أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - WhatsApp














المزيد.....

WhatsApp


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5193 - 2016 / 6 / 14 - 22:33
المحور: الادب والفن
    


مسح ضوئي
whatsApp
مقداد مسعود
في هذا المجتمع الشبكي ، حرية تختزل الجغرافيا ، لكنها حرية مؤذية أحياناً : حين يرسل إليك أحدهم : دعاءً ويأمرك ان ترسله الى عشرة اشخاص!! ،وإلاّ .....!! وهناك من يمثل مشهدا تمثيليا تافها ، فيعجب به احد معارفك فيرسله اليك رغم انك رجوته ان يتوقف عن هذه المرسلات معك !! وهناك من يشتم هذه الطائفة او تلك ويطالبك بوقفة رجولية تضامنية معه !! لكن هناك من يرسل اليك سورة يس بصوت محمود خليل الحصري والسور القصار بصوت عبد الباسط ، ومقطعا من محاضرة للمغفور له الدكتور الوائلي..وأخت عزيزة جدا تهديني في ضحى كل يوم :أحجارا كريمة من مأثور القول .وهناك من أنتظر منه أغنيات زهور حسين وداخل حسن وحضيري أبو عزيز وكارم محمود ومحمد قنديل وعبدالله فضاله ولقطات من أرشيف البصرة فيرسل لي بالابيض والاسود صورة لأول مستشفى في منطقة المفتية 1917 وبدوري سأرسل هذه الصورة ... أو.. قصيدة قصيرة بصوت محمود درويش .. وهناك من يباغتني بصور شخصية لي ، وأنا على المنصة أو في لحظة إصغاء في جلسة ثقافية مضى عليها أكثر من عشر سنوات ، فأتصل لأشكر الشخص المرسل وأتمنى عليه ان يحوّلها لي على الأيميل.. صديقي الحميم الشاعر والقاص والخطاط فرات صالح: كأن لديه كاميرا خفية ، ما أن أصعد الى الطابق الثاني لأجلس في غرفة المكتبة ، حتى يضغط الزناد على الصلي ويطلق ثلاثين مرسلة من اشرطة فديو جميلة وأقوال مأثورة و حكايات قصيرة حلوة وبطولات جيشنا ومآثرة الحشد الشعبي ..وهناك من يرسل (.....) فما أن تنفتح المادة حتى امحوها خشية ان ارسلها سهوا ... ...وذلك مالايليق!! .وبمعونة الشاب الجميل مصطفى فيصل حمود ، استطعتُ بث ما انشره في الحوار المتمدن حصريا إلى كل من تبهجه نصوصي. ..بالمناسبة انا جديد على الواتساب ،ولأن لي أصابع حداد ، فأفضل الرسائل الصوتية .. ورطني أبني الأكبر مسعود وتحديدا في الثلث الثالث من 2015وبصبر جميل راح يعلمني ويرشدني ويبدّل أيقونتي بين الحين والآخر وأبنتي تلتقط صورا للصحف والمجلات التي فيها نصوصي وتبدأ بترتيب المقالة وتعمل بعض المونتاج فيها..والذين معي في الواتساب أعرفهم / أعرفهن بالهواء الطلق وليس من خلال جغرافية الافتراض .وأدخلت الواتساب منذ البداية ضمن برنامج الموبايل من ناحية الاستعمال : قيلولة الظهيرة وساعات العمل واثناء الكتابة : يؤجل الرد إلى إشعار ٍ آخر...



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعرة فاطمة ناعوت ..في (أسمي ليس صعبا)
- السميك من براقع الكلفة / صبري هاشم في روايته / خليج الفيل
- ثلاث شمعات : مسح ضوئي
- السيبليات : سماء وزمن نفسي..
- قالب ثلج
- الرواية كمكان آيدلوجي ...(السوريون الأعداء ) للروائي فواز حد ...
- قطط كامو
- المكان بتحولات اللقطة ..في (ثُؤلول ) للروائية ميس خالد العثم ...
- كل شيء ..في لاشيء
- تمثال العامل في أم البروم : عبد الرضا بتّور ..
- جسر الكرخ
- عمّال بناء
- قراءة الرجولة في ( أحلام ممنوعة ) للروائية نور عبد المجيد
- الناقد جورج طرابيشي
- اشتباك النّقائض ../ (شيطان في نيو قرطاج ) للروائية رجاء نعمة ...
- الخياط ناهض والبحتري
- الروائي اسماعيل فهد اسماعيل/ يفتت السارد العليم ..
- الطبيبة الشاعرة : تحية الخطيب
- أريد ُ بلادي ..
- 31 / آذار


المزيد.....




- جو بايدن يقتحم موقع تصوير مسلسل شهير أثناء مطاردة الشرطة (صو ...
- باللغة العربية.. موسكو وسان بطرسبورغ ترحبان بالوفد البحريني ...
- انهيار منزل الفنان نور الشريف في السيدة زينب.. وابنة تعلق! ( ...
- كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فص ...
- قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلس ...
- الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- حضور لافت للسينما العراقية في مهرجان عمان السينمائي
- إستذكار الفنان طالب مكي ..تجربة فنية فريدة تتجاوز كل التحديا ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - WhatsApp