أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض حسن محرم - البرجماتية السلفية ... النور مثالا















المزيد.....

البرجماتية السلفية ... النور مثالا


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 5309 - 2016 / 10 / 9 - 18:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عاشت السلفية المعاصرة منذ ظهورها فى سبعينيات القرن الماضى على مواقف عقدية محددة لا تألو لحظة من الزمن التخلى عن ثوابتها وهى “فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الامة” والكفر بالديموقراطية بمفهومها الغربى والشرقى والأعجمى والعربى، لقد بدأ التنازل العقائدي الخطير (وفقا للمنهج السلفي) بالانخراط في السياسة الحزبية والبرلمانية على أساس الديمقراطية الكفرية، وخلعهم لمبدأ الولاء والبراء، وهل أن تكفير البرلمان والحكام حكمي أم عيني؟ وهل أن طبيعة الدعوة توقيفية لا تحتمل التحزب أم لا ؟ إلى غير ذلك من المسائل، إن المنهج السلفي قائم أساساً على البراءة من كل قول وصاحبه لا يوافق منهجهم، فالتوسع في مفهوم الضرورة لإباحة مايرونه مخالفاً للإسلام مثل المنافسة على الإنتخابات، ودخول البرلمان، وقبول اللعبة الديمقراطية، وتشكيل الأحزاب، وترشيح النساء على قوائمهم الإنتخابية لم يكن نتيجة عملية مراجعات فكرية لتحليل هذه المحرمات -فهي ماتزال محرمات فى وجهة نظرهم- لكنها تستباح بإسم الضرورة برغم مخالفتها للإسلام كما يتصورونه في براجماتية إنتقائية ووجه الخطورة في هذا التوجه، هو هذه الرسالة الضمنية التي يحملها والتي مفادها أن الإسلام لا يستجيب لضرورات العصر وأن هذه الضرورات تجبرنا على مخالفته واستباحة محرماته.
لم تسفر ثورة يناير 2011 عن بروز قوة سياسية واجتماعية في المجتمع المصري، بقدر ما أبرزت التيار السلفي، رغم أنه لم يمثل من قبل رقما في خارطة الحراك السياسي، وعلى الرغم من رفض السلفيين لثورة يناير في 2011، وإعلان موقفهم الرافض للمظاهرات والخروج على الحاكم، حيث شن السلفيون حملة ضد مجاهدي الإنترنت والفيسبوك، ورؤوا فيما يحدث خطة بشّر بها أحبار الماسونية وأنبياء إسرائيل وشيوخ صهيون، وأن الثورة: "عمل لا يتناسب مع الإسلام، بل هو خروج عليه"، وأن من قاموا بها "ليسوا شهداء، بل خوارج"، وإعتبروها جزءًا من الخطة التي بشر بها أحبار الماسون وأنبياء صهيون، وأن من قاموا بها هم خريجو وطلاب الجامعة الأمريكية، يتبعهم ويساندهم الفنانون المنحلّون والمخرجون السفهاء وأصحاب العري والسفور والباحثون عن الرذيلة.
إن الإتهامات المتبادلة "بين الإخوان والسلفيين"بالتبديع والتفسيق واتباع آراء القطبية (من جانب السلفيين) وبين الإتهام من الإخوان لهم بانهم يمثلون الخوارج و المرجئة والجهمية قديمة قدم ظهور السلفية المعاصرة، وإتهام السلفيين لهم بأنهم مشايخ المارينز، والأباتشي، ومشايخ الانبطاح، ومشايخ الحيض والنفاس، ومشايخ التخذيل وغيرها من الأوصاف (التي قد ينطبق كلها أو بعضها على كل المشايخ السلفيين) ، فمن صميم منهجهم البراءة ليسلم لهم المنهج، وليخرجوا بتوحيدهم الصافي ومنهجهم الكامل الوافي تحت الراية النقية بلا تقية، ويمكن لنا أن نتحدث عن" السلفية السياسية " كفرقة جديدة، وهذه الفرقة تعاني منذ البداية من تناقض رئيسي بين المبدأ والمنهج، بين فقه المبدأ العقيدي السلفي وفقه منهج التغيير السياسي الجديد، إن قبول العمل بالسياسة "عقب الثورة "من باب حسبة المفاسد والمصالح هو موقف يرجماتى صرف يعكس الجانب الحربائى فى إسلوب ومنهاج عمل السلفيين الجدد، ولقد أدت العزلة التي ارتضتها غالبية التيار السلفي إلى تشكل صورة نمطية عنهم أغفلت تنوعهم الحقيقي، وبدا وكأننا أمام كتلة واحدة غير قابلة للفرز والتصنيف، صحيح أن التمايزات داخل التيار السلفي لا يراها البعض جوهرية، إلا أنها تبقى ضرورية خاصة في مرحلة إعادة التموضع لقوى المجتمع المتنوعة، وقبل أن نوغل فى الموضوع سنحاول سريعا التعريف بالتنويعات القائمة فى المشهد السلفى حاليا:
(أولا) الدعوة السلفية: و تعرف أيضا بإسم "سلفية الإسكندرية" هي أقوى التيارات السلفية المصرية وأكثرها جماهيرية وقدرة على حشد الموارد والمؤيدين والأنصار، بالإضافة إلى نفوذها الإعلامي عبر القنوات الفضائية، وتأثيرها الدعوي، ورأسمالها الإجتماعي الواسع الإنتشار في الإسكندرية ومطروح والدلتا ومدن القناة، وهي أيضا الأكثر تنظيما، وتم إشهارها كجمعية أهلية عقب ثورة يناير بإسم جمعية الدعوة ويقودها مشايخ سلفية الإسكندرية، أوالخمسة الكبار: محمد إسماعيل المقدم، وياسر برهامي، وسعيد عبد العظيم، وأحمد فريد، وأحمد حطيبة، بالإضافة إلى مشايخ آخرين يحسبون على تلك الدعوة مثل محمد حسان، والحويني، ومصطفى العدوي، وحسين يعقوب، وآخرين ويمثلهم سياسيا جميعا حزب النور.
(ثانيا) الجبهة السلفية: وهي كيان واسع تم إنشاؤه بعد ثورة يناير لاستيعاب الجماعات السلفية التي وإن كانت متفقة مع الدعوة السلفية على العمل بالسياسة إلا أنها تحتفظ بإختلافاتها في الفكر معها، وهي أقل في الموارد والشعبية من الدعوة السلفية لكنها تتمتع بقاعدة تأييد قوية داخل القاهرة تحديداً مما يجعلها أكثرقرباً من الحراك والفوران السياسي الذي أطلقته ثورة يناير، ومشايخهم هم في الأغلب مشايخ السلفية الحركية بالقاهرة مثل محمد عبد المقصود، وفوزي السعيد، ونشأت أحمد، ويمثلهم سياسيا حزبا الأصالة والفضيلة بالإضافة الى حركات سلفية شبابية جديدة مثل "حازمون" أوحملة حازم أبو إسماعيل، ومن الممكن القول- بشيء من التعميم المخل- وعبر رصد خطاباتهم وممارساتهم السياسية تجاه ملفات الفترة الإنتقالية، أن الجبهة السلفية كانت أكثر ثورية (ثورية بمعني الحدية في التصعيد ضد قوى النظام و المجلس العسكري) من الدعوة السلفية، وأن سلفية القاهرة كانت أكثر راديكالية من سلفية الإسكندرية، وأن شباب الجبهة السلفية كانوا أكثر ثورية من مشايخها، وحملة حازم أبو إسماعيل مثلا تعتمد بالأساس على شباب الجبهة السلفية، وغير خافٍ على المتابعين أنها لا تحظى بدعم الدعوة السلفية نظرا لأنها راديكالية أكثر من اللازم وغير منضبطة تنظيمياً و مستقلة عن سيطرة كبار مشايخ الدعوة السلفية أكثر من اللازم.
لقد سعى نظام مبارك لفتح المجال بشكل كامل للدعاة السلفيين للعمل دون معوقات ، ضمن محاولاته لتقوية العلاقات مع النظام السعودي وكذلك لتحجيم انتشار الإخوان، على أنه يجب الإقرار إن الخلافات الظاهرة بين مختلف تنويعات الأفكار السلفية لا يمنع إتفاقها جميعا على عدد من الثوابت أهمها:
1- إعتبار السلفية هي الفرقة الناجية التى حدث عنها النبى صلى الله عليه وسلم بل والتطرف في الفكرة الى تكفير المخالفين أو إخراجهم من ملة أهل السنة والجماعة
2- إعتبارهم أن الديموقراطية هى نوع من الخروج على الناموس الإلهى ودرب من دروب الكفر وخروج من الملة فيجب النأى عنها بكل اشكالها وتطبيقاتها.
3- الصدام مع العقل والتفكير العلمى باعتباره ناقصا وغير قادر على إدراك الحكمة الإلهية فى التدبير والتشريع لليشر.
4- محاولة إحياء السائد في صدر الإسلام بمفاهيمه اوقيمه ، وان تصادم مع الواقع المعاصر والتركيز على فتاوى إبن تيمية وأفكار الوهابية وإعلان ولائهم لها ولشيوخها ومفكريها.
إن الجسم الرئيسي للحركة السلفية مايزال مع الدعوة السلفية مع بروز للعديد من التمايزات و ظهور بعض التحركات الشبابية المستقلة -هنا و هناك- داخل الفضاء السلفي مثل الإئتلاف الإسلامي الحر (و نواته الأساسية من عناصر سابقة من الجماعة الإسلامية لم توافق علي دور الجماعة الإسلامية و حزبها البناء و التنمية)، وسلفيو كوستا و هم أقرب لخطاب الدعاة الجدد و الإخوان الإصلاحيين، بالإضافة إلي روابط شباب الجبهة و الدعوة و الأحزاب المختلفة و غيرها من التجمعات الجديدة الغير محددة المعالم علي الخريطة، والخلاف بين الإخوان المسلمين والسلفيين يأخذ فى مجمله طابعا تكتيكيا تمثل فى عدة مناسبات منها قرار الدعوة السلفية و حزب النور دعم المرشح الرئاسي عبد المنعم أبو الفتوح في انتخابات الرئاسة علي حساب مرشح الإخوان محمد مرسي "بعد إستبعاد خيرت الشاطر حليفهم" وهو ما يعكس التخوف السلفي من الهيمنة المطلقة للإخوان ليس فقط على الحالة الإسلامية و لكن علي البلاد ككل مما قد يؤسس "دولة المرشد" على الطريقة الإيرانية.
لقد حاول السلفيون "خصوصا قبل 30 يونيو" أن يناطحوا الإخوان على كافة الأصعدة وخططوا للقفز على مؤسسة الأزهر وتسليفها بالكامل عبر سلفيوا الأزهر والداعين الى إستقلاله عن الدولة وعلى راسهم "تيار إستقلال الأزهر"، وعدم ربط شيخ الأزهر، ومشيخة الأزهر، وجامعة الأزهر بالقيادة السياسية، إذ "أن الأزهر ينبغي أن يظل مستقلاً، لأنه كلما زادت قوة الأزهر ونفوذه زادت قوة مصر بالضرورة" كما يقولون، و الصيغة المقترحة من السلفيين هي إنشاء هيئة شرعية عليا من كبار العلماء تضم بعضا من علماء الأزهر وآخرين وتكون منوطة بتحديد الصيغة الإسلامية التى يجب على الدولة إتباعها وتعطي لها صلاحيات مؤسسية في الدعوة و الفتيا والإشراف على هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، والإشتباك مع القضايا العامة من موقع ديني وشرعي، وعلى الرغم من الممارسات التي سلكها التيار السلفي في محاولاتهم لركوب موجه الثورة ودأبهم على إقصاء «الآخر»، وهو ما يبدو في محاولتهم السيطرة على بعض مساجد الأوقاف، باستبعاد خطبائها الرسميين بالقوة، وإنارتها بمصابيح خضراء، واتهامهم الأزهر بالفساد في موالاته للدولة، والعمل على تفرقة الحركة الإسلامية وتشتيتها، واتهامهم الطرق الصوفية بأنها تعمل على خدمة ما تسميه «مخططات أمريكية»، لفصل الدين عن الدولة وإقصائه نهائياً عن الحياة السياسية ومواجهة التيار السلفي في مصر، وبأنها تعمل على نشر الخرافة والدجل وإلصاقها بالدين الإسلامي.
وبهذا التوجه، لم يتورعوا عن استخدام العنف، حين قام فصيل منهم عقب الثورة وتحت مسمى اللجان الشعبية، بإثارة الذعر في عدد من المناطق الشعبية خاصة بالاسكندرية وكرداسة، بزعم إقامة حدود الله ومساعدة الشرطة، وكان لهم دور أساسى فى الحشد لإستفتاء 19 مارس، (وهو الاستفتاء الذي ضلّلوا فيه المصريين بأن من يقول نعم سيدخل الجنة)، وخاضوا "غزوة الصناديق" يوم الاستفتاء على التعديلات الدستورية، تلتها "غزوة الأضرحة"، حين لجؤوا إلى هدم بعضها، حيث قاموا بهدم سبعة مساجد بها أضرحة في الإسكندرية وحدها.
لاشك أن حزب النور بإسلوبه البرجماتى المعهود حاول الإستفادة القصوى من سقوط حكم الإخوان فقرر القفز الى الأمام لمحاولة ركوب الموجة ودفع بممثله للظهور مع السيسى يوم 3/7 وإعلانه تأييد خارطة الطريق والمشاركة في أعمال لجنة الخمسين التى عدلت دستور 2012 مع دعوته للحشد لتأييد الدستور وإدانة ما يقوم به الإخوان من عمليات إرهابية، ليحسم حزب النور والدعوةالسلفية الصراع مع الاخوان بلا رجعة وتبدأ حرب بلاهوادة ضدهم من جماعة الاخوان تظهر تجلياتها فى كثير من الصور.
يبقى أخيرا إن نجاح السلفيين في تحويل رأسمالهم الاجتماعي والدعوي، المعتمد على شبكاتهم الإجتماعية والدعوية والخيرية الممتدة عبر قرى ومدن مصر إلى رأسمال سياسي في فترة زمنية قصيرة والذي أهلهم لتحقيق نجاحات إنتخابية ملفتة، يعد إنجازاً تنظيمياً يحسب لهم، لكن الأمر يختلف الآن فقد تعمق التناقض بين الشارع وتيارات الإسلام السياسى مجتمعة بعد تبنيها للعنف، هذا التناقض سيزداد تعمقاً مع الوقت، ليس فقط على الأرضية الدينية، ولكن أيضا على الأرضية السياسية.



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزمة السورية الى أين؟
- مبادرة واشنطن.. -وطن للجميع- محاولة للإقتراب من طرح موضوعى
- بين إنقلاب تركيا وحريق الرايتستاج
- إشتراكية عبد الناصر .. رؤية شخصية
- ذكرياتى مع الراحلة العظيمة شاهندة مقلد
- شيخ الإسلام رجب طيب إردوغان يفتى بتحريم تنظيم النسل
- قراءة فى مشهد الإعتداء على السيدة المسيحية فى المنيا
- البونابرتية الجديدة والنظام المصرى
- تباين الإسلام السياسى بين المشرق والمغرب العربى
- ملامح الفاشية العربية ..أنظمة ومنظمات
- الثورات العربية وقضية الديموقراطية
- 28 صفحة تسبب أزمة فى العلاقات السعودية الأمريكية
- لوسى والمشير .. صفحة من الفساد فى المحروسة
- صراع الأجهزة الأمنية .. ومأزق النظام
- أمريكا تعيد ترتيب المنطقة..أولها الحلف المصرى السعودى
- جنود الأمن المركزى ..عبيد الأسياد المنسيون
- فيلم نوّارة .. أو مرثية ثورة يناير
- بين القاعدة وداعش .. حدود التشابه والإختلاف
- رحيل الدكتور حسن الترابى ..المثير للجدل
- هل تكون السعودية هى الهدف القادم لتنظيم -داعش-؟


المزيد.....




- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض حسن محرم - البرجماتية السلفية ... النور مثالا