أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - غسان المفلح - إنه حوار متمدن... وهذا يكفي..














المزيد.....

إنه حوار متمدن... وهذا يكفي..


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1396 - 2005 / 12 / 11 - 10:11
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


إنه حوار متمدن ...
وهذا يكفي ..
إنه تخليص للحقيقة من كهنوتها وأطباءها , وكهانها .. إنه الانفتاح على المتعدد ..والفرصة للمختلف .. والتنفس في هواء الاختلاف , إنه الوقت الذي نسرقه من كل الذين يصادرون أفراحنا وألآمنا ..وحكايانا الصغيرة ..أحلامنا الموزعة على أرصفة أوطان مغدورة .. أوطان مغدورة بسلاطينها ..بأرباب حقائقها .. بصناع الجشع في هذا العالم الذي يكفي لعالمين ويزيد ..وصناع إرهابها ..
من أشكر القائمين على الموقع ومحررينه ..أم تقنييه ..؟؟ من نشكر ..أقلاما لا تريد سوى إيصال صوت استغاثتها ..في مساحة من الحلم المغدور والملاحق في حميميته ..؟؟
لماذا لايكتب فيه ..السلفيون ..والأسلاميون ..وحتى الأرهابيين ..وأصحاب الألبسة الضيقة بنياشينهم ...؟ أم أنهم يخافون الحوار والهواء الطلق ..؟ لماذا ..هنالك في عالمنا من يقاطع :
حوارا متمدنا ...؟
تعالوا إلى مساحتنا ألا نذهب نحن دوما إلى مساحتكم ؟؟!!
التمدن هو نبذ للعنف ...وحقن للدم ... وخروج من دوائر الاقصاء ... والأسماء الجاهزة ... إنه بحث واكتشاف لأسماء جديدة دوما ...لأن هريقليط يقول : أن الحياة نهر .. وهكذا التمدن ..بتاء الفاعل ..وليس ممدن بميم المجهول ..بل بتاء الفاعل ..والفاعل متحرك دوما بتحرك الحياة وهذا هو : الحوار المتمدن ..
اقتراحات وملاحظات :
1ـ أرجو أولا تخفيف عدد الألوان قدر الأمكان وخصوصا الناري منها ..
2ـ أرجو طرح ملفات تتناول ثقافة حقوق الإنسان وعلاقتها بكل مناحي الحياة الأخرى ..
ولكن هي مشيئتكم ..فلا تستمعوا كثيرا لنصائح المثقفين ..!!!
غسان المفلح



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية الكردية في سوريا وفخ اللحظة السياسية
- غفلة السنة العرب والجهادية بين إرهاب الأنظمة وتواطؤ الثقافة ...
- أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس..؟2 أحاديث على السجية في خطا ...
- غسان الإمام صحفي بلا وقائع في مقاله عن المعارضة السورية ضباط ...
- الجمال الأنثوي بين الإنساني والصناعي وعي شقي
- أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ؟ أحاديث على السجية في خطاب ...
- تفجيرات الأردن ماالذي يحدث في العراق ..؟
- دمشق الرهينة وبغداد الجريحة
- المسألة الطائفية وسوريا الجريحة.. خارج النص داخل الحدث
- دمشق خائفة بين السلطة وبين الخوف
- لا تعاقبوا الشعب السوري ولا تعقدوا صفقة مع النظام
- على الإدارة الأمريكية أن توضح ماذا تريد من سوريا ..مادة للحو ...
- القرار 1636 بين الحزن على وطني والتعاطف مع الوزير الشرع
- مناشدة إلى الشعب المصري من سجين سوري سابق أقطعوا الطريق على ...
- ما العمل الآن سيدي الرئيس..؟
- إسرائيل الشعب اليهودي بين السلام والدولة الدينية وجهة نظر
- تداعيات تقرير ميليس على أمريكا
- رسالة إلى مثقفين سوريين في باريس نتمناكم جميعا في إعلان دمش ...
- إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي لحظة توافقية ناقصة التباسات
- حزب العمل الشيوعي في سوريا نغمة ضيقة وأفق رحب


المزيد.....




- مهرجان الصورة عمّان..حكايا عن اللجوء والحروب والبحث عن الذكر ...
- المجلس الرئاسي الليبي يتسلم دعوة رسمية لحضور القمة العربية ف ...
- الخارجية الروسية تحذر من شبح النازية وتقدم تقييما لوضع العال ...
- إصابة 29 شخصا بزلزال شمال شرقي إيران
- وزير الداخلية الإسرائيلي: المشاهد القادمة من سوريا تشير إلى ...
- والتز يؤكد استمرار المباحثات بين موسكو وواشنطن
- -حماس- تعلق على قرار سويسرا حظر الحركة
- مادورو: رفع -راية النصر- على مبنى الرايخستاغ عام 1945 تحول إ ...
- بريطانيا تبحث استخدام أموال ليبيا المجمدة لتعويض ضحايا -إرها ...
- بريطانيا ترحب بتوقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - غسان المفلح - إنه حوار متمدن... وهذا يكفي..