أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الروائي اسماعيل فهد اسماعيل/ يفتت السارد العليم ..















المزيد.....

الروائي اسماعيل فهد اسماعيل/ يفتت السارد العليم ..


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 12:59
المحور: الادب والفن
    



على صخرة الظهور الثاني لإبن لعبون ..
الروائي اسماعيل فهد اسماعيل/ يفتت السارد العليم ..


(*)
حين كتب مهدي عيسى الصقر (أشواق طائر الليل) روايته عن جوانب من سيرة السياب ،فهو كَتَب َ السياب من خلال علاقته الشخصية الحميمية فكلاهما من ابناء البصرة وكانت بينهم : محمود عبد الوهاب /الصقر / السياب / محمود البريكان : حياة بصرية يومية ..واليسار راية الثلاثة ..أما البريكان فكان يتجاور معهم في الراية وفق قناعاته الشخصية ..وحين كتب صدوق نور الدين روايته (الروائي) عن محمد زفزاف ..كتبها وزفزاف على قيد الكتابة والحياة ..مايفعله الروائي اسماعيل .ف. اسماعيل هو استعادة شاعر من مسافة غيابه الجسدي ..ومعه يستعيد ذاكرتيّ مكان/ حقبة وهي فاعلية تروية لاتخلو من مغامرة تريد الاستفادة من الارشيف والانزياح عنه وفق غواية المخيال ..ومن كل هذا يتجسد جهد روائي صعب التنفيذ لكن قدرات وخبرات الروائي اسماعيل فهد اسماعيل ..مكنّته لمثل هذه الكتابة الروائية..فهو يعوّل على القارىء النوعي للنص وليس القارىء التقليدي أو القارىء الاعتباطي..الذي يستعمل القراءة أداة ً لقتل الوقت ..
(*)
الشبح ..أعني شبح ابن لعبون يعيدني الى شبح الاب في مسرحية (هاملت ) والعلامة الفارقة بين الشبحين ، ان شبح لعبون يلتزم الحياد بنسبة شبه مطلقة.. والمسكوت عنه في الرواية : لماذا ابن لعبون لم يختر المنشغل بأشعاره ويتجلى له أعني الشاعر الكويتي الشاب : خالد بن فرج أو الشاعر البصير صقربن شبيب ؟ ولماذا تجلى للقادم البعيد محمد جان دارك ؟ ثم تجلى لجوان ؟ ونزولا عند رغبة محمد جان دارك : تجلى للقتيل البنغالي محمد غلام ؟
(*)
هذه الرواية هي الخطوة الثانية ..الاولى كانت رواية (مسك ) .. تناولت التشدد الاصولي المعاصر..أما في (الظهور الثاني لإبن لعبون ) فنحن مع الخطوات الوحشية الاولى للتشدد مع اوائل القرن العشرين..وهنا تكمن جذور داعش وجداتها العربيات والشقراوات ..
(*)
مفهوم الفكر الوافد..(..أن القطبين المعنيين دخلا الكويت بصفة زيارة مؤقتة، الذي حدث أنهما استقرا فيها بعدما وجداها بيئة مهيأة لتقبل خطاباتهما الدعوية /471 ) وهذا يعني ا ن استجابة عامة الناس تتحمل قسطا من مسؤولية ما يجري؟ والسؤال عن المتغير المضاد في البنية الاجتماعية ،رغم الظلاميين كان هو السؤال المغيّب الذي استحضره التنويري يوسف بن عيسى القناعي في ديوان الدخينة أمام الحضور كلهم (دعونا نستذكر مايقوله رعيلنا الاول عن تراحم وتواد وتعاون الكويتيين تجاه بعضهم، دعونا نعود ببلدنا وأنفسنا لسنوات معدودة الى الوراء لنتبصر بحالنا كيف كنا على أيامنا تلك وأين صرنا الآن../480) ..هذا السؤال الاستذكاري بوظيفة مساج للذاكرة الكويتية ..
(*)
الظلاميون يتحصنون بالمقدس ضمن قراءة مغلوطة يبثونها (هناك خطوط حمراء يضعونها هم ان اقتربت منها نصحوك ألاّ تفعل مضمرين تهديدا بردعك شرعاً يتمثل ردعهم الاول بإشاعتهم أمر خروجك على شرع الباري..متذرعين بمقولات البدعة والضلالة../314)
(*)
الرواية قامت بتعليق سلطة السلطة، فالاحداث تجري وحاكم الكويت الشيخ مبارك الصباح كان مسافرا خارج الكويت ..ومن ينوب عنه لايمتلك صلاحية الحاكم وهنا البعد الكاريزما للشيخ مبارك الصباح فهو لايجدد بناء سور الكويت وبشهادته الشخصية (أنا سور الكويت ) وهذا يعني ان الكويت تتجسد فيه هو من خلال حكمته وحكومته ..فالذين انقتلوا دون ذنب لم تثأر لهم الحكومة والقتلى كلهم من همل الناس : بنغالي يمتهن الصيدلة / نسوة اضطرهن الفقر الى المتاجرة بالبضاعة الاولى في التاريخ..شاب ناقص عقل يؤذن بتوقيت جنونه وامرأة انقتلت لأنها كانت فقط تطعم هذا المجنون ..و ضحيتان مجهولتان في نهاية الرواية..أما العقل المتشدد فسوف يغادر الكويت دون اي عقاب او حساب ..ربما تتذرع الحكومة بنقص الادلة وربما خوفا من فتنة كبرى سيؤججها العقل المتشدد/ المتشنج في اسلاميته ..لذا حين يلتقي حاكم الكويت بالكويتيين وهو للتو قد عاد ،يصرّح (تابعت بشكل دقيق كل الذي حدث بالديرة خلال فترة غيابي، أعرف عن وجود اثنين من مشايخ الدين الوافدين .نقل عينيه على وجوههم .هذان الشقيان المدعيان استغلا سماحة الكويتيين ...سعيا لإحداث الفرقة والقتل وإباحة دماء الرجال المصلحين /615) ثم يأمر الحاكم (عليكم ان تبادروا لتبليغهما بضرورة السفر فوراً، لاأريد لهما إضافة للذين لحقوا بهما من اتباعهما، قضاء هذه الليلة داخل حدود الديرة /616)
(*)
تتغذى الرواية من أرشيف بعضه معلن في عتبة الامتنان وبعضه مثبّت في نهاية الكتاب بنصين لغلافيّ كتابين واحد لمؤرخ الكويت وآخر لمؤرخ سيرة بن لعبون ..وهناك اشارة وامضة داخل الرواية لإبن تيمية وهناك تغذية نصية بخصوص مابعد موت الانسان ..
(*)
حضورات بن لعبون متماسكة ..خلافا لذلك يأتي الحضور الطويل لمحمد غلام (529- 535- 536)
(*)
مونتاج بصيغة نقلات سردية سريعة جدا
هذه النقلة السريعة، ( من كلام الحلم مع محمد غلام الى كلام اليقظة مع جوان / 536)..هذه النقلة دون مساحة بياض في الورق أو سطر منقّط ..هذه النقلة السريعة تعجبني ..وهنا السرد يشترط فطنة القارىء المستمرة مع جماليات النص . لعبة المونتاج السريعة تخلص النص مما لايحتاجه..
وكذا الفعل الجميل مع الصفحات التالية :
*نقلة سردية وامضة /475
*نقلة سردية وامضة / 363
* نقلة..وامضة / 5044104
*نقلة سردية من مكان الى آخر /539
*وكذلك في / 548-551
*ينتقل السرد من فضاء الصيدلية حيث سعدة وزينة الى الفضاء المفتوح بين قوسيّ صيهد الينانوة ومرقد ابن لعبون :(همست لي أنت حبيبي .بناء على اقتراح خالد في الليلة السابقة توجب قيامنا../ 557)
*أنتقال السرد من حوارية هامسة بين جان دارك وسعدة قرب غرفة سعدة مابعد منتصف الليل الى حوار نهاري في الصيدلية بين جان وجوان، تحدث النقلة في السطر ذاته ، دون بنية بياض او ترقيم أو ..الخ / 594
(*)
التعايش السلمي ،لا، التشدد الاصولي :
يتمثل ذلك في علاقة كويتية اجتماعية بين ثلاثة من الشبان هم : يوسف بن عيسى وعبد العزيز الرشيد وصقر بن شبيب (على الرغم من ثقافة الاثنين إسلامية بالدرجة الاولى أهلتهما بصفتهما عالميّ دين في حين كانت ثقافة صقر أدبية معرفية معاصرة /308)..وهؤلاء يشكلون منظمومة معرفية ..وبشهادة محمد جان دارك (لدى توطد علاقتي بكل من خالد وصقر رسخ في دخيلتي واحدهما يكمل الآخر،إثر لقائي يوسف بن عيسى ومن ثم عبد العزيز الرشيد أحسستني أمام منظومة فكرية ناضجة مثلما هي متناغمة في فهمها لما يبدر عن مشايخ دين معينين مع إصرار ثابت على المواجهة رغم مخاطر جسيمة تلوح في الأفق ../471)
(*)
الكابتن شكسبير يريد كل التحركات تحت السيطرة ويطمح الى المزيد ..(نعرف كل الذي يتصل بنشاط يوسف بن عيسى وعبد العزيز الرشيد وكذلك شاعرك الجريء صقر بن شبيب ../ 472) معرفة الكابتن شكسبير ،تعني هناك سارد أو أكثر ..ينتج له نظاما معلوماتيا لما يجري في الديرة .. ومن خلال هذا السارد المتخفي ، يرى في محمد جان دارك : قصورا (أنت لاتقيم وزنا لديوان الدخينة..أعني لاتشملهم بزياراتك الدورية الموضوع الملح بالنسبة لنا الآن معرفة ما اذا كانت هناك اتصالات، ربما لقاءات تنسيق بين جماعتك الصغيرة وجماعات أخرى أو أفراد آخرين فاعلين ..../ 472)
(*)
الظهور الاول لإبن لعبون محذوف ..يذكره إبن لعبون وامضا..والرواية منشغلة بالظهور الثاني وحسنا فعلت ..
(*)
في ص70 يظهر إبن لعبون للبريطاني / المستعرب / جان دارك ويتواصل ظهوره الشبحي بتوقيت ظلام الليل .مع منتصف الرواية ندخل خطوة ثانية من الشبحية من خلال زيارة ضحية التكفيريين / القتيل البنغالي محمد غلام.. ومايسرده القتيل محاولة للرثاء الذاتي في حضرة حلم جان داراك (أرثي حال لمن /236) هكذا يتساءل القتيل حين يشترط جان ان تكون هذه هي زيارته الحلمية الاخيرة
(*)
الرواية في أحدى مستويات رواية بوليسة : ضحايا/ برؤوس فقط / ..ولاقضية مثبّتة لدى السلطة حتى تغلق : ضد مجهول..وهذه الجرائم يمكن اعتبارها : قتل بالاستعارة .فالمطلوب للقتل توفاه الله وهو الشاعر محمد بن لعبون ..لذا تقوم القوة الظلامية بقتله بالأستعارة من خلال إلقاء رؤوس الضحايا في مرقده وهكذا هم (حققوا غرضهم من إثارة جزع الناس وفزعهم بوجود الرأسين داخل مرقد إبن لعبون ليلة الاحتفاء بذكرى وفاته، استفادوا من توظيفهما بإصدار فتاوى وإطلاق إشاعات حول وجود مؤكد لجن خبيث متحالف مع روح شاعر يرونه فاسقا ماجناً تتوجب إزالة أثره من المكان إضافة الى محو اسمه من ذاكرة الناس الى الابد../ 221) طبعا القتلة ينسبون الجريمة : للجن وتلك تهمة يعرفها التاريخ منذ مقتل (سعد بن عبادة )..
(*)
مثنوية
(1)الظلاميون: (جماعة مغلقة على نفسها يصعب أختراقها/ 232)..ظلاميون يخفون وجوههم باللثام وخطواتهم بالانفاق.. ينتزعون من البحر حكمة الحجر ليلوثوها بأيدهم الدامية ..وينقضون على الضحية في سكون الليل ..يكرسون فكرهم للكراهية ويستعملون البشر للآخرة ..الظلاميون كتلة صماء تخشى الفرح لأنه يشهر أفلاسهم ..يسعون الى المطلق كأنهم يملكون وكالة مطلقة منه فينوبون عنه حد تلويث أنواره بأوساخ لحاهم ..تغيظهم معرفة جماليات الحياة وتلك اللحظات الباذخة حبا والمتمثلة في حضور ابن لعبون في القصيدة والمعاصرة فيشحذون مخالب لحاهم ويستعملون سذاجة العوام اسلحة جرائم..وبشهادة جان دارك وهو في حضرة ابن لعبون (يقيمون حربهم على تراثك الساكن في قلوب ناسك َ../370) هي ليست رواية ابن لعبون الماضي ..بل رواية لحظتنا الآن المسلفنة بلحاهم وزيهم الافغاني..روايتنا نحن المحاصرين بتسليف الحاضر والمستقبل أليس (الحاضر هو مفتاح الماضي)؟ بشهادة المفكر الشهيد مهدي عامل ..
(2)(المتنورون يلتقون ببعضهم ينسقون بينهم عند الضرورة القصوى )
(*)
تفتيت السارد العليم الى شبكة سردية تتناوب في تفعيل سيرورة التروية
*السارد محمد جان دارك ، يسرد ويكرر احيانا سرده منتقلا الى متلق ٍ آخر وكذلك يسرد الجغرافيا/257..
*صهيد الينانوة يفضحه سرده /266
محمد جان دارك يسرد الى الكابتن شكسبير ماسرد القتيل محمد غلام في الحلم عن الكابتن / 262
ومحمد جان دارك يسرد محنته مع البنغالي القتيل الى بن لعبون..
*الدكتورة اليانور تشارك في سرد جوانب من الحدث..
*خالد بن فرج يسرد فرجان الكويت الى اصدقائه /339
*سرد سعدة/ 253 وهي هنا تسرد ماجرى لصديقتيها القتيلتين : وردة وحمدة ..
*محمد غلام .. وفي سرده فعل استباقي منذ البدء وفي الاخير فصل الجسد ( 236 ) وسيتفاجىء بذلك جان دارك ( يامحمد غلام تأتيني في الحلم،الوقت الفصل، فصل أعضاء الجسد عن الجسد/ 239 )
*سرد جارة خلود في العشيش حول فقدان خلود وولدها عبدال / /309
*ابن لعبون يصغي ويقتصد في سرده وتتنقل خرزات الرواية بخيط من مسبحة قصائده
*الكابتن شكسبير يستلم سرودا ولايبيحها إلاّ وامضا الى محمد جان دارك
*القتلة يسردون فكرهم الظلامي في الهامش الاجتماعي ليرعبوا المركز ،كما يسردون خطواتهم تحت الارض عبر النفق الذي هندسوه بين مسافتين أحدهما تنتهي بمرقد إبن لعبون..
*النص الروائي يستعين بتخطيطات / رسمات تمثل تلك المرحلة من الناحية العمرانية : تحديدا
(*)
تكرار سرد الحدث الواحد مع تغيير المسرود إليه ..
*مقتل محمد غلام / يكرر سرده جان دارك لكن مع التنويع / الاختزال / البتر ..الخ وفي كل مرة يسرد الى شخص معين
*ذهابه الى مرقد ابن لعبون / يسرده للقارىء في ص70
*يسرد جان دارك خبر تجليات شبح إبن لعبون الى الشابة جوان في ص226..وهنا تسبق القارى جوان وتسأله (لماذا لم تبادر بأشراك صديقيك الكويتيين بأخبارك هذه /228)..هل مؤثرية الانوثة
هل التي شجعت جان جارك على البوح / الإفشاء ؟ هل للشجاعة جانب خفي ؟
*سرد جان دارك لرؤيته لخلود وولدها في السوق ..مرة يسرده الى سعدة وثانية يسرده لنفسه /311
*تكرار سرد المكان عبر قراءة جوان للورقة وهي القراءة الثانية لسرد المكان ..القراءة الاولى كانت جان دارك ..


*اسماعيل فهد اسماعيل / الظهور الثاني لإبن لعبون / نوفا بلس للنشر والتوزيع/ ط1/ 2015



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبيبة الشاعرة : تحية الخطيب
- أريد ُ بلادي ..
- 31 / آذار
- الروائية رجاء نعمة والرفيقة أم حازم
- نوروز في البصرة
- شاعر ٌ..مهنته ُ العشق
- هل الموت ممحاة؟
- خمسون امرأة ضد (ألماس ونساء) للروائية لينا هويان الحسن
- ترشيق / تشويق السرد ...
- في شمعتها الخامسة والعشرين : إنتفاضة 1991
- وجوه النحات مرتضى حداد
- عزيز سباهي..
- نور عبد المجيد ..وخطوتها الروائية الاولى الحرمان الكبير
- أتجول مأخوذاً ببهاء الكون ..(بوابات بصرياثا الخمس ) للشاعر ك ...
- مكتبات الكترونية وحبة العدس
- جثث بلا اسماء
- بنات نعش : مغزل قرنفل لينا هويان الحسن
- الكتابة باللغة الرابعة/ المسألة الكوردية ..في (حبل سري) للرو ...
- شجرة....في الهواء الطلق قراءة اتصالية في كتابين للروائي اسما ...
- أسطرة...في الرواية العربية


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الروائي اسماعيل فهد اسماعيل/ يفتت السارد العليم ..