أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ؟ أحاديث على السجية في خطاب السيد الرئيس 1 إلى كمال اللبواني لماذا أنت عنيد















المزيد.....

أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ؟ أحاديث على السجية في خطاب السيد الرئيس 1 إلى كمال اللبواني لماذا أنت عنيد


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1378 - 2005 / 11 / 14 - 11:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ..؟
أحاديث على السجية في خطاب السيد الرئيس ـ1ـ
إلى كمال اللبواني ... لماذا أنت عنيد ..؟
من مواطن سوري : سيدي الرئيس خذ كلامي على حسن الطوية ..
سيدي الرئيس بشار الأسد :
لقد وضعت وبدون رجعة النقاط على الحروف , وبددت كل مخاوف السوريين على وطنهم وأنفسهم , إنها وقفة عز حقيقة وليست غير ذلك , وقفة عز لن نستطيع بعدها التراجع عن أي محدد رسمته لسوريا في خطابك التاريخي هذا ..وأسمح لي أن أتحدث معك بصراحة الخائف على وطنه .. والخائف من أجهزتك الأمنية بنفس الوقت .. سيدي الرئيس قبل أن أدخل في تفاصيل خطابك التاريخي دعني أسأل سؤال واضحا ومباشرا : كيف سيادتكم أصبح رئيسا للجمهورية العربية السورية ؟ هذا سؤالي الأول ..ولن أجيب عليه أبدا ..إن أنتم لم تجيبوني عليه ..وسأسرد التالي :
ياسيدي الرئيس : في زمن مضى ـ 1995ـ كنت جالسا مع رفيق لي في ساحة التنفس في سجن صيدنايا العسكري بعد مقتل أخيكم باسل الأسد رحمه الله , قال لي رفيقي :سيأتي بشار الأسد رئيسا لسوريا ..قلت له مستحيل لازال صغيرا في العمر ..ولم يهتم سابقا في السياسة ..قال لي رفيقي : إنك لا تعرف كيف يفكر العسكر وخصوصا الذين يفكرون بشكل طائفي ..قلت له مستحيل ..قال لي تعال نتراهن على هذا الأمر .. ووافقت على الرهان .. وكسب هو الرهان ..ومع ذ لك عندما أتيتم ياسيدي إلى سدة الحكم واستفتى عليكم الشعب السوري .. قلت وكتبت علنا عدم تحميل السيد الرئيس بشار الأسد المسؤولية عن اخطاء المرحلة السابقة والبدء معه في صفحة جديدة وفق البرنامج الذي جاء في خطاب قسمكم حول الإصلاح والتحديث موجها كلامي هذا للمعارضة السورية الجريحة بسجون المرحلة السالفة , والمثخنة بجراح لا تحصى والمجردة من أبسط الحقوق الإنسانية والمدنية والعسكرية وفقا لقضاء محكمة أمن الدولة .. ودافعت كغيري
عن برنامجكم رغم أنه لم يكن ماضيا على خروجي من السجن سوى تسعة أشهر فقط..مع أن قلبي لم يطمأن لموقفي هذا ..وبعد مرور عام على خطاب القسم قلت في قرارة نفسي .. السيد الرئيس بات رهين مؤسسة لم يصنعها بل هي من صنعته ..وخسرت الرهان الآخر بيني وبين نفسي ...
إنها مؤسسة هؤلاء الذين لاتريد تسليمهم للقانون الدولي .. ومع ذلك أحييك على هذا الموقف ..طالما انه يشكل قناعتك السياسية ..؟ وسؤالي الآخر الآن :
هل سيادتكم سألتم هؤلاء المطلوبين : من أين أتوا بأموالهم ..؟ سؤالي بسيط وساذج ؟ لكنه بالنسبة لي كمواطن عادي سؤال مهم.كيف تطلبون سيادتكم من الشعب السوري حماية :لصوص؟ أنتم تعرفون سيدي الرئيس أن هؤلاء أيديهم ملطخة بدماء الشعب السوري أيضا واللبناني والفلسطيني ..الخ أستثني بالطبع شقيقكم ماهر الأسد من زاوية الأمانة المعرفية .. وأياديهم سوداء تماما ولايوجد أي مسحوق في الأرض يستطيع تبييض أياديهم ..فالدم السوري لازال يابسا على بذاتهم العسكرية ..فهو ـ أقصد الدم السوري ـ النيشان الوحيد الذي يعلقونه فخرا واعتزازا على صدورهم ..مع الفرق بين هذه النياشين ونياشين مصطفى طلاس ..لأن الأخير كان ـ بتاع كلو على حد قول المصريين ـ .. أسألهم سيدي الرئيس عن مصدر أموالهم وسلمهم لفايز النوري قاضي محكمة أمن الدولة العليا في سوريا كي يحاكمهم على المرسوم رقم 6 الشهير . والذي وضعه العلامة القانوني محمد الفاضل رحمه الله .. تصوروا سيدي رغم كل هذا كان لدى هذه المعارضة المنكوبة أستعدادا لوضع يدها مع هؤلاء من أجل وطن حر وديمقراطي ..!! ودعت هذه المعارضة للمصالحة ..والتي منها سأبدأ في تفنيد خطابكم : قلتم في خطابكم [ نتحدث دائما عن الوحدة الوطنية.. نقول تعزيز الوحدة الوطنية.. ولكن نسمع مصطلحات احيانا كمؤتمر للمصالحة الوطنية وكأننا قبائل متناحرة فى هذا البلد .. نخرج من حرب اهلية .. وعندما نتحدث عن تعزيز الوحدة الوطنية لا يعنى ذلك انها غير موجودة .. عندما نقول ان الوحدة الوطنية غير موجودة.. هذا يعنى حربا اهلية ..لا يوجد حل وسط.. لكن الوحدة الوطنية ايضا كأى شىء اخر لها معايير ومقاييس .. ليس بالضرورة ان تكون رقمية .. لكن تعتمد على الحالة الوطنية ..]
حتى يستقيم الموقف سيدي الرئيس بشأن الحديث عن الوحدة الوطنية يجدر بنا السؤال ..لو لم يكن هنالك مشكلة في هذه الوحدة الوطنية ..؟ لماذا إذن يتم استحضارها في خطابكم ..؟ الحديث المتكرر للسلطة عن الوحدة الوطنية هو تأكيد لإشكالية مزمنة ـ طبيا ـ ومرض مزمن يشكل أحد الأوجه المرضية الأخطر في الوضعية السورية .. ومع ذلك السؤال : ما قصد سيادتكم أنها ليست وحدة رقمية .. عقلي ربما لايستوعب العلوم الرياضية .. قصدكم أن المعارضة تطرح وحدة وطنية رقمية : بناء على العدد الأجمالي للطائفة السنية ..؟ يعني دعاة المصالحة هم من يدعون لوحدة رقمية وطنية ؟ هكذا عقلي القاصر فسر لي حديثكم .. وهذا في استبدالية خطيرة يمكن أن يستنتج بعض المغرضين امثالي التالي :
الطائفة السنية أكثرية عددية لكنها لم تحز على العلامات المتقدمة في الوطنية ..بل حصل عليها العسكر من أبناء شعبنا من الطائفة العلوية والتي هي أقل عددية من الطائفة السنية .؟ معادلة أولى ..وفي نفس النسق الاستبدالي :
عائلة الأسد حصلت على العلامات الأعلى في امتحان الوطنية داخل الطائفة العلوية .. وبهذا هي الأحق في رسم معيار الوطنية لسوريا الحبيبة .. أليس هذا تفسيرا ما لما جاء في خطابكم عن الوحدة الوطنية ..؟ وهل سيادتكم مقتنع فعلا بهذا الرد على المعارضة التي تدعو لمؤتمر مصالحة وطنية ..؟
ثم تقولون سيادتكم : [ فإذا سأمر فقط على حالة واحدة أو مثال واحد .. من يرتفع صوته ضد بلده بالتوازى مع الخارج وينخفض مع الخارج ثم يرتفع بالتوازى مع الخارج.. فهذا مرتبط بالخارج .. كيف يكون وطنيا ومرتبطا بالخارج من يرتفع صوته هو ضمن اسس معينة وضمن اسس وطنية يرتفع الصوت ضمن البيت الواحد ولا يرتفع بالتوازى مع الخارج..
لا أسمح لاحد بأن يرفع صوته من الخارج ونسميه وطنيا .. سنتعامل مع الحالات غير الوطنية بشكل حازم لانها فى الازمات تؤدي الى التشويش.. ] هل تقصدون بقولكم هذا كمال اللبواني ؟
هل تعرف سيدي ما الذي يحز في نفسي : شيئان الأول ـ أن كمال اللبواني لايستحق الاعتقال على الأقل أمام زوجته واطفاله في مطار دمشق الدولي .. وماذا فعل كي يستحق الاعتقال ..؟
والقضية الثانية : أن معارضة إعلان دمشق قد مهدت لإعتقاله ـ بغير قصد طبعا ـ بموقفها من زيارة كمال لأمريكا وحديثه مع مسئولين في البيت الأبيض .. لأن لا احد ينطق باسم السيد حسن عبد العظيم ...وكأن إعلان دمشق ملكية خاصة ..!! يقرب من يشاء ويبعد من يشاء ..ليس هذا موضع حديثنا الآن سيكون لنا حديث خاص عن هذا الأمر .. ولكن لايوجد سيدي الرئيس من يشكك بوطنية كمال اللبواني .. لسبب بسيط أن هذا الشخص لا يوجد لديه : باطن وظاهر ..كما أنه لا يمتلك أوراقا تحت الطاولة لكي يتآمر بها على سوريا من أجل بقائه في السلطة أو على رأس بعض أحزاب المعارضة ..!!! كمال اللبواني لم يخسر سوى رؤية اطفاله بعد غياب عنهم لأكثر من شهرين .. ماهي الدلائل على ارتباط اللبواني بالخارج ..؟ وكمال من رفض أي لقاء سري مع أي معارض سوري في الخارج أو مع أي مسؤول غربي .. رغم أنني أختلف كثيرا مع رؤيته السياسية والفكرية ولكنها الأمانة تقتضي التنويه .. ولست أمينا عاما كي أنزعج لأنه يتحدث باسمي ..!!! أتمنى أن تعيدوا كمال لأطفاله سيدي الرئيس .. على الأقل حاكموه وهو خارج السجن .. هل يوجد في الدستور السوري نصا يمنع لقاء علني بين أي مواطن سوري وبين أي مسئول غربي أو أمريكي ..؟ لا أذكر أن في الدستور أو القوانين السورية يوجد مثل هذا المنع ...
نأتي الآن لقانون الأحزاب الذي سيمضي وقتا طويل حتى يصدر كما نوهت سيادتكم لذلك .. إذا كان هذا القانون لايسمح بتنافس انتخابي على منصب رئاسة الجمهورية فالأفضل ألا يصدر .. وخصوصا بعد أن وافق عليه صفوان قدسي ودانيال نعمة وسليمان قداح ..الخ ـ ماذا أفعل كي لا أوسع دائرة الخصوم ..!! كتكتيك سياسي ؟ ـ ماذا يعني قانون أحزاب دون تداول سلطة , ودون دولة قانون .. دون أنتخابات نيابية حرة , دون إلغاء المادة الثامنة من الدستور السوري ..الخ لا نريد قانون أحزاب لذر الرماد في العيون , هذا من جهة ومن جهة اخرى قانون أحزاب يتحكم فيه العسكر ....
سيدي الرئيس أسهل الأشياء هي اتهام بعضنا كسوريين بالخيانة لهذا , لم يخطر ببالي أن أتهم احدا من العسكر الذين عبقريتهم كانت فائقة في سرقة الشعب السوري والتنكيل به وبرموزه كلها,
ومع ذلك بقينا على لغة الحوار والاحترام دون تهاتر أو تخوين ..كل سوري سيدي الرئيس معني بسوريا مثلكم ومثل أي مسؤول حزبي أو سياسي أو عسكري ..الخ ولكن مع فارق بسيط أن هؤلاء ليس لديهم سلطة يخافون على خسارتها ..او أموال مسروقة يخافون على مصادرتها , أو في اعناقهم دماء بريئة يخافون انتقام أصحابها أو أصحاب أصحابها ..الخ
لهذا كنت في نقاشاتي مع الكثير من الأصدقاء والغرباء أقول لهم أن السيد الرئيس بشار الأسد ..يموت ولا ينحني لأمريكا الآن ومطالب أمريكا .. وهذا ما بدا جليا في خطابكم الذي أغرق عيني بالدموع .. فعلا لا قولا ..شعرت أنني سأسمع بعد هذه العبارات الحماسية ضد أمريكا قرارات مصيرية مثل تبييض السجون , أو إلغاء المادة الثامنة من الدستور أو الدعوة لمؤتمر وطني عام يناقش الوضع السوري , وحيثياته بحرية وعقل مفتوح , بحيث أن هذا القرار الذي إتخذتموه : أن يوافق عليه كل الشعب السوري .. أو أن تطرح استفتاء على الشعب السوري بحضور مراقبين دوليين ..إستفتاء حرا وتصويتا سريا بلا رقابة : ويتضمن سؤالا واحدا : هل يقبل الشعب السوري بتسليم هؤلاء المطلوبين إلى لجنة التحقيق ..وأين في لبنان أم في سوريا أم في مكان آخر..؟
العلاقة مع لبنان :
لن أدافع عن الحكومة اللبنانية , كما أنني لن ادافع عن تيار المستقبل , ولن أدخل في المصطلحات السياسية التي أتت في خطاب سيادتكم حول رؤيتكم لهذا التيار ورموزه , ولكن سياسيا كيف يمكن أن تجلس سيادتكم مع فؤاد السينيورة في حال تطلب الوضع السياسي ذلك في لحظة لاحقة ..؟ أم أن سيادتكم قد أخرجت هذا الاحتمال نهائيا من برنامجكم السياسي اللاحق وإلى الأبد ..؟
كما أنكم تعرفون سيدي ان سعد الحريري سيكون في يوم ليس ببعيد كما أعتقد رئيسا لوزراء لبنان . أيضا قطعت ..وحولت الأمر إلى صراع شخصي ..بينما هو ليس كذلك .. إن لبنان هو خاصرة سوريا ..فهل يستطيع المرء أن يخاصم للأبد خاصرته /الشعب اللبناني, رغم أن لي من الملاحظات الكثير على طبقته السياسية / المتلونة طائفيا ومصلحيا / ولكنهم خيارا شعبيا لبنانيا ..ولا يجب تناسي هذا الأمر .. إذا أغلقت الحدود مع لبنان وهذا ما اردته في عمق خطابكم سيدي إلغاء الحدود مع كل المجتمع العربي والدولي ..ماذا سيفعل المواطن السوري ..؟ لقد فرضتم عليه الحصار مستبقين أي قرار يمكن أن يصدر من مجلس الأمن , لبنان دولة لها مصالحها المختلفة عن مصالح سوريا نسبيا تبعا لتوجهات كل دولة وخصائصها الاقتصادية والسياسية والتاريخية .. وبالتالي علينا سيدي الرئيس التفكير ببناء علاقة حسن جوار .. وهذا ما قطع الخطاب معه , مع هذا النمط من علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل ..وبالتالي هذا الخطاب يدخل علاقتنا مع لبنان في طريق مسدود .. ماذا تريد سيدي الرئيس من الشعب اللبناني ؟ إذا افترضنا ان طبقته السياسية فاسدة ماعدا حركتي أمل وحزب الله والأحباش ..!! فإن هذا الشعب اللبناني عانى كثيرا من فساد وقمع الضباط السوريين ليس كلهم بالطبع ولكن الأمنيين على أقل تقدير ..رستم غزالة مثلا ..ويوسف عبدو , صاحب العضلات المفتولة الذي كان يتدرب على الملاكمة بالمعتقلين من حزب العمل الشيوعي في سوريا قبل أن يذهب إلى لبنان ثم أكمل تدريبه على المصارعة بالمعتقلين اللبنانيين ..الخ من حق الشعب اللبناني أن يتوق لمحاكمة هؤلاء الضباط على قمعهم وفسادهم على كافة الصعد والمستويات , بغض النظر عن قضية الشهيد الحريري .. سيدي الرئيس أين تذهب بنا نحن السوريين ..؟ وللحديث أقسام لاحقة ..
غسان المفلح



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفجيرات الأردن ماالذي يحدث في العراق ..؟
- دمشق الرهينة وبغداد الجريحة
- المسألة الطائفية وسوريا الجريحة.. خارج النص داخل الحدث
- دمشق خائفة بين السلطة وبين الخوف
- لا تعاقبوا الشعب السوري ولا تعقدوا صفقة مع النظام
- على الإدارة الأمريكية أن توضح ماذا تريد من سوريا ..مادة للحو ...
- القرار 1636 بين الحزن على وطني والتعاطف مع الوزير الشرع
- مناشدة إلى الشعب المصري من سجين سوري سابق أقطعوا الطريق على ...
- ما العمل الآن سيدي الرئيس..؟
- إسرائيل الشعب اليهودي بين السلام والدولة الدينية وجهة نظر
- تداعيات تقرير ميليس على أمريكا
- رسالة إلى مثقفين سوريين في باريس نتمناكم جميعا في إعلان دمش ...
- إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي لحظة توافقية ناقصة التباسات
- حزب العمل الشيوعي في سوريا نغمة ضيقة وأفق رحب
- أمريكا في الشرق الأوسط الجديد
- على السلطة أن تدعو لمؤتمر وطني عام ..
- رسالة إلى إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي
- موت كنعان وولادة اليقين ..كآبة الوزراء ترسم مصير سوريا
- التجمع الوطني الديمقراطي في سوريا بين أمريكا السلطة في الداخ ...
- الهوية العربية بين حقوق الإنسان وحقوق الأقليات القومية والدي ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ؟ أحاديث على السجية في خطاب السيد الرئيس 1 إلى كمال اللبواني لماذا أنت عنيد