أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سيلوس العراقي - حروب الايديولوجية الاسلامية في القرن الحالي















المزيد.....

حروب الايديولوجية الاسلامية في القرن الحالي


سيلوس العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5230 - 2016 / 7 / 21 - 23:29
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في تاريخنا المعاصر ولأكثر من قرن من الزمان، عانت البشرية من أحداث مروعة دموية ومن حروبٍ ومآسٍ عديدة، لكن الأكثر خطورة الذي عانت منه البشرية هو أمرين اثنين مثّلا الشرّ الأكبر في تاريخها المعاصر وهما:
الثورة البلشفية والنازية.
يتفق كلاهما في اتخاذهما الاشتراكية أساسًا وشعارًا، فالأولى كانت اشتراكية عملية فعلية وعلمية (هكذا يقولون عنها !!) والثانية كانت حزبية قومية.
الأولى كانت شمولية تدعو الى قتل المختلف عنها ايديولوجيًا،
والثانية عنصرية تدعو الى قتل العنصر المختلف عنها اثنيًا وعرقيًا،
لكليهما هدف احتلال العالم بالعنف،
وكليهما اشتركتا بالقيام بمجازر.
وأخيرًا فكليهما لاقتا حتفهما بشكلٍ كبير لكنهما تركتا أيتامًا يأملون إعادة الحياة لكلا الايديولوجيتين الكارثتيتين ، لكن التاريخ لا يعيد نفسه، وإن كان غالبًا ينتج أو يسمح بولادة ايديولوجيات جديدة للعنف.
إن تاريخ البشرية سجّل لنا أن البشر كانوا يقتلون بعضهم البعض لأسباب متعددة ،على مرّ الحقب التاريخية، ومن أشدها في الماضي مثلا أعمال جنكيزخان ونابليون ومجازر الأرمن، وبالرغم من شدة وحشية هذه، لكنها تعتبر مجازر بسيطة (كلاشيءٍ) بمقارنتها بالثورة البلشفية ومجازرها وأعمال الابادة التي قامت بها حينها وفيمابعدها.
فأعمال القمع والتعذيب والمجازر في القرن العشرين التي يتحمل مسؤوليتها بدرجة أولى مؤسسو ايديولوجية العنف الدموية : لينين وستالين وهتلر وماوتسي تونغ، تجد نقطة ولادتها وانطلاق وبداية عنفها المتوحش مع ثورة اوكتوبر البلشفية. التي لو لم تحدث لاستغنى القرن العشرين من أغلب مآسيه الدموية الوحشية، وبالتأكيد لكان حاضر العالم مختلفًا كثيرًا وأكثر انسانية وأمنا وأمانًا. من دون أن ننسى ايديولوجيًا دور ماركس في ظهور الفكر العنفي في التغيير، واحتكاره لفكرةٍ واحدة من أجل تغيير تاريخ البشرية ومسارها، وكأن البشرية وتاريخها مجرّد فكرة idea أو ايديولوجية، وبذلك نزع عن البشرية انسانيتها وحريتها وقابليتها في التغيير من دون العنف والقوة، وهذا موضوع آخر مهم حول مدى مسؤولية ماركس ـ بحسب رأي البعض ـ في انتاج شيوعية دموية أم أن الأمر كان فهمًا قاصرًا له ـ بحسب رؤية أخرى، لكن ليس هذا موضوع المقال.
وكمفارقة تعيسة بشعة ومثيرة للقرف : اشتركت كلّ الأعمال الدموية البشعة وابادة عدة مئات الملايين من البشر على يد المذكورين أعلاه (لينين وستالين وباقي شخوص عصبة الابادة والعنف الدموي...) في شعار واحد، ادّعت وأتفقت في أمرٍ وغاية واحدة (يا للسخرية !!!) :
من أجل خير البشرية !!!

فالايديولوجية كان لها القوة الأعلى في الاستحواذ على السلطة الاعلى، والايديولوجيات البلشفية والشيوعية والنازية في القرن العشرين كانت قاتلة للبشرية. وكل ما نتج من شرور وأعمال فظيعة في القرن العشرين كان بسبب (ونتيجة) لهذه الايديولوجيات.
وفي عالمنا اليوم بزغت وابتدأت أعمال العنف الدموي بايديولوجية قديمة ـ جديدة، تستند الى الايديولوجية الدينية الاسلامية في توليد حرب عالمية رابعة (إذا اعتبرنا الحرب الباردة حربًا عالمية ثالثة)، في الحقيقة أن لها بداياتها وأسسها منذ القرن الماضي.
وإحدى بداياتها وانطلاقتها الرئيسية كانت مع الامام الخميني وثورته الاسلامية في ايران ودعوته لتصدير الثورة الاسلامية الى دول العالم الاسلامي، فصدّر ثورته على شكلِ منظمات وأحزاب ارهابية شيعية المذهب تؤمنُ بايديولوجية ولاية الفقيه إلى كلٍّ من لبنان والمنظمات الفلسطينية وحماس والى العراق والبحرين والسودان وسوريا واليمن. إضافة الى الوجود السابق لبعض المنظمات الفلسطينية (بقيادة جورج حبش وأبو عمار وغيرهما من الارهابيين) التي لم تكن أعمالها الارهابية باختلاف أنواعها قليلة في كافة الدول الاوربية والاميريكية والافريقية وهي معروفة للجميع. والقرن الحالي سيكون قرن الحروب الاسلامية بامتياز ضد باقي شعوب وحضارات العالم الحديث. ستكون حربًا طويلة على شكل سلسلة حروب ارهابية متنقلة ومباغتة أحيانًا من افغانستان الى العراق فسوريا فاليمن فليبيا ... مستمرة زمنيًا في أماكن ومتقطعة متجولة في بلدان وأماكن أخرى وفي أوقات مختلفة.
وستتهيأ أيضًا الأرضية لحروب بين جبهة الدول والشعوب السنية (تركيا ،السعودية ....) يسندها بعض من القوى الكبرى واسرائيل من جهة، وبين ايران وحلفاءها في الشرق الأوسط :حماس وحزب الله ومنظمات ومجموعات فلسطينية اسلامية ارهابية أخرى، ولبنان ، والعراق من جهة أخرى.
ومن بعدها ـ ربما ـ ستتم الحروب الايديولوجية الاثنية والقومية (فرس ـ أذريين ـ عرب ـ كورد ..) داخل ايران ضد الايديولوجية الاسلامية الايرانية وايديولوجيتها المتمثلة بولاية الفقيه الذي يجب أن يحكم العالم، وسيكون لها دور في انهاك ايران وحلفاءها من دون انهائهم.
وسيتم اقتراب لهيب الحروب والارهاب أكثر فأكثر من الأراضي الروسية بأن تتم اثارة المشكلة الاذربيجانية الشيعية لكن باثنية أذرية (تركية) لتكون حربًا لاحقة بين الحلف السني وبعض القوى العالمية ضد ايران الشيعية (الفارسية) من أجل تأسيس جمهورية أذربيجان الكبرى. وسيكون في وقتها موقفا حرجًا لروسيا بين الطرفين.
وستتبعها عمليات ارهاب ايديولوجي اسلامي أخرى في الهند والصين وغيرهما، الى أن يتم الوصول الى حالة ضعف أكبر في دول الاتحاد الاوربي التي يحكمها اليسار الغبي (اضافة الى غبائه في معاداته للسامية) الذي جعله يبدو وكأنه متواطئا مع الاسلاميين والدول الاسلامية التي ترعى الارهاب (ايران وحزب الله وحماس)، مما يساعد في صعود المدّ الاسلامي وحركاته الارهابية الدموية في دول الاتحاد بشكل أكبر مما سيؤدي على الغالب كردّ فعل في اعتلاء الحكم في دول الاتحاد من قبل الاحزاب اليمينية الاوربية الوطنية التي يحبّ البعض تسميتها بالشعبوية، لتدخل اوربا مرحلة جديدة كطرفٍ فعلي داخل أراضيها في الحرب ضد الايديولوجيات العنفية والارهابية الاسلامية، للدفاع عن ثقافتها ونسيجها الأوربي وارثها الديمقراطي الليبرالي الحرّ الذي لا يمكن الاستمرار بتطورها ونموها من دونه ... وستدور العديد من رحى أعمال العنف الدموية... لأن الاسلام وأتباعه بصورة عامة يرفضون رفضًا قاطعًا ثقافة وأسلوب الحياة الحرة الليبرالية الديمقراطية، حتى أن الكثير من المسلمين الاوربيين (الذين من أصول عربية غالبًا) يكرهون بشدة كلّ ما يمتّ بصلة للثقافة والمناخ الليبرالي في الغرب، بل إنهم يحاولون ويعملون على أسلمة اوربا بشتى الاساليب مستغلين أجواء الحرية الغربية الواسعة، ومن بين شتى الأساليب هذه وأبشعها استخدام الرعب والارهاب والتفجيرات والقتل لترويع الغربيين، أو لتركيعهم، وفي الحقيقة فأن ميزة التسامح الغربي (في ظل حكم اليسار الاوربي) وصل الى حدّ البلاهة والغباء في احتضان المتزمتين والأصوليين الاسلاميين وبالخصوص منهم العرب، وبالتأكيد من دون التعميم على جميع المسلمين الاوربيين، المسلمين من أصول عربية من دول شمال أفريقيا. إضافة الى تفاهة الساسة الاوربيين وسذاجتهم في عدم ربط الارهاب بالاسلام والمسلمين، هذه السذاجة التي ستجعلهم يدفعون الثمن غاليًا لكن بعد فوات الأوان، وبعد احتضان اليسار الاوربي للحركات الارهابية العربية من اخوان مسلمين وحركة حماس وحزب الله، وواضحة ومتينة العلاقة بين اليسار الاوربي بالحركات الارهابية في الشرق الاوسط، وربما يكون الرابط المشترك بين اليسار الاوربي وبين الحركات الارهابية هو معاداة كليهما لاسرائيل وللدولة العبرية ولليهود ولكل ما يمتّ بهم (تخيّلوا أن منظمة اليونسكو الكدعوة عالمية تنوي القيام بما لم يجرؤ حتى هتلر أو ستالين القيام به وهو الغاء أية علاقة بين اورشليم وجبل هيكلها باليهود !!).. لكن النتيجة أخيرًا ستكون، إضافة الى المزيد من شتى الأزمات في أوربا، تدميرًا وتفكيكا لاتحادها بسبب الأخطاء القاتلة لأحزاب اليسار الاوربي المتخاذل والمتعاطف والمتحالف مع الحركات الارهابية الشرق أوسطية وليس مثلما يتصوّرون ويتوهّمون النتيجة في تدمير اسرائيل التي تجيد تمييز الارهابيين وتجيد حربها على الارهاب وتأمين أمنها وهي الخبيرة بذلك، ليس كالبلهاء في اليسار الأوربي. فهل ستجني على نفسها براقش ـ الأوربية.
ومن الأمثلة البسيطة لكن الواضحة للعلاقة القوية لقيادات في اليسار الأوربي مع المنظمات الارهابية حماس وحزب الله وغيرهما، التي تساند المنظمات الاسلامية التي تم تصنيفها عالميًا بالحركات الارهابية، وينكر اليسار الأوربي بطبيعة الحال بكلّ سذاجة تعاونه ومساندته (المبدئية) لبعض المنظمات الارهابية بحجج واهية، مثل : ماسيمو داليما (وزير الخارجية الاسبق الايطالي أيام حرب 2006 التي شنها لبنان ضد اسرائيل) الذي تربطه علاقات قوية غير خافية على أحدٍ مع قادة حزب الله الارهابي اللبناني. حركة النجوم الخمسة الايطالية. اضافة لشخصيات من الحزب الديمقراطي الايطالي.
جيرمي كوربن زعيم حزب العمال البريطاني المعادي لليهود ولاسرائيل وللسامية ،الذي يتباهى ويفخر بعلاقاته مع منظمة حماس الارهابية وحزب الله الارهابي وغيرهما ، وسيرى جيرمي خلال حياته كيف سيتشرذم حزب العمال وينقسم نتيجة مواقف عدد من اعضائه وقياداته المعادية للسامية ولليهود، وبكل تأكيد فان عملية القضاء على هذا الحزب بتقسيمه وتشظيته وترويض بعض أعضائه واعادتهم الى وعيهم ستكون في خدمة مصلحةٍ ستراتيجية لبريطانيا، وفعلاً فقد بدأت عودة الوعي الى بعض أعضاء هذا الحزب وطلب العفو من الجالية اليهودية البريطانية عن خطيئة معاداة السامية.
جان مارك ايرو وزير الخارجية الفرنسي الحالي الذي التقى مع قادة من حزب الله الارهابي اللبناني قبل أيام أثناء زيارته الى لبنان، وغيرهم كثيرون. كلّ هذه الامثلة للعلاقات المشبوهة لليسار الاوربي لن تصبّ بكلّ تأكيد في مصلحة الحرب على الارهاب بل بالعكس ستجد المنظمات الارهابية الاسلامية حاضنة يسارية قوية لها في دول الاتحاد الاوربي.
بكلمة واحدة، فان الصراع الفعلي الذي تخوضه الحضارة البشرية اليوم هو صراع (الخير ضد الشر العالمي) من أجل استمرار وبقاء الحضارة الانسانية ضد الايديولوجية الاسلامية العنفية الدموية، ايديولوجية الموت.. المصرّة على فكرتها وايديولوجيتها المتمثلة بـ :
أن الاسلام يعلو ولا يُعلى عليه،
وأنّ على الاسلام أن يحكم العالم بأجمعه بالقوة والعنف.
ألم تكن هذه هي ذاتها أهداف الشيوعية السوفيتية ؟ أليست هذه أهداف الشيوعيين واليسار اليوم ؟ ألم تكن هذه أهداف هتلر والنازية ؟
ان الصراع ضد الايديولوجيات العنفية الدموية لم يتغير، بل تبدلت اسماؤه فبَدَلَ الأيديولوجيات النازية والشيوعية حلّت الايديولوجيات الاسلامية الارهابية التي سيعيش العالم في قرننا الحالي ـ الذي لازلنا في ربعه الأول ـ صراعه الحتمي ضدها.



#سيلوس_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس وزراء العراق لا يشتغل بالسياسة
- كارل ماركس : -يا عمال العالم أغفروا لي-
- قيمة الانسان : بين المجتمعات اللبرالية والمجتمعات الشيوعية
- الشريعة العراقية الايرانية النافذة : الزنا بالعراق
- الوصايا العشرة: لماذا في لوحين وليس في لوحٍ واحد
- نحن نؤمن بإله واحد وإن كنّا ملحدين
- كيف تم اختراع الشعب الفلسطيني ؟
- ابنة ستالين : أبي كان معاديًا للسامية
- بين الروبوتات المصرية والروبوتات السوفيتية
- الغباء في معاداة اليهود : هل كان ستالين غبيًا ؟
- هل خلقت حواء من عظمة قضيب آدم ؟
- نيسان: شهر العسل الأزلي
- أعوذ بالشيطان الرجيم من الله الرحيم
- قيمة انساننا وقيمة انسانهم: لماذا لن يكون سلام في الشرق الأو ...
- اليهود: في كل شيء لهم الأسبقية
- في العبرية: أرقى قيمة للمرأة
- بين المسجد الأقصى الأموي والمسجد الأقصى القرآني
- من الخرافات الاسلامية : قدسية اورشليم القدس
- المرأة اليهودية والرجل اليهودي بجانبها: نورٌ للعالم
- هزيمة ستالينغراد تكشف سرّا: الماعز أكل قضيب هتلر


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سيلوس العراقي - حروب الايديولوجية الاسلامية في القرن الحالي