أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - التجمع الوطني الديمقراطي في سوريا بين أمريكا السلطة في الداخل و أمريكا المعارضة في الخارج















المزيد.....

التجمع الوطني الديمقراطي في سوريا بين أمريكا السلطة في الداخل و أمريكا المعارضة في الخارج


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1347 - 2005 / 10 / 14 - 11:16
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


بداية القول أسئلة :
في معرض رده على مقالة الكاتب المنفي الطاهر إبراهيم والتي تحمل عنوانا ملفتا للنظر ــ خارج السياق وبعيدا عن المبادئ إلى أحبائي في المعارضة السورية ــ والذي تم نشره من قبل عدة مواقع سورية .. يقول السيد حسن عبد العظيم : [4- إن المعارضة في الداخل تميز بوضوح بين السياسات المعلنة للإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي حول الديمقراطية ونشرها وتنميتها في المنطقة، لمواجهة ظاهرة الإرهاب وتخليها عن مساندة نظم الاستبداد، وبين الممارسات الفعلية للإدارة الأمريكية اليمينية المتشددة في سياق مشروعها الكوني لتغيير المنطقة وتفتيتها على أسس عرقية ودينية ومذهبية، في إطار مشروع الشرق الأوسط الكبير أو الجديد، وبحثها عن قوى معارضة فعلية أو مصطنعة تقبل بالمخططات الأمريكية وتعمل على تنفيذها، والتي تتقاطع من حيث النتيجة مع مصالح الحركة الصهيونية والسياسات الإسرائيلية، من هنا تبحث الإدارة عن بدائل لا تهتم بمصالح الشعب السوري ومشروعه الوطني للتغيير الديمقراطي، أو تكتفي بتطويع النظام. وفي اعتقادي أن قوى المعارضة الوطنية في سورية لديها من الخبرة أو التجربة، ما يجعلها قادرة على الاستفادة من الظروف ومن الضغوط السياسية والدبلوماسية التي تمارسها الدول الأوروبية، والإدارة الأمريكية إذا كانت تتقاطع مع مصالح الشعب السوري، ولا تترافق بأي عدوان واحتلال وهيمنة خارجية .. خلاصة القول إننا لسنا ملزمين بثنائية الاستبداد أو الاحتلال، وإنما التزامنا ينبع من مشروعنا الوطني الديمقراطي ويتبناه أو يتقاطع معه في الداخل والخارج.]
في الواقع مرت أكثر من مناسبة للدخول على خط الحوار مع قوى التجمع عموما والسيد حسن عبدالعظيم خصوصا, ولكنني لم أدخل لأن الحوار في الحقيقة غير مطروح !! وإنما المطروح هو ما
يراه السيد حسن عبد العظيم بوصفه شخصيا أو بوصفه الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي : يحمل رسائل سياسية لقوى يراها السيد حسن عبد العظيم يجب أن يوجه لها هذه الرسائل وهنا الرسائل مركبة للجميع من غرب وشرق ومعارضة .. وليس فتحا للحوار حول الشأن السوري .. وبالتالي رده على الكاتب المحترم الطاهر إبراهيم يأتي في سيا ق توجيه رسائل سياسية من قائد حزبي وليس حوارا وهذا ما يوضحه المقطع الأهم في رده هذا على الكاتب إبراهيم .. والدليل أن كثير من القوى الحزبية والشخصيات المختلفة حاولت فتح هذاا الحوار لكن التجمع والسيد حسن عبد العظيم : يربأوون بأنفسهم عن هذا الحوار ..لماذا هذا في الواقع ما نريد السؤال عنه .. والمحاولات الدؤوبة لحزب العمل الشيوعي المسكين الذي يستجدي الحوار لكثرة ما يتحدث عن هذا الأمر ويطالب به .. ولكن لا حياة لمن تنادي ..!! والسؤال الأولي في بداية القول : عن أية خبرة يتحدث السيد حسن عبد العظيم لمعارضة الداخل ..!! كما يحب هذه التسمية .. حسنا لتكن إذن معارضة الداخل ولن نعترض على التسمية .. ولكننا نعيد طرح السؤال : عن أية خبرة يتحدث السيد حسن عبد العظيم في تعاطي المعارضة مع النوايا المبيتة للغرب بشقيه الأمريكي والأوروبي .. ؟؟ وأين تجلت أو تتجلى هذه الخبرة , وكيف يتم تجسيدها على أرض الممارسة السياسية للتجمع الوطني الديمقراطي ؟؟ وكيف استفاد التجمع من هذه الضغوط الدولية على النظام السوري ؟ في الواقع مانراه أن النظام من استفاد .. !!! وليس التجمع ..؟! والدليل أنه لم يستطع إخراج معتقلينه من السجن كما حدث مع أكسم نعيسة عندما اعتقل أخيرا ..وأغلق منتدى الأتاسي .. ولا يستطيع التجمع عقد ندوة واحدة علنية ..الخ . أليس في ذلك أن الاستفادة هي للسلطة وليس للتجمع .؟
هي أسئلة أيضا تحمل رسائل سياسية للتجمع ولكنها من مواطن.. !!
الدخول على أمريكا السلطة :
وهذا يتم عبر سؤال بسيط : لماذا التجمع لا يطالب إذن هذه السلطة بوقف الحوار فورا مع أمريكا أو بوقف محاولة السلطة بعقد صفقة إن تمت سيكون أولى ضحاياها : حزب العمل الشيوعي والأخوان المسلمين , وبعض رموز المجتمع المدني السوري الذين خارج التجمع , وبعض الفعاليات من حزب الشعب الديمقراطي .. ليس غمزا وليس تشكيكا نضاليا وإنما قراءة لوحة عمرها أكثر من خمس وعشرون عاما وعبارة عن تقرير واقعة .
أظن أن المنطق الذي يحاكم به وفيه السيد حسن عبد العظيم معارضة الخارج ــ كمعارضة مرتهنة ومرتبطة بالمصالح الأمريكية والصهيونية ..الخ من نغمة عمرها أيضا أكثر من أربعة عشر قرنا
ونيف !!ــ وهذه الأمريكا هي من أنتجت في التاريخ الإسلامي كل هذا الدم بين الفرق الإسلامية .. منذ أيام سيدنا عثمان وسيدنا على رضي الله عنهما ..!!؟
والزرقاوي الذي يريد ذبح الشيعة هو إسرائيليا .. والسيستاني الذي استطاع أخذ المبادرة في العراق هو أمريكيا .ويحاول تأسيس دولة دينية ؟
هذه عينة من خطاب سلطوي يريد أن ينجز صفقة مع أمريكا بأقل الخسائر الفاسدة ..؟ أظن أنه نفس منطق المحاكمة التي يجريها السيد حسن عبد العظيم لمعارضة الخارج ..؟ هذا الخطاب الذي لم يعد قادرا على الخروج من هذه الشرنقة .. المسألة ببساطة أن امريكا السلطة : لا ولن تجد أقوى من هذا المنطق كي تنجز الصفقة هذه وخصوصا في تلاقي خطاب السلطة مع خطاب المعارضة ..؟
وهذا لايحسن شروط المعارضة بل يقوى شرط السلطة في قيام هذه الصفقة ..
الدخول على أمريكا معارضة الخارج :
إن المتتبع لشؤون هذه المعارضة في الخارج والتي تفتح الحوار والتداول في الشأن السوري مع أمريكا ومع الإتحاد الأوروبي , يبرر لها أخطائها أنها حديثة العهد على الممارسة السياسية , كما أنها حديثة النشأة , والأهم من ذلك أنها لازالت عموما بين أياد : ليس لها تاريخا معارضا في الداخل السوري , وفوق ذلك تأتي درجة الحماسة الزائدة .. كلها وغيرها من الأسباب يمكن لنا مناقشتها والتحاور فيها مع هذه المعارضة , ولكن لنبتعد عن منطق الفكر المؤامراتي العربي عموما والناصري خصوصا .. هم ليسوا عملاء لأمريكا أو لإسرائيل, هم بالضبط كما يرى السيد حسن عبد العظيم مصالح الشعب السوري في هذا الشكل من الممارسة السياسية والخطاب السياسي , يرون أن مصالح الشعب السوري تكمن في إعادة صياغة العلاقة الأمريكية السورية وفق منطق جديد ــ وكي لانصادر على المطلوب كما يطرحه السيد حسن عبد العظيم ربما يوجد من هذه المعارضة من هو عميل لإسرائيل ولكن علينا أن نستوعب نفس القضية بالنسبة للداخل السوري !!ــ
ولو افترضنا جدلا أن السلطة السورية قد عقدت صفقة مع الإدارة الأمريكية ..كما عقدها من قبل الرئيس الراحل حافظ الأسد في بعض المحطات المهمة من التاريخ السوري .. وعندها لم نجد السيد حسن عبد العظيم يخون الرئيس الراحل ....؟والمثال الدخول إلى لبنان واضح ... ــ مع أنني لا أخون الرئيس الراحل مطلقا بل على العكس تماما, كان يدير سياسته انطلاقا من شرط سلطته ــ
كل ما ذكرناه في البداية عن هذه المعارضة الخارجية يمكن أن يكون صحيحا ويضاف إليه وجود جوا من الانتهازية والوصولية التي سرعان ما ستنكشف عند أول لحظة ممارسة حقيقية لهذه المعارضة في احتكاكها بالداخل السوري وإشكالاته .. والنكتة الطريفة أنها تختلف فيما بينها بنفس طريقة معارضة الداخل .. وانشقاقاته .. وأمراضه ..الخ ..
وبالنسبة للتاريخ النضالي في الممارسة السياسية ليس شرطا .. لتبؤء السلطة فيما بعد .. ــ مثلا أنا لست مع أن يتسلم أي سجين سياسي موقعا في السلطة التنفيذية ــ ولكنه شرطا للمصداقية بالتأكيد .. وهذه المصداقية هي مانحتاجها كثيرا في التشريع وليس في التنفيذ .. نحتاجها أخلاقيا وقيميا ومعرفيا ..الخ ولهذه القضية المعرفية .. بحثها الخاص وليس مجاله هنا ..
لهذا أمريكا والاتحاد الأوروبي على الخط مع الجميع أو كل على حدة و بدون استثناء !! :
رغم كل الرسائل التي يوجهها السيد حسن عبد العظيم : امريكا لم تعد برانية في سوريا .. وبالتالي لايمكن لأية سلطة قادمة في سوريا أن تتجاهل الدور الأمريكي في المنطقة عموما وسوريا خصوصا, ولا أظن أن هنالك في المعارضة السورية من ينوي رفع السلاح , أو إعلان الجهاد ضد امريكا ..!! لهذا واختصارا نقول التالي :
1ــ لنرحل الخلاف حول العلاقة مع أمريكا للسلطة القادمة ديمقراطيا في سوريا الديمقراطية .. وعدم اعتبار كل طرف يريد فتح الحوار مع أمريكا عميلا لها أو لإسرائيل : فإسرائيل ليست بحاجة لعملاء من المعارضة السورية كي توظفهم في الموساد .. أظن هذا لا يخفى على السيد حسن عبد العظيم .. أي ــ بالعربي المشرمحي لنخرج هذه النغمة التخوينية من القاموس السياسي السوري
عموما والمعارض خصوصا ..
2ــ ما نريده من أمريكا واضح : أن تعامل هذه المعارضة كطرف سوري من جهة , حتى لوكان هنالك من يختلف معها في الرأي والمصالح داخل هذه المعارضة . سواء كان التجمع أم غيره من القوى الأخرى .. وهذا يتطلب في الحقيقة اعترافا أمريكيا بهذه المعارضة رغم خلافاتها وضعفها والذي سببه القمع من جهة وأمراض المجتمع السوري الذي لم يعرف شكل الاجتماع الحر بعد , من جهة أخرى .. لا بل على أمريكا والمجتمع الدولي أن يسهل الطريق أمام المساعدة من أجل : ليس وحدة هذه المعارضة بل الوصول إلى برنامج الحد الأدنى الديمقراطي .. مع التأكيد الأمريكي على أهمية عودة الجولان إلى السيادة السورية في سياق معاهدة سلام مع إسرائيل ..
3ــ وهذا الأمر مطلوب أيضا من الاتحاد الأوروبي وخصوصا فرنسا لما لها من علاقات جيدة مع الطيف السياسي السوري ..
4ــ الشرط النضالي يجب ترحيله لما بعد الاتفاق على برنامج الحد الأدنى بين كافة قوى المعارضة في الداخل والخارج .. وإزلة الحديث عن معارضة في الداخل ومعارضة في الخارج .. والعمل على صيغة واحدة : المعارضة الديمقراطية في سوريا , على اختلاف تياراتها والتباين بين هذه التيارات .. وبالتالي الحكم يكون هو برنامج الحد الأدنى بين هذه القوى . بما فيها من يرغب أو يوافق على هذا البرنامج من أشخاص السلطة ..
5ــ وفي إطار المنافسة الزعامية والحزبية دعونا مرة واحدة ندع هذا الأمر للناخب السوري لاحقا .. وفي أي هيئة مؤقتة تنبثق عن برنامج الحد الأدنى هذا, والذي يجب ألا يستبعد أحدا منها ممن يوافقون عليه أحزابا وأشخاصا ..
6ــ الحد الأدنى هو الحد الذي يجمع هذه القوى المعارضة وليس الحد الأقصى لكل قوة على حدة .. وهذا يمكن الاتفاق عليه ضمن ميثاق شرف ..ولامانع أن يكون بمساعدة دولية ..
7ــ القضية الكردية في سوريا هي قضية حقوق إنسان بالدرجة الأولى سياسيا وثقافيا .. وهذا يتطلب أيضا من الحركة الكردية عدم الانجرار وراء : تشدد طالبي اللجوء في أوروبا !!.أو محاولة الرد على ظلم السلطة وعدم تفهم المعارضة العربية في سوريا : برد كردي يهدد وحدة البلاد السورية .. والابتعاد عن هذه التسميات التي لاتصلح في الوضع السوري من مثل : كردستان الغربية ورسم الخرائط .. الخ كي لا يخرج من يقول أيضا أنها ليست كردستان الغربية بل هي جزيرستان أو سريان ستان أو آشور ستان ..الخ
8ــ الإيمان الحقيقي والفعلي بالانتقال السلمي نحو الديمقراطية وما يتطلبه ذلك من : استعداد لدى الجميع بالاعتراف بالجميع وخصوصا الذين يوافقون على برنامج الحد الأدنى للانتقال السلمي ..
9ــ الاعتراف بأن الدور الأقليمي لسوريا : عربيا وخلافه إنما ينبع من التنافس الأقليمي السلمي وتبادل المصالح مع كافة الأطراف الأقليمية وليس من توظيفات تصب في النهاية بمصالح سلطوية ..
10ــ التخلي الفوري عن التراشق بالاتهامات المتبادلة بين كافة الأطراف دون استثناء .. والتأسيس الأخلاقي عند هذه المعارضة بكل أطيافيها على الإعتراف بالآخر المختلف ..
هذا برأيي يمكن أن يشكل بوابة الدخول نحو التوافقية في حدها الأدنى .. وللحديث كثير من القضايا والتي سنحاول لاحقا التعرض لها بالتفصيل ..
ملاحظة : إنني أخاطب السيد حسن عبد العظيم : كفكر سياسي وليس كشخص لأننا نجن له كل الاحترام والتقدير ..
غسان المفلح ..



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوية العربية بين حقوق الإنسان وحقوق الأقليات القومية والدي ...
- ما الذي تريده حماس؟ رأي
- إلى الشعب اللبناني الجار تيمنا بجبران تويني
- الأمركة والنموذج العربي
- لماذا تيسير علوني بالذات .. ؟ كان الأجدى الدفاع عن القاعدة
- السنة العرب في العراق بين الدم الشيعي والفتوى الزرقاوية
- إيران السؤال الصعب على العرب ألا يخافو من إيران كثيرا
- الأخوان المسلمين في سوريا الجماعة بأل التعريف أم بدونها دع ...
- عذرا سيدي إنها دعوة للقتل
- إلى السيد جورج بوش العالم بين قاعدتين
- الخروج السوري من لبنان والدستور العراقي والانتخابات المصرية ...
- إلى هدى أبو عسلي مع الاعتذار لكل نساء سوريا
- الحركة الكردية في سوريا بين الواقع والطموح
- ميليس والانهيار الأخلاقي
- الخروج السوري من لبنان والدستور العراقي والانتخابات المصرية
- صمت مريب وخدعة قديمة تتجدد أبو ديب طي النسيان
- الوعي بين السلطة والتاريخ
- إلى العرب والكرد والسنة تحديدا في العراق
- الهوية السورية دعوة للعيش إلى أبو ديب في سجنه
- سوريا بعد ميليس هل هي الفاعل أم أحد الضحايا؟


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - التجمع الوطني الديمقراطي في سوريا بين أمريكا السلطة في الداخل و أمريكا المعارضة في الخارج