أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - تفجيرات الكراده بداية نهاية السلطه في بغداد














المزيد.....

تفجيرات الكراده بداية نهاية السلطه في بغداد


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 5214 - 2016 / 7 / 5 - 00:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تفجيرات الكراده والثوره مدينة الصدر لاتخرج عن يد من مجرمي سنة وشيعة السلطه البغيظه المجرمه والتي ترقى جرائمها الى مستوى جرائم الحرب والتي صارت حواراتهم بالمفخخات وكواتم الصوت لقد بان واضحاً لكل ذي بصيره , أن مايدور ويحدث بعيداً عن أرهاب داعش وأخواتها , هنا يبان جلياً من قيادات المجموعات الشيعيه البائسه والذين يدعون جهراً انهم أزلام الحسين وعلي بن ابي طالب زيفاً وكذباً ورياءً كلهم محتالين سراق وحراميه مهمتهم الأساسيه ليس نشر فكر وتعاليم الحسين والتي أنتهت بمقتله هو وشبابه وأنصاره وهم أشرف خلق الله... أذن منذ البدايه كان الصراع والخلاف هو من الجوهر الأستحواذ على سلم السلطه والأستحواذ على المال العام ونهبه فعندما مات هارون الرشيد كان حاجز الذهب المسدى على جنازته جعل من غير الممكن للمرء أن يميز من الجانب الثاني زميله, هي صوره لأهمية السلطه والمال فالخلافاء الأوائل كلهم لاقوا مصيرهم القتل والتشويه من ابا بكر سلام الله عليه الخليفه والذي وردت روايات بأنه مات مسموماً رحمه الله ويقال بأن الخليفه الخطاب والعادل قدد سمم وفارق الحيات واخرهم علي وهو من السلاله المحمديه واخر خليفه اعدم في المحراب وبعد الأنتهاء من صلاته فاعدم ودع الاماره وهولايملك كساء جيد يلبسه و كان يخشى كلام الناس , يتجرء اليه . .. من يتاجر بهم ومع الأسف العميق من يكذب و يسرق المال العام وخزائن الدوله ـوأباطرة المرجعيات ومن يقيم خازناً على المال العالم .. .....
الطائفيه والأخرين يحاولون عصب الأمه وتشتيت كياناتا الى اشلاء سياسة فرق تسـد ......مع كل الوهم العربي وهذه الأنتفاضات تمتص ويهوى عليها الماء قم تســدل ستار مسرحية عنوانها ( نامي جياع الشعب نامي تحرسك الله الطعام ) . مثلاً الكراده هي معقل أنصار الحكيم ومنظمة بدر ذات السلطه الظاربه ومن المعلوم أن للســيد المالكي له اليد القويه في ما جرى من ارهاب وسيارات مفخخه , ناهيك عن تطاولاته على المال العام وهذا واضح من ثروته التي تزيد على 63 مليار دولار ولازال في الأجهزه الأمنيه والقوات المسلحه وبعض المليشيات المسلحه التي لازالت تسير بأمره وتنفذ بعض العمليات في بغداد لآفشال العبادي ,والفاشل أصلاً وهو أول لص بعد سقوط نظام صدام حسين ناهيك عن جيش المهدي والذي حاول أسقاط السلطه بالأستيلاء على المنطقه الخضراء بالتعاون مع قسم من حزب البعث المنحل , من هنا جرى حوار المفخخات والأغتيالات والمالكي له اليد الطولى في كل ما يجري في عراقنا المثخن بالجراح الدوليه والأقليميه , ولا يمكن ايتبعاد السيد ذو العمامه السوداء والمتباكي على سيدي وجدي الشهيد البطل الحسين أبن علي مع كل الصلات والسلام عليهم وعلى ذريتهم .
أن جريمة الكراده لايمكن السكوت عنها ومن الدلائل ,,كيف تم استقبال شيخ الحراميه ( معالي ) رئيس الوزراء والذي سيكون مصيرهم كمصير أسلافهم من نوري السعيد الى الطاغيه صدام حسين , على السيد مقتدى الصدر أن يحمل راية التغير ويعلن العصيان المدني
وحتى رحيل الشراذم التي تحكم البلد على أن يمنع أي مسـؤول من السفر حتى تيرئ ذمته أو يدفع ما ســـرقه وما نهبه .. وغداً لناظره قريب وقريب جداً أيام أو ايسابيع معدودات بقوة الله وجبروته أن قال للشيئ كن فيكن هذه هي نبوئتي +........!!!!



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريح لمسؤول سياسي
- التغير المنتظر في العراق
- الخطط الأمريكيه المبهمه
- العبادي في مزبلة التاريخ
- مأسات قرية شفته
- جيتك بجيش
- جيش الجياع
- حرب الثلاث أيام وحلف بغداد الجديد
- هل أفاق الدب القطبي من سباته
- ماذا في جعبة سليم الجبوري كرئيس للبرلمان العراقي في جولته ال ...
- رثاء الى أم ميلاد من صديق العائله
- الأسلام السياسي زاد على فشل السابقين
- رساله الى متضاهري الوطن الجريح
- بداء يسيل لعاب الشركات الأورأمريكيه
- بيان يدين داعش وأرهابها
- بيان يدين العنف
- هل دقت ساعة الخطر فاليقضه والحذر
- لبست ثوب الصمت يا آل سعود أياكم وأحفاد الطرماح
- جهنم فتحت ابوابها على العرب
- عندما يتكلم القيصر تشتد و تفرج


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - تفجيرات الكراده بداية نهاية السلطه في بغداد