أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - وجوه النحات مرتضى حداد















المزيد.....

وجوه النحات مرتضى حداد


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5094 - 2016 / 3 / 5 - 13:21
المحور: الادب والفن
    


وجوه النحات البصري مرتضى حداد
مقداد مسعود

()
للرأس ..أهميته العضوية القصوى ومايشبه الرأس بأهميته ستنجذب المفردة صوبه لتغمره ، بشحنتها ،فنقول : رأس الفتنة ، رأس الحربة ، رأس عرفاء ،ونبحث عن رأس الشليلة ، حتى تكون استفادتنا كاملة من خيوطها والرأس هو وحدة قياس الثروة الحيوانية..القوى الباغية تحتز الرؤوس المنيرة لترعب الناس ..فالرأس (هو مركز القوة والروح )بالنسبة للنحات مرتضى حداد ومن هذه المركزية سيضيء رؤوسا عرفها واحبها:هادي نفل،محمد غني حكمت،اسماعيل الشيخلي، طارق حسون فريد، سعد الطائي،صلاح القصب ، سعد البصري وغيرهم ،، والرأس لايعني فقط النظام الفلسجي ..بل تلك الشاشة المتدفقة بالاحاسيس الانسانية في الوجه البشري
()
أحيانا يكون الفنان مفتونا بغير الوجه، يقول محموددرويش (لاأنسى من المرأة ،إلاّ وجهها)، كما أفتتن رامبرنت ..بساقيّ (ساسيا) في لوحة تحمل اسمها فوجهها من النمط العادي لكن ساقيها ..(وكأن الله مدها بالعطاء في التعاريج والسطوح والحجوم وهي تعادل الوجه واليدين . 69- مروان قصاب باشي )..
()
..النحات البصري مرتضى حداد لايستعمل ادواته استعمال الفوتو.. هو لايبحث عن البديل الفني ،بل يغمس اداوت نحته في مياه مخيلة رأسه هو.وحسب قوله ..(لاأرى الموديل إلاّ من خلال مخيلتي وتصوري له ..)وهكذا ينتبذ النحات عن الاحساس الصادق للصورة وفي هذا الانتباذ الفني يتخلص الفنان ويخلص فنه من نسخة طبق الاصل ،فالطين بين يديه لايشتغل وفق الترجمة الحرفية ، لأن سيكلوجية الطين ،ستجعل النحات صيادا لكوامن الشخصية التي في طريقها الى الكتلة ..وهكذا تتراجع ميكانيكة الاداء..لتتقدم الالفة بدفئها الوجداني ويتخلق التماهي الإتصالي بين الذات والموضوع : اصابع النحات ورأس الشخصية ..ومن خلال ليونة الطين تتشكل رؤى النحات السعيدة ويثبت في الطين ما اقتنصه من رهف الحالم الجميل أو الثورة المتخفية تحت طيات الجلد ..ان النحات هنا ينافس رهف المخرج السينمائي البارع الذي يتوغل في وجوه الممثلين ليوزع عليهم الادوار..والنحات هنا يتحاور حوارا طينيا مع الموديل فيرى الاشياء ويسمعها ايضا ،وبالطريقة هذه تتم البنية التشكيلية للرأس من مثنوية الحلم والمخيال ..وهكذا تنهض شاعرية الشكل من كثافة هنا وشفافية هناك ...وثقة مطلقة بمرونة الطين وخوف ُ من قدرات الطين النسبية والخوف ليس من سهولة أو صعوبة الإداء بل قسوة الحرص الفني التي ترى المهارة (بمثابة الوظيفة الثانوية في العملية الابداعية )..هذه القسوة التي تغير المؤشر صوب الانطباعات التي يستخلصها النحات من المرسلات التي يبثها الموديل ..مرسلات تزود أصابع النحات بأجنحة الحلم التي تحلق في زمن نفسي مشترك بين النحات والموديل ..فيتذكر النحات من هادي نفل حيويته ومزاجه العصبي ..توهجه ..توتره مؤثريته الشفيفة مع الاشياء..وبالطريقة هذه فأن النحات يلتقط ويتذكر ويتحسس في ذات اللحظة ويتجسد هذا النسق الثلاثي في ذاكرة اصابع النحات ..التي تمنحنا نسق المتعدد في الشخصية الواحدة فالصورة في عمل النحات مرتضى حداد (تتألف من حشد من التفاصيل التي تترك في المشاهد انطباعا بعدم الإكتمال الى الحد الذي يجسد نفسه مدفوعا الى اضافة سمات من ملاحظاته الذاتية الخاصة )..والنحت هنا ينقل الشخصية من الواقعي الى المسرحي ليجسد لحظة فنية زاخرة ، فهو اثناء عمله يتقصى الصورة التي تنزع الشخص من كيانه المادي المحسوس الى التمثيل الذي يكسبها مزيدا من الاهمية بفضل التأثير العميق الذي تتركه الخطوط ..
(*)
تتقدم اصابع النحات نحو الوجوه المثبتة في معرض النحات مرتضى حداد 2014وفق عمق المصافحات المتكررة بين اصابع يد النحات وأصابع تلك الايادي التي اقتسم معها الكتلة والقماشة..لكن كيف ستتقدم اصابع النحات نحو غيرها...؟ أعني كيف سيكون تعامله معها ؟ كم سينحدر المنجز الى الفجاجة وسهولة الاداء؟..أرى الفنان هو الفنان في عمق تجربته في عينه التي ترى ..مالايراه سواها وبحسب النحات مرتضى حداد ..فهو بعد النظرة الاولى سيقشر هذه النظرة ملتقط الجوهري كعلامة فارقة وسيندس في روح الشخصية من خلال نافذتيّ النظر ..
()
في قصيدة من قصائده الجميلة ضمن ديوانه ( الدماء تدق النوافذ )..يتساءل الشاعر الجميل ممدوح عدوان بإنكسار ناصع أرتكبته الانظمة العربية من خلال متواليات نكباتها ونكساتها
(كان لي وجه حزن أليف
تحسسته ُ
فأختفى من يدي ّ
مَن سيرجع
وجهي إليّ؟)..
حين يقرأ النحات مرتضى حداد هذا المقطع من قصيدة ممدوح عدوان ،لن يدقق في ملامح وجه عربي معين ولن يستعين بالكتب التي تحصي (مناقب ) الانظمة العربية أو يستعين بعنكبوت الرابط التفاعلي ..كل ما يحتاجه النحات هنا هو تنشيط ذاكرة أصابعه لتحاور لغته السرية..لأن الاصابع وحدها تعي جيدا ..(إن قيمة العمل الفني لاتتمثل في التنظيم الشكلي لعناصره وما ينتج عنها من علاقات بل بما تنطوي عليه من إنفعالات وحوارات ودلالات ص8- مرتضى حداد)


(*)
لو تصفح مرتضى حداد ذلك العدد من مجلة (آفاق عربية ) الصادر في منتصف تسعينيات القرن الماضي.واستوقفه العنوان التالي ..(البدوي الذي لم ير وجه أحد) هل سيذهب الى شارع الجزائر ويطرق باب الشاعرمحمود البريكان وبعد جلسة قصيرة في الهول الشاحب الضوء دائما ،هل سيسأل النحات شاعرنا ، عن اسم ذلك البدوي ؟ أو يرجو الشاعر ان يحدثه قليلا عن ذلك البدوي المقنّع ؟ أم لايذهب الى شارع الجزائر ..ربما يستعين بإستاذنا محمود عبد الوهاب ليوضح له بعض ابعاد هذا الوجه..وطبعا ستمر تلك التوضيحات عبر (فلتر) نصبه النحات في مخيلته، وهكذا يتصرف النحات بالتفاصيل عبر مؤشر مخياله الفني ،فهو لايطابق بين الموديل بل ينحت كما رسم بيكاسو صورة الروائية غروترود شتاين وبحسب مرتضى ..(أني أحاول أن أغور ما أستطعت الى أعماق الشخص وأقتنص كوامن اشياءه /ص4) فالنحات اذا يستعمل عينيه للتخييل أكثر مما يستعملها للنظر ،فهو لاينظر مثل بقية خلق الله بل يتخيل وتلك هي آية النحات مرتضى حداد ..(فحينما أنظر إليه فأني في الحقيقة : أتخيله ، أتأمله )..ومرتضى هنا لايجانب الحق بل ينطق حقا عبر المخيلة (فالحلم أكثر واقعية ) كما يبشّرنا محمود درويش والوجوه التي نحملها تتعرض لضغوطات انظمة السلوك الجمعي ممايجعلها تخفي أكثر مما تعلن لكن للنحات فراسة المخرخ السينمائي في اصطياد المكنون والتفريق بين الوجه كمرآة للنفس والوجه كقناع اجتماعي ،مادام ..(الوجه الذي نقدمه للعالم الخارجي نادراً مايكون وجهنا الحقيقي /ص85- يوليوس فاست ) ليس هذا وحسب فالوجه الذي نراه أمامنا (يملك عدداً هائلا ً من التعابير المتنوعة الممكنة – ص214- فاست ) لكن النحات لاتهمه وفرة ملكية تعابير الوجه الواحد ،فهو منشغل بأصطياد الواحد الذي يختزل الكثرة في داخله ،وهو الصياد الوحيد الذي يتوجه مغمض العينين ، فالإغماض هو النهر الذي ستعوم فيه مخيلة النحات لتخلّص الوجه من زحمة الاقنعة...وبحسب النحات مرتضى ..(أكون في أقصى حالات التركيز الذهني ألتقط ُ أجمل التعابير .تعابير الملامح والسمات الشخصية الخاصة بكثافة مفرطة .أضعها بسرور في مكانها وأحس بنشوة المنتصر وأتخيل إني في صراع بين ماأستطيع أن ألتقطه والوقت الذي أسمح لنفسي أن أحرر الموديل من مشاغله / ص8)..
()
تحت عنوان ..(تجربتي في نحت الوجوه الشخصية (البورتريت ) ..) يعلن النحات الدكتور مرتضى عبود شهاب حداد ،عن مديونيته النحتية ..(ان معالجتي النحتية للوجوه البشرية لاشك تدين بالشيء الكثيرالى التقنية الفنية والمعالجات الشكلية للنحاتين الرومانتيكيين خصوصا النحات (رودان) الذي استفاد كثيرا من معالجات السطوح التي أتى بها النحات (كابرو)./ص3)وفي السطر التالي سنعرف ان هذه المديونية ستجنس – اذا جاز التجنيس – بمديونية ضوئية / نحتية ،اي ان الضوء انبث من نصوص نحتية ،وإلتقطته رهافة نحتية ،وهذا يعني ان الضوء ليس حرا بل مشروطا بالفني المنبجس منه..فكلاهما كابرو ورودان ..(إنتبها الى العلاقة الضوئية التي تحدث على سطوح التماثيل المرمرية للنحات مايكل انجلو ،حين كان يترك سطوح بعض أعماله النحتية غير كاملة الإنجاز .حيث تتراقص الاضواء الساقطة على السطوح التي تركت أزاميل النحات آثارها عليها ..) ان الضوء هنا لاينبجس من المنجز المكتمل بل من ماهو قيد الانجاز ..هذه الاتصالية بين الناقص فنيا والضوء : سيلتقطها مبدعون آخر ويفتشون عن..(علاقة الضوء واللون وانعكاساته على سطح قماشة الرسم ..)..ان الضوء هنا من وجهة نظر السيميائي يتوزع مثنويا بين ظاهرتين واحدة تشتغل الضوء فيزيقيا وأما الثانية فتتعامل معه سايكلوجيا ..
(*)
شراسة الضوء كفوهة حراسة : البروجكتر ..ستضيّق هذه الفوهة وتسدد كفوهة أثناء التحقيق الأمني في الحجرة اللزجة ..ويدخل كل ذلك ضمن (شروط الإدراك الحسي الضوئي التي تشكل مادة المضمون / 34- جاك فونتاني )..
(*)
النحاتون رأوا الضوء على السطوح الخشنة بمثابة (مكافىء نحتي لتقنية الانطباعيين الجديدةص3- مرتضى حداد)..وهكذا يكون الضوء..(فضاءً ومادة ً وتناقضات لونية وآثار سطحية /37- فونتاني ) وللضوء حضوراته المتنوعة وفق الخطاب الذي يستعمله ،فالضوء على خشب المسرح يختلف عن الضوء في غرفة النوم وضجة الضوء في قاعة الاحتفالات يختلف عن بهجة الضوء الشعري في قول الشاعرة بلقيس خالد :
(زهرة الشمس : عيناك ِ
والشمس ..؟
الشمس : كرة أفراح
الكرة تتدحرج
الخطوات..رويدا رويدا تتسع
تتسع..
وأبتسامة الضوء : تتسع معها ،
من ثغر أحلامك ..
فراشات
رفرفت
من حريرها ولدت سبعة أطياف / ص10)..
نلاحظ ان بهجة الضوء هي فاعلية أنسنة منبثة من ذات الشاعرة الى مصدر الضوء..ولاتكتفي الفاعلية عند هذا الحدة وهي التي أقتنصت بعينيها ضوء نباتي : (زهرة الشمس ) في عينيّ سواها..(عيناك ) هل سبب هذه الاستعارة اللذيذة منبجس من حركية الزهرة السماوية الكبرى ؟
التي ستبث ُ في البشري : شعلة اللهب الخضراء ، إذ يتباسم الضوء زهرات متنقلة بألوانها ..وهكذا سيكون بين الضوء والطيف برزخ بديع من فراشات وحرير : صورة ضوئية تلتقط المهمل وتشتغله نصا شعريا بجودة لاتفنى ..
*مرتضى حداد /معرض شخصي / 2014/ لاتوجد جهة الاصدار
*عبد الرحمن منيف ومروان قصاب باشي / في أدب الصداقة /تقديم فواز طرابلسي / المؤسسة العربية / بيروت / ط1/ يتناول الكتاب تجربة الابداعي بين الروائي منيف والرسام مروان باشي وهو استاذ في كلية برلين العليا للفنون الجميلة
*يوليوس فاست / لغة الجسد / ترجمة عادل كوركيس / دار نوافذ للدراسات والنشر/ دمشق / ط1/ 2010
*جاك فونتاني / سيمياء المرئي/ ترجمة د. علي سعيد/ دار الحوار/ سوريا اللاذقية / ط1/ 2003
*بلقيس خالد / سماوات السيسم / دار ضفاف/ الشارقة – بغداد / 2013



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيز سباهي..
- نور عبد المجيد ..وخطوتها الروائية الاولى الحرمان الكبير
- أتجول مأخوذاً ببهاء الكون ..(بوابات بصرياثا الخمس ) للشاعر ك ...
- مكتبات الكترونية وحبة العدس
- جثث بلا اسماء
- بنات نعش : مغزل قرنفل لينا هويان الحسن
- الكتابة باللغة الرابعة/ المسألة الكوردية ..في (حبل سري) للرو ...
- شجرة....في الهواء الطلق قراءة اتصالية في كتابين للروائي اسما ...
- أسطرة...في الرواية العربية
- منعطف في الرواية العربية
- شمعة برائحة الكرز.. الروائية جنى فواز الحسن ..في (الطابق 99)
- نسمة كافكا
- شخصية النص / كتابة الاخ..(طيور التاجي) للروائي اسماعيل فهد ا ...
- أوعية النص ..(في حضرة العنقاء والخل الوفي ) للروائي اسماعيل ...
- هؤلاء معي
- تناسل المحكي الغرائبي/ ترهين السارد ..(عندما يكون رأسك في طر ...
- الكلام بنقيضه شذروان رشدي...
- (عبور) ...محمد عبد حسن . الى : مقداد مسعود ..وآخرين عبروا ال ...
- شوق الدرويش
- حركة المشكال وأسطرة الوجود أنثويا مها حسن في روايتها (تراتيل ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - وجوه النحات مرتضى حداد