زيارة أذربيجان.. رئيس الاستخبارات الروسية يكشف عن عم ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كهلان القيسي - نظرة على الجماعات المسلحة في العراق: من هم وكيف يقاتلون.